التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
تفاصيل اعتقال قاصر احتجز ثلاث فتيات وتسبب في حمل إحداهن
نشر في: 28 مايو 2016
لم يصدق والد طفلة تبلغ من العمر 12 سنة، أن تكون صغيرته ضمن المحتجزات المغرر بهن من قبل شاب يبلغ من العمر16 سنة، بأحد المنازل بمدينة الرحمة، بضاحية دار بوعزة بالبيضاء.
وتضيف "الصباح" التي أوردت الخبر، أن عناصر الدرك الملكي باشرت أبحاثا منذ الخميس الماضي، حول اختفاء طفلة تتحدر من الحي الحسني، وفوجئت حين حل لغز الاختفاء، بأن المنزل، الذي كشفت عنه التحقيقات، هو في واقع الأمر، وكر كان المشتبه فيه يستفرد فيه بضحاياه، لتلبية نزواته المريضة، ولا يولي صغر سنهن أي أهتمام.
ثلاث فتيات هن حصيلة التدخل، جرى تحريرهن تباعا وإخراجهن من المنزل، كما أخرج منه المتهم وهو مصفد اليدين، ليساق الجميع إلى مقر الدرك بمدينة الرحمة قبل أن يجري الاستماع إلى المتهم، والضحايا بوجود أولياء أمورهن، ليحال الجميع على الوكيل العام لدى استئنافية البيضاء، الذي أحال المتهم على قاضي التحقيق ملتمسا إيداعه السجن المحلي عين السبع وإجراء تحقيق تفصيلي معه حول المنسوب إليه.
الضحية الأولى من مواليد 2004 والثانية من مواليد 2003، فيما الثالثة قاصر بدورها تبين أنها حامل من المتهم نفسه الذي ظل يحتجزها بعد أن اغتصبها وافتض بكارتها.
المعلومات الواردة من مدينة الرحمة تشير إلى أن المنزل الذي كان مسرحا للجريمة، غير مأهول، وتعود ملكيته إلى خال المتهم، واستغل الأخير الموقف، وتحوزه على مفاتيحه، ليحوله إلى وكر لممارسة شذوذه المرضي على الصغيرات، في غفلة من أولياء أمورهن، وأيضا من سكان الجوار، الذين لم يفطنوا إلى وجود خطر محدق بفلذات أكبادهم، يشاركهم الدرج نفسه والأزقة نفسها التي يلعب فيها الصغار.
القضية انطلقت ببلاغ من والدي الضحيتين حول اختفاء صغيرتيهما، أسفرت الأبحاث المجراة باستغلال معلومات توصل إليها أحد الأبوين، إلى وجود ابنته في مدينة الرحمة، مبينا أنها استدرجت من الحي الحسني.
وبوشرت أبحاث ميدانية قادتها عناصر الدرك الملكي التابعة لمدينة الرحمة، لتأتي المعلومات متسارعة ويتم تحديد المنزل، قبل مداهمته وتحرير الصغيرات منه.
وأشارت مصادر إلى أنه تم عرض الضحايا على طبيب مختص لإنجاز تقرير طبي حول حالتهن، قبل أن يجري الاستماع إليهن بحضور أولياء أمورهن، ليشرحن تفاصيل الاستدراج والمدة التي قضينها في المنزل، ومختلف الجرائم التي مورست عليهن.
وبعد انتهاء الأبحاث أحيل المتهم على الوكيل العام لدى استئنافية البيضاء، قبل أن يودع المتهم السجن في انتظار إجراء التحقيق التفصيلي معه.
ودخلت جمعية «ماتقيش ولدي»، المهتمة بموضوع الاستغلال الجنسي للأطفال على الخط، إذ صرحت نجاة أنور، رئيسة الجمعية، أن استباحة أعراض الطفلات الصغيرات خطر محدق، مؤكدة ضرورة تعاون الجميع لفضح هذه الجرائم، منبهة في الآن نفسه الجميع إلى ضرورة التبليغ عن كل حالة مشكوك فيها، وفي أسرع وقت، للتمكن من إنقاذ الضحايا، والقصاص من المعتدين. كما أكدت المتحدثة نفسها أن الإجراءات تسير على قدم وساق، لمؤازرة الضحايا، وأيضا لتقديم الدعم النفسي لهن.
وتضيف "الصباح" التي أوردت الخبر، أن عناصر الدرك الملكي باشرت أبحاثا منذ الخميس الماضي، حول اختفاء طفلة تتحدر من الحي الحسني، وفوجئت حين حل لغز الاختفاء، بأن المنزل، الذي كشفت عنه التحقيقات، هو في واقع الأمر، وكر كان المشتبه فيه يستفرد فيه بضحاياه، لتلبية نزواته المريضة، ولا يولي صغر سنهن أي أهتمام.
ثلاث فتيات هن حصيلة التدخل، جرى تحريرهن تباعا وإخراجهن من المنزل، كما أخرج منه المتهم وهو مصفد اليدين، ليساق الجميع إلى مقر الدرك بمدينة الرحمة قبل أن يجري الاستماع إلى المتهم، والضحايا بوجود أولياء أمورهن، ليحال الجميع على الوكيل العام لدى استئنافية البيضاء، الذي أحال المتهم على قاضي التحقيق ملتمسا إيداعه السجن المحلي عين السبع وإجراء تحقيق تفصيلي معه حول المنسوب إليه.
الضحية الأولى من مواليد 2004 والثانية من مواليد 2003، فيما الثالثة قاصر بدورها تبين أنها حامل من المتهم نفسه الذي ظل يحتجزها بعد أن اغتصبها وافتض بكارتها.
المعلومات الواردة من مدينة الرحمة تشير إلى أن المنزل الذي كان مسرحا للجريمة، غير مأهول، وتعود ملكيته إلى خال المتهم، واستغل الأخير الموقف، وتحوزه على مفاتيحه، ليحوله إلى وكر لممارسة شذوذه المرضي على الصغيرات، في غفلة من أولياء أمورهن، وأيضا من سكان الجوار، الذين لم يفطنوا إلى وجود خطر محدق بفلذات أكبادهم، يشاركهم الدرج نفسه والأزقة نفسها التي يلعب فيها الصغار.
القضية انطلقت ببلاغ من والدي الضحيتين حول اختفاء صغيرتيهما، أسفرت الأبحاث المجراة باستغلال معلومات توصل إليها أحد الأبوين، إلى وجود ابنته في مدينة الرحمة، مبينا أنها استدرجت من الحي الحسني.
وبوشرت أبحاث ميدانية قادتها عناصر الدرك الملكي التابعة لمدينة الرحمة، لتأتي المعلومات متسارعة ويتم تحديد المنزل، قبل مداهمته وتحرير الصغيرات منه.
وأشارت مصادر إلى أنه تم عرض الضحايا على طبيب مختص لإنجاز تقرير طبي حول حالتهن، قبل أن يجري الاستماع إليهن بحضور أولياء أمورهن، ليشرحن تفاصيل الاستدراج والمدة التي قضينها في المنزل، ومختلف الجرائم التي مورست عليهن.
وبعد انتهاء الأبحاث أحيل المتهم على الوكيل العام لدى استئنافية البيضاء، قبل أن يودع المتهم السجن في انتظار إجراء التحقيق التفصيلي معه.
ودخلت جمعية «ماتقيش ولدي»، المهتمة بموضوع الاستغلال الجنسي للأطفال على الخط، إذ صرحت نجاة أنور، رئيسة الجمعية، أن استباحة أعراض الطفلات الصغيرات خطر محدق، مؤكدة ضرورة تعاون الجميع لفضح هذه الجرائم، منبهة في الآن نفسه الجميع إلى ضرورة التبليغ عن كل حالة مشكوك فيها، وفي أسرع وقت، للتمكن من إنقاذ الضحايا، والقصاص من المعتدين. كما أكدت المتحدثة نفسها أن الإجراءات تسير على قدم وساق، لمؤازرة الضحايا، وأيضا لتقديم الدعم النفسي لهن.
لم يصدق والد طفلة تبلغ من العمر 12 سنة، أن تكون صغيرته ضمن المحتجزات المغرر بهن من قبل شاب يبلغ من العمر16 سنة، بأحد المنازل بمدينة الرحمة، بضاحية دار بوعزة بالبيضاء.
وتضيف "الصباح" التي أوردت الخبر، أن عناصر الدرك الملكي باشرت أبحاثا منذ الخميس الماضي، حول اختفاء طفلة تتحدر من الحي الحسني، وفوجئت حين حل لغز الاختفاء، بأن المنزل، الذي كشفت عنه التحقيقات، هو في واقع الأمر، وكر كان المشتبه فيه يستفرد فيه بضحاياه، لتلبية نزواته المريضة، ولا يولي صغر سنهن أي أهتمام.
ثلاث فتيات هن حصيلة التدخل، جرى تحريرهن تباعا وإخراجهن من المنزل، كما أخرج منه المتهم وهو مصفد اليدين، ليساق الجميع إلى مقر الدرك بمدينة الرحمة قبل أن يجري الاستماع إلى المتهم، والضحايا بوجود أولياء أمورهن، ليحال الجميع على الوكيل العام لدى استئنافية البيضاء، الذي أحال المتهم على قاضي التحقيق ملتمسا إيداعه السجن المحلي عين السبع وإجراء تحقيق تفصيلي معه حول المنسوب إليه.
الضحية الأولى من مواليد 2004 والثانية من مواليد 2003، فيما الثالثة قاصر بدورها تبين أنها حامل من المتهم نفسه الذي ظل يحتجزها بعد أن اغتصبها وافتض بكارتها.
المعلومات الواردة من مدينة الرحمة تشير إلى أن المنزل الذي كان مسرحا للجريمة، غير مأهول، وتعود ملكيته إلى خال المتهم، واستغل الأخير الموقف، وتحوزه على مفاتيحه، ليحوله إلى وكر لممارسة شذوذه المرضي على الصغيرات، في غفلة من أولياء أمورهن، وأيضا من سكان الجوار، الذين لم يفطنوا إلى وجود خطر محدق بفلذات أكبادهم، يشاركهم الدرج نفسه والأزقة نفسها التي يلعب فيها الصغار.
القضية انطلقت ببلاغ من والدي الضحيتين حول اختفاء صغيرتيهما، أسفرت الأبحاث المجراة باستغلال معلومات توصل إليها أحد الأبوين، إلى وجود ابنته في مدينة الرحمة، مبينا أنها استدرجت من الحي الحسني.
وبوشرت أبحاث ميدانية قادتها عناصر الدرك الملكي التابعة لمدينة الرحمة، لتأتي المعلومات متسارعة ويتم تحديد المنزل، قبل مداهمته وتحرير الصغيرات منه.
وأشارت مصادر إلى أنه تم عرض الضحايا على طبيب مختص لإنجاز تقرير طبي حول حالتهن، قبل أن يجري الاستماع إليهن بحضور أولياء أمورهن، ليشرحن تفاصيل الاستدراج والمدة التي قضينها في المنزل، ومختلف الجرائم التي مورست عليهن.
وبعد انتهاء الأبحاث أحيل المتهم على الوكيل العام لدى استئنافية البيضاء، قبل أن يودع المتهم السجن في انتظار إجراء التحقيق التفصيلي معه.
ودخلت جمعية «ماتقيش ولدي»، المهتمة بموضوع الاستغلال الجنسي للأطفال على الخط، إذ صرحت نجاة أنور، رئيسة الجمعية، أن استباحة أعراض الطفلات الصغيرات خطر محدق، مؤكدة ضرورة تعاون الجميع لفضح هذه الجرائم، منبهة في الآن نفسه الجميع إلى ضرورة التبليغ عن كل حالة مشكوك فيها، وفي أسرع وقت، للتمكن من إنقاذ الضحايا، والقصاص من المعتدين. كما أكدت المتحدثة نفسها أن الإجراءات تسير على قدم وساق، لمؤازرة الضحايا، وأيضا لتقديم الدعم النفسي لهن.
وتضيف "الصباح" التي أوردت الخبر، أن عناصر الدرك الملكي باشرت أبحاثا منذ الخميس الماضي، حول اختفاء طفلة تتحدر من الحي الحسني، وفوجئت حين حل لغز الاختفاء، بأن المنزل، الذي كشفت عنه التحقيقات، هو في واقع الأمر، وكر كان المشتبه فيه يستفرد فيه بضحاياه، لتلبية نزواته المريضة، ولا يولي صغر سنهن أي أهتمام.
ثلاث فتيات هن حصيلة التدخل، جرى تحريرهن تباعا وإخراجهن من المنزل، كما أخرج منه المتهم وهو مصفد اليدين، ليساق الجميع إلى مقر الدرك بمدينة الرحمة قبل أن يجري الاستماع إلى المتهم، والضحايا بوجود أولياء أمورهن، ليحال الجميع على الوكيل العام لدى استئنافية البيضاء، الذي أحال المتهم على قاضي التحقيق ملتمسا إيداعه السجن المحلي عين السبع وإجراء تحقيق تفصيلي معه حول المنسوب إليه.
الضحية الأولى من مواليد 2004 والثانية من مواليد 2003، فيما الثالثة قاصر بدورها تبين أنها حامل من المتهم نفسه الذي ظل يحتجزها بعد أن اغتصبها وافتض بكارتها.
المعلومات الواردة من مدينة الرحمة تشير إلى أن المنزل الذي كان مسرحا للجريمة، غير مأهول، وتعود ملكيته إلى خال المتهم، واستغل الأخير الموقف، وتحوزه على مفاتيحه، ليحوله إلى وكر لممارسة شذوذه المرضي على الصغيرات، في غفلة من أولياء أمورهن، وأيضا من سكان الجوار، الذين لم يفطنوا إلى وجود خطر محدق بفلذات أكبادهم، يشاركهم الدرج نفسه والأزقة نفسها التي يلعب فيها الصغار.
القضية انطلقت ببلاغ من والدي الضحيتين حول اختفاء صغيرتيهما، أسفرت الأبحاث المجراة باستغلال معلومات توصل إليها أحد الأبوين، إلى وجود ابنته في مدينة الرحمة، مبينا أنها استدرجت من الحي الحسني.
وبوشرت أبحاث ميدانية قادتها عناصر الدرك الملكي التابعة لمدينة الرحمة، لتأتي المعلومات متسارعة ويتم تحديد المنزل، قبل مداهمته وتحرير الصغيرات منه.
وأشارت مصادر إلى أنه تم عرض الضحايا على طبيب مختص لإنجاز تقرير طبي حول حالتهن، قبل أن يجري الاستماع إليهن بحضور أولياء أمورهن، ليشرحن تفاصيل الاستدراج والمدة التي قضينها في المنزل، ومختلف الجرائم التي مورست عليهن.
وبعد انتهاء الأبحاث أحيل المتهم على الوكيل العام لدى استئنافية البيضاء، قبل أن يودع المتهم السجن في انتظار إجراء التحقيق التفصيلي معه.
ودخلت جمعية «ماتقيش ولدي»، المهتمة بموضوع الاستغلال الجنسي للأطفال على الخط، إذ صرحت نجاة أنور، رئيسة الجمعية، أن استباحة أعراض الطفلات الصغيرات خطر محدق، مؤكدة ضرورة تعاون الجميع لفضح هذه الجرائم، منبهة في الآن نفسه الجميع إلى ضرورة التبليغ عن كل حالة مشكوك فيها، وفي أسرع وقت، للتمكن من إنقاذ الضحايا، والقصاص من المعتدين. كما أكدت المتحدثة نفسها أن الإجراءات تسير على قدم وساق، لمؤازرة الضحايا، وأيضا لتقديم الدعم النفسي لهن.
ملصقات
اقرأ أيضاً
اعتقال مرتكبي عمليتي سرقة عن طريق الخطف بمراكش
مجتمع
مجتمع
رصاص الدرك يوقف متورطا في محاولة إختطاف فتاة قاصر بنواحي الجديدة
مجتمع
مجتمع
كانوا يعنفون ضحاياهم.. الاطاحة بثلاثة عناصر اجرامية خطيرة بمراكش
مجتمع
مجتمع
حيازة رصاصة يجر أربعينيا للاعتقال بمراكش
مجتمع
مجتمع
النصب على تجار وبنوك بشركات “يملكها” مشردون
مجتمع
مجتمع
إعتقال أشهر نشال بدرب ضباشي بمراكش
مجتمع
مجتمع
إدارة سجن الجديدة تكشف حقيقة تجويع السجناء في عيد الفطر
مجتمع
مجتمع