مراكش
تبادل رضع يستنفر المركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس
شهد مستشفى الام والطفل التابع للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش اول امس الثلاثاء، حالة من الاحتقان في اوساط اسرتين رزقتا برضيعتين، يشتبه في استبدالهما في المستشفى قبل قرابة اسبوعين مباشرة بعد الولادة.وحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن أحد أفراد أسرة أم حديثة الوضع، اكتشف ان الاسم العائلي المسجل في السوار البلاستيكي الذي كان على يد الرضيعة خلال اخراجها من المستشفى، لا علاقة له باسمها العائلي، ما زرع الشكوك لدى الاسرة وجعلها ترتاب في الامر، وتتوجه الى المستشفى من جديد للاستفسار والاحتجاج.وتضيف المصادر، ان ادارة المستشفى قامت باستدعاء الاسرة الثانية التي تم تسليمها رضيعة بالاسم العائلي للرضيعة الاولى، وسط حيرة بين الاسرتين والاطر الطبية التي لم تعد تعلم إن كان الامر يتعلق بخلط بين الاساور البلاستيكية فقط، او بين الرضيعتين نفسيهما، ما أجبر ادارة المستشفى للاحتفاظ بالرضيعيتن، ومباشرة اجراء تحليلات الحمض النووي للوصول الى حقيقة الامر وتبديد شكوك الاسرتين وادارة المستشفى.
شهد مستشفى الام والطفل التابع للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش اول امس الثلاثاء، حالة من الاحتقان في اوساط اسرتين رزقتا برضيعتين، يشتبه في استبدالهما في المستشفى قبل قرابة اسبوعين مباشرة بعد الولادة.وحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن أحد أفراد أسرة أم حديثة الوضع، اكتشف ان الاسم العائلي المسجل في السوار البلاستيكي الذي كان على يد الرضيعة خلال اخراجها من المستشفى، لا علاقة له باسمها العائلي، ما زرع الشكوك لدى الاسرة وجعلها ترتاب في الامر، وتتوجه الى المستشفى من جديد للاستفسار والاحتجاج.وتضيف المصادر، ان ادارة المستشفى قامت باستدعاء الاسرة الثانية التي تم تسليمها رضيعة بالاسم العائلي للرضيعة الاولى، وسط حيرة بين الاسرتين والاطر الطبية التي لم تعد تعلم إن كان الامر يتعلق بخلط بين الاساور البلاستيكية فقط، او بين الرضيعتين نفسيهما، ما أجبر ادارة المستشفى للاحتفاظ بالرضيعيتن، ومباشرة اجراء تحليلات الحمض النووي للوصول الى حقيقة الامر وتبديد شكوك الاسرتين وادارة المستشفى.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش