مراكش
شكايات السياح تدرج مراكش ضمن المدن الأكثر تسجيلا للتسممات
حلت مدينة مراكش مراكش في الصف السابع، ضمن المدن العشر الأولى الأكثر تسجيلا للتسممات الغذائية في العالم، حسب الدراسة التي أنجزها الموقع المتخصص “سيك تهوليداي” وشركة “يورك تيست”، بتسجيلها لـ 83 حالة تسمم غذائي خلال الفترة ما بين سنتي 2017 و 2018 وفق ما نقلته المجلة البريطانية “دايلي ميل”، مشيرة الى ان شكايات السياح تعتبر عاملا اساسيا في التصنيف.وتصدرت مدينة الغردقة المصرية السياحية الواقعة على ساحل البحر الأحمر، هذا التصنيف ب380 حالة تسمم في الفترة نفسهات، متبوعة بـ”بونتا كانا” التي تقع في جمهورية الدومينيكان، ب 211 جاي بينما حلت مدينة ريفيرا مايا الميكسيكية في الرتبة الثالثة بتسجيلها 182 حالة خلال الفترة نفسها، فيما احتلت أنطاليا التركية الرتبة الرابعة بـ108 حالات تسمم غذائي.واحتلت مدينة كانكان المكسيكية الرتبة الخامسة ب96 حالة، ومدينة بوافيست بكاب فيردي بـ84 حالة تسمم،فيما جاءت مدينة مراكش في الرتبة السابعة بـ83 حالة، متبوعة بمدينة سال بكاب فيردي بـ68 حالة، والمدينتين الإسبانيتين مايوركا بـ66 حالة، وبيندورم ب62 حالة تسمم.وكشف عالم الكيمياء الحيوية ريتشارد كونروي، عن رقم مخيف يتمثل في مقتل 420,000 شخص سنويا في جميع أنحاء العالم بسبب التسمم الغذائي، وتأثر 600 مليون شخص سنويا به.كما شدد المدير العلمي جيل هارت على ضرورة توخي السياح الحذر الشديد في المناطق شديدة الخطورة، لأن نوبات التسمم الغذائي يمكن أن تحمل آثارًا جانبية تستمر بعد أن تخفت حدة المرض الأولي وقال “التسمم الغذائي يمكن أن يقتل أكثر من شخص في الأسبوع الواحد بفعل الشمس، وفي بعض الحالات يمكن أن يحمل مضاعفات صحية حادة”.وأشار المتخصصون على هامش الدراسة إلى أن آلاف الناس يلقون حتفهم، كل عام، بمتلازمة القولون العصبي (IBS) كنتيجة مباشرة للتسمم الغذائي، الذي تصعب إدارته، ويمكن أن يتسبب في آلام شديدة في البطن والانتفاخ والتشنج والغازات والإسهال والإمساك.وأشار كونروي إلى أن الحرارة في بعض المنتجعات غالبا ما تكون عاملاً مهما، إذ قال إن: “الطقس الحار بشكل موثوق، لسوء الحظ، يجلب المخاطر”، بحيث يعتبر الطعام الفاتر، الذي يتم تقديمه في 35 درجة مئوية معرض للبكتيريا الخطيرة.
حلت مدينة مراكش مراكش في الصف السابع، ضمن المدن العشر الأولى الأكثر تسجيلا للتسممات الغذائية في العالم، حسب الدراسة التي أنجزها الموقع المتخصص “سيك تهوليداي” وشركة “يورك تيست”، بتسجيلها لـ 83 حالة تسمم غذائي خلال الفترة ما بين سنتي 2017 و 2018 وفق ما نقلته المجلة البريطانية “دايلي ميل”، مشيرة الى ان شكايات السياح تعتبر عاملا اساسيا في التصنيف.وتصدرت مدينة الغردقة المصرية السياحية الواقعة على ساحل البحر الأحمر، هذا التصنيف ب380 حالة تسمم في الفترة نفسهات، متبوعة بـ”بونتا كانا” التي تقع في جمهورية الدومينيكان، ب 211 جاي بينما حلت مدينة ريفيرا مايا الميكسيكية في الرتبة الثالثة بتسجيلها 182 حالة خلال الفترة نفسها، فيما احتلت أنطاليا التركية الرتبة الرابعة بـ108 حالات تسمم غذائي.واحتلت مدينة كانكان المكسيكية الرتبة الخامسة ب96 حالة، ومدينة بوافيست بكاب فيردي بـ84 حالة تسمم،فيما جاءت مدينة مراكش في الرتبة السابعة بـ83 حالة، متبوعة بمدينة سال بكاب فيردي بـ68 حالة، والمدينتين الإسبانيتين مايوركا بـ66 حالة، وبيندورم ب62 حالة تسمم.وكشف عالم الكيمياء الحيوية ريتشارد كونروي، عن رقم مخيف يتمثل في مقتل 420,000 شخص سنويا في جميع أنحاء العالم بسبب التسمم الغذائي، وتأثر 600 مليون شخص سنويا به.كما شدد المدير العلمي جيل هارت على ضرورة توخي السياح الحذر الشديد في المناطق شديدة الخطورة، لأن نوبات التسمم الغذائي يمكن أن تحمل آثارًا جانبية تستمر بعد أن تخفت حدة المرض الأولي وقال “التسمم الغذائي يمكن أن يقتل أكثر من شخص في الأسبوع الواحد بفعل الشمس، وفي بعض الحالات يمكن أن يحمل مضاعفات صحية حادة”.وأشار المتخصصون على هامش الدراسة إلى أن آلاف الناس يلقون حتفهم، كل عام، بمتلازمة القولون العصبي (IBS) كنتيجة مباشرة للتسمم الغذائي، الذي تصعب إدارته، ويمكن أن يتسبب في آلام شديدة في البطن والانتفاخ والتشنج والغازات والإسهال والإمساك.وأشار كونروي إلى أن الحرارة في بعض المنتجعات غالبا ما تكون عاملاً مهما، إذ قال إن: “الطقس الحار بشكل موثوق، لسوء الحظ، يجلب المخاطر”، بحيث يعتبر الطعام الفاتر، الذي يتم تقديمه في 35 درجة مئوية معرض للبكتيريا الخطيرة.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش