التعليقات مغلقة لهذا المنشور
ثقافة-وفن
جوائز غرامي .. سيطرة برونو مارس وخيبة أمل جيه زي في ليلة السخرية من ترامب
نشر في: 29 يناير 2018
فاز نجم موسيقى (آر.آند.بي) برونو مارس بأكبر عدد من جوائز غرامي في نصر جديد لموسيقى البوب على الراب بعد أن أصبحت الموسيقى الأكثر شعبية في الولايات المتحدة.
وفاز مارس بست جوائز جرامي من بينها أغنية العام عن أغنيته (ذاتس وات آي لايك) وألبوم العام عن (24كيه. ماجيك).
وحرم فوزه نجمي موسيقى الراب كيندريك لامار وجيه زي من شرف أن يكون أحدهما أول فنان للهيب هوب في 14 عاما يحصل على جائزة أفضل ألبوم في العام.
وقال مارس (32 عاما) "تلك الأغنيات لم تكتب إلا بالفرح وبالحب وهذا كل ما أردت أن أقدمه في هذا الألبوم.. رؤية الجميع يرقصون".
كما وجه مارس التحية لمنافسيه على جائزة ألبوم العام وهم جيه زي ولامار وتشايلدش جامبينو ولورد وقال "شكرا لكم يا شباب على مباركة العالم بموسيقاكم".
وفاز لامار (30 عاما)، الذي يعتبر من أكثر فناني الراب ابتكارا في جيله، بخمس جوائز أغلبها في فئات الراب عن ألبومه (دام) وأغنيته (هامبل).
أما ألبوم جيه زي (4:44) الذي حمل الكثير من أفكاره وحياته الشخصية فقد دخل الحفل بثمانية ترشيحات لكنه لم يحصل على جائزة في أي فئة وقرر عدم الغناء في الحفل الذي استمر ثلاث ساعات.
وافتتح لامار الحفل الليلة الماضية في قاعة (ماديسون سكوير جاردن) في نيويورك بمقتطفات من أفضل أغانيه وهو محاط براقصين يرتدون زيا عسكريا غيروه فيما بعد لارتداء ملابس حمراء بالكامل في محاكاة لتعرضهم لإطلاق نار.
وعلى السجادة الحمراء حمل عشرات الموسيقيين والمغنيين زهورا بيضاء أو علقوها على ملابسهم دعما للمساواة وحرية النساء وضد التحرش الجنسي وهو موضوع برز في العروض أيضا بأداء متحمس من مغنية البوب كيشا لأغنيتها (بريينج).
وفي ليلة هيمن فيها الرجال على قائمة الفائزين بالجوائز خرجت المغنية سزا التي حصلت على خمسة ترشيحات خاوية الوفاض. والمغنية التي يكتب اسمها (إس.زد.إيه) وينطق سزا وافدة جديدة على عالم موسيقى الآر آند بي.
ولم يخل الحفل من السياسة وإن كان بشكل ساخر إذ تضمن العرض مشهدا مسجلا هزليا لهيلاري كلينتون وجون ليجاند وشير وكاردي بي وسنوب دوج وهم يقرأون مقتطفات من كتاب (النار والغضب) الذي يتناول العام الأول للرئيس دونالد ترامب في البيت الأبيض.
وتحدثت مغنية البوب كاميلا كابيلو، ووالداها مهاجران من كوبا، دعما لمن يطلق عليهم (الحالمون) وهم المهاجرون الذين أتوا إلى الولايات المتحدة بطريقة غير شرعية وهم أطفال ويحيط الغموض بمستقبلهم في البلاد.
وأنهى مغني الراب لوجيك العرض بأغنية لدعم السود والنساء والمهاجرين.
وفازت أليسا كارا بجائزة أفضل فنان جديد. وتغلب المغني البريطاني إد شيران على كيشا وفاز بجائزتي جرامي عن ألبومه (ديفايد) وأغنيته (ذا شيب أوف يو) لكنه لم يحضر الحفل.
فاز نجم موسيقى (آر.آند.بي) برونو مارس بأكبر عدد من جوائز غرامي في نصر جديد لموسيقى البوب على الراب بعد أن أصبحت الموسيقى الأكثر شعبية في الولايات المتحدة.
وفاز مارس بست جوائز جرامي من بينها أغنية العام عن أغنيته (ذاتس وات آي لايك) وألبوم العام عن (24كيه. ماجيك).
وحرم فوزه نجمي موسيقى الراب كيندريك لامار وجيه زي من شرف أن يكون أحدهما أول فنان للهيب هوب في 14 عاما يحصل على جائزة أفضل ألبوم في العام.
وقال مارس (32 عاما) "تلك الأغنيات لم تكتب إلا بالفرح وبالحب وهذا كل ما أردت أن أقدمه في هذا الألبوم.. رؤية الجميع يرقصون".
كما وجه مارس التحية لمنافسيه على جائزة ألبوم العام وهم جيه زي ولامار وتشايلدش جامبينو ولورد وقال "شكرا لكم يا شباب على مباركة العالم بموسيقاكم".
وفاز لامار (30 عاما)، الذي يعتبر من أكثر فناني الراب ابتكارا في جيله، بخمس جوائز أغلبها في فئات الراب عن ألبومه (دام) وأغنيته (هامبل).
أما ألبوم جيه زي (4:44) الذي حمل الكثير من أفكاره وحياته الشخصية فقد دخل الحفل بثمانية ترشيحات لكنه لم يحصل على جائزة في أي فئة وقرر عدم الغناء في الحفل الذي استمر ثلاث ساعات.
وافتتح لامار الحفل الليلة الماضية في قاعة (ماديسون سكوير جاردن) في نيويورك بمقتطفات من أفضل أغانيه وهو محاط براقصين يرتدون زيا عسكريا غيروه فيما بعد لارتداء ملابس حمراء بالكامل في محاكاة لتعرضهم لإطلاق نار.
وعلى السجادة الحمراء حمل عشرات الموسيقيين والمغنيين زهورا بيضاء أو علقوها على ملابسهم دعما للمساواة وحرية النساء وضد التحرش الجنسي وهو موضوع برز في العروض أيضا بأداء متحمس من مغنية البوب كيشا لأغنيتها (بريينج).
وفي ليلة هيمن فيها الرجال على قائمة الفائزين بالجوائز خرجت المغنية سزا التي حصلت على خمسة ترشيحات خاوية الوفاض. والمغنية التي يكتب اسمها (إس.زد.إيه) وينطق سزا وافدة جديدة على عالم موسيقى الآر آند بي.
ولم يخل الحفل من السياسة وإن كان بشكل ساخر إذ تضمن العرض مشهدا مسجلا هزليا لهيلاري كلينتون وجون ليجاند وشير وكاردي بي وسنوب دوج وهم يقرأون مقتطفات من كتاب (النار والغضب) الذي يتناول العام الأول للرئيس دونالد ترامب في البيت الأبيض.
وتحدثت مغنية البوب كاميلا كابيلو، ووالداها مهاجران من كوبا، دعما لمن يطلق عليهم (الحالمون) وهم المهاجرون الذين أتوا إلى الولايات المتحدة بطريقة غير شرعية وهم أطفال ويحيط الغموض بمستقبلهم في البلاد.
وأنهى مغني الراب لوجيك العرض بأغنية لدعم السود والنساء والمهاجرين.
وفازت أليسا كارا بجائزة أفضل فنان جديد. وتغلب المغني البريطاني إد شيران على كيشا وفاز بجائزتي جرامي عن ألبومه (ديفايد) وأغنيته (ذا شيب أوف يو) لكنه لم يحضر الحفل.
ملصقات
اقرأ أيضاً
مكتبات فارغة وقراء أشباح.. أكشاك الكتب بباب دكالة على مشارف الإفلاس
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
المكتب الوطني للسياحة يحتفي بالطبخ المغربي في برنامج تلفزي فرنسي
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
الموت يفجع الفنانة المراكشية شيماء عبد العزيز
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
حماية الزليج في صلب مباحثات بنسعيد مع المدير العام للمنظمة العالمية للملكية الفكرية بجنيف
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
بعد مهاجمته لزملائه.. أنس الباز لـ”كشـ24″ أرفض التصريح للصحافة إلا بمقابل مادي
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
مهرجان الفنون الشعبية يجمع أكثر من 600 فنان بمراكش
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
تصوير مسلسل عالمي بمدينة الصويرة
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن