الجمعة 29 مارس 2024, 08:48

رياضة

ريال مدريد في مواجهة ليفربول لانتزاع الريادة أوروبيا


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 27 مايو 2022

تتجه أنظار عشاق كرة القدم الأوربية والعالمية ، مساء يوم غد السبت ،صوب ملعب فرنسا الدولي بباريس، لمتابعة القمة الحارقة التي ستجمع العريقين ليفربول وريال مدريد برسم نهائي دوري أبطال أوروبا، حيث سيطمحان الى انتزاع الريادة الكروية في القارة العجوز .ويسعى ريال مدريد ، الذي تأهل للنهائي عقب اسقاطه كبار المسابقة وفي مقدمتهم باريس سان جيرمان في ثمن النهائي ،ثم تشيلسي في دور الربع ،فمانشستر سيتي في نصف النهائي إلى للتتويج بالبطولة للمرة الـ 13 في تاريخه .بينما يطمح ليفربول بقيادة يورغن كلوب للتتويج باللقب ليصبح اللقب السابع، بعد أن نجح في التأهل عقب الفوز أمام إنتر ميلان من دور الـ 16، قبل تجاوز بنفيكا في دور الثمانية ، لينجز المهمة أمام فريق فياريال، بالفوز ذهاب ا 2-0 على أرضه، وكرر تفوقه في الإياب بنتيجة 3-2 خارج الديار.ودائما ما تحضر الإثارة في مواجهات الفريقين والتي بالرغم من قلتها إلا أنها لا تزال عالقة في أذهان عشاق الكرة.ويتفوق ريال مدريد على حساب ليفربول، بفارق ضئيل في تاريخ المواجهات المباشرة بين الفريقين، قبل النهائي المرتقب في بطولة دوري الأبطال.والتقى ليفربول مع ريال مدريد في 8 مواجهات سابقة بدوري الأبطال، حقق خلالها الريدز الفوز في 3 مباريات، بينما كان الانتصار من نصيب الميرنجي في 4 لقاءات، وحسم التعادل مواجهة وحيدة بين الناديين.ويرى الكثيرون أن ليفربول يملك أفضلية ضئيلة ويبدو الأقرب الى اللقب السابع الذي سيضعه على المسافة ذاتها من ميلان الإيطالي في المركز الثاني على لائحة أكثر الأندية تتويجا ، بفارق كبير عن خصمه المقبل الذي توج بطلا في 13 مناسبة، بينها ثلاثة تواليا بين 2016 و2018 وأربعة في خمسة مواسم بعدما أحرز أيضا لقب 2014.وفي حال نجح ليفربول بالخروج فائزا ، سيتوج فريق المدرب الألماني يورغن كلوب موسما رائعا أحرز خلاله لقبي الكأسين المحليين وكان قريبا من لقب الدوري قبل أن يحسمه مانشستر سيتي بفارق نقطة في المرحلة الختامية.وقال كلوب إنه "من دون الفوز بدوري الأبطال، سيكون موسما رائعا ، لكن مع الفوز بدوري الأبطال سيكون موسما مذهلا "، فيما رأى الظهير الاسكتلندي أندي روبرتسون أن "لا شعور أفضل من شعور الفوز بالألقاب".من المؤكد أن ليفربول قطع شوطا كبيرا منذ نهائي كييف 2018 الذي خسره بسبب الأداء الكارثي لحارسه السابق الألماني لوريوس كاريوس وإصابة صلاح والمباراة الخارقة التي قدمها الويلزي غاريث بايل مع ريال.وكان نهائي 2018 نقطة تحولية بعدما قرر كلوب الاستعانة بالحارس البرازيلي اليسون بيكر لتأمين الخط الدفاعي الأخير، فيما قدم الإسباني تياغو الكانتارا ب عدا جديدا للفريق في خط الوسط، وصولا الى التعاقد في بداية العام الحالي مع الجناح الكولومبي الرائع لويس دياس.لكن من سيواجه "الحمر" السبت ليس أي فريق، بل هو ريال المتخصص بدوري الأبطال، المتلازم اسمه مع الكأس المرموقة، الفريق الذي يشرف عليه الإيطالي كارلو أنشيلوتي الفائز بثلاثة ألقاب والذي خاض النهائي أربع مرات. وبحال فوزه، سيصبح الإيطالي أول مدرب على الإطلاق يتوج بطلا للمسابقة أربع مرات إن كان بصيغتيها السابقة (كأس الأندية الأوروبية البطلة) أو الحالية.وسيكون الإيطالي الذي سبق له الفوز مع ريال باللقب في مروره الأول عام 2014، أمام ثأر شخصي السبت لأن النهائي الوحيد الذي خسره كان أمام ليفربول بالذات عام 2005 في اسطنبول حين بدا وفريقه السابق ميلان في طريقهما الى اللقب بإنهاء الشوط الأول 3-صفر، قبل أن يعود ستيفن جيرارد ورفاقه من بعيد في الشوط الثاني لإدراك التعادل 3-3 وحسم اللقب بعد ذلك بركلات الترجيح.ورغم الانتقادات التي وجهت له في بداية مغامرته الثانية في "سانتياغو برنابيو"، نجح أنشيلوتي في قيادة النادي الملكي الى الهيمنة على الدوري المحلي وصولا الى حسمه قبل أربع مراحل على ختام الموسم، فيما فرض وفريقه نفسيهما "ملوك" العودة من بعيد بعد المسار المثير في دوري الأبطال هذا الموسم.فبعد سقوط تاريخي على أرضه في الجولة الثانية من دور المجموعات أمام شيريف تيراسبول المولدافي، انتفض ريال وفاز بمبارياته الأربع المتبقية، ثم بدأت ملاحمه في الأدوار الإقصائية، أولها أمام باريس سان جرمان الفرنسي حين خسر ذهابا صفر-1 ثم تخلف إيابا قبل أن ينقذه الفرنسي كريم بنزيمة بثلاثية قادته الى ربع النهائي.عاد ريال وعاش التشويق ذاته أمام تشلسي الإنجليزي حامل اللقب، إذ وبعد فوزه ذهابا خارج ملعبه 3-1 بفضل ثلاثية أخرى لبنزيمة، وجد نفسه خارج المسابقة بتخلفه ذهابا على أرضه بثلاثية نظيفة قبل أن ينقذه البرازيلي رودريغو بتقليصه الفارق، ليحتكم الفريقان الى التمديد الذي كان فيه بنزيمة البطل مجددا بتسجيله هدف تقليص الفارق 2-3، وكان ذلك كافيا لمنح فريقه بطاقة الدور نصف النهائي.وبدا مجددا أن مشوار فريق أنشيلوتي وصل الى نهايته عند دور الأربعة، بعد الخسارة ذهابا في ملعب مانشستر سيتي 3-4 ثم التخلف إيابا صفر-1 حتى الوقت بدل الضائع حين خطف رودريغو هدفين جر بهما الفريقين الى التمديد، مانحا بنزيمة فرصة أن يكون البطل مجددا بتسجيله هدف الفوز 3-1 والعبور بالتالي الى النهائي للمرة السابعة عشرة في تاريخه.واستنادا الى خبرته في المباريات النهائية، قال أنشيلوتي امس الثلاثاء "نستعد للمباراة بهدوء ونركز على ما لدينا وما نريد القيام به. نحن متحمسون جدا . نلعب أهم مباراة في كرة القدم العالمية وسنقدم كل ما لدينا. لقد فاز هذا النادي بالكثير".

تتجه أنظار عشاق كرة القدم الأوربية والعالمية ، مساء يوم غد السبت ،صوب ملعب فرنسا الدولي بباريس، لمتابعة القمة الحارقة التي ستجمع العريقين ليفربول وريال مدريد برسم نهائي دوري أبطال أوروبا، حيث سيطمحان الى انتزاع الريادة الكروية في القارة العجوز .ويسعى ريال مدريد ، الذي تأهل للنهائي عقب اسقاطه كبار المسابقة وفي مقدمتهم باريس سان جيرمان في ثمن النهائي ،ثم تشيلسي في دور الربع ،فمانشستر سيتي في نصف النهائي إلى للتتويج بالبطولة للمرة الـ 13 في تاريخه .بينما يطمح ليفربول بقيادة يورغن كلوب للتتويج باللقب ليصبح اللقب السابع، بعد أن نجح في التأهل عقب الفوز أمام إنتر ميلان من دور الـ 16، قبل تجاوز بنفيكا في دور الثمانية ، لينجز المهمة أمام فريق فياريال، بالفوز ذهاب ا 2-0 على أرضه، وكرر تفوقه في الإياب بنتيجة 3-2 خارج الديار.ودائما ما تحضر الإثارة في مواجهات الفريقين والتي بالرغم من قلتها إلا أنها لا تزال عالقة في أذهان عشاق الكرة.ويتفوق ريال مدريد على حساب ليفربول، بفارق ضئيل في تاريخ المواجهات المباشرة بين الفريقين، قبل النهائي المرتقب في بطولة دوري الأبطال.والتقى ليفربول مع ريال مدريد في 8 مواجهات سابقة بدوري الأبطال، حقق خلالها الريدز الفوز في 3 مباريات، بينما كان الانتصار من نصيب الميرنجي في 4 لقاءات، وحسم التعادل مواجهة وحيدة بين الناديين.ويرى الكثيرون أن ليفربول يملك أفضلية ضئيلة ويبدو الأقرب الى اللقب السابع الذي سيضعه على المسافة ذاتها من ميلان الإيطالي في المركز الثاني على لائحة أكثر الأندية تتويجا ، بفارق كبير عن خصمه المقبل الذي توج بطلا في 13 مناسبة، بينها ثلاثة تواليا بين 2016 و2018 وأربعة في خمسة مواسم بعدما أحرز أيضا لقب 2014.وفي حال نجح ليفربول بالخروج فائزا ، سيتوج فريق المدرب الألماني يورغن كلوب موسما رائعا أحرز خلاله لقبي الكأسين المحليين وكان قريبا من لقب الدوري قبل أن يحسمه مانشستر سيتي بفارق نقطة في المرحلة الختامية.وقال كلوب إنه "من دون الفوز بدوري الأبطال، سيكون موسما رائعا ، لكن مع الفوز بدوري الأبطال سيكون موسما مذهلا "، فيما رأى الظهير الاسكتلندي أندي روبرتسون أن "لا شعور أفضل من شعور الفوز بالألقاب".من المؤكد أن ليفربول قطع شوطا كبيرا منذ نهائي كييف 2018 الذي خسره بسبب الأداء الكارثي لحارسه السابق الألماني لوريوس كاريوس وإصابة صلاح والمباراة الخارقة التي قدمها الويلزي غاريث بايل مع ريال.وكان نهائي 2018 نقطة تحولية بعدما قرر كلوب الاستعانة بالحارس البرازيلي اليسون بيكر لتأمين الخط الدفاعي الأخير، فيما قدم الإسباني تياغو الكانتارا ب عدا جديدا للفريق في خط الوسط، وصولا الى التعاقد في بداية العام الحالي مع الجناح الكولومبي الرائع لويس دياس.لكن من سيواجه "الحمر" السبت ليس أي فريق، بل هو ريال المتخصص بدوري الأبطال، المتلازم اسمه مع الكأس المرموقة، الفريق الذي يشرف عليه الإيطالي كارلو أنشيلوتي الفائز بثلاثة ألقاب والذي خاض النهائي أربع مرات. وبحال فوزه، سيصبح الإيطالي أول مدرب على الإطلاق يتوج بطلا للمسابقة أربع مرات إن كان بصيغتيها السابقة (كأس الأندية الأوروبية البطلة) أو الحالية.وسيكون الإيطالي الذي سبق له الفوز مع ريال باللقب في مروره الأول عام 2014، أمام ثأر شخصي السبت لأن النهائي الوحيد الذي خسره كان أمام ليفربول بالذات عام 2005 في اسطنبول حين بدا وفريقه السابق ميلان في طريقهما الى اللقب بإنهاء الشوط الأول 3-صفر، قبل أن يعود ستيفن جيرارد ورفاقه من بعيد في الشوط الثاني لإدراك التعادل 3-3 وحسم اللقب بعد ذلك بركلات الترجيح.ورغم الانتقادات التي وجهت له في بداية مغامرته الثانية في "سانتياغو برنابيو"، نجح أنشيلوتي في قيادة النادي الملكي الى الهيمنة على الدوري المحلي وصولا الى حسمه قبل أربع مراحل على ختام الموسم، فيما فرض وفريقه نفسيهما "ملوك" العودة من بعيد بعد المسار المثير في دوري الأبطال هذا الموسم.فبعد سقوط تاريخي على أرضه في الجولة الثانية من دور المجموعات أمام شيريف تيراسبول المولدافي، انتفض ريال وفاز بمبارياته الأربع المتبقية، ثم بدأت ملاحمه في الأدوار الإقصائية، أولها أمام باريس سان جرمان الفرنسي حين خسر ذهابا صفر-1 ثم تخلف إيابا قبل أن ينقذه الفرنسي كريم بنزيمة بثلاثية قادته الى ربع النهائي.عاد ريال وعاش التشويق ذاته أمام تشلسي الإنجليزي حامل اللقب، إذ وبعد فوزه ذهابا خارج ملعبه 3-1 بفضل ثلاثية أخرى لبنزيمة، وجد نفسه خارج المسابقة بتخلفه ذهابا على أرضه بثلاثية نظيفة قبل أن ينقذه البرازيلي رودريغو بتقليصه الفارق، ليحتكم الفريقان الى التمديد الذي كان فيه بنزيمة البطل مجددا بتسجيله هدف تقليص الفارق 2-3، وكان ذلك كافيا لمنح فريقه بطاقة الدور نصف النهائي.وبدا مجددا أن مشوار فريق أنشيلوتي وصل الى نهايته عند دور الأربعة، بعد الخسارة ذهابا في ملعب مانشستر سيتي 3-4 ثم التخلف إيابا صفر-1 حتى الوقت بدل الضائع حين خطف رودريغو هدفين جر بهما الفريقين الى التمديد، مانحا بنزيمة فرصة أن يكون البطل مجددا بتسجيله هدف الفوز 3-1 والعبور بالتالي الى النهائي للمرة السابعة عشرة في تاريخه.واستنادا الى خبرته في المباريات النهائية، قال أنشيلوتي امس الثلاثاء "نستعد للمباراة بهدوء ونركز على ما لدينا وما نريد القيام به. نحن متحمسون جدا . نلعب أهم مباراة في كرة القدم العالمية وسنقدم كل ما لدينا. لقد فاز هذا النادي بالكثير".



اقرأ أيضاً
الكوكب يغادر مسابقة كأس العرش بهزيمة أمام حسنية أكادير
ودع فريق الكوكب المراكشي لكرة القدم، قبل قليل من ليلة الخميس، منافسات كأس العرش من دور سدس عشر النهائي بعد هزيمته في المباراة التي استضاف فيها فريق حسنية أكادير بهدفين لهدف على أرضية الملعب الكبير لمراكش.
رياضة

رغم أهمية المباراة.. إقبال ضعيف على مواجهة الكوكب والحسنية في كأس العرش
رغم الاهمية التي تكتسيها مباراة الكوكب المراكشي، وفريق حسنية اكادير، برسم دور سدس عشر نهائي كاس العرش، إلا أن الاقبال على تذاكر المبارة متوسط، ولا يرقى الى المستوى المنتظر، وفق ما أفادت به إدارة الملعب الكبير لمراكش. ووفق المصدر ذاته، فإن مبيعات التذاكر جد متوسطة مقارنة بأهمية وحجم المباراة، ما جعل إدارة الملعب الكبير لمراكش تدعوا جمهور الكوكب الرياضي المراكشي الى اقتناء تذاكره خلال الساعات المقبلة بشبابيك ملعب الحارتي المفتوحة من 11h00 والى حدود الساعة 21h00 دون انقطاع، لتسهيل عملية دخول الملعب، وانجاح تنظيم المباراة التي ستلعب في أمسية رمضانية خاصة. وحسب المصدر ذاته، فقد سجل الى حدود الساعة نفاذ التذاكر من فئة 100 درهم و البالغ عددها 404، فيما فئة 20 و 50 درهم متوفرة بعدد كافي بشباك ملعب الحارثي، علما أن بيع التذاكر غير متوفر بملعب المبارة، ولن يسمح بالدخول من الابواب الخارجية والبوابات الالكترونية بدون التوفر على تذكرة خاصة بالمباراة.ويشار أن تذاكر المباراة لن تكون متاحة لجماهير الفريق الزائر كما هو الحال لجميع المباريات التي يخوضها فريق الكوكب المراكشي في هذ الفترة، بحكم أشغال التهيئة التي تعرفها الجهة الشمالية المخصصة عادة للضيوف، استعدادا لتنظيم المغرب لبطولة إفريقيا السنة المقبلة. 
رياضة

الإمارات ترحل عددا من اللاعبين المصريين
فجر المدير الفني للاتحاد المصري لكرة القدم علاء نبيل، مفاجأة من العيار الثقيل بترحيل عدد من اللاعبين المزورين من قبل الاتحاد الإماراتي لكرة القدم. وقال المدير الفني للجبلاية خلال تصريحات إذاعية: هناك تزوير في قطاع الناشئين منذ قديم الأزل، وخلال الشهر الماضي تم ترحيل 18 لاعبا من الإمارات بعد اكتشاف تزويرهم. وأضاف علاء نبيل: الاتحاد الإماراتي لكرة القدم أكتشف أن هناك حالات تزوير من قبل 18 لاعبا مصريا، فقام على الفور بترحيلهم خارج الدولة ومنعهم من تمثيل أي فريق إماراتي مستقبلا، وهناك لاعبون مزورون من 4 لـ 5 سنوات في شهادة الميلاد. وفي وقت سابق، رد علاء نبيل المدير الفني لـ الاتحاد المصري لكرة القدم، للمرة الأولى على تصريحات أحمد حسام ميدو نجم الزمالك السابق، بعد شن الأخير هجوما ضاريا على الأول بعد تعيينه في منصب المدير الفني للجبلاية في ظل عدم امتلاكه الرخصة التدريبية. وقال المدير الفني للجبلاية في تصريحات إذاعية: لا أعلم سبب هجوم ميدو ولكن بالتأكيد هناك أسباب شخصية، وقد لا أكون أنا المقصود وهو يريد توصيل رسالة لأشخاص بعينها، ولم أرد عليه منذ أن تحدث عني ولا كنت مهتما وقتها بما يقال.  
رياضة

الأداء المتواضع لـ”الأسود” يضع الركراكي في مرمى الانتقادات
شنت الجماهير المغربية حملة انتقادات واسعة على الناخب المغربي، وليد الركراكي، وذلك بعد الأداء المتواضع الذي قدمه المنتخب المغربي خلال وديتي أنغولا وموريتانيا.  وقد أجبر الأداء الباهت لكتيبة "الركراكي" الجماهير الحاضرة داخل ملعب أدرار على مغادرة مدرجاته قبل صافرة النهاية، تعبيرا منها على عدم الرضى بمستويات "رابع العالم". كما أكدت الجماهير المغربية، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أن الركراكي لم يعد له ما يقدم مع المنتخب المغربي، بعد المرور غير المُشرف بنهائيات كأس أمم إفريقيا الأخير بكوت ديفوار، وصولا إلى وديتي مارس، وقبلها غياب الإقناع عن المجموعة بمحطات الإقصائيات. وأبرز العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي أن "أسطورة" الركراكي وصلت لنهايتها، مشيرين إلى أن مبدأ النية والحب لن يؤتي أكله خلال المباريات الحاسمة التي تتطلب تكتيكا ذكيا وتخطيطا هجوميا محكما يُمكن اللاعبيين المغاربة من الوصول إلى شباك الخصم. أين الخلل ؟ نجوم كرة القدم ،لاعبين مميزين ، ابن العيب ؟ والمشكل ؟ حان وقت وضع النقاط على الحروف . وليد الركراكي !!!!! كنت من المساندين له لكن حان وقت الانتقاد ، الكرة ليس الاستحواذ على الكرة بل الفوز ،التسجيل الانتصار pic.twitter.com/2vTk5OEByx — باي_باي🇲🇦🇲🇦🇲🇦 (@MMohamed17925) March 27, 2024وفي هذا الإطار، أكد أحد النشطاء أن "المنتخب المغربي قدم أداء سيء أمام منتخب يعتبر من المنتخبات المتواضعة في القارة السمراء (المنتخب الموريتاني)، وأضاف أن مستوى المنتخب الوطني أصبح يثير الخوف أكثر من السابق، ومصير وليد الركراكي مع الأسود ينبغي أن يناقش قبل فوات الأوان". فيما نشرت إحدى الصفحات الفيسبوكية تدوينة تقول: "وليد الركراكي مجرد نفاخة لا تكتيك لا خطة و لا اسلوب لعب و لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.. المهم ديرو النية يا المغاربة".وليد الركراكى لا يعتمد أي خطة تقنية ماساعده على الشهرة فى كاس العالم هم اللاعبين الفضل كل الفضل يعود الى عناصر المنتخب لا توجد خطة ومن يتدكر كلام بونو عندما قال كنا غير مقصرين الكلمة لها معنى لا يفهمها الا من يحلل بالعقل — Abderrahim Farik (@FarikAbderrahim) March 27, 2024وشرعت العديد من الصفحات بنشر تدوينات تتوقع فيها الأسماء التي تستحق خلافة الركراكي داخل المنتخب المغربي، مؤكدة أن فترة رحيل "مول النية" حانت.ومن جهة أخرى، نشر مجموعة من المشجعين المغاربة صورا ومقاطع ڤيديو توثق الإنجاز التاريخي لأسود الأطلس بعد بلوغهم دور نصف النهائي في مونديال قطر 2022، كما أرفقوها بوسم "لن ننسى الملحمة"، تعبيرا منهم على دعم وليد الركراكي للاستمرار على رأس الدفة الفنية للمنتخب المغربي.🇲🇦❤️🇲🇦 لن ننسى ملحمة وليد الركراكي https://t.co/psiaHSabTa— Adel Adel 🇲🇦 (@Adil0081) March 27, 2024
رياضة

مشاركة لاعبين مرموقين في الدورة 38 لجائزة الحسن الثاني للتنس بمراكش
أكد هشام أرازي، مدير الدورة ال38 لجائزة الحسن الثاني الكبرى لكرة المضرب التي ستجرى بملاعب النادي الملكي للتنس بمراكش ما بين 31 مارس و7 أبريل المقبل، أن هذه الدورة ستعرف مشاركة ثلة من اللاعبين المرموقين في هذه اللعبة على الصعيد الدوليوأبرز أرازي في ندوة صحفية عقدت أمس الثلاثاء بمراكش، لتسليط الضوء على آخر الاستعدادات لنسخة هذه السنة، أن لاعبين متميزين عبروا عن سعادتهم للمشاركة في هذه الجائزة. وذكر في هذا السياق ببعض الأسماء اللامعة المشاركة كالمصنف الأول في هذا الدوري الصربي لاسلو دجيري، والسويسري ستانيسلاس فافرينكا الحائز على ستة عشر لقبا في المنافسات الفردية على مستوى رابطة اللاعبين المحترفين لكرة المضرب، من ضمنها ثلاثة دوريات كبرى، فضلا عن الإيطالي ماتيو بيريتيني. وفي ما يتعلق بالمشاركة المغربية، أشار هشام أرازي الحائز على هذه الجائزة سنة 1997، إلى حصول لاعبين مغربيين على بطاقات الدعوة، وهما إيليوت بنشيتري (660 عالميا) والشاب الواعد كريم بناني الذي فاز بالبطولة الإفريقية للناشئين، مضيفا أنه إلى جانب هذين اللاعبين، تلقى لاعبان عربيان أيضا بطاقة الدعوة وهما التونسي عزيز دوقاز (234) والأردني عبد الله شلباية ( 228). من جهته، أكد نائب رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة المضرب، عزيز العراف، أهمية هذه التظاهرة الدولية الوحيدة من هذا المستوى بالقارة الإفريقية، التي تعرف مشاركة لاعبين لامعين على المستوى العالمي يحرصون على المشاركة في هذا الدوري سعيا إلى تحسين ترتيبهم، منوها بالمجهودات التي يقوم بها النادي الملكي للتنس بمراكش لإنجاح هذه التظاهرة الدولية. كما أشار إلى البنية التحتية التي يتوفر عليها هذا النادي، داعيا الجمهور إلى الحضور بكثافة لمتابعة مباريات هذا الدوري الدولي لما لذلك من دور في تعزيز اشعاع هذه التظاهرة. من جانبه، أشار الكاتب العام للجامعة ورئيس النادي الملكي للتنس بمراكش، عزيز التفنوتي، إلى أن جائزة الحسن الثاني الكبرى للتنس، التي تعتبر أكبر تظاهرة بإفريقيا وأول بطولة لهذا الموسم على الملاعب الترابية، أصبحت تشكل مناسبة لجميع الممارسين لهذه اللعبة للارتقاء في مصاف الترتيب العالمي. وأضاف أن هذا الدوري يؤكد قدرة المغرب على تنظيم تظاهرات رياضية كبرى، مشيرا إلى أن المملكة تمتلك كل المقومات الكفيلة باستضافة دوريات رفيعة المستوى، كما أنها أصبحت في مصاف الدول المتقدمة في هذا المجال وتحظى بالثقة على الصعيد الدولي. ولفت السيد التفنوتي، إلى أن مدينة مراكش العريقة توفر بيئة ممتعة لمثل هذه الدوريات، مؤكدا على آثار هذه التظاهرة الرياضية على المدينة سواء على المستوى السياحي أو الثقافي. وستعرف هذه التظاهرة، التي تنظمها الجامعة الملكية المغربية للتنس تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، والمدرجة ضمن أجندة الدوري الدولي لرابطة محترفي كرة المضرب لفئة 250 نقطة، مشاركة ثلة من اللاعبين الدوليين عدد منهم ضمن قائمة المصنفين في المراتب 100 في التصنيف العالمي. ومن بين المشاركين في هذه الدورة، الصربي لاسلو دجيري المصنف في المرتبة ال 35 عالميا حسب رابطة لاعبي التنس المحترفين، والنمساوي سيباستيان أوفنير (المرتبة ال40)، ثم البريطاني إيفانس دانييل (المرتبة 43) والشيلي أليخاندرو تابيلو (المرتبة 44)، والإسباني كارباليس بيينا روبيرتو( المرتبة 64). كما يتضمن برنامج هذا الدوري الدولي بالإضافة إلى المنافسات، إجراء عرض في هذه اللعبة لبعض اللاعبين الدوليين يوم 31 مارس بساحة جامع الفنا، فضلا عن تخصيص يوم 3 أبريل للأطفال لممارسة هذه الرياضة بحضور ألمع اللاعبين المشاركين في هذه التظاهرة.
رياضة

الركراكي: لم نكن في المستوى المطلوب أمام موريتانيا
أكد الناخب الوطني وليد الركراكي أن المنتخب الوطني لم يكن في المستوى المطلوب خلال الشوط الأول أمام موريتانيا، وأشار إلى عناصر المنتخب سقطت في فخ الخصم. وقال الركراكي، في تصريح عقب المباراة، "في مثل هذه المباريات علينا أن نحسم الأمور، لكن ظهر نوع من التراخي، وعلينا أن نستفيد من ما وقع خلال مواجهة المنتخب الموريتاني". وأضاف، كل المنتخبات التي سنواجهها بميداننا سيلعبون بنفس الطريقة، ويجب البحث عن الحلول للمحاولات التي أتيحت لنا، لكننا اليوم لم نكن في المستوى على أمل أن يتحسن الفريق في قادم المباريات". وأشار الناخب الوطني إلى أن مستوى الشوط الأول لم يكن جيدا، ولم نتمكن من فرض أسلوبنا على موريتانيا، بل وقع العكس، سقطنا في فخهم ولم نتمكن من هز الشباك .. علينا أن نكون أكثر نجاعة في الهجوم لقتل المباريات”. وواصل : “قمت ببعض التغييرات في التشكيل، وهو ما أثر علينا .. نبحث عن الانسجام بين اللاعبين، خصوصا بين الأسماء الجديدة واللاعبين ذوي الخبرة، حتى نجد التوليفة التي تمكننا من خلق المحاولات وتسجيل أهداف الحسم”.    
رياضة

كشـ24 ترصد مستجدات الدورة 38 من جائزة الحسن الثاني للتنس
رصدت كشـ24 عشية أمس الثلاثاء 26 مارس، آخر مستجدات الدورة 38 من جائزة الحسن الثاني للتنس، خلال الندوة الصحفية التي احتضنها النادي الملكي للتنس بمراكش بحضور الكاتب العام للجامعة ورئيس النادي الملكي للتنس بمراكش، عزيز التفنوتي، والبطل السابق هشام أرازي مدير الدورة الـ 38 لجائزة الحسن الثاني الكبرى لكرة المضرب، ونائب رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة المضرب، عزيز العراف، الى جانب ممثلي مختلف وسائل الاعلام والفعاليات الرياضية المهتمة.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 29 مارس 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة