التعليقات مغلقة لهذا المنشور
منوعات
دراسة حديثة تؤكد دور أشعة الشمس في الحماية من قصر النظر
نشر في: 16 ديسمبر 2016
أفادت دراسة بريطانية حديثة، بأن تعرض المراهقين والشباب لأشعة الشمس، وخروجهم في الهواء الطلق، يحميهم من الإصابة بقُصر النظر، الذي بدأ ينتشر بشكل ملحوظ بين هذه الفئة في جميع أنحاء العالم.
وأوضحت جامعة لندن للصحة والطب الاستوائي، أن أشعة الشمس توفر حماية طبيعية من قُصر النظر، ونشروا نتائج دراستهم، في دورية الجمعية الطبية الأمريكية لطب العيون.
وأجريت الدراسة على 4187 مشاركًا، لا تزيد أعمارهم عن 65 عامًا، خضعوا لفحوصات متنوعة على العين، في 6 مراكز بحثية بأوروبا، لكشف تأثير الأشعة فوق البنفسجية على صحة العين.
ووجد الباحثون أن زيادة التعرض لأشعة الشمس فوق البنفسجية للأعمار من سن 14 إلى 19 سنة، و20 إلى 39 سنة يخفض حالات قُصر النظر، كما أكدوا إن نسبة مرتفعة من قُصر النظر المرتبط بالتحصيل العلمي، ينتج عن قلة الخروج في الهواء الطلق، والتعرض لأشعة الشمس.
وتعتبر الشمس هي المصدر الأول والآمن لفيتامين "د"، فهي تعطي الجسم حاجته من الأشعة فوق البنفسجية اللازمة لإنتاج الفيتامين.
وقُصر النظر هو حالة صحية شائعة متعلقة بالعين، تسبب ظهور الأشياء البعيدة بشكل ضبابي، بينما يمكن أن تُرى الأشياء القريبة بوضوح، وتتراوح حالات قصر النظر من المعتدلة، حيث يمكن ألا يُطلب العلاج، إلى الشديدة جداً، حيث يمكن أن يؤثر على الرؤية بشكل ملحوظ.
وعن الخيارات العلاجية المتاحة، أوضحت الدراسة أن هناك 3 خيارات رئيسية لعلاج قُصر البصر وهي استخدام العدسات التصحيحية، مثل النظارات أو العدسات اللاصقة، لتعويض الضعف في القرنية، وثانيًا إجراء الجراحة بالليزر لتصحيح الضعف، والثالث هو زرع العدسات الاصطناعية في العين للتعويض عن طول النظر.
وأوضحت جامعة لندن للصحة والطب الاستوائي، أن أشعة الشمس توفر حماية طبيعية من قُصر النظر، ونشروا نتائج دراستهم، في دورية الجمعية الطبية الأمريكية لطب العيون.
وأجريت الدراسة على 4187 مشاركًا، لا تزيد أعمارهم عن 65 عامًا، خضعوا لفحوصات متنوعة على العين، في 6 مراكز بحثية بأوروبا، لكشف تأثير الأشعة فوق البنفسجية على صحة العين.
ووجد الباحثون أن زيادة التعرض لأشعة الشمس فوق البنفسجية للأعمار من سن 14 إلى 19 سنة، و20 إلى 39 سنة يخفض حالات قُصر النظر، كما أكدوا إن نسبة مرتفعة من قُصر النظر المرتبط بالتحصيل العلمي، ينتج عن قلة الخروج في الهواء الطلق، والتعرض لأشعة الشمس.
وتعتبر الشمس هي المصدر الأول والآمن لفيتامين "د"، فهي تعطي الجسم حاجته من الأشعة فوق البنفسجية اللازمة لإنتاج الفيتامين.
وقُصر النظر هو حالة صحية شائعة متعلقة بالعين، تسبب ظهور الأشياء البعيدة بشكل ضبابي، بينما يمكن أن تُرى الأشياء القريبة بوضوح، وتتراوح حالات قصر النظر من المعتدلة، حيث يمكن ألا يُطلب العلاج، إلى الشديدة جداً، حيث يمكن أن يؤثر على الرؤية بشكل ملحوظ.
وعن الخيارات العلاجية المتاحة، أوضحت الدراسة أن هناك 3 خيارات رئيسية لعلاج قُصر البصر وهي استخدام العدسات التصحيحية، مثل النظارات أو العدسات اللاصقة، لتعويض الضعف في القرنية، وثانيًا إجراء الجراحة بالليزر لتصحيح الضعف، والثالث هو زرع العدسات الاصطناعية في العين للتعويض عن طول النظر.
أفادت دراسة بريطانية حديثة، بأن تعرض المراهقين والشباب لأشعة الشمس، وخروجهم في الهواء الطلق، يحميهم من الإصابة بقُصر النظر، الذي بدأ ينتشر بشكل ملحوظ بين هذه الفئة في جميع أنحاء العالم.
وأوضحت جامعة لندن للصحة والطب الاستوائي، أن أشعة الشمس توفر حماية طبيعية من قُصر النظر، ونشروا نتائج دراستهم، في دورية الجمعية الطبية الأمريكية لطب العيون.
وأجريت الدراسة على 4187 مشاركًا، لا تزيد أعمارهم عن 65 عامًا، خضعوا لفحوصات متنوعة على العين، في 6 مراكز بحثية بأوروبا، لكشف تأثير الأشعة فوق البنفسجية على صحة العين.
ووجد الباحثون أن زيادة التعرض لأشعة الشمس فوق البنفسجية للأعمار من سن 14 إلى 19 سنة، و20 إلى 39 سنة يخفض حالات قُصر النظر، كما أكدوا إن نسبة مرتفعة من قُصر النظر المرتبط بالتحصيل العلمي، ينتج عن قلة الخروج في الهواء الطلق، والتعرض لأشعة الشمس.
وتعتبر الشمس هي المصدر الأول والآمن لفيتامين "د"، فهي تعطي الجسم حاجته من الأشعة فوق البنفسجية اللازمة لإنتاج الفيتامين.
وقُصر النظر هو حالة صحية شائعة متعلقة بالعين، تسبب ظهور الأشياء البعيدة بشكل ضبابي، بينما يمكن أن تُرى الأشياء القريبة بوضوح، وتتراوح حالات قصر النظر من المعتدلة، حيث يمكن ألا يُطلب العلاج، إلى الشديدة جداً، حيث يمكن أن يؤثر على الرؤية بشكل ملحوظ.
وعن الخيارات العلاجية المتاحة، أوضحت الدراسة أن هناك 3 خيارات رئيسية لعلاج قُصر البصر وهي استخدام العدسات التصحيحية، مثل النظارات أو العدسات اللاصقة، لتعويض الضعف في القرنية، وثانيًا إجراء الجراحة بالليزر لتصحيح الضعف، والثالث هو زرع العدسات الاصطناعية في العين للتعويض عن طول النظر.
وأوضحت جامعة لندن للصحة والطب الاستوائي، أن أشعة الشمس توفر حماية طبيعية من قُصر النظر، ونشروا نتائج دراستهم، في دورية الجمعية الطبية الأمريكية لطب العيون.
وأجريت الدراسة على 4187 مشاركًا، لا تزيد أعمارهم عن 65 عامًا، خضعوا لفحوصات متنوعة على العين، في 6 مراكز بحثية بأوروبا، لكشف تأثير الأشعة فوق البنفسجية على صحة العين.
ووجد الباحثون أن زيادة التعرض لأشعة الشمس فوق البنفسجية للأعمار من سن 14 إلى 19 سنة، و20 إلى 39 سنة يخفض حالات قُصر النظر، كما أكدوا إن نسبة مرتفعة من قُصر النظر المرتبط بالتحصيل العلمي، ينتج عن قلة الخروج في الهواء الطلق، والتعرض لأشعة الشمس.
وتعتبر الشمس هي المصدر الأول والآمن لفيتامين "د"، فهي تعطي الجسم حاجته من الأشعة فوق البنفسجية اللازمة لإنتاج الفيتامين.
وقُصر النظر هو حالة صحية شائعة متعلقة بالعين، تسبب ظهور الأشياء البعيدة بشكل ضبابي، بينما يمكن أن تُرى الأشياء القريبة بوضوح، وتتراوح حالات قصر النظر من المعتدلة، حيث يمكن ألا يُطلب العلاج، إلى الشديدة جداً، حيث يمكن أن يؤثر على الرؤية بشكل ملحوظ.
وعن الخيارات العلاجية المتاحة، أوضحت الدراسة أن هناك 3 خيارات رئيسية لعلاج قُصر البصر وهي استخدام العدسات التصحيحية، مثل النظارات أو العدسات اللاصقة، لتعويض الضعف في القرنية، وثانيًا إجراء الجراحة بالليزر لتصحيح الضعف، والثالث هو زرع العدسات الاصطناعية في العين للتعويض عن طول النظر.
ملصقات
اقرأ أيضاً
تعرف على فوائد التردد قبل اتخاذ القرارات
منوعات
منوعات
تحذيرات من استغلال المتحرشين للأطفال بتقنيات الذكاء الاصطناعي
منوعات
منوعات
تحذيرات من مواقع إلكترونية تستخدم لاختراق حسابات “تليغرام”
منوعات
منوعات
طريقة بسيطة ومثبتة علميا لكشف الكذب
منوعات
منوعات
أفضل ألوان الملابس لكل تدرجات الشعر
منوعات
منوعات
“أبل” تسحب واتساب وثريدز من متجرها الإلكتروني في الصين
منوعات
منوعات
وريثة العرش الهولندي تعيد قضية مدبر جريمة “لاكريم” بمراكش إلى الواجهة
منوعات
منوعات