سياسة
بعد سجال البرلمان..”البام” ينوه بـ”صندوق” حكومة أخنوش للنهوض بالأمازيغية
بعد الضجة التي أثارها السجال في البرلمان بين عبد اللطيف وهبي، الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة، وفريق الحركة الشعبية، ومنهم البرلماني والوزير الأسبق محمد أوزين، حول الأمازيغية في البرلمان، قال حزب الأصالة والمعاصرة إن مكتبه السياسي قد ناقش في اجتماعه الأخير الذي عقده بمدينة مراكش، يوم أمس الأربعاء، الصعوبات التي لا يزال يطرحها موضوع تفعيل الطابع الرسمي للغة الأمازيغية بعدد من المؤسسات، لكنه جدد التنويه عاليا بتوجه الحكومة الواضح في النهوض بورش اللغة الأمازيغية، والتي قال حزب "الجرار" إنها خصصت له لأول مرة صندوقا خاصا وضخه بميزانية تصل لمليار درهم بحلول سنة 2025.ودعا، في السياق ذاته، الحكومة وكافة الشركاء المعنيين والمؤسسات الدستورية المنتخبة، إلى الانخراط الإرادي القوي في هذا الورش حتى تتمكن اللغة الأمازيغية من نيل مكانتها الطبيعية والعملية كلغة دستورية للبلاد.وثمن أعضاء المكتب السياسي لحزب "الجرار" القرارات والمراسيم التي صادقت عليها الحكومة في مجال الحماية الاجتماعية، داعين إياها إلى تعبئة كل القطاعات المعنية للرفع من وتيرة تنزيل هذا الورش الاستراتيجي الجوهري في مسار بناء الدولة الاجتماعية.كما ناقش آخر تطورات جائحة فيروس “كورونا”، وسجل بارتياح حذر استمرار تحسن مؤشرات الإصابة بهذا الوباء ومعدلات الوفيات به، ونتيجة مختلف التدابير والإجراءات الاستباقية التي سنتها وانتهجتها الحكومة وكافة مؤسسات الدولة. وحث الحكومة على الالتفاتة من جديد للقطاعات التي لاتزال تتضرر بشكل كبير من الإجراءات والقرارات الاحترازية المتخذة في هذا المجال.وفي الشأن التنظيمي، أكد البلاغ أن المكتب السياسي قد انتخب كلا من سمير كودار نائبا أولا للأمين العام، وفاطمة السعدي نائبة ثانية، وأديب بنبراهيم أمينا للمال وإلهام الساقي نائبة لأمين المال، ومحمد الصباري ولالة حاجة جماني مقررين.
بعد الضجة التي أثارها السجال في البرلمان بين عبد اللطيف وهبي، الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة، وفريق الحركة الشعبية، ومنهم البرلماني والوزير الأسبق محمد أوزين، حول الأمازيغية في البرلمان، قال حزب الأصالة والمعاصرة إن مكتبه السياسي قد ناقش في اجتماعه الأخير الذي عقده بمدينة مراكش، يوم أمس الأربعاء، الصعوبات التي لا يزال يطرحها موضوع تفعيل الطابع الرسمي للغة الأمازيغية بعدد من المؤسسات، لكنه جدد التنويه عاليا بتوجه الحكومة الواضح في النهوض بورش اللغة الأمازيغية، والتي قال حزب "الجرار" إنها خصصت له لأول مرة صندوقا خاصا وضخه بميزانية تصل لمليار درهم بحلول سنة 2025.ودعا، في السياق ذاته، الحكومة وكافة الشركاء المعنيين والمؤسسات الدستورية المنتخبة، إلى الانخراط الإرادي القوي في هذا الورش حتى تتمكن اللغة الأمازيغية من نيل مكانتها الطبيعية والعملية كلغة دستورية للبلاد.وثمن أعضاء المكتب السياسي لحزب "الجرار" القرارات والمراسيم التي صادقت عليها الحكومة في مجال الحماية الاجتماعية، داعين إياها إلى تعبئة كل القطاعات المعنية للرفع من وتيرة تنزيل هذا الورش الاستراتيجي الجوهري في مسار بناء الدولة الاجتماعية.كما ناقش آخر تطورات جائحة فيروس “كورونا”، وسجل بارتياح حذر استمرار تحسن مؤشرات الإصابة بهذا الوباء ومعدلات الوفيات به، ونتيجة مختلف التدابير والإجراءات الاستباقية التي سنتها وانتهجتها الحكومة وكافة مؤسسات الدولة. وحث الحكومة على الالتفاتة من جديد للقطاعات التي لاتزال تتضرر بشكل كبير من الإجراءات والقرارات الاحترازية المتخذة في هذا المجال.وفي الشأن التنظيمي، أكد البلاغ أن المكتب السياسي قد انتخب كلا من سمير كودار نائبا أولا للأمين العام، وفاطمة السعدي نائبة ثانية، وأديب بنبراهيم أمينا للمال وإلهام الساقي نائبة لأمين المال، ومحمد الصباري ولالة حاجة جماني مقررين.
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة