مجتمع
احتقان واستياء بعد نزع عداد للتزود بالماء الشروب
هدد محتجون بدوار عين جديد بجماعة سيدي عبد الله غياث بإقليم الحوز، بتنظيم مسيرة احتجاجية صوب ولاية جهة مراكش بسبب ما اسموه بتواصل معاناتهم مع أزمة الماء، بعد إقدام المكتب الوطني للكهرباء والماء بأيت أورير، إلى نزع عداد الكهرباء الذي يضمن استخراج المياه وتوزيعها على الساكنة.وتأتي هذه المسيرة بعدما خرجت الساكنة اكثر من مرة للإحتجاج في الدوار، تنديدا بخطوة إدارة المكتب الوطني للكهرباء والماء، التي تركت أزيد من 140 أسرة بدون ماء، بسبب عدم أداء الجمعية المكلفة بتدبير هذا القطاع بالدوار المذكور لفواتير بلغ مجموعها 12 مليون.وقد اقترح المكتب الوطني للماء و الكهرباء تسهيلات عديدة من اجل اداء ما على الجمعية من متأخرات الا ان رئيس الجمعية نفي بشكل قاطع ان تكون في ذمته المتأخرات المذكورة ويرفض اي تسهيلات ذات صلة بهذه المتأخرات.وفي تصريح لـ”كشـ24″، قال الحسين المليح رئيس جمعية بلادي للتنمية والتواصل، إن الجمعية دأبت منذ توقيع العقد مع المكتب سنة 2017 على تأدية جميع الفواتير، نافيا أن يكون في ذمة الجمعية أي مبلغ، ومطالبا بفتح تحقيق في الموضوع.وحمل رئيس الجمعية المذكورة، إدارة المكتب مسؤولية الوضع الذي تعيشه الساكنة بسبب نزع العداد، في الوقت الذي اكد فيه مصدر مسؤول أن السلطات الاقليمية نظمت مجموعة من الاجتماعات في اطار المساعي لتجاوز الازمة وهي الاجتماعات التي قاطعها رئيس الجمعية.
هدد محتجون بدوار عين جديد بجماعة سيدي عبد الله غياث بإقليم الحوز، بتنظيم مسيرة احتجاجية صوب ولاية جهة مراكش بسبب ما اسموه بتواصل معاناتهم مع أزمة الماء، بعد إقدام المكتب الوطني للكهرباء والماء بأيت أورير، إلى نزع عداد الكهرباء الذي يضمن استخراج المياه وتوزيعها على الساكنة.وتأتي هذه المسيرة بعدما خرجت الساكنة اكثر من مرة للإحتجاج في الدوار، تنديدا بخطوة إدارة المكتب الوطني للكهرباء والماء، التي تركت أزيد من 140 أسرة بدون ماء، بسبب عدم أداء الجمعية المكلفة بتدبير هذا القطاع بالدوار المذكور لفواتير بلغ مجموعها 12 مليون.وقد اقترح المكتب الوطني للماء و الكهرباء تسهيلات عديدة من اجل اداء ما على الجمعية من متأخرات الا ان رئيس الجمعية نفي بشكل قاطع ان تكون في ذمته المتأخرات المذكورة ويرفض اي تسهيلات ذات صلة بهذه المتأخرات.وفي تصريح لـ”كشـ24″، قال الحسين المليح رئيس جمعية بلادي للتنمية والتواصل، إن الجمعية دأبت منذ توقيع العقد مع المكتب سنة 2017 على تأدية جميع الفواتير، نافيا أن يكون في ذمة الجمعية أي مبلغ، ومطالبا بفتح تحقيق في الموضوع.وحمل رئيس الجمعية المذكورة، إدارة المكتب مسؤولية الوضع الذي تعيشه الساكنة بسبب نزع العداد، في الوقت الذي اكد فيه مصدر مسؤول أن السلطات الاقليمية نظمت مجموعة من الاجتماعات في اطار المساعي لتجاوز الازمة وهي الاجتماعات التي قاطعها رئيس الجمعية.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع