التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحافة
تنامي مظاهر الاعتداء على الاقارب بمراكش
نشر في: 7 فبراير 2018
تعددت مظاهر الاعتداء على أفراد الأسرة بمراكش وضواحيها، واختلفت الأسباب، من الانتقام لأحد الطرفين، إلى الإدمان على المخدرات والتشرد، وأحيانا تعزى إلى أمراض نفسية تجعل المتهمين يفقدون الشعور للقضاء على الأصول أو الزوجة والأبناء، لدواع أخلاقية يكون مصدرها شكوك، لتنتهي بجرائم قتل مروعة.
وبإقليم الحوز أجهز شاب على والدته بعد أن سدد لها عدة لكمات فارقت على إثرها الحياة، وكان الجاني الذي أدين بثلاثين سنة سجنا نافذة، قد تغير سلوكه اتجاه أمه وإخوته، وانعزل بإحدى الغرف، يواظب على الصلاة ويمنع أشقاءه من مشاهدة التلفاز بين الفينة والأخرى، بل يعمد أحيانا إلى تعطيله، بدعوى أنه ينشر الفساد، إلا أن أمه كانت تتصدى له وتؤنبه.
ويوم الحادث كان يصلي في الوقت الذي كان أفراد الأسرة التي فقدت الأب مجتمعين في إحدى الغرف في سمر عائلي، ليتحين الظنين الفرصة إلى حين دخول والدته إلى غرفتها المجاورة لغرفته، ليباغتها بالعديد من اللكمات على الوجه والصدر، بعد أن أحكم إغلاق الغرفة للحيلولة دون إنقاذها من قبل إخوته. لم تتمكن الأم التي كانت تعاني مرض الربو من مقاومة فلذة كبدها الذي ظل يسدد لها الضربات المتتالية كأنه في حلبة الملاكمة لتسقط أرضا ويقوم بخنقها بيديه وهو يصيح “قتلت الشيطان”.
وكسر الإخوة باب الغرفة فوجدوا أمهم جثة هامدة، فانهالوا على الجاني بالضرب إلى حين تدخل الجيران الذين أنقذوه، قبل حضور رجال الدرك الملكي لاعتقال الجاني، وتقديمه للعدالة حيث اعترف في معرض تصريحاته للضابطة القضائية أنه قرر قتل أمه لأنها كانت تتراءى له على هيأة شيطان، كلما كان يؤدي الصلاة، وكانت تشجع إخوانه على مشاهدة التلفاز، ليقرر قاضي التحقيق باستئنافية مراكش إحالته على مستشفى الأمراض العقلية، اتضح من خلالها أن الجاني تنتابه من حين لآخر تصرفات غريبة ناتجة عن إدمانه للمخدرات في وقت سابق، ليحيله على أنظار القاضي الذي أدانه بالسجن المؤبد وبالإقليم ذاته، قام مياوم بذبح زوجته، قبل أن يعمد إلى توجيه طعنات قاتلة لجسده.
وضبط المتهم الذي لفظ أنفاسه، زوجته رفقة أبيه يمارسان الجنس، ليصاب بهستيريا، فتوجه إلى المطبخ ليحمل سكينا، قبل أن يقوم بذبح أم أطفاله الثلاثة من الوريد إلى الوريد، واستمر في الصراخ هو يوجه طعنات لجسده سقط على إثرها جثة هامدة وسط بركة من الدماء بالقرب من زوجته التي كانت قد فارقت الحياة، أمام ذهول الأبناء الذين يبلغ أكبرهم إحدى عشرة سنة وفق ما نقلته يومية "الصباح" في ملف خاص حول الظاهرة.
وجاءت الواقعة، بعد أن قرر الزوج الذي يقطن ببلدية أيت أورير، قضاء العطلة الصيفية بمنزل والده، ليصطدم بخيانة الزوجة والأب.
وبإقليم السراغنة، عمد فلاح إلى تصفية أبنائه والزوجة ببندقية صيد، نظرا لشكوكه في خيانتها، مع أحد الأشخاص الذي كان يستغل ذهابه للسوق في وقت مبكر، ليتسلل إلى بيت الزوجية، فقرر العودة مباشرة من السوق مستعملا طريقا آخر، قصد مباغتة الزوجة رفقة خليلها، ليوجه لها طلقة نارية أردتها قتيلة، قبل أن يعمد إلى إطلاق النار على أبنائه الذين كانوا يغطون في نوم عميق، بل طارد أحدهم التجأ إلى الإسطبل ليوجه له طلقة نارية.
وبإقليم الحوز أجهز شاب على والدته بعد أن سدد لها عدة لكمات فارقت على إثرها الحياة، وكان الجاني الذي أدين بثلاثين سنة سجنا نافذة، قد تغير سلوكه اتجاه أمه وإخوته، وانعزل بإحدى الغرف، يواظب على الصلاة ويمنع أشقاءه من مشاهدة التلفاز بين الفينة والأخرى، بل يعمد أحيانا إلى تعطيله، بدعوى أنه ينشر الفساد، إلا أن أمه كانت تتصدى له وتؤنبه.
ويوم الحادث كان يصلي في الوقت الذي كان أفراد الأسرة التي فقدت الأب مجتمعين في إحدى الغرف في سمر عائلي، ليتحين الظنين الفرصة إلى حين دخول والدته إلى غرفتها المجاورة لغرفته، ليباغتها بالعديد من اللكمات على الوجه والصدر، بعد أن أحكم إغلاق الغرفة للحيلولة دون إنقاذها من قبل إخوته. لم تتمكن الأم التي كانت تعاني مرض الربو من مقاومة فلذة كبدها الذي ظل يسدد لها الضربات المتتالية كأنه في حلبة الملاكمة لتسقط أرضا ويقوم بخنقها بيديه وهو يصيح “قتلت الشيطان”.
وكسر الإخوة باب الغرفة فوجدوا أمهم جثة هامدة، فانهالوا على الجاني بالضرب إلى حين تدخل الجيران الذين أنقذوه، قبل حضور رجال الدرك الملكي لاعتقال الجاني، وتقديمه للعدالة حيث اعترف في معرض تصريحاته للضابطة القضائية أنه قرر قتل أمه لأنها كانت تتراءى له على هيأة شيطان، كلما كان يؤدي الصلاة، وكانت تشجع إخوانه على مشاهدة التلفاز، ليقرر قاضي التحقيق باستئنافية مراكش إحالته على مستشفى الأمراض العقلية، اتضح من خلالها أن الجاني تنتابه من حين لآخر تصرفات غريبة ناتجة عن إدمانه للمخدرات في وقت سابق، ليحيله على أنظار القاضي الذي أدانه بالسجن المؤبد وبالإقليم ذاته، قام مياوم بذبح زوجته، قبل أن يعمد إلى توجيه طعنات قاتلة لجسده.
وضبط المتهم الذي لفظ أنفاسه، زوجته رفقة أبيه يمارسان الجنس، ليصاب بهستيريا، فتوجه إلى المطبخ ليحمل سكينا، قبل أن يقوم بذبح أم أطفاله الثلاثة من الوريد إلى الوريد، واستمر في الصراخ هو يوجه طعنات لجسده سقط على إثرها جثة هامدة وسط بركة من الدماء بالقرب من زوجته التي كانت قد فارقت الحياة، أمام ذهول الأبناء الذين يبلغ أكبرهم إحدى عشرة سنة وفق ما نقلته يومية "الصباح" في ملف خاص حول الظاهرة.
وجاءت الواقعة، بعد أن قرر الزوج الذي يقطن ببلدية أيت أورير، قضاء العطلة الصيفية بمنزل والده، ليصطدم بخيانة الزوجة والأب.
وبإقليم السراغنة، عمد فلاح إلى تصفية أبنائه والزوجة ببندقية صيد، نظرا لشكوكه في خيانتها، مع أحد الأشخاص الذي كان يستغل ذهابه للسوق في وقت مبكر، ليتسلل إلى بيت الزوجية، فقرر العودة مباشرة من السوق مستعملا طريقا آخر، قصد مباغتة الزوجة رفقة خليلها، ليوجه لها طلقة نارية أردتها قتيلة، قبل أن يعمد إلى إطلاق النار على أبنائه الذين كانوا يغطون في نوم عميق، بل طارد أحدهم التجأ إلى الإسطبل ليوجه له طلقة نارية.
تعددت مظاهر الاعتداء على أفراد الأسرة بمراكش وضواحيها، واختلفت الأسباب، من الانتقام لأحد الطرفين، إلى الإدمان على المخدرات والتشرد، وأحيانا تعزى إلى أمراض نفسية تجعل المتهمين يفقدون الشعور للقضاء على الأصول أو الزوجة والأبناء، لدواع أخلاقية يكون مصدرها شكوك، لتنتهي بجرائم قتل مروعة.
وبإقليم الحوز أجهز شاب على والدته بعد أن سدد لها عدة لكمات فارقت على إثرها الحياة، وكان الجاني الذي أدين بثلاثين سنة سجنا نافذة، قد تغير سلوكه اتجاه أمه وإخوته، وانعزل بإحدى الغرف، يواظب على الصلاة ويمنع أشقاءه من مشاهدة التلفاز بين الفينة والأخرى، بل يعمد أحيانا إلى تعطيله، بدعوى أنه ينشر الفساد، إلا أن أمه كانت تتصدى له وتؤنبه.
ويوم الحادث كان يصلي في الوقت الذي كان أفراد الأسرة التي فقدت الأب مجتمعين في إحدى الغرف في سمر عائلي، ليتحين الظنين الفرصة إلى حين دخول والدته إلى غرفتها المجاورة لغرفته، ليباغتها بالعديد من اللكمات على الوجه والصدر، بعد أن أحكم إغلاق الغرفة للحيلولة دون إنقاذها من قبل إخوته. لم تتمكن الأم التي كانت تعاني مرض الربو من مقاومة فلذة كبدها الذي ظل يسدد لها الضربات المتتالية كأنه في حلبة الملاكمة لتسقط أرضا ويقوم بخنقها بيديه وهو يصيح “قتلت الشيطان”.
وكسر الإخوة باب الغرفة فوجدوا أمهم جثة هامدة، فانهالوا على الجاني بالضرب إلى حين تدخل الجيران الذين أنقذوه، قبل حضور رجال الدرك الملكي لاعتقال الجاني، وتقديمه للعدالة حيث اعترف في معرض تصريحاته للضابطة القضائية أنه قرر قتل أمه لأنها كانت تتراءى له على هيأة شيطان، كلما كان يؤدي الصلاة، وكانت تشجع إخوانه على مشاهدة التلفاز، ليقرر قاضي التحقيق باستئنافية مراكش إحالته على مستشفى الأمراض العقلية، اتضح من خلالها أن الجاني تنتابه من حين لآخر تصرفات غريبة ناتجة عن إدمانه للمخدرات في وقت سابق، ليحيله على أنظار القاضي الذي أدانه بالسجن المؤبد وبالإقليم ذاته، قام مياوم بذبح زوجته، قبل أن يعمد إلى توجيه طعنات قاتلة لجسده.
وضبط المتهم الذي لفظ أنفاسه، زوجته رفقة أبيه يمارسان الجنس، ليصاب بهستيريا، فتوجه إلى المطبخ ليحمل سكينا، قبل أن يقوم بذبح أم أطفاله الثلاثة من الوريد إلى الوريد، واستمر في الصراخ هو يوجه طعنات لجسده سقط على إثرها جثة هامدة وسط بركة من الدماء بالقرب من زوجته التي كانت قد فارقت الحياة، أمام ذهول الأبناء الذين يبلغ أكبرهم إحدى عشرة سنة وفق ما نقلته يومية "الصباح" في ملف خاص حول الظاهرة.
وجاءت الواقعة، بعد أن قرر الزوج الذي يقطن ببلدية أيت أورير، قضاء العطلة الصيفية بمنزل والده، ليصطدم بخيانة الزوجة والأب.
وبإقليم السراغنة، عمد فلاح إلى تصفية أبنائه والزوجة ببندقية صيد، نظرا لشكوكه في خيانتها، مع أحد الأشخاص الذي كان يستغل ذهابه للسوق في وقت مبكر، ليتسلل إلى بيت الزوجية، فقرر العودة مباشرة من السوق مستعملا طريقا آخر، قصد مباغتة الزوجة رفقة خليلها، ليوجه لها طلقة نارية أردتها قتيلة، قبل أن يعمد إلى إطلاق النار على أبنائه الذين كانوا يغطون في نوم عميق، بل طارد أحدهم التجأ إلى الإسطبل ليوجه له طلقة نارية.
وبإقليم الحوز أجهز شاب على والدته بعد أن سدد لها عدة لكمات فارقت على إثرها الحياة، وكان الجاني الذي أدين بثلاثين سنة سجنا نافذة، قد تغير سلوكه اتجاه أمه وإخوته، وانعزل بإحدى الغرف، يواظب على الصلاة ويمنع أشقاءه من مشاهدة التلفاز بين الفينة والأخرى، بل يعمد أحيانا إلى تعطيله، بدعوى أنه ينشر الفساد، إلا أن أمه كانت تتصدى له وتؤنبه.
ويوم الحادث كان يصلي في الوقت الذي كان أفراد الأسرة التي فقدت الأب مجتمعين في إحدى الغرف في سمر عائلي، ليتحين الظنين الفرصة إلى حين دخول والدته إلى غرفتها المجاورة لغرفته، ليباغتها بالعديد من اللكمات على الوجه والصدر، بعد أن أحكم إغلاق الغرفة للحيلولة دون إنقاذها من قبل إخوته. لم تتمكن الأم التي كانت تعاني مرض الربو من مقاومة فلذة كبدها الذي ظل يسدد لها الضربات المتتالية كأنه في حلبة الملاكمة لتسقط أرضا ويقوم بخنقها بيديه وهو يصيح “قتلت الشيطان”.
وكسر الإخوة باب الغرفة فوجدوا أمهم جثة هامدة، فانهالوا على الجاني بالضرب إلى حين تدخل الجيران الذين أنقذوه، قبل حضور رجال الدرك الملكي لاعتقال الجاني، وتقديمه للعدالة حيث اعترف في معرض تصريحاته للضابطة القضائية أنه قرر قتل أمه لأنها كانت تتراءى له على هيأة شيطان، كلما كان يؤدي الصلاة، وكانت تشجع إخوانه على مشاهدة التلفاز، ليقرر قاضي التحقيق باستئنافية مراكش إحالته على مستشفى الأمراض العقلية، اتضح من خلالها أن الجاني تنتابه من حين لآخر تصرفات غريبة ناتجة عن إدمانه للمخدرات في وقت سابق، ليحيله على أنظار القاضي الذي أدانه بالسجن المؤبد وبالإقليم ذاته، قام مياوم بذبح زوجته، قبل أن يعمد إلى توجيه طعنات قاتلة لجسده.
وضبط المتهم الذي لفظ أنفاسه، زوجته رفقة أبيه يمارسان الجنس، ليصاب بهستيريا، فتوجه إلى المطبخ ليحمل سكينا، قبل أن يقوم بذبح أم أطفاله الثلاثة من الوريد إلى الوريد، واستمر في الصراخ هو يوجه طعنات لجسده سقط على إثرها جثة هامدة وسط بركة من الدماء بالقرب من زوجته التي كانت قد فارقت الحياة، أمام ذهول الأبناء الذين يبلغ أكبرهم إحدى عشرة سنة وفق ما نقلته يومية "الصباح" في ملف خاص حول الظاهرة.
وجاءت الواقعة، بعد أن قرر الزوج الذي يقطن ببلدية أيت أورير، قضاء العطلة الصيفية بمنزل والده، ليصطدم بخيانة الزوجة والأب.
وبإقليم السراغنة، عمد فلاح إلى تصفية أبنائه والزوجة ببندقية صيد، نظرا لشكوكه في خيانتها، مع أحد الأشخاص الذي كان يستغل ذهابه للسوق في وقت مبكر، ليتسلل إلى بيت الزوجية، فقرر العودة مباشرة من السوق مستعملا طريقا آخر، قصد مباغتة الزوجة رفقة خليلها، ليوجه لها طلقة نارية أردتها قتيلة، قبل أن يعمد إلى إطلاق النار على أبنائه الذين كانوا يغطون في نوم عميق، بل طارد أحدهم التجأ إلى الإسطبل ليوجه له طلقة نارية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
سكتة قلبية تُنهي حياة محمد الخلفي رئيس نشرة بالقناة الثانية
صحافة
صحافة
اللويزي لـ”كشـ24″ .. المواطن المغربي اليوم أصبح يقدم الغربال لكل معلومة
صحافة
صحافة
نقابة الصحفيين المغاربة تدعو إلى إعادة النظر في قوانين الاذاعات الخاصة
صحافة
صحافة
“هيت راديو” تخرج عن صمتها بخصوص واقعة السرقة المفبركة
صحافة
صحافة
أكشاك مهجورة.. الإعلامي عزيز باكوش لـ كشـ24: المشهد مؤلم والصدمة تمس الجرائد والكتب
صحافة
صحافة
تعزية في وفاة الزميل رضا دليل مدير نشر “Telquel”
صحافة
صحافة
تقارير سوداء تقرّب مسؤولين كبار بوزارة التعليم نحو مقصلة الإعفاء
صحافة
صحافة