مجتمع
دورة المجلس الجماعي سطات تتحول إلى حلبة للملاكمة
برشيد / نورالدين حيمود.مشهد لا كباقي المشاهد هو ذلك الذي شهدته الدورة الاستثنائية لمجلس جماعة سطات، حيث عاشت على إيقاع الفوضى والسيبة و التسيب، الممزوج بالسب و القذف و التراشق بالكلام النابي، و تبادل اللكمات والتنابز بالألقاب، في الوقت الذي كان مقررا المصداقة على دفتر التحملات المتعلق بالتدبير المفوض لخدمات النظافة بمدينة سطات، و المصادقة على اللائحة النهائية لأعضاء هيئة المساواة و تكافؤ الفرص ومقاربة النوع بذات الجماعة، تورد مصادر الجريدة.وفي هذا الإطار أفادت مصادر مطلعة، أن حالة الفوضى و السيبة و التسيب، بما تحمله الكلمة من معنى، خلال هذه الدورة الإستثنائية، التي غابت عنها السياسة و أخلاقياتها و طبعت أطوارها و مجرياتها، بحضور ممثل السلطة المحلية جميع أنواع الإستفزازات من قبل المعارضة، واصفة المصادر نفسها، بالحالة الغير المقبولة لا شكلا ولا مضمونا و بالغير الأخلاقية، حيث تحول النقاش والحوار السياسي الفاعل والفعال، خلال هذه الدورة الإستثنائية التي عقدتها الجماعة الحضرية السالفة الذكر، إلى حلبة للملاكمة و فوضى غير مشهودة من ذي قبل، و إلى عراك عنيف و تشابك بالأيدي، تطور هذا الأخير إلى حمام دم، خلف إصابات في صفوف الأغلبية والمعارضة.في المقابل وفق المعطيات والمعلومات التي تتوفر عليها كش 24، فإن سبب الخلاف الذي تطور و تحول برهة إلى حلبة للملاكمة وتشابك بالأيدي، بين منتخبين مصطفين في المعارضة و آخرين من الأغلبية، نظرا للمعارضة القوية التي حظيت بها من طرف الأعضاء، قبل أن تتحول الملاسنات والتشابكات بالأيدي إلى عراك وتراشق بالكراسي والمعدات الصوتية بالقاعة المخصصة للإجتماعات بالجماعة الحضرية سطات.وفي هذا الإطار واستنادا للمعطيات التي توصلت بها كش 24، فقد خلفت حالة الفوضى و التراشقات يورد المصدر ذاته، إصابات في صفوف المنتخبين الذين كانوا من أشد المنافسين على رئاسة المجلس الحالي بعاصمة الشاوية ورديغة سطات.
برشيد / نورالدين حيمود.مشهد لا كباقي المشاهد هو ذلك الذي شهدته الدورة الاستثنائية لمجلس جماعة سطات، حيث عاشت على إيقاع الفوضى والسيبة و التسيب، الممزوج بالسب و القذف و التراشق بالكلام النابي، و تبادل اللكمات والتنابز بالألقاب، في الوقت الذي كان مقررا المصداقة على دفتر التحملات المتعلق بالتدبير المفوض لخدمات النظافة بمدينة سطات، و المصادقة على اللائحة النهائية لأعضاء هيئة المساواة و تكافؤ الفرص ومقاربة النوع بذات الجماعة، تورد مصادر الجريدة.وفي هذا الإطار أفادت مصادر مطلعة، أن حالة الفوضى و السيبة و التسيب، بما تحمله الكلمة من معنى، خلال هذه الدورة الإستثنائية، التي غابت عنها السياسة و أخلاقياتها و طبعت أطوارها و مجرياتها، بحضور ممثل السلطة المحلية جميع أنواع الإستفزازات من قبل المعارضة، واصفة المصادر نفسها، بالحالة الغير المقبولة لا شكلا ولا مضمونا و بالغير الأخلاقية، حيث تحول النقاش والحوار السياسي الفاعل والفعال، خلال هذه الدورة الإستثنائية التي عقدتها الجماعة الحضرية السالفة الذكر، إلى حلبة للملاكمة و فوضى غير مشهودة من ذي قبل، و إلى عراك عنيف و تشابك بالأيدي، تطور هذا الأخير إلى حمام دم، خلف إصابات في صفوف الأغلبية والمعارضة.في المقابل وفق المعطيات والمعلومات التي تتوفر عليها كش 24، فإن سبب الخلاف الذي تطور و تحول برهة إلى حلبة للملاكمة وتشابك بالأيدي، بين منتخبين مصطفين في المعارضة و آخرين من الأغلبية، نظرا للمعارضة القوية التي حظيت بها من طرف الأعضاء، قبل أن تتحول الملاسنات والتشابكات بالأيدي إلى عراك وتراشق بالكراسي والمعدات الصوتية بالقاعة المخصصة للإجتماعات بالجماعة الحضرية سطات.وفي هذا الإطار واستنادا للمعطيات التي توصلت بها كش 24، فقد خلفت حالة الفوضى و التراشقات يورد المصدر ذاته، إصابات في صفوف المنتخبين الذين كانوا من أشد المنافسين على رئاسة المجلس الحالي بعاصمة الشاوية ورديغة سطات.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع