التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
خطير: عصابة إجرامية من 50 شخصا تهاجم ثكنة للقوات المسلحة والجنود يردون بأسلحتهم الرشاشة
نشر في: 2 مايو 2017
شهد مركز حراسة الفوج التاسع والأربعين التابع للقوات المسلحة الملكية، الأسبوع الماضي، بضواحي العرائش، حالة استنفار أمني قصوى، بعد محاولة عصابة السطو عليه، في حدود الخامسة صباحا.
و وفق يومية "الصباح" في عددها ليومه الثلاثاء، فإنه بعد مواجهات عنيفة، أسقطت عناصر الفوج برشاشاتها ستة مهاجمين بجروح متفاوتة الخطورة، نقلوا على إثرها إلى كل من المستشفى العسكري بالرباط، والمستشفى الجهوي محمد الخامس بطنجة.
وحسب الأبحاث التي قامت بها الضابطة القضائية، تحت إشراف النيابة العامة بالمحكمة العسكرية الدائمة للقوات المسلحة الملكية بالرباط، والوكيل العام بطنجة، فوجئت عناصر الحراسة بهجوم مباغت في الصباح الباكر، وبعدها أطلقت إنذارا بكلمة سر عبارة عن رمز لمعرفة هوية المهاجمين، فيما لم يرد عليها أي شخص بالرمز السري المتداول بين الجنود، فحاول الجناة الدخول إلى مقر الحراسة والاستيلاء على الأسلحة النارية بالقوة، وبعد مواجهات عنيفة، أطلقت العناصر نفسها الرصاص ما دفع الجناة إلى الفرار.
وقالت اليومية إن ضباط سامون من القيادة العليا للقوات المسلحة الملكية بالرباط، وقائد الحامية العسكرية بطنجة، انتقلوا إلى مكان الحادث مرفوقين بعناصر الدرك الملكي، التي باشرت أبحاثا جنائية بالتنسيق مع الأمن الإقليمي بالعرائش حددت من خلالها هوية 50 متورطا في الهجوم على مركز حرس الحدود بغرض الاستيلاء على أسلحة نارية وتكبيل العناصر والفرار على متن قارب نحو إسبانيا بغرض الهجرة السرية، كما أظهرت التحقيقات أن العقول المدبرة ذات سوابق.
وحسب اليومية فقد استمع المركز القضائي للدرك الملكي بطنجة إلى المصابين بعد تماثلهم للشفاء، تم من خلال أقوالهم تحديد هويات العناصر المتورطة التي لاذ عدد منها بالفرار نحو وجهة مجهولة، كما أوقف آخرين أحيلو على الوكيل العام للملك بعاصمة البوغاز بتهم تتعلق بتكوين عصابة إجرامية ومحاولة تحريد موظفين عموميين من أسلحتهم والعنف في حقهم ومحاولة الهجرة السرية.
واستنادا لليومية فقد أظهرت التحريات التي باشرها المحققون مع جنود الحراسة، أنهم كانوا في حالة دفاع شرعي عن النفس، كما اقتنعت النيابة العامة بالمحكمة العسكرية بالرباط، أن العناصر الخاضعة للتنظيم العسكري طبقت التعليمات العسكرية، بعدما اقتنعت عناصر الضابطة القضائية أن استعمال السلاح الناري مان بباب المركز، وأنه في حال عدم استخدامه كانت العصابة ستسطو عليه.
استنتج المحققون أن المتورطون انطلقوا من سواحل العرائش وخوفا من ملاحقتهم من قبل أمن المنطقة، توجهوا نحو منطقة غير بعيدة عن أصيلة، وبعدها تيقن مدبروا العملية أنهم سيسقطون في أيدي عناصر المركز، وجهت تعليمات لباقي المرشحين بمساعدتهم في الهجوم على مركز الحراسة الحدودي، بغرض الاستيلاء على الأسلحة النارية وتكبيل عناصر الحراسة وبعدها الإبحار نحو اسبانيا.
و وفق يومية "الصباح" في عددها ليومه الثلاثاء، فإنه بعد مواجهات عنيفة، أسقطت عناصر الفوج برشاشاتها ستة مهاجمين بجروح متفاوتة الخطورة، نقلوا على إثرها إلى كل من المستشفى العسكري بالرباط، والمستشفى الجهوي محمد الخامس بطنجة.
وحسب الأبحاث التي قامت بها الضابطة القضائية، تحت إشراف النيابة العامة بالمحكمة العسكرية الدائمة للقوات المسلحة الملكية بالرباط، والوكيل العام بطنجة، فوجئت عناصر الحراسة بهجوم مباغت في الصباح الباكر، وبعدها أطلقت إنذارا بكلمة سر عبارة عن رمز لمعرفة هوية المهاجمين، فيما لم يرد عليها أي شخص بالرمز السري المتداول بين الجنود، فحاول الجناة الدخول إلى مقر الحراسة والاستيلاء على الأسلحة النارية بالقوة، وبعد مواجهات عنيفة، أطلقت العناصر نفسها الرصاص ما دفع الجناة إلى الفرار.
وقالت اليومية إن ضباط سامون من القيادة العليا للقوات المسلحة الملكية بالرباط، وقائد الحامية العسكرية بطنجة، انتقلوا إلى مكان الحادث مرفوقين بعناصر الدرك الملكي، التي باشرت أبحاثا جنائية بالتنسيق مع الأمن الإقليمي بالعرائش حددت من خلالها هوية 50 متورطا في الهجوم على مركز حرس الحدود بغرض الاستيلاء على أسلحة نارية وتكبيل العناصر والفرار على متن قارب نحو إسبانيا بغرض الهجرة السرية، كما أظهرت التحقيقات أن العقول المدبرة ذات سوابق.
وحسب اليومية فقد استمع المركز القضائي للدرك الملكي بطنجة إلى المصابين بعد تماثلهم للشفاء، تم من خلال أقوالهم تحديد هويات العناصر المتورطة التي لاذ عدد منها بالفرار نحو وجهة مجهولة، كما أوقف آخرين أحيلو على الوكيل العام للملك بعاصمة البوغاز بتهم تتعلق بتكوين عصابة إجرامية ومحاولة تحريد موظفين عموميين من أسلحتهم والعنف في حقهم ومحاولة الهجرة السرية.
واستنادا لليومية فقد أظهرت التحريات التي باشرها المحققون مع جنود الحراسة، أنهم كانوا في حالة دفاع شرعي عن النفس، كما اقتنعت النيابة العامة بالمحكمة العسكرية بالرباط، أن العناصر الخاضعة للتنظيم العسكري طبقت التعليمات العسكرية، بعدما اقتنعت عناصر الضابطة القضائية أن استعمال السلاح الناري مان بباب المركز، وأنه في حال عدم استخدامه كانت العصابة ستسطو عليه.
استنتج المحققون أن المتورطون انطلقوا من سواحل العرائش وخوفا من ملاحقتهم من قبل أمن المنطقة، توجهوا نحو منطقة غير بعيدة عن أصيلة، وبعدها تيقن مدبروا العملية أنهم سيسقطون في أيدي عناصر المركز، وجهت تعليمات لباقي المرشحين بمساعدتهم في الهجوم على مركز الحراسة الحدودي، بغرض الاستيلاء على الأسلحة النارية وتكبيل عناصر الحراسة وبعدها الإبحار نحو اسبانيا.
شهد مركز حراسة الفوج التاسع والأربعين التابع للقوات المسلحة الملكية، الأسبوع الماضي، بضواحي العرائش، حالة استنفار أمني قصوى، بعد محاولة عصابة السطو عليه، في حدود الخامسة صباحا.
و وفق يومية "الصباح" في عددها ليومه الثلاثاء، فإنه بعد مواجهات عنيفة، أسقطت عناصر الفوج برشاشاتها ستة مهاجمين بجروح متفاوتة الخطورة، نقلوا على إثرها إلى كل من المستشفى العسكري بالرباط، والمستشفى الجهوي محمد الخامس بطنجة.
وحسب الأبحاث التي قامت بها الضابطة القضائية، تحت إشراف النيابة العامة بالمحكمة العسكرية الدائمة للقوات المسلحة الملكية بالرباط، والوكيل العام بطنجة، فوجئت عناصر الحراسة بهجوم مباغت في الصباح الباكر، وبعدها أطلقت إنذارا بكلمة سر عبارة عن رمز لمعرفة هوية المهاجمين، فيما لم يرد عليها أي شخص بالرمز السري المتداول بين الجنود، فحاول الجناة الدخول إلى مقر الحراسة والاستيلاء على الأسلحة النارية بالقوة، وبعد مواجهات عنيفة، أطلقت العناصر نفسها الرصاص ما دفع الجناة إلى الفرار.
وقالت اليومية إن ضباط سامون من القيادة العليا للقوات المسلحة الملكية بالرباط، وقائد الحامية العسكرية بطنجة، انتقلوا إلى مكان الحادث مرفوقين بعناصر الدرك الملكي، التي باشرت أبحاثا جنائية بالتنسيق مع الأمن الإقليمي بالعرائش حددت من خلالها هوية 50 متورطا في الهجوم على مركز حرس الحدود بغرض الاستيلاء على أسلحة نارية وتكبيل العناصر والفرار على متن قارب نحو إسبانيا بغرض الهجرة السرية، كما أظهرت التحقيقات أن العقول المدبرة ذات سوابق.
وحسب اليومية فقد استمع المركز القضائي للدرك الملكي بطنجة إلى المصابين بعد تماثلهم للشفاء، تم من خلال أقوالهم تحديد هويات العناصر المتورطة التي لاذ عدد منها بالفرار نحو وجهة مجهولة، كما أوقف آخرين أحيلو على الوكيل العام للملك بعاصمة البوغاز بتهم تتعلق بتكوين عصابة إجرامية ومحاولة تحريد موظفين عموميين من أسلحتهم والعنف في حقهم ومحاولة الهجرة السرية.
واستنادا لليومية فقد أظهرت التحريات التي باشرها المحققون مع جنود الحراسة، أنهم كانوا في حالة دفاع شرعي عن النفس، كما اقتنعت النيابة العامة بالمحكمة العسكرية بالرباط، أن العناصر الخاضعة للتنظيم العسكري طبقت التعليمات العسكرية، بعدما اقتنعت عناصر الضابطة القضائية أن استعمال السلاح الناري مان بباب المركز، وأنه في حال عدم استخدامه كانت العصابة ستسطو عليه.
استنتج المحققون أن المتورطون انطلقوا من سواحل العرائش وخوفا من ملاحقتهم من قبل أمن المنطقة، توجهوا نحو منطقة غير بعيدة عن أصيلة، وبعدها تيقن مدبروا العملية أنهم سيسقطون في أيدي عناصر المركز، وجهت تعليمات لباقي المرشحين بمساعدتهم في الهجوم على مركز الحراسة الحدودي، بغرض الاستيلاء على الأسلحة النارية وتكبيل عناصر الحراسة وبعدها الإبحار نحو اسبانيا.
و وفق يومية "الصباح" في عددها ليومه الثلاثاء، فإنه بعد مواجهات عنيفة، أسقطت عناصر الفوج برشاشاتها ستة مهاجمين بجروح متفاوتة الخطورة، نقلوا على إثرها إلى كل من المستشفى العسكري بالرباط، والمستشفى الجهوي محمد الخامس بطنجة.
وحسب الأبحاث التي قامت بها الضابطة القضائية، تحت إشراف النيابة العامة بالمحكمة العسكرية الدائمة للقوات المسلحة الملكية بالرباط، والوكيل العام بطنجة، فوجئت عناصر الحراسة بهجوم مباغت في الصباح الباكر، وبعدها أطلقت إنذارا بكلمة سر عبارة عن رمز لمعرفة هوية المهاجمين، فيما لم يرد عليها أي شخص بالرمز السري المتداول بين الجنود، فحاول الجناة الدخول إلى مقر الحراسة والاستيلاء على الأسلحة النارية بالقوة، وبعد مواجهات عنيفة، أطلقت العناصر نفسها الرصاص ما دفع الجناة إلى الفرار.
وقالت اليومية إن ضباط سامون من القيادة العليا للقوات المسلحة الملكية بالرباط، وقائد الحامية العسكرية بطنجة، انتقلوا إلى مكان الحادث مرفوقين بعناصر الدرك الملكي، التي باشرت أبحاثا جنائية بالتنسيق مع الأمن الإقليمي بالعرائش حددت من خلالها هوية 50 متورطا في الهجوم على مركز حرس الحدود بغرض الاستيلاء على أسلحة نارية وتكبيل العناصر والفرار على متن قارب نحو إسبانيا بغرض الهجرة السرية، كما أظهرت التحقيقات أن العقول المدبرة ذات سوابق.
وحسب اليومية فقد استمع المركز القضائي للدرك الملكي بطنجة إلى المصابين بعد تماثلهم للشفاء، تم من خلال أقوالهم تحديد هويات العناصر المتورطة التي لاذ عدد منها بالفرار نحو وجهة مجهولة، كما أوقف آخرين أحيلو على الوكيل العام للملك بعاصمة البوغاز بتهم تتعلق بتكوين عصابة إجرامية ومحاولة تحريد موظفين عموميين من أسلحتهم والعنف في حقهم ومحاولة الهجرة السرية.
واستنادا لليومية فقد أظهرت التحريات التي باشرها المحققون مع جنود الحراسة، أنهم كانوا في حالة دفاع شرعي عن النفس، كما اقتنعت النيابة العامة بالمحكمة العسكرية بالرباط، أن العناصر الخاضعة للتنظيم العسكري طبقت التعليمات العسكرية، بعدما اقتنعت عناصر الضابطة القضائية أن استعمال السلاح الناري مان بباب المركز، وأنه في حال عدم استخدامه كانت العصابة ستسطو عليه.
استنتج المحققون أن المتورطون انطلقوا من سواحل العرائش وخوفا من ملاحقتهم من قبل أمن المنطقة، توجهوا نحو منطقة غير بعيدة عن أصيلة، وبعدها تيقن مدبروا العملية أنهم سيسقطون في أيدي عناصر المركز، وجهت تعليمات لباقي المرشحين بمساعدتهم في الهجوم على مركز الحراسة الحدودي، بغرض الاستيلاء على الأسلحة النارية وتكبيل عناصر الحراسة وبعدها الإبحار نحو اسبانيا.
ملصقات
اقرأ أيضاً
وزارة التجهيز والماء تطلق حملة تحسيسية واسعة لترشيد استهلاك الماء
وطني
وطني
الصندوق المغربي للتقاعد يوقع اتفاقية شراكة للانضمام إلى برنامج “داتا ثقة”
وطني
وطني
بطء إجراءات تبديل رخص السياقة للمواطنين يصل البرلمان
وطني
وطني
تعثر صفقة النقل الحضري يثير جدلا داخل المجلس الجماعي لتطوان
وطني
وطني
انطلاق أشغال المؤتمر الإقليمي لمنظمة الأغذية والزراعة لإفريقيا
وطني
وطني
المجلس الحكومي يصادق على تعيينات جديدة بمناصب عليا
وطني
وطني
الانقطاعات المتكررة للماء الشروب ببرشيد تجر بركة للمساءلة البرلمانية
وطني
وطني