التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
ربان طائرة الملك الراحل الحسن الثاني يدخل السجن بعد إدانته بهذه العقوبة
نشر في: 19 يناير 2018
أنهت غرفة الجنايات باستئنافية البيضاء، الثلاثاء الماضي، النظر فى ملف تزوير في أوراق رسمية واستعمالها، الذي يتابع فيه ربان طائرة متقاعد وعدلان، وقضت المحكمة بإدانة الربان بعد ما ثبت لها زورية الوثيقة وحكمت عليه بالسجن النافذ 10 سنوات، وهى العقوبة نفسها التي عاقبت بها المحكمة عدلين حررا العقد.
وحسب يومية "الصباح" ليومه الجمعة، هيـأة الحكم منحت الكلمة الأخيرة للمتهم ربان طائرة الحسن الثاني،الذي أكد أن أخاه اتهمه بتزوير عقد التسيير بالوكالة رغم أن من وكلوه مازالوا على قيد الحياة، وبالإمكان استفسارهم في الموضوع دون الزج به في السجن، مشيرا إلى أنه لم يخضع لمسيطرة الاستماع من قبل الضابطة القضائية، بل إنه توصل باستدعاء من قبل قاضي التحقيق وظن أن الأمر يتعلق بشهادة سيدلي بها في الموضوع ليجد نفسه معتقلا ودون أي استنطاق.
وقال دفاع المتهم إن مؤازره الحاصل على وسام العرش الملكي، والذي تقاعد في 2010، تسلم وكالات من أشقائه، الذين رغبوا في اعتماده لتسيير ممتلكاتهم، وهي وثائق سليمة وحسب المحامي، فإن الخطأ الوحيد يتعلق بورود أن الأشقاء مثلوا أمام العدول، في حين أنهم كانوا غائبين، وهو ما أقر عدل متورط بتدوينه داخل الوثيقة سهوا، وأكد دفاع الربان في جلسات سابقة للمحاكمة أن إخوة المتهم أجازوا له تلك الوكالة السابقة، ورغم ذلك فإن قاضي التحقيق وهيأة المحكمة قررا متابعته في حالة اعتقال رفقة العدلين، رغم أن المتهمين الثلاثة لا علاقة لهم بأي تزوير لا من بعيد أو قريب، كما أن المشتكين في الملف لا علاقة لهم بالوثيقة ولا تخصهم في أي شيء.
وأضاف دفاع المتهم، (و، ن) أن الملف عندما يناقش من الناحية القانونية يتضح أنه ليست هناك أي قرينة واحدة تدين المتهم، موضحا أن إخوته يتشبثون بأنهم فوضوا له وكالة للتصرف باسمهم، كما أن العدلين اللذين صاغا الوكالة كشفا أنه تم ارتكاب خطاً من قبلهما، وأن المتهم الرئيس في هذا الملف لا علاقة له بأي تزوير بل جاع مصحوبا بثلاث وكالات من قبل إخوته لكي تنجز له وكالة، والخطأ الذي ارتكب يتحمل فيه العدلان مسؤوليتهما ولا علاقة له بالمتهم.
وتعود تفاصيل القضية إلى رغبة ثلاثة من أشقاء ربان الطائرة، في توكيله بتسيير جميع ممتلكاتهم، نظرا لوجودهم بصفة شبه دائمة خارج المغرب، إذ يقيم أحدهم بالإمارات العربية المتحدة، كما يقيم الثاني بالسويد، في حين تقيم شقيقتهما بفرنسا فحرروا توكيلاتهم بشكل منفرد، وصادقوا عليها بطابع رسمي، وسلموها لشقيقهم الربان، غير أن العدلين اللذين تسلما التوكيلات، أوردا حين تحرير العقد أن الأشقاء الثلاثة كانوا ماتلين أمامهما إبان تحرير العقد، وهو ما تنبه له أشقاء آخرون للربان وسلموا العقد للسلطات مطالبين بالتحقيق في النازلة، مؤكدين أن أشقاءهم الثلاثة کانو خارج الفریب، في وقت تحریرالعقد.
وحسب يومية "الصباح" ليومه الجمعة، هيـأة الحكم منحت الكلمة الأخيرة للمتهم ربان طائرة الحسن الثاني،الذي أكد أن أخاه اتهمه بتزوير عقد التسيير بالوكالة رغم أن من وكلوه مازالوا على قيد الحياة، وبالإمكان استفسارهم في الموضوع دون الزج به في السجن، مشيرا إلى أنه لم يخضع لمسيطرة الاستماع من قبل الضابطة القضائية، بل إنه توصل باستدعاء من قبل قاضي التحقيق وظن أن الأمر يتعلق بشهادة سيدلي بها في الموضوع ليجد نفسه معتقلا ودون أي استنطاق.
وقال دفاع المتهم إن مؤازره الحاصل على وسام العرش الملكي، والذي تقاعد في 2010، تسلم وكالات من أشقائه، الذين رغبوا في اعتماده لتسيير ممتلكاتهم، وهي وثائق سليمة وحسب المحامي، فإن الخطأ الوحيد يتعلق بورود أن الأشقاء مثلوا أمام العدول، في حين أنهم كانوا غائبين، وهو ما أقر عدل متورط بتدوينه داخل الوثيقة سهوا، وأكد دفاع الربان في جلسات سابقة للمحاكمة أن إخوة المتهم أجازوا له تلك الوكالة السابقة، ورغم ذلك فإن قاضي التحقيق وهيأة المحكمة قررا متابعته في حالة اعتقال رفقة العدلين، رغم أن المتهمين الثلاثة لا علاقة لهم بأي تزوير لا من بعيد أو قريب، كما أن المشتكين في الملف لا علاقة لهم بالوثيقة ولا تخصهم في أي شيء.
وأضاف دفاع المتهم، (و، ن) أن الملف عندما يناقش من الناحية القانونية يتضح أنه ليست هناك أي قرينة واحدة تدين المتهم، موضحا أن إخوته يتشبثون بأنهم فوضوا له وكالة للتصرف باسمهم، كما أن العدلين اللذين صاغا الوكالة كشفا أنه تم ارتكاب خطاً من قبلهما، وأن المتهم الرئيس في هذا الملف لا علاقة له بأي تزوير بل جاع مصحوبا بثلاث وكالات من قبل إخوته لكي تنجز له وكالة، والخطأ الذي ارتكب يتحمل فيه العدلان مسؤوليتهما ولا علاقة له بالمتهم.
وتعود تفاصيل القضية إلى رغبة ثلاثة من أشقاء ربان الطائرة، في توكيله بتسيير جميع ممتلكاتهم، نظرا لوجودهم بصفة شبه دائمة خارج المغرب، إذ يقيم أحدهم بالإمارات العربية المتحدة، كما يقيم الثاني بالسويد، في حين تقيم شقيقتهما بفرنسا فحرروا توكيلاتهم بشكل منفرد، وصادقوا عليها بطابع رسمي، وسلموها لشقيقهم الربان، غير أن العدلين اللذين تسلما التوكيلات، أوردا حين تحرير العقد أن الأشقاء الثلاثة كانوا ماتلين أمامهما إبان تحرير العقد، وهو ما تنبه له أشقاء آخرون للربان وسلموا العقد للسلطات مطالبين بالتحقيق في النازلة، مؤكدين أن أشقاءهم الثلاثة کانو خارج الفریب، في وقت تحریرالعقد.
أنهت غرفة الجنايات باستئنافية البيضاء، الثلاثاء الماضي، النظر فى ملف تزوير في أوراق رسمية واستعمالها، الذي يتابع فيه ربان طائرة متقاعد وعدلان، وقضت المحكمة بإدانة الربان بعد ما ثبت لها زورية الوثيقة وحكمت عليه بالسجن النافذ 10 سنوات، وهى العقوبة نفسها التي عاقبت بها المحكمة عدلين حررا العقد.
وحسب يومية "الصباح" ليومه الجمعة، هيـأة الحكم منحت الكلمة الأخيرة للمتهم ربان طائرة الحسن الثاني،الذي أكد أن أخاه اتهمه بتزوير عقد التسيير بالوكالة رغم أن من وكلوه مازالوا على قيد الحياة، وبالإمكان استفسارهم في الموضوع دون الزج به في السجن، مشيرا إلى أنه لم يخضع لمسيطرة الاستماع من قبل الضابطة القضائية، بل إنه توصل باستدعاء من قبل قاضي التحقيق وظن أن الأمر يتعلق بشهادة سيدلي بها في الموضوع ليجد نفسه معتقلا ودون أي استنطاق.
وقال دفاع المتهم إن مؤازره الحاصل على وسام العرش الملكي، والذي تقاعد في 2010، تسلم وكالات من أشقائه، الذين رغبوا في اعتماده لتسيير ممتلكاتهم، وهي وثائق سليمة وحسب المحامي، فإن الخطأ الوحيد يتعلق بورود أن الأشقاء مثلوا أمام العدول، في حين أنهم كانوا غائبين، وهو ما أقر عدل متورط بتدوينه داخل الوثيقة سهوا، وأكد دفاع الربان في جلسات سابقة للمحاكمة أن إخوة المتهم أجازوا له تلك الوكالة السابقة، ورغم ذلك فإن قاضي التحقيق وهيأة المحكمة قررا متابعته في حالة اعتقال رفقة العدلين، رغم أن المتهمين الثلاثة لا علاقة لهم بأي تزوير لا من بعيد أو قريب، كما أن المشتكين في الملف لا علاقة لهم بالوثيقة ولا تخصهم في أي شيء.
وأضاف دفاع المتهم، (و، ن) أن الملف عندما يناقش من الناحية القانونية يتضح أنه ليست هناك أي قرينة واحدة تدين المتهم، موضحا أن إخوته يتشبثون بأنهم فوضوا له وكالة للتصرف باسمهم، كما أن العدلين اللذين صاغا الوكالة كشفا أنه تم ارتكاب خطاً من قبلهما، وأن المتهم الرئيس في هذا الملف لا علاقة له بأي تزوير بل جاع مصحوبا بثلاث وكالات من قبل إخوته لكي تنجز له وكالة، والخطأ الذي ارتكب يتحمل فيه العدلان مسؤوليتهما ولا علاقة له بالمتهم.
وتعود تفاصيل القضية إلى رغبة ثلاثة من أشقاء ربان الطائرة، في توكيله بتسيير جميع ممتلكاتهم، نظرا لوجودهم بصفة شبه دائمة خارج المغرب، إذ يقيم أحدهم بالإمارات العربية المتحدة، كما يقيم الثاني بالسويد، في حين تقيم شقيقتهما بفرنسا فحرروا توكيلاتهم بشكل منفرد، وصادقوا عليها بطابع رسمي، وسلموها لشقيقهم الربان، غير أن العدلين اللذين تسلما التوكيلات، أوردا حين تحرير العقد أن الأشقاء الثلاثة كانوا ماتلين أمامهما إبان تحرير العقد، وهو ما تنبه له أشقاء آخرون للربان وسلموا العقد للسلطات مطالبين بالتحقيق في النازلة، مؤكدين أن أشقاءهم الثلاثة کانو خارج الفریب، في وقت تحریرالعقد.
وحسب يومية "الصباح" ليومه الجمعة، هيـأة الحكم منحت الكلمة الأخيرة للمتهم ربان طائرة الحسن الثاني،الذي أكد أن أخاه اتهمه بتزوير عقد التسيير بالوكالة رغم أن من وكلوه مازالوا على قيد الحياة، وبالإمكان استفسارهم في الموضوع دون الزج به في السجن، مشيرا إلى أنه لم يخضع لمسيطرة الاستماع من قبل الضابطة القضائية، بل إنه توصل باستدعاء من قبل قاضي التحقيق وظن أن الأمر يتعلق بشهادة سيدلي بها في الموضوع ليجد نفسه معتقلا ودون أي استنطاق.
وقال دفاع المتهم إن مؤازره الحاصل على وسام العرش الملكي، والذي تقاعد في 2010، تسلم وكالات من أشقائه، الذين رغبوا في اعتماده لتسيير ممتلكاتهم، وهي وثائق سليمة وحسب المحامي، فإن الخطأ الوحيد يتعلق بورود أن الأشقاء مثلوا أمام العدول، في حين أنهم كانوا غائبين، وهو ما أقر عدل متورط بتدوينه داخل الوثيقة سهوا، وأكد دفاع الربان في جلسات سابقة للمحاكمة أن إخوة المتهم أجازوا له تلك الوكالة السابقة، ورغم ذلك فإن قاضي التحقيق وهيأة المحكمة قررا متابعته في حالة اعتقال رفقة العدلين، رغم أن المتهمين الثلاثة لا علاقة لهم بأي تزوير لا من بعيد أو قريب، كما أن المشتكين في الملف لا علاقة لهم بالوثيقة ولا تخصهم في أي شيء.
وأضاف دفاع المتهم، (و، ن) أن الملف عندما يناقش من الناحية القانونية يتضح أنه ليست هناك أي قرينة واحدة تدين المتهم، موضحا أن إخوته يتشبثون بأنهم فوضوا له وكالة للتصرف باسمهم، كما أن العدلين اللذين صاغا الوكالة كشفا أنه تم ارتكاب خطاً من قبلهما، وأن المتهم الرئيس في هذا الملف لا علاقة له بأي تزوير بل جاع مصحوبا بثلاث وكالات من قبل إخوته لكي تنجز له وكالة، والخطأ الذي ارتكب يتحمل فيه العدلان مسؤوليتهما ولا علاقة له بالمتهم.
وتعود تفاصيل القضية إلى رغبة ثلاثة من أشقاء ربان الطائرة، في توكيله بتسيير جميع ممتلكاتهم، نظرا لوجودهم بصفة شبه دائمة خارج المغرب، إذ يقيم أحدهم بالإمارات العربية المتحدة، كما يقيم الثاني بالسويد، في حين تقيم شقيقتهما بفرنسا فحرروا توكيلاتهم بشكل منفرد، وصادقوا عليها بطابع رسمي، وسلموها لشقيقهم الربان، غير أن العدلين اللذين تسلما التوكيلات، أوردا حين تحرير العقد أن الأشقاء الثلاثة كانوا ماتلين أمامهما إبان تحرير العقد، وهو ما تنبه له أشقاء آخرون للربان وسلموا العقد للسلطات مطالبين بالتحقيق في النازلة، مؤكدين أن أشقاءهم الثلاثة کانو خارج الفریب، في وقت تحریرالعقد.
ملصقات
اقرأ أيضاً
اللويزي لـ”كشـ24″ .. المواطن المغربي اليوم أصبح يقدم الغربال لكل معلومة
مجتمع
مجتمع
اعتقال مغاربة بإيطاليا بسبب حيازة 80 كلغ من المخدرات
مجتمع
مجتمع
اتفاقية شراكة لإحداث قنطرة تفك العزلة على مناطق بجهة فاس وجهة طنجة
مجتمع
مجتمع
مع قرب تفعيل قرار الزيادة.. نقابة تحذر الحكومة من رفع الدعم عن “البوطا”
مجتمع
مجتمع
حادث أكوراي.. “البيجيدي” يتضامن مع الباشا ويهاجم المجلس الجماعي
مجتمع
مجتمع
بوبكري لـ”كشـ24″.. نطالب النيابة العامة بتحريك الشكايات في حق المتورطين في تبديد المال العام
مجتمع
مجتمع
إضراب جديد للأطباء الداخليين والمقيمين احتجاجا على إغلاق باب الحوار
مجتمع
مجتمع