التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
رغم حماقاته.. ارتفاع قياسي لمعدل شعبية ترامب عند الأمريكيين
نشر في: 8 أغسطس 2019
ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز"، أن عددا كبيرا من الأمريكيين الذين لم يصوتوا لدونالد ترامب في انتخابات العام 2016، يؤكدون اليوم إعجابهم به ونيتهم التصويت له في انتخابات العام المقبل.وأظهرت بعض استطلاعات الرأي التي تتسم بالدقة، وفق الصحيفة الأمريكية، أن معدل الرضا عن أداء الرئيس، وهو مقياس يختلف عن شعبية الرئيس الشخصية، قد زاد ليصل إلى أعلى مستوى في فترة ترامب الرئاسية.وأضافت "نيويورك تايمز" أن الوضع الذي كان قائما في انتخابات 2016، لم يعد موجودا اليوم، فملايين الأمريكيين الذين لم يعجبهم ترامب قبل أربع سنوات، أصبحوا يحبونه الآن. وبشكل عام، زادت شعبيته الشخصية نحو 10% بين الناخبين المسجلين منذ يوم الانتخاب في العام 2016، لتصل إلى 44% بعد أن كانت 34%، بحسب التقديرات.لكن الصحيفة أشارت في المقابل إلى أن هذه الزيادة بدعم ترامب منذ 2016 واحتمال استمرار معدلها، لا تعني أنه الأوفر حظا للفوز في الانتخابات المقبلة، فمعدل الرضا عن أدائه لا يزال أقل من 50%، ولم يتجاوزه حتى الآن.ولفتت إلى أن الديمقراطيين كانوا على وشك الفوز في انتخابات 2016، وبالتالي، فإن أي تغيير اليوم من خلال طرح مرشح أفضل أو ارتفاع نسبة إقبال الأمريكيين من أصل إفريقي على الاقتراع، يمكن أن يكون كافيا لفوزهم في الانتخابات.وكان الإعلام الأمريكي قال في هذا السياق، إن ميشيل زوجة الرئيس الأمريكي السابق، باراك أوباما، ربما تكون الديمقراطية الوحيدة، القادرة على هزيمة ترامب.لكن أوباما أكدت أنها لن تخوض المعركة الرئاسية الأمريكية للعام 2020، وقالت وفق مجلة "نيوزويك" إن "الجلوس خلف الطاولة في المكتب البيضاوي لن يكون أبدا بين الأمور التي أرغب بها".
ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز"، أن عددا كبيرا من الأمريكيين الذين لم يصوتوا لدونالد ترامب في انتخابات العام 2016، يؤكدون اليوم إعجابهم به ونيتهم التصويت له في انتخابات العام المقبل.وأظهرت بعض استطلاعات الرأي التي تتسم بالدقة، وفق الصحيفة الأمريكية، أن معدل الرضا عن أداء الرئيس، وهو مقياس يختلف عن شعبية الرئيس الشخصية، قد زاد ليصل إلى أعلى مستوى في فترة ترامب الرئاسية.وأضافت "نيويورك تايمز" أن الوضع الذي كان قائما في انتخابات 2016، لم يعد موجودا اليوم، فملايين الأمريكيين الذين لم يعجبهم ترامب قبل أربع سنوات، أصبحوا يحبونه الآن. وبشكل عام، زادت شعبيته الشخصية نحو 10% بين الناخبين المسجلين منذ يوم الانتخاب في العام 2016، لتصل إلى 44% بعد أن كانت 34%، بحسب التقديرات.لكن الصحيفة أشارت في المقابل إلى أن هذه الزيادة بدعم ترامب منذ 2016 واحتمال استمرار معدلها، لا تعني أنه الأوفر حظا للفوز في الانتخابات المقبلة، فمعدل الرضا عن أدائه لا يزال أقل من 50%، ولم يتجاوزه حتى الآن.ولفتت إلى أن الديمقراطيين كانوا على وشك الفوز في انتخابات 2016، وبالتالي، فإن أي تغيير اليوم من خلال طرح مرشح أفضل أو ارتفاع نسبة إقبال الأمريكيين من أصل إفريقي على الاقتراع، يمكن أن يكون كافيا لفوزهم في الانتخابات.وكان الإعلام الأمريكي قال في هذا السياق، إن ميشيل زوجة الرئيس الأمريكي السابق، باراك أوباما، ربما تكون الديمقراطية الوحيدة، القادرة على هزيمة ترامب.لكن أوباما أكدت أنها لن تخوض المعركة الرئاسية الأمريكية للعام 2020، وقالت وفق مجلة "نيوزويك" إن "الجلوس خلف الطاولة في المكتب البيضاوي لن يكون أبدا بين الأمور التي أرغب بها". نيويورك تايمز
نيويورك تايمز
ملصقات
اقرأ أيضاً
“تيك توك” تعتزم اللجوء إلى القانون ضد الحكومة الأمريكية
دولي
دولي
توقيف نائب لوزير الدفاع الروسي بشبهة فساد
دولي
دولي
إسرائيل تؤكد أنها ماضية في عملية رفح
دولي
دولي
تفاقم انعدام الأمن الغذائي في العالم بسبب النزاعات
دولي
دولي
حكم بالإعدام على مغني راب شهير على خلفية تأييد الاحتجاجات بإيران
دولي
دولي
خيول الجيش البريطاني تركض وسط لندن وتحدث إصابات
دولي
دولي
الشرطة توقف لاعبان متورطان في قضية اغتصاب من داخل الملعب
دولي
دولي