السبت 20 أبريل 2024, 14:02

منوعات

خصوصية فيسبوك في مرمى النيران.. خبراء يقدمون “نصائح النجاة”


كشـ24 نشر في: 9 أكتوبر 2021

اتهامات عديدة تلقتها شركة "فيسبوك" خلال الأيام الأخيرة، مفادها اختيار "المارد الأزرق" للربح المادي على حساب سلامة الأشخاص.وأدلت المسؤولة السابقة في الشركة فرانسيس هوغن بشهادة في جلسة استماع أمام مجلس الشيوخ الأميركي، دعت خلالها إلى التحرك من أجل ضبط أكبر منصة تواصل اجتماعي في العالم، مطالبة من الكونغرس جعل المنصة أكثر أمانًا.حديث هوغن والأزمات الأخيرة التي تمر بها شركة "فيسبوك" جعل الجميع يتساءل بشأن كيفية التعامل مع الحسابات الشخصية دون أن تتعرض للاختراق أو سرقة البيانات.ويقول الخبير في أمن المعلومات محمد الناظر إنّ: "سرية المعلومات قضية كبرى يجب على مستخدمي الحسابات الشخصية الاهتمام بها، والبعد عن الطرق التي تضع حساباتهم الشخصية في خطر، خاصة بعد الأزمات التي تتعرض لها شركة فيسبوك مؤخرًا، وما تعرضت له من اتهامات خلال وقت سابق".وتابع الناظر في حديثه مع موقع "سكاي نيوز عربية": "ما يحدث يوجه رسالة قوية لجميع المستخدمين بعدم الاحتفاظ بأي تفاصيل خاصة أو معلومات وبيانات سرية على أي تطبيقات لكي يكون المستخدم في مأمن".نصائح النجاةووجّه الخبير في أمن المعلومات نصائح لمستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي قائلًا: "تأكدوا أن مواقع التواصل الاجتماعي ليست الجهة الآمنة بنسبة 100 بالمئة لتوثيق المعلومات السرية الخاصة بكم، واهتموا بأن تكون كلمات المرور السرية الخاصة بحساباتكم مليئة بالأرقام والحروف والرموز".وأكد الناظر في روشتة نصائحه: "يجب عدم نشر أي معلومات على الملأ تخص المعيشة والسفر وأماكن تواجد الشخص الدائم، لأن كل تلك المعلومات تجعل اختراق الحسابات أسهل بكثير".إخفاء المعلوماتوقدّمت المسؤولة السابقة في فيسبوك، شهادتها أمام اللجنة الفرعية للتجارة وحماية المستهلك وسلامة المنتجات وأمان البيانات، وذلك في أول ظهور لها، بعدما كشفت يوم الأحد الماضي عن عدة أمور "مثيرة" بشأن الطريقة التي يعمل بها موقع التواصل الاجتماعي.وهذه المسؤولة السابقة هي المصدر الذي يقف وراء تسريب الآلاف من صفحات البحوث الداخلية في موقع فيسبوك، لفائدة صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية.وأوضحت هوغن أن جزءا مما يقوم به فيسبوك "لا يدخل ضمن الأمور غير القانونية"، لأن الموقع يخفي المعلومات التي من شأنها أن تتيح للمشرعين وضع ضوابط وقوانين تعالج المشاكل القائمة.روشتة السلامةفي الوقت نفسه، يقدّم أستاذ الاتصال وتكنولوجيا المعلومات أشرف البغدادي بعض النصائح الخاصة بالتعامل مع مواقع التواصل الاجتماعي، قائلًا: "هناك بعض التفاصيل البسيطة التي يحب بعض الأشخاص تداولها عبر حساباتهم الشخصية ولكنها غاية في الخطورة، حيث يتمكن بواسطتها المخترقون إلى الوصول لأبعد نقطة في حياتهم الشخصية وحساباتهم البنكية".وتابع البغدادي في حديثه مع موقع "سكاي نيوز عربية": "أولى تلك المعلومات التي يجب عدم توضيحها في الحسابات الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي تاريخ الميلاد الذي يرتبط باسم وعنوان صاحب الحساب، والذي يُمكّن البعض من الوصول للحساب البنكي الخاص بالشخص بعد ربطه باسم صاحب الحساب".وأوضح أستاذ الاتصال وتكنولوجيا المعلومات: "رجاءً عدم نشر أو إرسال أي صور شخصية خاصة بحياتنا الخاصة إلا بعد التأكد من أن الحساب مؤمن بشكل كبير، نظرًا لوجود المحتالين الذين يتمكنون من اختراق الأرقام السرية الضعيفة التي يتم وضعها".وقف خدمة تحديد الموقعوأردف البغدادي في حديثه مع موقع "سكاي نيوز عربية": "لابد من وقف خدمة تحديد الموقع على حسابتنا الشخصية، والتي تتيح معلومات إضافية حول مكان تواجدك الحالي ومكان منزلك ومدارس أولادك وعدد من التفاصيل التي من الممكن أن يتم استغلالها وترصدك لسرقتك".وأشار أستاذ الاتصال إلى أنّ: "هناك واقعة شهيرة وهي قيام شخص بنشر أنه سيذهب في عطلة هو وأفراد أسرته، وعند عودته وجد منزله تم سرقته، وبعد عمل المحاضر اللازمة ولجوءه لشركة التأمين أكدت له أنّه المخطئ بسبب ما كتبه حول سفره، وهو ما جعل اللصوص يدخلون منزله بسهولة ويسرقونه على مدار ساعات طويلة دون أي خوف، فهنا يجب عدم الإفصاح على مواقع التواصل الاجتماعي بأي خطط تخص السفر مع العائلة".المصدر: سكاي نيوز

اتهامات عديدة تلقتها شركة "فيسبوك" خلال الأيام الأخيرة، مفادها اختيار "المارد الأزرق" للربح المادي على حساب سلامة الأشخاص.وأدلت المسؤولة السابقة في الشركة فرانسيس هوغن بشهادة في جلسة استماع أمام مجلس الشيوخ الأميركي، دعت خلالها إلى التحرك من أجل ضبط أكبر منصة تواصل اجتماعي في العالم، مطالبة من الكونغرس جعل المنصة أكثر أمانًا.حديث هوغن والأزمات الأخيرة التي تمر بها شركة "فيسبوك" جعل الجميع يتساءل بشأن كيفية التعامل مع الحسابات الشخصية دون أن تتعرض للاختراق أو سرقة البيانات.ويقول الخبير في أمن المعلومات محمد الناظر إنّ: "سرية المعلومات قضية كبرى يجب على مستخدمي الحسابات الشخصية الاهتمام بها، والبعد عن الطرق التي تضع حساباتهم الشخصية في خطر، خاصة بعد الأزمات التي تتعرض لها شركة فيسبوك مؤخرًا، وما تعرضت له من اتهامات خلال وقت سابق".وتابع الناظر في حديثه مع موقع "سكاي نيوز عربية": "ما يحدث يوجه رسالة قوية لجميع المستخدمين بعدم الاحتفاظ بأي تفاصيل خاصة أو معلومات وبيانات سرية على أي تطبيقات لكي يكون المستخدم في مأمن".نصائح النجاةووجّه الخبير في أمن المعلومات نصائح لمستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي قائلًا: "تأكدوا أن مواقع التواصل الاجتماعي ليست الجهة الآمنة بنسبة 100 بالمئة لتوثيق المعلومات السرية الخاصة بكم، واهتموا بأن تكون كلمات المرور السرية الخاصة بحساباتكم مليئة بالأرقام والحروف والرموز".وأكد الناظر في روشتة نصائحه: "يجب عدم نشر أي معلومات على الملأ تخص المعيشة والسفر وأماكن تواجد الشخص الدائم، لأن كل تلك المعلومات تجعل اختراق الحسابات أسهل بكثير".إخفاء المعلوماتوقدّمت المسؤولة السابقة في فيسبوك، شهادتها أمام اللجنة الفرعية للتجارة وحماية المستهلك وسلامة المنتجات وأمان البيانات، وذلك في أول ظهور لها، بعدما كشفت يوم الأحد الماضي عن عدة أمور "مثيرة" بشأن الطريقة التي يعمل بها موقع التواصل الاجتماعي.وهذه المسؤولة السابقة هي المصدر الذي يقف وراء تسريب الآلاف من صفحات البحوث الداخلية في موقع فيسبوك، لفائدة صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية.وأوضحت هوغن أن جزءا مما يقوم به فيسبوك "لا يدخل ضمن الأمور غير القانونية"، لأن الموقع يخفي المعلومات التي من شأنها أن تتيح للمشرعين وضع ضوابط وقوانين تعالج المشاكل القائمة.روشتة السلامةفي الوقت نفسه، يقدّم أستاذ الاتصال وتكنولوجيا المعلومات أشرف البغدادي بعض النصائح الخاصة بالتعامل مع مواقع التواصل الاجتماعي، قائلًا: "هناك بعض التفاصيل البسيطة التي يحب بعض الأشخاص تداولها عبر حساباتهم الشخصية ولكنها غاية في الخطورة، حيث يتمكن بواسطتها المخترقون إلى الوصول لأبعد نقطة في حياتهم الشخصية وحساباتهم البنكية".وتابع البغدادي في حديثه مع موقع "سكاي نيوز عربية": "أولى تلك المعلومات التي يجب عدم توضيحها في الحسابات الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي تاريخ الميلاد الذي يرتبط باسم وعنوان صاحب الحساب، والذي يُمكّن البعض من الوصول للحساب البنكي الخاص بالشخص بعد ربطه باسم صاحب الحساب".وأوضح أستاذ الاتصال وتكنولوجيا المعلومات: "رجاءً عدم نشر أو إرسال أي صور شخصية خاصة بحياتنا الخاصة إلا بعد التأكد من أن الحساب مؤمن بشكل كبير، نظرًا لوجود المحتالين الذين يتمكنون من اختراق الأرقام السرية الضعيفة التي يتم وضعها".وقف خدمة تحديد الموقعوأردف البغدادي في حديثه مع موقع "سكاي نيوز عربية": "لابد من وقف خدمة تحديد الموقع على حسابتنا الشخصية، والتي تتيح معلومات إضافية حول مكان تواجدك الحالي ومكان منزلك ومدارس أولادك وعدد من التفاصيل التي من الممكن أن يتم استغلالها وترصدك لسرقتك".وأشار أستاذ الاتصال إلى أنّ: "هناك واقعة شهيرة وهي قيام شخص بنشر أنه سيذهب في عطلة هو وأفراد أسرته، وعند عودته وجد منزله تم سرقته، وبعد عمل المحاضر اللازمة ولجوءه لشركة التأمين أكدت له أنّه المخطئ بسبب ما كتبه حول سفره، وهو ما جعل اللصوص يدخلون منزله بسهولة ويسرقونه على مدار ساعات طويلة دون أي خوف، فهنا يجب عدم الإفصاح على مواقع التواصل الاجتماعي بأي خطط تخص السفر مع العائلة".المصدر: سكاي نيوز



اقرأ أيضاً
“أبل” تسحب واتساب وثريدز من متجرها الإلكتروني في الصين
قررت شركة "أبل"  سحب تطبيقي "واتساب" و"ثريدز" من متجر تطبيقاتها في الصين، بناء على طلب السلطات، وفق ما ذكرت وكالة بلومبرغ الجمعة نقلا عن مجموعة "ميتا" الأميركية المالكة للبرنامجين المستهدفين. وتمارس الصين رقابة مشددة على وسائل الإعلام والمنصات الإلكترونية، وتُخضعها لقواعد تنظيمية وضوابط قوية تستهدف المحتوى الذي تنظر إليه بكين على أنه ينتقد سياسات الدولة أو قد يثير اضطرابات. من هنا، يتعذر الوصول في الصين إلى خدمات إلكترونية كثيرة، بينها غوغل ويوتيوب، وتطبيقات لشبكات اجتماعية أجنبية كفيسبوك وإنستغرام وإكس، من دون أدوات تقنية للتحايل على الحظر، من بينها الشبكات الخاصة الافتراضية (في بي ان - VPN). وقالت "أبل" في بيان نقلته وكالة بلومبرغ المتخصصة في أخبار الاقتصاد والمال "أمرت إدارة الفضاء الإلكتروني الصينية بسحب هذه التطبيقات بسبب مخاوف تتعلق بالأمن القومي". وأضافت "أبل" في البيان "نحن مطالبون باحترام قوانين الدول التي نعمل فيها، حتى لو لم نكن موافقين عليها"، بحسب بلومبرغ. ولم يكن تطبيقا واتساب وثريدز متاحين الجمعة في النسخة الصينية من متجر التطبيقات الافتراضي "آب ستور" App Store التابع لشركة "أبل"، بحسب مراسلي وكالة فرانس برس. كما أن استخدام تطبيقي المراسلة الآمنة سيغنال Signal وتلغرام Telegram في البلاد متعذر. المصدر: سكاي نيوز.
منوعات

وريثة العرش الهولندي تعيد قضية مدبر جريمة “لاكريم” بمراكش إلى الواجهة
أعادت قضية هروب وريثة العرش الهولندي، كاتارينا أماليا، من بلادها؛ بسبب مخاوف على سلامتها، قضية بارون المخدرات المغربي الشهير رضوان تاغي المعروف بزعيم "ملائكة الموت" إلى الواجهة مجددا. واختارت وريثة العرش الهولندي، البالغة 20 سنة، منذ عام العاصمة الإسبانية مدريد للإقامة، وذلك بعد تحذيرات أجهزة الأمن من تعرضها لتهديد من مافيا للمخدرات، يتزعمها مدبر جريمة مقهى "لاكريم" التي هزت مراكش رضوان تاغي، المعروف ودائرته المقربة بلقب "ملائكة الموت"، حيث أمضت أكثر من عام في العاصمة الإسبانية مدريد هربا من المافيا المذكورة، وفق ما أوردته صحيفة "De Telegraaf" المحلية في تقرير، نقلت معلوماته أول أمس الأربعاء عن مصادر ملكية. ووفق المصادر ذاتها، فإن الأميرة المذكورة، تخلت فى أكتوبر 2022 عن خططها للعيش فى مساكن طلابية بسبب مخاوف أمنية، بعد أسابيع فقط من بدء دراستها فى "جامعة أمستردام" لدراسة السياسة وعلم النفس والقانون والاقتصاد، وفي ذلك الوقت قالت والدتها الملكة ماكسيما: "إن الأميرة لا تستطيع العيش فى أمستردام، ولا تستطيع الخروج من القصر ولهذا عواقب وخيمة على حياتها" إشارة إلى ما ورد بتقارير أمنية أفادت بأن أماليا ورئيس الوزراء ورد ذكرهما في اتصالات من قبل مجموعات الجريمة المنظمة، ما أدى إلى مخاوف من عمليات اختطاف تنال من كل منهما. وواصلت "أميرة أورانج" من إسبانيا دراستها في "جامعة أمستردام" بطريقة "التعلم عن بعد"، بحسب ما قالت والدتها خلال زيارتها الأخيرة للسويد، فيما رصدت صحافة المشاهير ابنتها وهي تتجول في حي التسوق الراقي في "سالامانكا" بإسبانيا. رضوان تاغي، المولود في 1977 بمدينة تطوان، المقابلة في أقصى الشمال المغربي لمنطقة جبل طارق بإسبانيا، هو "بارون مخدرات" حاصل على الجنسية الهولندية، ويتزعم من وراء القضبان منظمة Moroccan mafia الإجرامية، وسجين كمتهم رئيسي بهجمات وجرائم قتل وخطف عدة ارتكبتها منظمته. ويشمل أهم اتهام له التخطيط للنيل من رئيس الوزراء الهولندي، مارك روتي، وخطف الابنة الكبرى للملك Willem-Alexander وزوجته الملكة Máxima Zorreguieta الأرجنتينية الأصل، وهي التهديدات التي أخذتها الأجهزة الأمنية على محمل الجد، لأن رضوان تاغي متهم بإصدار الأمر إلى عصابته التي يقال إنها تتحكم بواردات الكوكايين إلى أوروبا، باغتيال Pieter de Vries الصحافي الهولندي البارز وناشط العدالة القتيل في 2021 بالرصاص في أحد شوارع أمستردام.  
منوعات

طرق فعالة لتحقيق إعادة برمجة عقلك الباطن
ربما كانت مقولة نابليون هيل الشهيرة: "كلّ ما يستطيع العقل تخيّله وتصديقه، سيَستطيع تحقيقه والوصول إليه"، نقطة انطلاق مثيرة للنقاش حول قوة العقل الباطن وتأثيره العميق على حياتنا. في هذا السياق، يمكننا استكشاف كيف يمكننا إعادة برمجة عقولنا لتصبح شريكة في تحقيق أحلامنا بدلاً من أن تكون عائقاً يعيق تقدمنا. بشكل عام، يحمل كل واحد منا صورة لنفسه في عقله على المستوى اللاواعي، وهذه الصورة الذاتية قد تكون مؤثرة بشكل كبير على حياتنا. إنها تشكل ما نعتقد فيه عن أنفسنا وتؤثر على تصرفاتنا وقراراتنا بشكل مباشر. وغالبًا ما تكون هذه الصورة الذاتية مبنية على تجاربنا السابقة والمعتقدات التي نحملها بلا وعي ويمكننا تغيير صورتنا الذاتية وإعادة برمجة عقولنا لصالحنا من خلال تبني ممارسات محددة وموجهة. يمكن أن تتضمن هذه الممارسات استخدام آليات مثل آلية النجاح أو التصور الإبداعي أو العلاج بالتنويم المغناطيسي. على سبيل المثال، يمكن أن يكون تفعيل آلية النجاح خطوة مهمة لتحقيق أهدافنا. هذه الآلية تساعدنا على توجيه عقولنا نحو تحقيق النجاح من خلال تركيزنا على الأهداف والتحديات التي نواجهها بدلاً من التركيز على الفشل. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يكون التصور الإبداعي أداة قوية لتحقيق أهدافنا، حيث يمكننا استخدامه لتصور وتصميم حياة نرغب في العيش بها وبناء مشاعر إيجابية تجاه هذه الأهداف. ومن الجدير بالذكر أيضًا أن العلاج بالتنويم المغناطيسي يمكن أن يساعد في إعادة برمجة عقولنا وتغيير المعتقدات السلبية التي قد تكون تحجب طريقنا نحو التحقيق والنجاح. باختصار، يمكن للتركيز المستمر والتكرار والتوجيه الإيجابي لعقولنا أن يساعد في إعادة برمجتها لتصبح حليفة لنا في تحقيق أحلامنا وتحقيق أهدافنا. المصدر : هي
منوعات

«واتساب» يطلق ميزة «فلاتر» المحادثات لتحسين تجربة المستخدمين
مع استمرار تطور أدوات الاتصال الرقمية، أعلنت منصة «واتساب»، التابعة لشركة «ميتا»، مؤخراً عن إدخال ميزة «فلاتر» المحادثات الجديدة، التي تهدف إلى تعزيز تجربة المستخدم في البحث والتنقيب عن المحادثات والرسائل داخل التطبيق. الفلاتر المعلن عنها تشمل «الكل»، و«غير المقروءة»، و«المجموعات»، وتوفر مزايا متعددة للمستخدمين لتسهيل إدارة محادثاتهم أو البحث عنها بسهولة أكبر من السابق.1. «فلتر» الكل: يقدم هذا الـ«فلتر» عرضاً كاملاً لجميع الرسائل في صندوق الوارد، ما يسمح للمستخدمين بالحصول على نظرة شاملة دون الحاجة للتنقل بين التصنيفات المختلفة. وهذا يُعد مثالياً للمراجعات السريعة والتأكد من عدم فقدان أي معلومات مهمة. 2. «فلتر» الرسائل غير المقروءة يعالج هذا الـ«فلتر» تحدي الرسائل المتراكمة التي لم تُقرأ بعد. يمكن للمستخدمين الاستفادة منه لتركيز انتباههم على الرسائل الجديدة فقط دون عرض القديمة، ما يسهل الوصول إلى الرسائل الحديثة والمهمة بشكل أسرع ويخفض من الضغط النفسي المرتبط بوجود كثير من الإشعارات. 3. «فلتر» المجموعات يمكن للمستخدمين استخدام هذا الـ«فلتر» لفرز وعرض محادثات المجموعات فقط، وهو ما يفيد بشكل خاص في تحديد النقاشات ضمن المجموعات الكبيرة أو في سياقات العمل. يُساعد هذا في الحفاظ على تنظيم المحادثات ويعزز الكفاءة في التواصل الجماعي. وتظهر توقعات بإضافة «فلاتر» أخرى مقبلة، مثل «الجهات» لفرز المحادثات من أشخاص غير معروفين أو شركات، و«المفضلة» لتمييز المحادثات المتكررة، رغبة «واتساب» في توفير تجربة مستخدم مخصصة ومُحسنة تلبي الاحتياجات المتنوعة لقاعدة مستخدميها الواسعة. كما من المقرر أن تتوفر هذه الميزة تدريجياً للمستخدمين كافة خلال الأسابيع القليلة المقبلة، ما يعكس التزام «واتساب» بتحسين وتطوير خدماتها باستمرار لتلائم التغيرات المستمرة في عالم التكنولوجيا والاتصالات. المصدر: الشرق الأوسط.
منوعات

غوغل يطلق الشبكة المحدثة “Find My Device”
أعلنت غوغل إطلاق شبكة "Find My Device" المحدثة في الولايات المتحدة وكندا. وتستطيع شبكة الحشد الجماعي Find My Device أن تساعد المستخدمين في العثور على أجهزتهم التي تعمل بنظام أندرويد والأشياء اليومية الموجودة في غير مكانها. وتضم شبكة Find My Device أكثر من مليار جهاز يعمل بنظام أندرويد، وتعمل مع الأجهزة التي تعمل بنظام أندرويد 9 والإصدارات الأحدث، وهي تشبه شبكة Find My من آبل. وباستخدام شبكة Find My Device، سيتمكن المستخدمون من تحديد موقع هواتفهم وأجهزتهم اللوحية التي تعمل بنظام أندرويد من خلال الاتصال بهم أو عرض موقعهم عبر الخريطة حتى عند عدم اتصال تلك الأجهزة بالإنترنت. وتطلبت خدمة Find My Device السابقة من غوغل امتلاك الهواتف المفقودة اتصالًا بالإنترنت من أجل تحديد الموقع. وتسمح الشبكة المحدثة أيضًا لمستخدمي Pixel 8 و Pixel 8 Pro بالعثور على أجهزتهم حتى في حال إيقاف تشغيلها أو في حال نفاد البطارية. وبدءًا من شهر ماي، سيتمكن مستخدمو أندرويد من تحديد موقع العناصر اليومية، مثل مفاتيحهم أو محفظتهم، إذ تدمج غوغل علامات تعقب البلوتوث من Chipolo و Pebblebee في تطبيق Find My Device.
منوعات

فيسبوك ماسنجر تتيح إرسال الصور بجودة عالية
أعلنت شركة ميتا إتاحة إمكانية إرسال الصور بجودة عالية في منصة المراسلة الفورية التابعة لها فيسبوك ماسنجر. ويمكن للمستخدمين الاستفادة من المزايا الجديدة بالضغط على خيار HD الذي يظهر عند اختيار الصور قبل إرسالها. وكانت شركة ميتا قد أضافت بالفعل خيارًا مماثلًا في منصة المراسلة الفورية الأخرى المملوكة لها واتساب منذ عدة أشهر. وتتيح منصة فيسبوك ماسنجر إنشاء ألبومات مشتركة مع الأصدقاء والعائلة، وإضافة الصور ومقاطع الفيديو إليها. ويمكن إنشاء تلك الألبومات في محادثة جماعية عبر تحديد عدة صور، ثم الضغط على "إنشاء ألبوم" أو الضغط لفترة طويلة على الصورة في الدردشة واختيار "إنشاء ألبوم"، وتوجد خيارات أخرى لإضافة صور ومقاطع فيديو إلى ألبوم موجود أو إعادة تسمية الألبومات عند الحاجة إلى ذلك. ويمكن لكافة الأعضاء في الدردشات الجماعية عرض كافة الصور ومقاطع الفيديو الموجودة في الألبومات المشتركة وكذلك تعديلها بالحذف أو الإضافة، وستكون الألبومات موجودة في قسم الوسائط عند الضغط على اسم الدردشة الجماعية. وأضافت ميتا خيار إضافة الأصدقاء عبر تطبيق فيسبوك ماسنجر من خلال رموز الاستجابة السريعة QR، إما عبر مسحه أو مشاركته من خلال رابط مخصص.
منوعات

الأغلى في فرنسا.. القصر السابق للملك محمد السادس معروض للبيع بـ 425 مليون أورو
كشفت وسائل إعلام فرنسية، أن القصر السابق للملك محمد السادس، الكائن في بلدة غريتز- أرمينفيلييه، بمقاطعة سين إت مارن، بفرنسا، معروض للبيع مقابل 425 مليون أورو، أي ما يعادل تقريبا 4250 مليون درهم.ووفق ما نقلته مجلة "باري ماتش"، عن إينياس مويسن، الوكيل العقاري المسؤول عن عملية البيع، فإن القصر الذي كان مملوكا للعائلة الملكية المغربية، بعدما اشتراه الحسن الثاني (في مطلع الثمانينيات)، يعد "أغلى قصر في فرنسا وربما في العالم، وسعر 425 مليون يورو له ما يبرره من حيث البناية نفسها، وكذلك من حيث مساحة الأرض التي تبلغ 1000 هكتار والتي توفر إمكانيات عديدة، بحيث يمكن للمستثمر الذي يريد اقتناء هذا العقار، أن يبني آلاف الشقق هناك إذا أراد ذلك”.ووفقًا لتقرير مفصل نشرته الصحيفة المذكورة، فإن القصر الفاخر الذي تم بناءه عام 1884 من قبل عائلة روتشيلد، يضم 109 غرف وتبلغ مساحته السكنية 2500 متر مربع، ويشمل، من بين أمور أخرى، صالون لتصفيف الشعر، ثلاثة مصاعد، خمسة صالونات، حمام تقليدي، عيادة طبية للأسنان، صيدلية، مختبر تحاليل طبية، وغرف الاستقبال، ومسابح الصيد، بالإضافة إلى 17 غرفة نوم مع حدائق شتوية في الطوابق العليا. وفي سنة 2008، كان الملك محمد السادس، الذي ورث هذا القصر بعد وفاة والده الحسن الثاني، قد قرر بيعه مقابل 200 مليون أورو (حوالي 2000 مليون درهم)، لملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة، وظل القصر منذ ذلك الحين على نفس الشكل الذي هو عليه الآن، دون إجراء أية تغييرات عليه.
منوعات

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 20 أبريل 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة