سياسة
عاجل.. انسحاب الاستقلال من التصويت على رئيس مجلس المستشارين
أعلن الفريق الاستقلالي بإجماع كافة أعضائه الامتناع عن التصويت خلال الجلسة المخصصة لانتخاب رئيس مجلس المستشارين.وجاء انسحاب الفريق الاستقلالي كتعبير عن غضبهم من سحب عبد الصمد قيوح من المنافسة على رئاسة مجلس المستشارين، حيث قرروا عدم التصويت للمرشحين حكيم بنشماس ونبيل الشيخي.وذكر بلاغ للفريق البرلماني أن رفض فريقه التصويت جاء للاعتبارات التالية:1. إن الفريق الاستقلالي لن يصوت على مرشح الحزب الذي يقود الأغلبية، لأنه لا يمكن لنا من موقعنا في المعارضة أن نزكي الغموض ونساهم في العبث السياسي الذي يخلط أوراق الأغلبية والمعارضة في هذا الاستحقاق الانتخابي الذي ينبغي أن يكرس التنافس الديمقراطي المبني على الوضوح في المقروئية بالنسبة للمواطن والتمايز بين مكونات الغرفة الثانية.2. إن الفريق الاستقلالي لن يصوت على مرشح حزب الأصالة والمعاصرة، مع الاحترام الواجب للأشخاص والهيئات، الذي يحظى ترشيحه بدعم من مكونات من الأغلبية الحكومية حسب ما صرحوا به سابقا، لأن ذلك سيؤدي إلى إنتاج اتفاقات غير سليمة ديمقراطيا، وممارسات تضفي الضبابية على المشهد السياسي وتمس بمصداقية المؤسسات التمثيلية والدستورية، هذا فضلا عن كون عرض المرشح الحالي وحصيلته المرحلية على رأس مجلس المستشارين لا تتقاطع مع التغيير الذي يتطلع إليه الحزب والمواطنون للرفع من فعالية هذه المؤسسة وحكامة تدبيرها وإشعاعها على الصعيد الوطني والإقليمي والدولي.
أعلن الفريق الاستقلالي بإجماع كافة أعضائه الامتناع عن التصويت خلال الجلسة المخصصة لانتخاب رئيس مجلس المستشارين.وجاء انسحاب الفريق الاستقلالي كتعبير عن غضبهم من سحب عبد الصمد قيوح من المنافسة على رئاسة مجلس المستشارين، حيث قرروا عدم التصويت للمرشحين حكيم بنشماس ونبيل الشيخي.وذكر بلاغ للفريق البرلماني أن رفض فريقه التصويت جاء للاعتبارات التالية:1. إن الفريق الاستقلالي لن يصوت على مرشح الحزب الذي يقود الأغلبية، لأنه لا يمكن لنا من موقعنا في المعارضة أن نزكي الغموض ونساهم في العبث السياسي الذي يخلط أوراق الأغلبية والمعارضة في هذا الاستحقاق الانتخابي الذي ينبغي أن يكرس التنافس الديمقراطي المبني على الوضوح في المقروئية بالنسبة للمواطن والتمايز بين مكونات الغرفة الثانية.2. إن الفريق الاستقلالي لن يصوت على مرشح حزب الأصالة والمعاصرة، مع الاحترام الواجب للأشخاص والهيئات، الذي يحظى ترشيحه بدعم من مكونات من الأغلبية الحكومية حسب ما صرحوا به سابقا، لأن ذلك سيؤدي إلى إنتاج اتفاقات غير سليمة ديمقراطيا، وممارسات تضفي الضبابية على المشهد السياسي وتمس بمصداقية المؤسسات التمثيلية والدستورية، هذا فضلا عن كون عرض المرشح الحالي وحصيلته المرحلية على رأس مجلس المستشارين لا تتقاطع مع التغيير الذي يتطلع إليه الحزب والمواطنون للرفع من فعالية هذه المؤسسة وحكامة تدبيرها وإشعاعها على الصعيد الوطني والإقليمي والدولي.
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة