التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
حرمان رضيع ولد بأحد مستشفيات مراكش من التلقيح والسبب غريب
نشر في: 22 أغسطس 2016
أفاد مصدر حقوقي لـ"كشـ24"، أن رضيعا حرم من التلقيح بعدما وضعته والدته بأحد المستشفيات قبل نحو أربعين يوما.
وجاء في بلاغ لفرع المنارة مراكش للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، أن سيدة تبلغ من العمر 22 سنة، متزوجة، وضعت طفلا بالمستشفى منذ 40 يوما، لم تتمكن من التوصل بشهادة الوضع بالمستشفى لأن زوجها رفض مصاحبتها له، واكتفى بتزويد والدتها بنسخة من بطاقة تعريفه الوطنية.
ويضيف الفرع، أن السيدة "فاطمة، ن" التي تعيش حاليا مع أسرتها في حي المحاميد بمراكش، تم حرمان ابنها من الحق في الصحة بالإمتناع عن تلقيحه لعدم وجود بطاقة الولادة، وأنها لم تتمكن من تسجيله في الحالة المدنية نظرا لغياب الزوج منذ ما يفوق 40 يوما، حيثا تركها معلقة بين الإدارات دون أن تجد حلا لمشكل صنعته العقلية الذكورية والقوانين التمييزية في حق المرأة، والمساطر الإدارية البيروقراطية.
وتسائل الفرع، ما المنانع على الأقل من احترام حق طفل في الصحة وتلقيحه، فحتى الحيوانات لا الانسان فقط تستفيد من التلقيح، أم أن تلقيح الأطفال يخضع لمحددات غير طبية وتمييزية، فلجميع الأطفال مسجلين في الحالة المدنية أو غير مسجلين، مولودين داخل المستشفيات أو خارجها، مولودين بناء على زواج أو خارجه، مهاجرين غير نظاميين، أطفال تم التخلي عنهم وغيرهم لهم الحق في الرعاية والرقابة الصحية والإستفادة من التلقيح طبقا للمدد المتحددة من قبل الدوائر الطبية المعنية بصحة الطفل التي تندرج ضمن مصالحه الفضلى المنصوص عليها في القانون الدولي لحقوق الانسان ، وما دون ذلك تمييز في حق المرأة والطفل.
وجاء في بلاغ لفرع المنارة مراكش للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، أن سيدة تبلغ من العمر 22 سنة، متزوجة، وضعت طفلا بالمستشفى منذ 40 يوما، لم تتمكن من التوصل بشهادة الوضع بالمستشفى لأن زوجها رفض مصاحبتها له، واكتفى بتزويد والدتها بنسخة من بطاقة تعريفه الوطنية.
ويضيف الفرع، أن السيدة "فاطمة، ن" التي تعيش حاليا مع أسرتها في حي المحاميد بمراكش، تم حرمان ابنها من الحق في الصحة بالإمتناع عن تلقيحه لعدم وجود بطاقة الولادة، وأنها لم تتمكن من تسجيله في الحالة المدنية نظرا لغياب الزوج منذ ما يفوق 40 يوما، حيثا تركها معلقة بين الإدارات دون أن تجد حلا لمشكل صنعته العقلية الذكورية والقوانين التمييزية في حق المرأة، والمساطر الإدارية البيروقراطية.
وتسائل الفرع، ما المنانع على الأقل من احترام حق طفل في الصحة وتلقيحه، فحتى الحيوانات لا الانسان فقط تستفيد من التلقيح، أم أن تلقيح الأطفال يخضع لمحددات غير طبية وتمييزية، فلجميع الأطفال مسجلين في الحالة المدنية أو غير مسجلين، مولودين داخل المستشفيات أو خارجها، مولودين بناء على زواج أو خارجه، مهاجرين غير نظاميين، أطفال تم التخلي عنهم وغيرهم لهم الحق في الرعاية والرقابة الصحية والإستفادة من التلقيح طبقا للمدد المتحددة من قبل الدوائر الطبية المعنية بصحة الطفل التي تندرج ضمن مصالحه الفضلى المنصوص عليها في القانون الدولي لحقوق الانسان ، وما دون ذلك تمييز في حق المرأة والطفل.
أفاد مصدر حقوقي لـ"كشـ24"، أن رضيعا حرم من التلقيح بعدما وضعته والدته بأحد المستشفيات قبل نحو أربعين يوما.
وجاء في بلاغ لفرع المنارة مراكش للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، أن سيدة تبلغ من العمر 22 سنة، متزوجة، وضعت طفلا بالمستشفى منذ 40 يوما، لم تتمكن من التوصل بشهادة الوضع بالمستشفى لأن زوجها رفض مصاحبتها له، واكتفى بتزويد والدتها بنسخة من بطاقة تعريفه الوطنية.
ويضيف الفرع، أن السيدة "فاطمة، ن" التي تعيش حاليا مع أسرتها في حي المحاميد بمراكش، تم حرمان ابنها من الحق في الصحة بالإمتناع عن تلقيحه لعدم وجود بطاقة الولادة، وأنها لم تتمكن من تسجيله في الحالة المدنية نظرا لغياب الزوج منذ ما يفوق 40 يوما، حيثا تركها معلقة بين الإدارات دون أن تجد حلا لمشكل صنعته العقلية الذكورية والقوانين التمييزية في حق المرأة، والمساطر الإدارية البيروقراطية.
وتسائل الفرع، ما المنانع على الأقل من احترام حق طفل في الصحة وتلقيحه، فحتى الحيوانات لا الانسان فقط تستفيد من التلقيح، أم أن تلقيح الأطفال يخضع لمحددات غير طبية وتمييزية، فلجميع الأطفال مسجلين في الحالة المدنية أو غير مسجلين، مولودين داخل المستشفيات أو خارجها، مولودين بناء على زواج أو خارجه، مهاجرين غير نظاميين، أطفال تم التخلي عنهم وغيرهم لهم الحق في الرعاية والرقابة الصحية والإستفادة من التلقيح طبقا للمدد المتحددة من قبل الدوائر الطبية المعنية بصحة الطفل التي تندرج ضمن مصالحه الفضلى المنصوص عليها في القانون الدولي لحقوق الانسان ، وما دون ذلك تمييز في حق المرأة والطفل.
وجاء في بلاغ لفرع المنارة مراكش للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، أن سيدة تبلغ من العمر 22 سنة، متزوجة، وضعت طفلا بالمستشفى منذ 40 يوما، لم تتمكن من التوصل بشهادة الوضع بالمستشفى لأن زوجها رفض مصاحبتها له، واكتفى بتزويد والدتها بنسخة من بطاقة تعريفه الوطنية.
ويضيف الفرع، أن السيدة "فاطمة، ن" التي تعيش حاليا مع أسرتها في حي المحاميد بمراكش، تم حرمان ابنها من الحق في الصحة بالإمتناع عن تلقيحه لعدم وجود بطاقة الولادة، وأنها لم تتمكن من تسجيله في الحالة المدنية نظرا لغياب الزوج منذ ما يفوق 40 يوما، حيثا تركها معلقة بين الإدارات دون أن تجد حلا لمشكل صنعته العقلية الذكورية والقوانين التمييزية في حق المرأة، والمساطر الإدارية البيروقراطية.
وتسائل الفرع، ما المنانع على الأقل من احترام حق طفل في الصحة وتلقيحه، فحتى الحيوانات لا الانسان فقط تستفيد من التلقيح، أم أن تلقيح الأطفال يخضع لمحددات غير طبية وتمييزية، فلجميع الأطفال مسجلين في الحالة المدنية أو غير مسجلين، مولودين داخل المستشفيات أو خارجها، مولودين بناء على زواج أو خارجه، مهاجرين غير نظاميين، أطفال تم التخلي عنهم وغيرهم لهم الحق في الرعاية والرقابة الصحية والإستفادة من التلقيح طبقا للمدد المتحددة من قبل الدوائر الطبية المعنية بصحة الطفل التي تندرج ضمن مصالحه الفضلى المنصوص عليها في القانون الدولي لحقوق الانسان ، وما دون ذلك تمييز في حق المرأة والطفل.
ملصقات
اقرأ أيضاً
ظهور حيوان مفترس بمدينة طنجة والسلطات تدعو للحذر
مجتمع
مجتمع
تملص نادي معروف من وعوده يثير استياء منخرطاته بمراكش
مجتمع
مجتمع
سلطات سيدي يوسف بن علي تستعد لشن حملة واسعة ضد العشوائيات
مجتمع
مجتمع
نزال فاس.. الناخبون يعاقبون الأحزاب المتنافسة بنسبة تصويت لم تتجاوز 8.8 في المائة
مجتمع
مجتمع
“البيجيدي” ينتقد مظاهر الفساد في الانتخابات الجزئية بدائرة فاس الجنوبية
مجتمع
مجتمع
تصنيف “سكاي تراكس 2024”.. مطارات المغرب غائبة عن قائمة “ذا بيست”
مجتمع
مجتمع
هل تنخفض أسعار الأضاحي؟.. جبلي يكشف لـ”كشـ24″ معطيات جديدة حول دعم الحكومة لـ”الكسابة”
مجتمع
مجتمع