التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
عامل وحيد يواصل الأشغال لتهيئة حديقة مدارة باب دكالة بمراكش
نشر في: 3 مايو 2017
تتواصل الاشغال بحديقة مدارة باب دكالة بمراكش بشكل مرتجل، وبطء ملحوظ رغم تمرير صفقة تهيئتها بشكل استعجالي بدعوى إعدادها قبل انطلاق مؤتمر المناخ، والذي اختتمت أشغاله قبل شهور.
وحسب ما عاينته "كشـ24" فإن الاشغال المتواصلة منذ شهور لم تغير شيئا من معالم الحديقة التي يلجأ اليها عشرات المواطنين يوميا، وتعتبر أشبه بقاعة انتظار كبيرة للمسافرين لقربها من المحطة الطرقية بمراكش، حيث لا زال ايقاع الاشغال دون المستوى وتكتفي المقاولة المكلفة بالاشغال بإيفاد عامل او إثنين للورش، ما يعني أن إنتهاء العمل لتهيئتها قد يطول لشهور أخرى في غياب أي إشارة او لافتة توضح طبيعة الاشغال، وغيرها من المعطيات المتعلقة به.
وبالرغم من بعد المسافة بين الحديقةوقرية المناخ التي إحتضنت أشغال "كوب22" فإن المسؤولين بالمجلس الجماعي لمراكش، عقدوا صفقة تفاوضية لاعادة تهيئة الحديقة بغلاف مالي ناهز 900 مليون سنتيم، غير أن الاشغال لم يشرع فيها سوى في مطلع فبراير بعد ثلاثة أشهر من إنعقاد مؤتمر "كوب22"، ما طرح السؤال حول اللجوء الى صفقة تفاوضية بدل اللجوء الى صفقة تنافسية بأقل تكلفة، وفق ما جاء في تحقيق عرض في ندوة صحفية للجمعية الوطنية للدفاع عن حقوق الانسان بالمغرب.
ويتسائل مهتمون بالشأن العام، عن مصير الغلاف المالي الضخم المذكور، خصوصا وأن الاشغال التي أنجزت لحد الساعة إقتصرت فقط على جوانب الحديقة، والشروع في تهيئة الحوض الذي يتوسطها بينما لم يتغير شيئ في باقي مرافق الحديقة.
وحسب ما عاينته "كشـ24" فإن الاشغال المتواصلة منذ شهور لم تغير شيئا من معالم الحديقة التي يلجأ اليها عشرات المواطنين يوميا، وتعتبر أشبه بقاعة انتظار كبيرة للمسافرين لقربها من المحطة الطرقية بمراكش، حيث لا زال ايقاع الاشغال دون المستوى وتكتفي المقاولة المكلفة بالاشغال بإيفاد عامل او إثنين للورش، ما يعني أن إنتهاء العمل لتهيئتها قد يطول لشهور أخرى في غياب أي إشارة او لافتة توضح طبيعة الاشغال، وغيرها من المعطيات المتعلقة به.
وبالرغم من بعد المسافة بين الحديقةوقرية المناخ التي إحتضنت أشغال "كوب22" فإن المسؤولين بالمجلس الجماعي لمراكش، عقدوا صفقة تفاوضية لاعادة تهيئة الحديقة بغلاف مالي ناهز 900 مليون سنتيم، غير أن الاشغال لم يشرع فيها سوى في مطلع فبراير بعد ثلاثة أشهر من إنعقاد مؤتمر "كوب22"، ما طرح السؤال حول اللجوء الى صفقة تفاوضية بدل اللجوء الى صفقة تنافسية بأقل تكلفة، وفق ما جاء في تحقيق عرض في ندوة صحفية للجمعية الوطنية للدفاع عن حقوق الانسان بالمغرب.
ويتسائل مهتمون بالشأن العام، عن مصير الغلاف المالي الضخم المذكور، خصوصا وأن الاشغال التي أنجزت لحد الساعة إقتصرت فقط على جوانب الحديقة، والشروع في تهيئة الحوض الذي يتوسطها بينما لم يتغير شيئ في باقي مرافق الحديقة.
تتواصل الاشغال بحديقة مدارة باب دكالة بمراكش بشكل مرتجل، وبطء ملحوظ رغم تمرير صفقة تهيئتها بشكل استعجالي بدعوى إعدادها قبل انطلاق مؤتمر المناخ، والذي اختتمت أشغاله قبل شهور.
وحسب ما عاينته "كشـ24" فإن الاشغال المتواصلة منذ شهور لم تغير شيئا من معالم الحديقة التي يلجأ اليها عشرات المواطنين يوميا، وتعتبر أشبه بقاعة انتظار كبيرة للمسافرين لقربها من المحطة الطرقية بمراكش، حيث لا زال ايقاع الاشغال دون المستوى وتكتفي المقاولة المكلفة بالاشغال بإيفاد عامل او إثنين للورش، ما يعني أن إنتهاء العمل لتهيئتها قد يطول لشهور أخرى في غياب أي إشارة او لافتة توضح طبيعة الاشغال، وغيرها من المعطيات المتعلقة به.
وبالرغم من بعد المسافة بين الحديقةوقرية المناخ التي إحتضنت أشغال "كوب22" فإن المسؤولين بالمجلس الجماعي لمراكش، عقدوا صفقة تفاوضية لاعادة تهيئة الحديقة بغلاف مالي ناهز 900 مليون سنتيم، غير أن الاشغال لم يشرع فيها سوى في مطلع فبراير بعد ثلاثة أشهر من إنعقاد مؤتمر "كوب22"، ما طرح السؤال حول اللجوء الى صفقة تفاوضية بدل اللجوء الى صفقة تنافسية بأقل تكلفة، وفق ما جاء في تحقيق عرض في ندوة صحفية للجمعية الوطنية للدفاع عن حقوق الانسان بالمغرب.
ويتسائل مهتمون بالشأن العام، عن مصير الغلاف المالي الضخم المذكور، خصوصا وأن الاشغال التي أنجزت لحد الساعة إقتصرت فقط على جوانب الحديقة، والشروع في تهيئة الحوض الذي يتوسطها بينما لم يتغير شيئ في باقي مرافق الحديقة.
وحسب ما عاينته "كشـ24" فإن الاشغال المتواصلة منذ شهور لم تغير شيئا من معالم الحديقة التي يلجأ اليها عشرات المواطنين يوميا، وتعتبر أشبه بقاعة انتظار كبيرة للمسافرين لقربها من المحطة الطرقية بمراكش، حيث لا زال ايقاع الاشغال دون المستوى وتكتفي المقاولة المكلفة بالاشغال بإيفاد عامل او إثنين للورش، ما يعني أن إنتهاء العمل لتهيئتها قد يطول لشهور أخرى في غياب أي إشارة او لافتة توضح طبيعة الاشغال، وغيرها من المعطيات المتعلقة به.
وبالرغم من بعد المسافة بين الحديقةوقرية المناخ التي إحتضنت أشغال "كوب22" فإن المسؤولين بالمجلس الجماعي لمراكش، عقدوا صفقة تفاوضية لاعادة تهيئة الحديقة بغلاف مالي ناهز 900 مليون سنتيم، غير أن الاشغال لم يشرع فيها سوى في مطلع فبراير بعد ثلاثة أشهر من إنعقاد مؤتمر "كوب22"، ما طرح السؤال حول اللجوء الى صفقة تفاوضية بدل اللجوء الى صفقة تنافسية بأقل تكلفة، وفق ما جاء في تحقيق عرض في ندوة صحفية للجمعية الوطنية للدفاع عن حقوق الانسان بالمغرب.
ويتسائل مهتمون بالشأن العام، عن مصير الغلاف المالي الضخم المذكور، خصوصا وأن الاشغال التي أنجزت لحد الساعة إقتصرت فقط على جوانب الحديقة، والشروع في تهيئة الحوض الذي يتوسطها بينما لم يتغير شيئ في باقي مرافق الحديقة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
7 أطر يتنافسون لشغل 3 مناصب مهمة بعمالة مراكش وكشـ24 تكشف التفاصيل
مراكش
مراكش
بعد مباراة الكأس.. مواجهات عنيفة بين جماهير الحسنية والدرك الملكي في مراكش + صور
مراكش
مراكش
بعد مجهودات كبيرة بذلتها مصالحه .. أمن مراكش يكشف حصيلة تدخلاته لتأمين مباراة كأس العرش
مراكش
مراكش
“الإغلاق” يحول مركزاً صحياً بمراكش إلى مكان مهجور في وضعية مزرية
مراكش
مراكش
مراكش ضمن قائمة أفضل 10 وجهات لقضاء شهر العسل
مراكش
مراكش
بالصور.. منظر الثلوج في قمم الأطلس يعود ليؤثت المشهد بشوارع مدينة مراكش
مراكش
مراكش
استئنافية مراكش تبطل قرار المحامين بتعميم وتوزيع قضايا نزع الملكية
مراكش
مراكش