دولي
بدء التحقيقات في انفجار منجم الفحم الذي أودى بحياة 41 شخصا بتركيا
أعلن وزير العدل التركي، بكر بوزداغ، اليوم الأحد، أن خمسة مدعين بدأوا تحقيقا في انفجار منجم الفحم في منطقة أماسرا بولاية بارطن شمالي تركيا، الذي أودى بحياة 41 شخصا.وأضاف المسؤول، في تصريحات صحفية، أنه "سيتم التحقيق في هذه الحادثة وتوضيحها من مختلف جوانبها، ومهما كانت الأسئلة كثيرة سيتم الإجابة عنها جميعها ومعرفة أسباب الانفجار".وكان ما لا يقل عن 110 من عمال المناجم يعملون في المنجم عندما وقع الانفجار مساء الجمعة.من جانبه، قال وزير الطاقة، فاتح دونماز، إنه تم تعليق جميع العمليات في موقع المنجم حتى إشعار آخر، مسجلا أن التحقيقات الأولية تشير إلى أن الانفجار نجم عن تسرب غاز.ووفقا لوكالة (الأناضول) للأنباء، وقع الانفجار قرابة الساعة 18:15 بالتوقيت المحلي في منجم الفحم الصلب.وأضافت أنه فور وقوع الانفجار وصلت فرق الإطفاء والطوارئ والإسعاف والشرطة إلى موقع الحادث وبدأت عمليات الإنقاذ.وكان انفجار الجمعة من أشد الكوارث التي شهدها قطاع المعادن في تركيا خلال السنوات الأخيرة. وفي العام 2014 ق تل 301 من العمال في بلدة سوما غربي البلد، الواقعة على بعد 350 كيلومترا جنوب إسطنبول، في أسوأ كارثة يشهدها قطاع التعدين التركي.
أعلن وزير العدل التركي، بكر بوزداغ، اليوم الأحد، أن خمسة مدعين بدأوا تحقيقا في انفجار منجم الفحم في منطقة أماسرا بولاية بارطن شمالي تركيا، الذي أودى بحياة 41 شخصا.وأضاف المسؤول، في تصريحات صحفية، أنه "سيتم التحقيق في هذه الحادثة وتوضيحها من مختلف جوانبها، ومهما كانت الأسئلة كثيرة سيتم الإجابة عنها جميعها ومعرفة أسباب الانفجار".وكان ما لا يقل عن 110 من عمال المناجم يعملون في المنجم عندما وقع الانفجار مساء الجمعة.من جانبه، قال وزير الطاقة، فاتح دونماز، إنه تم تعليق جميع العمليات في موقع المنجم حتى إشعار آخر، مسجلا أن التحقيقات الأولية تشير إلى أن الانفجار نجم عن تسرب غاز.ووفقا لوكالة (الأناضول) للأنباء، وقع الانفجار قرابة الساعة 18:15 بالتوقيت المحلي في منجم الفحم الصلب.وأضافت أنه فور وقوع الانفجار وصلت فرق الإطفاء والطوارئ والإسعاف والشرطة إلى موقع الحادث وبدأت عمليات الإنقاذ.وكان انفجار الجمعة من أشد الكوارث التي شهدها قطاع المعادن في تركيا خلال السنوات الأخيرة. وفي العام 2014 ق تل 301 من العمال في بلدة سوما غربي البلد، الواقعة على بعد 350 كيلومترا جنوب إسطنبول، في أسوأ كارثة يشهدها قطاع التعدين التركي.
ملصقات
دولي
دولي
دولي
دولي
دولي
دولي
دولي