جهوي
عاملة نظافة تعوض استاذة في مراقبة امتحان للاساتذة المتعاقدين بمراكش
عرفت ثانوية سيدي عبد الرحمان التأهيلية بمراكش؛مساء امس السبت؛ فضيحة تربوية خلال اجتياز مباراة التوظيف بالتعاقد التي تنظمها أكاديمية التربية والتكوين بجهة مراكش آسفي وذلك بعد ضبط سيدة مأجورة غريبة عن القطاع لاتعرف القراءة ولا الكتابة تقوم بعملية مراقبة الامتحانات نيابة عن إحدى الاستاذات التي تعمل بمدرسة 11 يناير بمراكش.وعلمت" كشـ24" من مصادر مطلعة ان المدير الاقليمي لوزارة التربية الوطنية سالم المسعود وفور علمه بالخبر حل رفقة رئيس مصلحة الامتحانات بالثانوية التأهيلية المذكورة حيث تم تحرير محضر بالواقعة دون اتخاذ المتعين..وأضافت ذات المصادر أن السلطات التربوية تسير في اتجاه التستر على هذه الفضيحة بعد تدخل رئيسة إحدى الجمعيات التي تربطها علاقات وطيدة مع الجهات المعنية.إلى ذلك طالب العديد من الأساتذة والاستاذات الذين عاينوا الواقعة إلى التفكير جديا في اعتماد صيغة جديدة في انتقاء الموظفين الذين سيتم تسخيرهم الحراسة او التصحيح لتفادي الوقوع في مثل هذه المشاكل وكذا لإسقاط اسماء "الموتى" و" المتقاعدين" من القوائم وتفادي أخطاء السنوات الماضية بسبب اعتماد لوائح غير محينة من قبل المصالح المختصة الأمر الذي كان يوقع رؤساء مراكز الامتحانات في مأزق ومشاكل هم في غنى عنها.وتساءل المعنيون عن أسباب عدم اتخاذ السلطات التربوية اي اجراء لمنع تكرار هذه الظاهرة وشددوا على ضرورة تدخل مدير أكاديمية التربية والتكوين للسهر على وقف العشوائية التي تلازم عملية تنظيم الامتحانات والمباريات سنويا، خاصة أن الوقت حان لوضع قوانين صارمة في قطاع حساس كالتربية والتكوين على غرار ما هو معتمد في العديد من الدول.
عرفت ثانوية سيدي عبد الرحمان التأهيلية بمراكش؛مساء امس السبت؛ فضيحة تربوية خلال اجتياز مباراة التوظيف بالتعاقد التي تنظمها أكاديمية التربية والتكوين بجهة مراكش آسفي وذلك بعد ضبط سيدة مأجورة غريبة عن القطاع لاتعرف القراءة ولا الكتابة تقوم بعملية مراقبة الامتحانات نيابة عن إحدى الاستاذات التي تعمل بمدرسة 11 يناير بمراكش.وعلمت" كشـ24" من مصادر مطلعة ان المدير الاقليمي لوزارة التربية الوطنية سالم المسعود وفور علمه بالخبر حل رفقة رئيس مصلحة الامتحانات بالثانوية التأهيلية المذكورة حيث تم تحرير محضر بالواقعة دون اتخاذ المتعين..وأضافت ذات المصادر أن السلطات التربوية تسير في اتجاه التستر على هذه الفضيحة بعد تدخل رئيسة إحدى الجمعيات التي تربطها علاقات وطيدة مع الجهات المعنية.إلى ذلك طالب العديد من الأساتذة والاستاذات الذين عاينوا الواقعة إلى التفكير جديا في اعتماد صيغة جديدة في انتقاء الموظفين الذين سيتم تسخيرهم الحراسة او التصحيح لتفادي الوقوع في مثل هذه المشاكل وكذا لإسقاط اسماء "الموتى" و" المتقاعدين" من القوائم وتفادي أخطاء السنوات الماضية بسبب اعتماد لوائح غير محينة من قبل المصالح المختصة الأمر الذي كان يوقع رؤساء مراكز الامتحانات في مأزق ومشاكل هم في غنى عنها.وتساءل المعنيون عن أسباب عدم اتخاذ السلطات التربوية اي اجراء لمنع تكرار هذه الظاهرة وشددوا على ضرورة تدخل مدير أكاديمية التربية والتكوين للسهر على وقف العشوائية التي تلازم عملية تنظيم الامتحانات والمباريات سنويا، خاصة أن الوقت حان لوضع قوانين صارمة في قطاع حساس كالتربية والتكوين على غرار ما هو معتمد في العديد من الدول.
ملصقات
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي