مجتمع
تفاصيل صفقة كلفت ملايير وتسببت في حفر تهدد الأطفال بـ”الغرق” ضواحي تازة
أعاد حادث وفاة طفل يدعى قيد حياته أيوب اللباز، البارحة، غرقا في واد المهار بمنطقة بني فراسن بنواحي تازة إلى الواجهة قضية أشغال قامت بها شركة في ملكية قيادي في حزب الأصالة والمعاصرة بالجهة الشرقية لإنجاز طريق تربط بين المنطقة ومنطقة واد أمليل، وكلفت الميزانية العامة حوالي 3 مليارات و500 مليون سنتيم.وتشير مصادر محلية إلى أن الشركة جلبت مواد أولية لتهيئة الطريق من هذا الواد، وهو ما خلف به حفرا عميقا أصبحت بسبب الأوحال تشكل خطرا على حياة الأطفال الذين يقصدون الواد في موسم الصيف للسباحة.وقد سبق لفعاليات محلية بالمنطقة أن أثارت موضوع جودة أشغال الطريق، بعدما عرفت المنطقة تساقطات مطرية. وعوض فتح تحقيق في ملابسات هذا التدهور السريع لطريق حديثة الإنجاز.وتسببت التساقطات الأخيرة في ظهور حفر وتشققات في عدد من مقاطع هذه الطريق، مما استدعى عودة الشركة إلى عين المكان لـ"ترقيع" هذه الأعطاب، خاصة وأن هذه الاختلالات أثرت بشكل كبير على حركة المرور.يذكر أن وفاة الطفل غرقا في حفر اتهمت هذه الشركة في إححداثها في الواد بغرض الحصول على المواد الأولية، قد خلف غضبا في صفوف الساكنة المحلية.وأشارت المصادر إلى أن هذه الحفر كلها أوحال. ومع موسم الحرارة وبداية فصل الصيف، فإن هذا الواد يعتبر وجهة للأطفال بالمنطقة.وتطالب الساكنة من السلطات المحلية لفتح تحقيق في هذه الحفر التي تشكل خطرا على الأطفال، واتخاذ إجراءات استعجالية لتجنب تكرار هذه الفاجعة، خاصة وأن الأطفال يقصدون الواد، حتى في غفلة عن أسرهم.
أعاد حادث وفاة طفل يدعى قيد حياته أيوب اللباز، البارحة، غرقا في واد المهار بمنطقة بني فراسن بنواحي تازة إلى الواجهة قضية أشغال قامت بها شركة في ملكية قيادي في حزب الأصالة والمعاصرة بالجهة الشرقية لإنجاز طريق تربط بين المنطقة ومنطقة واد أمليل، وكلفت الميزانية العامة حوالي 3 مليارات و500 مليون سنتيم.وتشير مصادر محلية إلى أن الشركة جلبت مواد أولية لتهيئة الطريق من هذا الواد، وهو ما خلف به حفرا عميقا أصبحت بسبب الأوحال تشكل خطرا على حياة الأطفال الذين يقصدون الواد في موسم الصيف للسباحة.وقد سبق لفعاليات محلية بالمنطقة أن أثارت موضوع جودة أشغال الطريق، بعدما عرفت المنطقة تساقطات مطرية. وعوض فتح تحقيق في ملابسات هذا التدهور السريع لطريق حديثة الإنجاز.وتسببت التساقطات الأخيرة في ظهور حفر وتشققات في عدد من مقاطع هذه الطريق، مما استدعى عودة الشركة إلى عين المكان لـ"ترقيع" هذه الأعطاب، خاصة وأن هذه الاختلالات أثرت بشكل كبير على حركة المرور.يذكر أن وفاة الطفل غرقا في حفر اتهمت هذه الشركة في إححداثها في الواد بغرض الحصول على المواد الأولية، قد خلف غضبا في صفوف الساكنة المحلية.وأشارت المصادر إلى أن هذه الحفر كلها أوحال. ومع موسم الحرارة وبداية فصل الصيف، فإن هذا الواد يعتبر وجهة للأطفال بالمنطقة.وتطالب الساكنة من السلطات المحلية لفتح تحقيق في هذه الحفر التي تشكل خطرا على الأطفال، واتخاذ إجراءات استعجالية لتجنب تكرار هذه الفاجعة، خاصة وأن الأطفال يقصدون الواد، حتى في غفلة عن أسرهم.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع