التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
ذهول وتفاؤل بعد اختفاء غامض لفيروس “السيدا” من جسم مصابة شابة بفرنسا
نشر في: 21 يوليو 2015
اكتشف الأطباء الفرنسيون بالصدفة اختفاء فيروس السيدا من جسم شابة لا يتجاوز عمرها 18 عاما، انتقلت إليها عدوى هذا المرض وهي لا تزال جنينا، وفق ما أعلنه معهد باستور الفرنسي في مؤتمر طبي.
ولم تخضع هذه الفتاة لأي علاج منذ 12 عاما إلا أنه عندما أجرت اختبارات طبية تبين أن الفيروس اختفى من جسمها دون أن يعني ذلك أنها لم تعد تحمل شحنات منه، لكن يصعب رصده.
وبحسب الأطباء، فإن الفيروس دخل في مرحلة كمون لمدة غير معروفة، لا يمكن معها رصده، كما نجهل التطورات التي قد تنجم عنها مستقبلا.
وكانت الفتاة تخضع لعلاج بأربع مضادات للفيروس في السنوات الأولى من عمرها، وتوقفت بقرار من أسرتها وعمرها لا يتعدي الست سنوات. لكن من خضعوا لنفس العلاج في سنها لم تظهر عليهم هذه النتائج، كما أن الأشخاص البالغين الذين تناولوا هذه الأدوية لم يسبق أن توارى لديهم الفيروس بنفس الطريقة.
وأكد الأطباء أنها حالة فريدة وغير مسبوقة، يمكنها أن تساعد كثيرا في التوصل إلى لقاح ضد هذا الفيروس بل إنهم يتطلعون بموجب ذلك إلى التوصل لعلاج نهائي للمرض، إلا أن ذلك، يبدو برأي الكثير منهم، غير ممكن على المدى القريب.
وأكد مدير الوكالة الوطنية للأبحاث حول السيدا، الدكتور جان فرانسوا ديلفريسي، أن هذه الفتاة "تبقى مصابة بفيروس السيدا، لكن لا يمكن التنبؤ بتطورات حالتها الصحية".
ولفت في الوقت نفسه إلى أن هذه الحالة بينت أنه من الضروري إخضاع الأطفال حديثي الولادة للعلاج المضاد لانتشار الفيروس ووقف تطوراته الخطيرة والتي كثيرا ما تكون مميتة .
ولم تخضع هذه الفتاة لأي علاج منذ 12 عاما إلا أنه عندما أجرت اختبارات طبية تبين أن الفيروس اختفى من جسمها دون أن يعني ذلك أنها لم تعد تحمل شحنات منه، لكن يصعب رصده.
وبحسب الأطباء، فإن الفيروس دخل في مرحلة كمون لمدة غير معروفة، لا يمكن معها رصده، كما نجهل التطورات التي قد تنجم عنها مستقبلا.
وكانت الفتاة تخضع لعلاج بأربع مضادات للفيروس في السنوات الأولى من عمرها، وتوقفت بقرار من أسرتها وعمرها لا يتعدي الست سنوات. لكن من خضعوا لنفس العلاج في سنها لم تظهر عليهم هذه النتائج، كما أن الأشخاص البالغين الذين تناولوا هذه الأدوية لم يسبق أن توارى لديهم الفيروس بنفس الطريقة.
وأكد الأطباء أنها حالة فريدة وغير مسبوقة، يمكنها أن تساعد كثيرا في التوصل إلى لقاح ضد هذا الفيروس بل إنهم يتطلعون بموجب ذلك إلى التوصل لعلاج نهائي للمرض، إلا أن ذلك، يبدو برأي الكثير منهم، غير ممكن على المدى القريب.
وأكد مدير الوكالة الوطنية للأبحاث حول السيدا، الدكتور جان فرانسوا ديلفريسي، أن هذه الفتاة "تبقى مصابة بفيروس السيدا، لكن لا يمكن التنبؤ بتطورات حالتها الصحية".
ولفت في الوقت نفسه إلى أن هذه الحالة بينت أنه من الضروري إخضاع الأطفال حديثي الولادة للعلاج المضاد لانتشار الفيروس ووقف تطوراته الخطيرة والتي كثيرا ما تكون مميتة .
اكتشف الأطباء الفرنسيون بالصدفة اختفاء فيروس السيدا من جسم شابة لا يتجاوز عمرها 18 عاما، انتقلت إليها عدوى هذا المرض وهي لا تزال جنينا، وفق ما أعلنه معهد باستور الفرنسي في مؤتمر طبي.
ولم تخضع هذه الفتاة لأي علاج منذ 12 عاما إلا أنه عندما أجرت اختبارات طبية تبين أن الفيروس اختفى من جسمها دون أن يعني ذلك أنها لم تعد تحمل شحنات منه، لكن يصعب رصده.
وبحسب الأطباء، فإن الفيروس دخل في مرحلة كمون لمدة غير معروفة، لا يمكن معها رصده، كما نجهل التطورات التي قد تنجم عنها مستقبلا.
وكانت الفتاة تخضع لعلاج بأربع مضادات للفيروس في السنوات الأولى من عمرها، وتوقفت بقرار من أسرتها وعمرها لا يتعدي الست سنوات. لكن من خضعوا لنفس العلاج في سنها لم تظهر عليهم هذه النتائج، كما أن الأشخاص البالغين الذين تناولوا هذه الأدوية لم يسبق أن توارى لديهم الفيروس بنفس الطريقة.
وأكد الأطباء أنها حالة فريدة وغير مسبوقة، يمكنها أن تساعد كثيرا في التوصل إلى لقاح ضد هذا الفيروس بل إنهم يتطلعون بموجب ذلك إلى التوصل لعلاج نهائي للمرض، إلا أن ذلك، يبدو برأي الكثير منهم، غير ممكن على المدى القريب.
وأكد مدير الوكالة الوطنية للأبحاث حول السيدا، الدكتور جان فرانسوا ديلفريسي، أن هذه الفتاة "تبقى مصابة بفيروس السيدا، لكن لا يمكن التنبؤ بتطورات حالتها الصحية".
ولفت في الوقت نفسه إلى أن هذه الحالة بينت أنه من الضروري إخضاع الأطفال حديثي الولادة للعلاج المضاد لانتشار الفيروس ووقف تطوراته الخطيرة والتي كثيرا ما تكون مميتة .
ولم تخضع هذه الفتاة لأي علاج منذ 12 عاما إلا أنه عندما أجرت اختبارات طبية تبين أن الفيروس اختفى من جسمها دون أن يعني ذلك أنها لم تعد تحمل شحنات منه، لكن يصعب رصده.
وبحسب الأطباء، فإن الفيروس دخل في مرحلة كمون لمدة غير معروفة، لا يمكن معها رصده، كما نجهل التطورات التي قد تنجم عنها مستقبلا.
وكانت الفتاة تخضع لعلاج بأربع مضادات للفيروس في السنوات الأولى من عمرها، وتوقفت بقرار من أسرتها وعمرها لا يتعدي الست سنوات. لكن من خضعوا لنفس العلاج في سنها لم تظهر عليهم هذه النتائج، كما أن الأشخاص البالغين الذين تناولوا هذه الأدوية لم يسبق أن توارى لديهم الفيروس بنفس الطريقة.
وأكد الأطباء أنها حالة فريدة وغير مسبوقة، يمكنها أن تساعد كثيرا في التوصل إلى لقاح ضد هذا الفيروس بل إنهم يتطلعون بموجب ذلك إلى التوصل لعلاج نهائي للمرض، إلا أن ذلك، يبدو برأي الكثير منهم، غير ممكن على المدى القريب.
وأكد مدير الوكالة الوطنية للأبحاث حول السيدا، الدكتور جان فرانسوا ديلفريسي، أن هذه الفتاة "تبقى مصابة بفيروس السيدا، لكن لا يمكن التنبؤ بتطورات حالتها الصحية".
ولفت في الوقت نفسه إلى أن هذه الحالة بينت أنه من الضروري إخضاع الأطفال حديثي الولادة للعلاج المضاد لانتشار الفيروس ووقف تطوراته الخطيرة والتي كثيرا ما تكون مميتة .
ملصقات
اقرأ أيضاً
تقرير أممي: نحو 60% من وفيات المهاجرين كانت غرقا
دولي
دولي
مصرع 11 شخصا جراء إعصار بمدغشقر
دولي
دولي
قتلى ومفقودين إثر انزلاق أرضي بإندونيسيا
دولي
دولي
لأول مرة.. سعودية تشارك بمسابقة ملكة جمال الكون
دولي
دولي
حجز 112 هاتفا محمولا و3 حواسيب في حافلة تربط بين إيطاليا والمغرب
دولي
دولي
هذا موعد الافتتاح الرسمي لمسجد محمد السادس بكوناكري
دولي
دولي
ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم موسكو إلى 140 قتيلا
دولي
دولي