التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
حقوقيون يستغربون تكثم الجهات المسؤولة عن مصير المعتقل حمزة بعد اختفائه بسجن قلعة السراغنة
نشر في: 10 مارس 2017
استغرب فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالمنارة تكثم الجهات المسؤولة عن مصير السجين"حمزة، ب" الذي انقطعت اخباره عن أسرته منذ شهر بسجن قلعة السراغنة الذي تم تنقيله اليه من سجن لوداية في عبد الأضحى الأخير.
وطالب فرع الجمعية في بلاغ له توصلت "كشـ24"، بـ"التقيد بالضوابط القانونية والقواعد النموذجية الدنيا لمعاملة السجناء الصادرة عن الامم المتحدة وصيانة حقوق السجناء".
ودعا رفاق الهايج الى "فتح تحقيق قضائي واداري حول ترحيل المعتقل حمزة الى سجن تولال1 بمكناس واسبابه وخلفياته، خاصة ان هناك شكوك ومزاعم حول تعرض السجين للمعاملة القاسية والمهينة والماسة بالكرامة الانسانية، وقد تكون ماسة بسلامته البدنية".
وطالب البلاغ بإعادة "السجين حمزة الى سجن الاوداية وتقريبه من عائلته التي تعيش ظروف اجتماعية صعبة، انسجاما مع ما تنص عليه القوانين الدولية والوطنية ذات الصلة".
وأوضح فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالمنارة، مساء يوم أمس الخميس 09 مارس ، بمكالمة هاتفية من السيدة "سعدية، ا" القاطنة بدرب السعدي بحي عين ايطي مراكش، أم السجين، والذي يقضي عقوبة سنتين ونصف سجنا نافذة، تبقى منها عشرة أشهر، والمعتقل بسجن قلعة السراغنة بعد ترحيله من سجن الاوداية بمراكش. وقد اخبرت السيدة ان ابنها اتصل بها يوم 09مارس من سجن تولال 1 بمكناس.
وكانت اخبار حمزة يضيف البلاغ، قد انقطعت عن اسرته منذ 09 فبراير الفارط، حيث عمدت ادارة سجن قلعة السراغنة بمنع الزيارة له و بسحب رخصة الزيارة من الام واخبارها ان ابنها لم يعد متواجدا بذات المؤسسة السجنية، دون ان تتمكن الاسرة من معرفة مصير ابنها ولا ظروف اعتقاله، ومكان تواجده، سوى ما تسرب من معلومات تفيد انه تعرض لسوء المعاملة القاسية والمهينة من طرف احد موظفي السجن، ورغم الحاح الام فانها لم تتمكن من معرفة وجهة ولا مصير ابنها حمزة.
وأشار فرع الجمعية المغربية لحقوق الانسان بالمنارة مراكش، الى أنه سبق له ان كاتب المديرية العامة للسجون واعادة الادماج ووزارة العدل والحريات، للمطالبة بفتح تحقيق في النازلة والكشف عن مصير السجين حمزة .
وشدد الفرع على أن إذ يؤكد اليوم على ضرورة تحديد مكان تواجد المعتقل حمزة بشكل رسمي من طرف الجهات المشرفة على السجون، واخبار العائلة بذلك. يجدد مطلبه بفتح تحقيق حول تكثم الجهات المسؤولة عن السجون و تحديد مصير السجين حمزة.
وطالب فرع الجمعية في بلاغ له توصلت "كشـ24"، بـ"التقيد بالضوابط القانونية والقواعد النموذجية الدنيا لمعاملة السجناء الصادرة عن الامم المتحدة وصيانة حقوق السجناء".
ودعا رفاق الهايج الى "فتح تحقيق قضائي واداري حول ترحيل المعتقل حمزة الى سجن تولال1 بمكناس واسبابه وخلفياته، خاصة ان هناك شكوك ومزاعم حول تعرض السجين للمعاملة القاسية والمهينة والماسة بالكرامة الانسانية، وقد تكون ماسة بسلامته البدنية".
وطالب البلاغ بإعادة "السجين حمزة الى سجن الاوداية وتقريبه من عائلته التي تعيش ظروف اجتماعية صعبة، انسجاما مع ما تنص عليه القوانين الدولية والوطنية ذات الصلة".
وأوضح فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالمنارة، مساء يوم أمس الخميس 09 مارس ، بمكالمة هاتفية من السيدة "سعدية، ا" القاطنة بدرب السعدي بحي عين ايطي مراكش، أم السجين، والذي يقضي عقوبة سنتين ونصف سجنا نافذة، تبقى منها عشرة أشهر، والمعتقل بسجن قلعة السراغنة بعد ترحيله من سجن الاوداية بمراكش. وقد اخبرت السيدة ان ابنها اتصل بها يوم 09مارس من سجن تولال 1 بمكناس.
وكانت اخبار حمزة يضيف البلاغ، قد انقطعت عن اسرته منذ 09 فبراير الفارط، حيث عمدت ادارة سجن قلعة السراغنة بمنع الزيارة له و بسحب رخصة الزيارة من الام واخبارها ان ابنها لم يعد متواجدا بذات المؤسسة السجنية، دون ان تتمكن الاسرة من معرفة مصير ابنها ولا ظروف اعتقاله، ومكان تواجده، سوى ما تسرب من معلومات تفيد انه تعرض لسوء المعاملة القاسية والمهينة من طرف احد موظفي السجن، ورغم الحاح الام فانها لم تتمكن من معرفة وجهة ولا مصير ابنها حمزة.
وأشار فرع الجمعية المغربية لحقوق الانسان بالمنارة مراكش، الى أنه سبق له ان كاتب المديرية العامة للسجون واعادة الادماج ووزارة العدل والحريات، للمطالبة بفتح تحقيق في النازلة والكشف عن مصير السجين حمزة .
وشدد الفرع على أن إذ يؤكد اليوم على ضرورة تحديد مكان تواجد المعتقل حمزة بشكل رسمي من طرف الجهات المشرفة على السجون، واخبار العائلة بذلك. يجدد مطلبه بفتح تحقيق حول تكثم الجهات المسؤولة عن السجون و تحديد مصير السجين حمزة.
استغرب فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالمنارة تكثم الجهات المسؤولة عن مصير السجين"حمزة، ب" الذي انقطعت اخباره عن أسرته منذ شهر بسجن قلعة السراغنة الذي تم تنقيله اليه من سجن لوداية في عبد الأضحى الأخير.
وطالب فرع الجمعية في بلاغ له توصلت "كشـ24"، بـ"التقيد بالضوابط القانونية والقواعد النموذجية الدنيا لمعاملة السجناء الصادرة عن الامم المتحدة وصيانة حقوق السجناء".
ودعا رفاق الهايج الى "فتح تحقيق قضائي واداري حول ترحيل المعتقل حمزة الى سجن تولال1 بمكناس واسبابه وخلفياته، خاصة ان هناك شكوك ومزاعم حول تعرض السجين للمعاملة القاسية والمهينة والماسة بالكرامة الانسانية، وقد تكون ماسة بسلامته البدنية".
وطالب البلاغ بإعادة "السجين حمزة الى سجن الاوداية وتقريبه من عائلته التي تعيش ظروف اجتماعية صعبة، انسجاما مع ما تنص عليه القوانين الدولية والوطنية ذات الصلة".
وأوضح فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالمنارة، مساء يوم أمس الخميس 09 مارس ، بمكالمة هاتفية من السيدة "سعدية، ا" القاطنة بدرب السعدي بحي عين ايطي مراكش، أم السجين، والذي يقضي عقوبة سنتين ونصف سجنا نافذة، تبقى منها عشرة أشهر، والمعتقل بسجن قلعة السراغنة بعد ترحيله من سجن الاوداية بمراكش. وقد اخبرت السيدة ان ابنها اتصل بها يوم 09مارس من سجن تولال 1 بمكناس.
وكانت اخبار حمزة يضيف البلاغ، قد انقطعت عن اسرته منذ 09 فبراير الفارط، حيث عمدت ادارة سجن قلعة السراغنة بمنع الزيارة له و بسحب رخصة الزيارة من الام واخبارها ان ابنها لم يعد متواجدا بذات المؤسسة السجنية، دون ان تتمكن الاسرة من معرفة مصير ابنها ولا ظروف اعتقاله، ومكان تواجده، سوى ما تسرب من معلومات تفيد انه تعرض لسوء المعاملة القاسية والمهينة من طرف احد موظفي السجن، ورغم الحاح الام فانها لم تتمكن من معرفة وجهة ولا مصير ابنها حمزة.
وأشار فرع الجمعية المغربية لحقوق الانسان بالمنارة مراكش، الى أنه سبق له ان كاتب المديرية العامة للسجون واعادة الادماج ووزارة العدل والحريات، للمطالبة بفتح تحقيق في النازلة والكشف عن مصير السجين حمزة .
وشدد الفرع على أن إذ يؤكد اليوم على ضرورة تحديد مكان تواجد المعتقل حمزة بشكل رسمي من طرف الجهات المشرفة على السجون، واخبار العائلة بذلك. يجدد مطلبه بفتح تحقيق حول تكثم الجهات المسؤولة عن السجون و تحديد مصير السجين حمزة.
وطالب فرع الجمعية في بلاغ له توصلت "كشـ24"، بـ"التقيد بالضوابط القانونية والقواعد النموذجية الدنيا لمعاملة السجناء الصادرة عن الامم المتحدة وصيانة حقوق السجناء".
ودعا رفاق الهايج الى "فتح تحقيق قضائي واداري حول ترحيل المعتقل حمزة الى سجن تولال1 بمكناس واسبابه وخلفياته، خاصة ان هناك شكوك ومزاعم حول تعرض السجين للمعاملة القاسية والمهينة والماسة بالكرامة الانسانية، وقد تكون ماسة بسلامته البدنية".
وطالب البلاغ بإعادة "السجين حمزة الى سجن الاوداية وتقريبه من عائلته التي تعيش ظروف اجتماعية صعبة، انسجاما مع ما تنص عليه القوانين الدولية والوطنية ذات الصلة".
وأوضح فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالمنارة، مساء يوم أمس الخميس 09 مارس ، بمكالمة هاتفية من السيدة "سعدية، ا" القاطنة بدرب السعدي بحي عين ايطي مراكش، أم السجين، والذي يقضي عقوبة سنتين ونصف سجنا نافذة، تبقى منها عشرة أشهر، والمعتقل بسجن قلعة السراغنة بعد ترحيله من سجن الاوداية بمراكش. وقد اخبرت السيدة ان ابنها اتصل بها يوم 09مارس من سجن تولال 1 بمكناس.
وكانت اخبار حمزة يضيف البلاغ، قد انقطعت عن اسرته منذ 09 فبراير الفارط، حيث عمدت ادارة سجن قلعة السراغنة بمنع الزيارة له و بسحب رخصة الزيارة من الام واخبارها ان ابنها لم يعد متواجدا بذات المؤسسة السجنية، دون ان تتمكن الاسرة من معرفة مصير ابنها ولا ظروف اعتقاله، ومكان تواجده، سوى ما تسرب من معلومات تفيد انه تعرض لسوء المعاملة القاسية والمهينة من طرف احد موظفي السجن، ورغم الحاح الام فانها لم تتمكن من معرفة وجهة ولا مصير ابنها حمزة.
وأشار فرع الجمعية المغربية لحقوق الانسان بالمنارة مراكش، الى أنه سبق له ان كاتب المديرية العامة للسجون واعادة الادماج ووزارة العدل والحريات، للمطالبة بفتح تحقيق في النازلة والكشف عن مصير السجين حمزة .
وشدد الفرع على أن إذ يؤكد اليوم على ضرورة تحديد مكان تواجد المعتقل حمزة بشكل رسمي من طرف الجهات المشرفة على السجون، واخبار العائلة بذلك. يجدد مطلبه بفتح تحقيق حول تكثم الجهات المسؤولة عن السجون و تحديد مصير السجين حمزة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
توقف صرف الدعم الاجتماعي المباشر يخرج مواطنين إلى الشارع
وطني
وطني
مروحية رسمية للمملكة المغربية تحط بمطار إسباني
وطني
وطني
وزارة التجهيز والماء تطلق حملة تحسيسية واسعة لترشيد استهلاك الماء
وطني
وطني
الصندوق المغربي للتقاعد يوقع اتفاقية شراكة للانضمام إلى برنامج “داتا ثقة”
وطني
وطني
بطء إجراءات تبديل رخص السياقة للمواطنين يصل البرلمان
وطني
وطني
تعثر صفقة النقل الحضري يثير جدلا داخل المجلس الجماعي لتطوان
وطني
وطني
انطلاق أشغال المؤتمر الإقليمي لمنظمة الأغذية والزراعة لإفريقيا
وطني
وطني