مجتمع
بعد تدوينته المثيرة.. برلماني البيجيدي يعتذر لـ”المتطوعات البلجيكيات”
خرج النائب البرلماني عن البيجيدي، علي العسري، عن صمته بعد الضجة التي أثارتها تدوينته التي اتهم فيها البلجيكيات المتطوعات في تارودانت بنشر "العري"، مُقدما اعتذاره عما صدر منه، عبر تدوينة في الفايسبوك، ومؤكدا أنه لا أحد طلب منه الاعتذار.و كتب البرلماني المذكور على صفحته الفايسبوكية “بمناسبة الضجة المفتعلة على تدوينة عادية من مواطن حر قبل أي شيء آخر، يحترم الآخر كإنسان بغض النظر عن أي اعتبار، وأمقت التطرف بكل صوره وأشكاله، وهو ما تشهد عليه سيرتي الشخصية والمهنية والسياسية، واعتبر نفسي جنديا في مواجهة الغلو والانغلاق، أحيي كل المنابر والإعلاميين الذين تحلوا بالمهنية، وتثبتوا واتصلوا ونقلوا الموقف والرأي السليم، ولم ينساقوا مع التهويل والتقول والتأويل المغرض والمرضي، الذي سلكته فئة معروفة، وجاهزة للقيام بالمهمة متى ظهرت لها هوية الكاتب وانتماؤه، دون اهتمام حقيقي بالمكتوب، وهو ما انخدع به بعض الناس الشرفاء بحسن نية”.وأضاف العسري موضحا: “رغم تأكيدي مجددا على أن مضمون تدوينتي بريئ تماما، ومجرد ملاحظات وتساؤلات مشروعة، فإني وبأخلاق من هم قدوة لي في الشرف، ومن كل التيارات الفكرية الوطنية النزيهة والموضوعية، أعتذر”، وحرص على التأكيد أن اعتذاره هذا لم يطلبه من أحد، “لكل من أساء فهم مراميها، وأخطأ أو خطئ في تحليل مدلولها الانساني والوطني، وأولهن المتطوعات البلجيكيات اللواتي أحييهن، كما أحيي كل من يقدم خدمة للوطن والانسانية، من الداخل والخارج، وأيضا للجمعويين الذين استقبلوهم، ولكل من تأذى دون قصد من تدوينتي، فأنا فاعل جمعوي لعقود قبل اي صفة أخرى”.وختم تدوينته قائلا إنه لن يعود للموضوع أبدا ويعتذر عن أي اتصال بشأنه.
خرج النائب البرلماني عن البيجيدي، علي العسري، عن صمته بعد الضجة التي أثارتها تدوينته التي اتهم فيها البلجيكيات المتطوعات في تارودانت بنشر "العري"، مُقدما اعتذاره عما صدر منه، عبر تدوينة في الفايسبوك، ومؤكدا أنه لا أحد طلب منه الاعتذار.و كتب البرلماني المذكور على صفحته الفايسبوكية “بمناسبة الضجة المفتعلة على تدوينة عادية من مواطن حر قبل أي شيء آخر، يحترم الآخر كإنسان بغض النظر عن أي اعتبار، وأمقت التطرف بكل صوره وأشكاله، وهو ما تشهد عليه سيرتي الشخصية والمهنية والسياسية، واعتبر نفسي جنديا في مواجهة الغلو والانغلاق، أحيي كل المنابر والإعلاميين الذين تحلوا بالمهنية، وتثبتوا واتصلوا ونقلوا الموقف والرأي السليم، ولم ينساقوا مع التهويل والتقول والتأويل المغرض والمرضي، الذي سلكته فئة معروفة، وجاهزة للقيام بالمهمة متى ظهرت لها هوية الكاتب وانتماؤه، دون اهتمام حقيقي بالمكتوب، وهو ما انخدع به بعض الناس الشرفاء بحسن نية”.وأضاف العسري موضحا: “رغم تأكيدي مجددا على أن مضمون تدوينتي بريئ تماما، ومجرد ملاحظات وتساؤلات مشروعة، فإني وبأخلاق من هم قدوة لي في الشرف، ومن كل التيارات الفكرية الوطنية النزيهة والموضوعية، أعتذر”، وحرص على التأكيد أن اعتذاره هذا لم يطلبه من أحد، “لكل من أساء فهم مراميها، وأخطأ أو خطئ في تحليل مدلولها الانساني والوطني، وأولهن المتطوعات البلجيكيات اللواتي أحييهن، كما أحيي كل من يقدم خدمة للوطن والانسانية، من الداخل والخارج، وأيضا للجمعويين الذين استقبلوهم، ولكل من تأذى دون قصد من تدوينتي، فأنا فاعل جمعوي لعقود قبل اي صفة أخرى”.وختم تدوينته قائلا إنه لن يعود للموضوع أبدا ويعتذر عن أي اتصال بشأنه.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع