دين
صحافية مغربية في قلب زوبعة بعد انتقادها احتلال الشوارع اثناء التراويح
اثارت صحفية مغربية جدلا واسعا واستياء وسط رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بعد مقال لها على يومية الصباح تنتقد فيه احتلال الشوارع من طرف المصلين خلال صلاة التراويح، حيث كتبت الصحافية نورا فواري مقالا موقعا باسمها اوردت فيه أن قطع الطريق العام والشوارع فيه تضييق على المواطنين والمارة ومستعملي الطريق، أثناء صلاة التراويح واصفة الامر بـ "الفوضى".وقد عجت مواقع التواصل الاجتماعي منذ صدور العدد الذي تضمن مقال الصحافية الفواري، بمطالب بمعاقبتها حيث اطلقت حملة وصفت فيها الصحافية المذكورة بالمطلقة، والكافرة والعاهرة والسلكوطة، وتم النبش في حياتها الشخصية والبوماتها وصورها اثناء سهرا خاصة، ووُضع كل ذلك في أفيشات وتعليقات تنتقد الصحافية المذكورة.وقالت نورا الفواري انه في رمضان، يكثر المغاربة من التقوى وترتفع لديهم هرمونات العبادة بشكل غريب، وتصبح التراويح عندهم، بعد الإفطار، طقسا جماعيا مقدسا، تغلق من أجله الأزقة، وتفترش “الصلايات” وسط الشوارع، وتعلو أصوات الميكروفونات الرديئة فوق صوت القانون، وهو ما اعتبره المئات تهجما على الدين و طقوس المسلمين، داعين اياها الى التراجع عن موقفها ومراجعته، مذكرين ان الامر استثنائي في هذا الشهر الفضيل و يستحق عناء التحمل كما يحدث ايضا في الدول الغير اسلامية التي تحترم طقوس الاخرين وتتحمل طقوسهم الاستثنائية في رمضان و ايام الجمعة.
اثارت صحفية مغربية جدلا واسعا واستياء وسط رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بعد مقال لها على يومية الصباح تنتقد فيه احتلال الشوارع من طرف المصلين خلال صلاة التراويح، حيث كتبت الصحافية نورا فواري مقالا موقعا باسمها اوردت فيه أن قطع الطريق العام والشوارع فيه تضييق على المواطنين والمارة ومستعملي الطريق، أثناء صلاة التراويح واصفة الامر بـ "الفوضى".وقد عجت مواقع التواصل الاجتماعي منذ صدور العدد الذي تضمن مقال الصحافية الفواري، بمطالب بمعاقبتها حيث اطلقت حملة وصفت فيها الصحافية المذكورة بالمطلقة، والكافرة والعاهرة والسلكوطة، وتم النبش في حياتها الشخصية والبوماتها وصورها اثناء سهرا خاصة، ووُضع كل ذلك في أفيشات وتعليقات تنتقد الصحافية المذكورة.وقالت نورا الفواري انه في رمضان، يكثر المغاربة من التقوى وترتفع لديهم هرمونات العبادة بشكل غريب، وتصبح التراويح عندهم، بعد الإفطار، طقسا جماعيا مقدسا، تغلق من أجله الأزقة، وتفترش “الصلايات” وسط الشوارع، وتعلو أصوات الميكروفونات الرديئة فوق صوت القانون، وهو ما اعتبره المئات تهجما على الدين و طقوس المسلمين، داعين اياها الى التراجع عن موقفها ومراجعته، مذكرين ان الامر استثنائي في هذا الشهر الفضيل و يستحق عناء التحمل كما يحدث ايضا في الدول الغير اسلامية التي تحترم طقوس الاخرين وتتحمل طقوسهم الاستثنائية في رمضان و ايام الجمعة.
ملصقات
دين
دين
دين
دين
دين
دين
دين