بسبب تداعيات أزمة فيروس كورونا، شرع العديد من المراكشيين الذين فقدوا أعمالهم وأصبحوا عاطلين عن العمل في بيع مستلزمات منازلهم لتأمين لقمة العيش.وأصبحت العديد من العائلات، التي فقدت مصدر دخلها بالتزامن مع ذروة أزمة كورونا، أصبحت تعيش ظروفا اجتماعية قاهرة، في ظل غياب مدخول مادي يغطي مستلزمات العائلة ومتطلباتها.ودفعت أزمة كورونا، إلى توقف قطاعات عديدة، وعلى رأسها قطاع السياحة الذي عرف فقدان آلاف الوظائف، وهو ما جعل العديد من الأسر تواجه وضعا ماليا صعبا للغاية في ظل حالة الإغلاق المعلنة بسبب تفشي فيروس كورونا، وهو ما يشكل ضغوطا كبيرة على الأسر.وانتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، العديد من الإعلانات التي يروجها مواطنون من مراكش، تظهر ما لديهم من أجهزة وأثاث ومقتنيات مستخدمة، للبيع، وتحظى هذه الحسابات بمتابعة كبيرة من الجمهور في ظل أزمة كورونا.
بسبب تداعيات أزمة فيروس كورونا، شرع العديد من المراكشيين الذين فقدوا أعمالهم وأصبحوا عاطلين عن العمل في بيع مستلزمات منازلهم لتأمين لقمة العيش.وأصبحت العديد من العائلات، التي فقدت مصدر دخلها بالتزامن مع ذروة أزمة كورونا، أصبحت تعيش ظروفا اجتماعية قاهرة، في ظل غياب مدخول مادي يغطي مستلزمات العائلة ومتطلباتها.ودفعت أزمة كورونا، إلى توقف قطاعات عديدة، وعلى رأسها قطاع السياحة الذي عرف فقدان آلاف الوظائف، وهو ما جعل العديد من الأسر تواجه وضعا ماليا صعبا للغاية في ظل حالة الإغلاق المعلنة بسبب تفشي فيروس كورونا، وهو ما يشكل ضغوطا كبيرة على الأسر.وانتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، العديد من الإعلانات التي يروجها مواطنون من مراكش، تظهر ما لديهم من أجهزة وأثاث ومقتنيات مستخدمة، للبيع، وتحظى هذه الحسابات بمتابعة كبيرة من الجمهور في ظل أزمة كورونا.
ملصقات
#كورونا
#كورونا
#كورونا
#كورونا
#كورونا
#كورونا
#كورونا
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش