التعليقات مغلقة لهذا المنشور
إقتصاد
شركة عملاقة للنفط تنقل منصة للتنقيب عن البترول من قبرص إلى المغرب
نشر في: 23 فبراير 2018
لأسباب سياسية، أعلن المدير التنفيذي لشركة المحروقات الإيطالية، "إيني"، كلاوديو ديسكالتسي، يوم أمس الخميس، أن منصة التنقيب "سايبم 12000" بالبحر المتوسط، ستغادر قبرص الرومية إلى المغرب، في الأيام القليلة القادمة، دون تحديد يوم بعينه.
وجاء ذلك في تصريحات أدلى بها ديسكالتسي، في مدينة بافيا، شمالي إيطاليا، ونقلها التلفزيون الحكومي الرسمي. وسبق للشركة الإيطالية، أن وقعت اتفاقاً مع المكتب الوطني للهيدروكاربونات، يوم 20 دجنبر 2017، حسب ما يشير إليه الموقع الرسمي للمكتب، يُسمح بموجبه للشركة بالتنقيب عن النفط والغاز الطبيعي بسواحل الأقاليم الجنوبية، تحديداً طرفاية وسيدي ايفني وطنطان.
وأضاف ديسكالتسي، أن "الجدول الزمني للسفينة (المنصة) يجب احترامه، ولهذا فمن الواضح أن علينا الذهاب إلى دولة أخرى بعد قبرص (الرومية)، وهذا سيتم في الأيام القليلة القادمة".
وتابع: "نأمل أن تتوصل الأطراف الدبلوماسية الدولية والأوروبية والتركية واليونانية والقبرصية إلى حل". وفقاً لما نقلته وكالة "الأناضول" التركية.
وكشف المدير التنفيذي للشركة الإيطالية، أن الدولة الجديدة التي ستغادر إليها "سايبم" ستكون المغرب، دون الإدلاء بمزيد من التفاصيل.
وأعلنت وزارة خارجية قبرص التركية، في العاشر من فبراير الجاري، أنه "لوحظ مؤخراً تحويل شركة إيني، أعمال التنقيب عن النفط والغاز إلى المنطقة الاقتصادية التي أعلنت سلطات الشطر الجنوبي لجزيرة قبرص (الرومية) عن إنشائها من جانب واحد".
وبعد ذلك بأربعة أيام، قالت وزيرة الدفاع الإيطالية، روبرتا بينوتي، إن بلادها تبحث عن "حل مشترك" مع تركيا حول منصة "سايبم 12000"، وفق ما نقله التلفزيون الحكومي الإيطالي عنها آنذاك.
وتؤكد تركيا وجمهورية شمال قبرص، أحقية القبارصة الأتراك بموارد الجزيرة الطبيعية باعتبارهم جزء منها؛ وذلك رداً على مساعي قبرص الرومية لعقد اتفاقات مع شركات وبلدان مختلفة لا تدرج فيها القبارصة الأتراك.
وتدعو تركيا، قبرص الرومية إلى التخلي عن وصف نفسها بأنها المالك الوحيد للموارد الطبيعية للجزيرة، وتشدد على أن عدم وقف قبرص الرومية التنقيب عن الهيدروكربون (المحروقات) من شأنه إفشال مساعي إيجاد حل شامل لأزمة الجزيرة.
وتشهد جزيرة قبرص، انقساما بين شطرين، تركي في الشمال ورومي في الجنوب منذ 1974، ولاحقا رفض القبارصة الروم خطة الأمم المتحدة لتوحيد الجزيرة عام 2004.
وجاء ذلك في تصريحات أدلى بها ديسكالتسي، في مدينة بافيا، شمالي إيطاليا، ونقلها التلفزيون الحكومي الرسمي. وسبق للشركة الإيطالية، أن وقعت اتفاقاً مع المكتب الوطني للهيدروكاربونات، يوم 20 دجنبر 2017، حسب ما يشير إليه الموقع الرسمي للمكتب، يُسمح بموجبه للشركة بالتنقيب عن النفط والغاز الطبيعي بسواحل الأقاليم الجنوبية، تحديداً طرفاية وسيدي ايفني وطنطان.
وأضاف ديسكالتسي، أن "الجدول الزمني للسفينة (المنصة) يجب احترامه، ولهذا فمن الواضح أن علينا الذهاب إلى دولة أخرى بعد قبرص (الرومية)، وهذا سيتم في الأيام القليلة القادمة".
وتابع: "نأمل أن تتوصل الأطراف الدبلوماسية الدولية والأوروبية والتركية واليونانية والقبرصية إلى حل". وفقاً لما نقلته وكالة "الأناضول" التركية.
وكشف المدير التنفيذي للشركة الإيطالية، أن الدولة الجديدة التي ستغادر إليها "سايبم" ستكون المغرب، دون الإدلاء بمزيد من التفاصيل.
وأعلنت وزارة خارجية قبرص التركية، في العاشر من فبراير الجاري، أنه "لوحظ مؤخراً تحويل شركة إيني، أعمال التنقيب عن النفط والغاز إلى المنطقة الاقتصادية التي أعلنت سلطات الشطر الجنوبي لجزيرة قبرص (الرومية) عن إنشائها من جانب واحد".
وبعد ذلك بأربعة أيام، قالت وزيرة الدفاع الإيطالية، روبرتا بينوتي، إن بلادها تبحث عن "حل مشترك" مع تركيا حول منصة "سايبم 12000"، وفق ما نقله التلفزيون الحكومي الإيطالي عنها آنذاك.
وتؤكد تركيا وجمهورية شمال قبرص، أحقية القبارصة الأتراك بموارد الجزيرة الطبيعية باعتبارهم جزء منها؛ وذلك رداً على مساعي قبرص الرومية لعقد اتفاقات مع شركات وبلدان مختلفة لا تدرج فيها القبارصة الأتراك.
وتدعو تركيا، قبرص الرومية إلى التخلي عن وصف نفسها بأنها المالك الوحيد للموارد الطبيعية للجزيرة، وتشدد على أن عدم وقف قبرص الرومية التنقيب عن الهيدروكربون (المحروقات) من شأنه إفشال مساعي إيجاد حل شامل لأزمة الجزيرة.
وتشهد جزيرة قبرص، انقساما بين شطرين، تركي في الشمال ورومي في الجنوب منذ 1974، ولاحقا رفض القبارصة الروم خطة الأمم المتحدة لتوحيد الجزيرة عام 2004.
لأسباب سياسية، أعلن المدير التنفيذي لشركة المحروقات الإيطالية، "إيني"، كلاوديو ديسكالتسي، يوم أمس الخميس، أن منصة التنقيب "سايبم 12000" بالبحر المتوسط، ستغادر قبرص الرومية إلى المغرب، في الأيام القليلة القادمة، دون تحديد يوم بعينه.
وجاء ذلك في تصريحات أدلى بها ديسكالتسي، في مدينة بافيا، شمالي إيطاليا، ونقلها التلفزيون الحكومي الرسمي. وسبق للشركة الإيطالية، أن وقعت اتفاقاً مع المكتب الوطني للهيدروكاربونات، يوم 20 دجنبر 2017، حسب ما يشير إليه الموقع الرسمي للمكتب، يُسمح بموجبه للشركة بالتنقيب عن النفط والغاز الطبيعي بسواحل الأقاليم الجنوبية، تحديداً طرفاية وسيدي ايفني وطنطان.
وأضاف ديسكالتسي، أن "الجدول الزمني للسفينة (المنصة) يجب احترامه، ولهذا فمن الواضح أن علينا الذهاب إلى دولة أخرى بعد قبرص (الرومية)، وهذا سيتم في الأيام القليلة القادمة".
وتابع: "نأمل أن تتوصل الأطراف الدبلوماسية الدولية والأوروبية والتركية واليونانية والقبرصية إلى حل". وفقاً لما نقلته وكالة "الأناضول" التركية.
وكشف المدير التنفيذي للشركة الإيطالية، أن الدولة الجديدة التي ستغادر إليها "سايبم" ستكون المغرب، دون الإدلاء بمزيد من التفاصيل.
وأعلنت وزارة خارجية قبرص التركية، في العاشر من فبراير الجاري، أنه "لوحظ مؤخراً تحويل شركة إيني، أعمال التنقيب عن النفط والغاز إلى المنطقة الاقتصادية التي أعلنت سلطات الشطر الجنوبي لجزيرة قبرص (الرومية) عن إنشائها من جانب واحد".
وبعد ذلك بأربعة أيام، قالت وزيرة الدفاع الإيطالية، روبرتا بينوتي، إن بلادها تبحث عن "حل مشترك" مع تركيا حول منصة "سايبم 12000"، وفق ما نقله التلفزيون الحكومي الإيطالي عنها آنذاك.
وتؤكد تركيا وجمهورية شمال قبرص، أحقية القبارصة الأتراك بموارد الجزيرة الطبيعية باعتبارهم جزء منها؛ وذلك رداً على مساعي قبرص الرومية لعقد اتفاقات مع شركات وبلدان مختلفة لا تدرج فيها القبارصة الأتراك.
وتدعو تركيا، قبرص الرومية إلى التخلي عن وصف نفسها بأنها المالك الوحيد للموارد الطبيعية للجزيرة، وتشدد على أن عدم وقف قبرص الرومية التنقيب عن الهيدروكربون (المحروقات) من شأنه إفشال مساعي إيجاد حل شامل لأزمة الجزيرة.
وتشهد جزيرة قبرص، انقساما بين شطرين، تركي في الشمال ورومي في الجنوب منذ 1974، ولاحقا رفض القبارصة الروم خطة الأمم المتحدة لتوحيد الجزيرة عام 2004.
وجاء ذلك في تصريحات أدلى بها ديسكالتسي، في مدينة بافيا، شمالي إيطاليا، ونقلها التلفزيون الحكومي الرسمي. وسبق للشركة الإيطالية، أن وقعت اتفاقاً مع المكتب الوطني للهيدروكاربونات، يوم 20 دجنبر 2017، حسب ما يشير إليه الموقع الرسمي للمكتب، يُسمح بموجبه للشركة بالتنقيب عن النفط والغاز الطبيعي بسواحل الأقاليم الجنوبية، تحديداً طرفاية وسيدي ايفني وطنطان.
وأضاف ديسكالتسي، أن "الجدول الزمني للسفينة (المنصة) يجب احترامه، ولهذا فمن الواضح أن علينا الذهاب إلى دولة أخرى بعد قبرص (الرومية)، وهذا سيتم في الأيام القليلة القادمة".
وتابع: "نأمل أن تتوصل الأطراف الدبلوماسية الدولية والأوروبية والتركية واليونانية والقبرصية إلى حل". وفقاً لما نقلته وكالة "الأناضول" التركية.
وكشف المدير التنفيذي للشركة الإيطالية، أن الدولة الجديدة التي ستغادر إليها "سايبم" ستكون المغرب، دون الإدلاء بمزيد من التفاصيل.
وأعلنت وزارة خارجية قبرص التركية، في العاشر من فبراير الجاري، أنه "لوحظ مؤخراً تحويل شركة إيني، أعمال التنقيب عن النفط والغاز إلى المنطقة الاقتصادية التي أعلنت سلطات الشطر الجنوبي لجزيرة قبرص (الرومية) عن إنشائها من جانب واحد".
وبعد ذلك بأربعة أيام، قالت وزيرة الدفاع الإيطالية، روبرتا بينوتي، إن بلادها تبحث عن "حل مشترك" مع تركيا حول منصة "سايبم 12000"، وفق ما نقله التلفزيون الحكومي الإيطالي عنها آنذاك.
وتؤكد تركيا وجمهورية شمال قبرص، أحقية القبارصة الأتراك بموارد الجزيرة الطبيعية باعتبارهم جزء منها؛ وذلك رداً على مساعي قبرص الرومية لعقد اتفاقات مع شركات وبلدان مختلفة لا تدرج فيها القبارصة الأتراك.
وتدعو تركيا، قبرص الرومية إلى التخلي عن وصف نفسها بأنها المالك الوحيد للموارد الطبيعية للجزيرة، وتشدد على أن عدم وقف قبرص الرومية التنقيب عن الهيدروكربون (المحروقات) من شأنه إفشال مساعي إيجاد حل شامل لأزمة الجزيرة.
وتشهد جزيرة قبرص، انقساما بين شطرين، تركي في الشمال ورومي في الجنوب منذ 1974، ولاحقا رفض القبارصة الروم خطة الأمم المتحدة لتوحيد الجزيرة عام 2004.
ملصقات
اقرأ أيضاً
وعود باستثمارات ضخمة.. اهتمام صيني بالطاقات المتجددة بجهة درعة
إقتصاد
إقتصاد
“TGV” القنيطرة-مراكش.. تطورات جديدة حول المشروع
إقتصاد
إقتصاد
الكشف عن تكلفة “ضخمة” لتنفيذ مشروع الربط الكهربائي بين المغرب والبريطانيا
إقتصاد
إقتصاد
التحالف الحكومي يراهن على استثمارات الصين للنهوض بجهة درعة
إقتصاد
إقتصاد
ترقيم حوالي مليوني رأس من الأغنام استعدادا لعيد الأضحى
إقتصاد
إقتصاد
صندوق النقد الدولي يتوقع نموا بنسبة 3.1 % بالمغرب
إقتصاد
إقتصاد
شركة صينية تعتزم استثمار 300 مليون دولار في المغرب
إقتصاد
إقتصاد