مراكش
تنامي “الكريساج” يقض مضجع ساكنة حي الأفاق بمراكش
تحولت جل أزقة حي الأفاق بتراب جماعة سعادة بمراكش، إلى مرتع للجانحين المدججين بالسيوف والسكاكين، حتى أصبحوا يهددون حياة وممتلكات المواطنين، طوال الليل وفي أوقات الصباح الباكر، إذ غالبا ما يعترضون سبيل المواطنين.وعبر مواطنون من ساكنة الحي في اتصال بـ"كشـ24"، عن استيائهم جراء استفحال ظاهرة الكريساج، حيث تم تسجيل مجموعة من الحالات في الآونة الأخيرة، مؤكدين أن أسرهم أصبحت في خطر، بعدما ركز عدد من اللصوص وقطاع الطرق نشاطهم الإجرامي بالمنطقة المذكورة، ولعل أخطرهم أحد اللصوص المعروف بلقب "محسن المجرم" والذي إعتاد اعتراض سبيل المواطنين وسلبهم ما بحوزتهم بالتهديد بالسلاح الابيض، والذي يتطور لاعتداءات فعليه في حالة عدم الرضوخ لطلباته، او في حالة مقاومته، وهو ما خلف اصابة مجموعة من ضحاياه، بعضهم صار يحمل عاهات مستديمة بسببه.اللص المذكور، وفق ساكنة الحي لايزال حرا طليقا، حيث لم تتمكن بعد العناصر الدركية وضع حد لأنشطته الإجرامية، رغم تحركها لأكثر من مرة في محاولة لتوقيفه، إد كان في كل مرة يستطيع الافلات من قبضتهم قبل اللجوء لبعض الضيعات في المنطقة، كما قاوم عناصر الدرك الملكي اكثر من مرة بواسطة الكلاب الشرسة والاسلحة البيضاء.ويطالب مواطنون ومهتمون بالشان المحلي، بتكثيف الدوريات الامنية، واعتقال كل من سولت له نفسه زرع الرعب في الساكنة، وذلك من أجل وضع حد لطغيان هؤلاء المجرمين.
تحولت جل أزقة حي الأفاق بتراب جماعة سعادة بمراكش، إلى مرتع للجانحين المدججين بالسيوف والسكاكين، حتى أصبحوا يهددون حياة وممتلكات المواطنين، طوال الليل وفي أوقات الصباح الباكر، إذ غالبا ما يعترضون سبيل المواطنين.وعبر مواطنون من ساكنة الحي في اتصال بـ"كشـ24"، عن استيائهم جراء استفحال ظاهرة الكريساج، حيث تم تسجيل مجموعة من الحالات في الآونة الأخيرة، مؤكدين أن أسرهم أصبحت في خطر، بعدما ركز عدد من اللصوص وقطاع الطرق نشاطهم الإجرامي بالمنطقة المذكورة، ولعل أخطرهم أحد اللصوص المعروف بلقب "محسن المجرم" والذي إعتاد اعتراض سبيل المواطنين وسلبهم ما بحوزتهم بالتهديد بالسلاح الابيض، والذي يتطور لاعتداءات فعليه في حالة عدم الرضوخ لطلباته، او في حالة مقاومته، وهو ما خلف اصابة مجموعة من ضحاياه، بعضهم صار يحمل عاهات مستديمة بسببه.اللص المذكور، وفق ساكنة الحي لايزال حرا طليقا، حيث لم تتمكن بعد العناصر الدركية وضع حد لأنشطته الإجرامية، رغم تحركها لأكثر من مرة في محاولة لتوقيفه، إد كان في كل مرة يستطيع الافلات من قبضتهم قبل اللجوء لبعض الضيعات في المنطقة، كما قاوم عناصر الدرك الملكي اكثر من مرة بواسطة الكلاب الشرسة والاسلحة البيضاء.ويطالب مواطنون ومهتمون بالشان المحلي، بتكثيف الدوريات الامنية، واعتقال كل من سولت له نفسه زرع الرعب في الساكنة، وذلك من أجل وضع حد لطغيان هؤلاء المجرمين.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش