سياسة
“الپام” يتأهب لانتخاب قائد جديد بعد تشبث العماري بالإستقالة
جدد الياس العماري تشبثه بالإستقاله من منصبه كأمين عام لحزب الأصالة والمعاصرة، خلال اجتماع اللجنة الوطنية المكلفة بالإعداد للدورة الإستثنائية للمجلس الوطني، المنعقد بالمقر المركزي للحزب يوم الثلاثاء ثامن ماي الجاري، بالعاصمة الرباط.وأكد العماري خلال اللقاء الذي ترأسه الى جانب فاطمة الزهاراء المنصوري رئيسة المجلس الوطني، إلتزامه المبدئي والفعلي بأن يظل في صفوف الحزب كما كان دائما في خدمة أهدافه ومشروعه.وذكر العماري في مستهل اللقاء بسياق ورهانات تأسيس حزب الأصالة والمعاصرة، وبالمهام المرحلية والمستقبلية للمشروع السياسي للحزب، كما دعا إلى ضرورة تحصين كل المكتسبات المتحققة، والانتصار إلى وحدة الحزب لرفع كل التحديات المشتركة.ومن جهتها، ذكرت رئيسة المجلس الوطني بالسياق الذي ينعقد فيه الاجتماع، وبخلاصات الدورة 22 للمجلس الوطني، وبالمهام التي أوكلت للجنة الوطنية في إطار التحضير للدورة الاستثنائية للمجلس الوطني.وبعد التداول المستفيض في كل نقطة نقطة، تم التأكيد على عقد الدورة الاستثنائية بتاريخها المعلن يوم 26 ماي الجاري، وستعرض خلاصات الاجتماع والتقارير على أنظار المجلس الوطني للحسم فيها.وقد أوصى الاجتماع بضرورة رص الصفوف، و تكثيف التعبئة الجماعية ، والانتصار لوحدة الحزب من أجل رهاناته السياسية الكبرى خدمة لمشروعه الحداثي الديمقراطي.رحيل العماري المرتقب عن قيادة حزب الأصالة والمعاصرة، فسح المجال للتساؤل عن الشخصية الجديدة المرشحة لقيادة سفينة الپام، حيث تروج إشاعة بكون قيادة الحزب ستؤول إلى حكيم بنشماس، في وقت تتحدث مصادر أخرى على أن قيادة “البام” ستؤول إلى شخصية لم تكن في الحسبان يحتمل أن تكون ميلودة حازب، بينما ترجح مصادر كفة حسن بنعدي القيادي بالحزب ومؤسس حركة لكل الديمقراطيين التي شكلت نواة للحزب.
جدد الياس العماري تشبثه بالإستقاله من منصبه كأمين عام لحزب الأصالة والمعاصرة، خلال اجتماع اللجنة الوطنية المكلفة بالإعداد للدورة الإستثنائية للمجلس الوطني، المنعقد بالمقر المركزي للحزب يوم الثلاثاء ثامن ماي الجاري، بالعاصمة الرباط.وأكد العماري خلال اللقاء الذي ترأسه الى جانب فاطمة الزهاراء المنصوري رئيسة المجلس الوطني، إلتزامه المبدئي والفعلي بأن يظل في صفوف الحزب كما كان دائما في خدمة أهدافه ومشروعه.وذكر العماري في مستهل اللقاء بسياق ورهانات تأسيس حزب الأصالة والمعاصرة، وبالمهام المرحلية والمستقبلية للمشروع السياسي للحزب، كما دعا إلى ضرورة تحصين كل المكتسبات المتحققة، والانتصار إلى وحدة الحزب لرفع كل التحديات المشتركة.ومن جهتها، ذكرت رئيسة المجلس الوطني بالسياق الذي ينعقد فيه الاجتماع، وبخلاصات الدورة 22 للمجلس الوطني، وبالمهام التي أوكلت للجنة الوطنية في إطار التحضير للدورة الاستثنائية للمجلس الوطني.وبعد التداول المستفيض في كل نقطة نقطة، تم التأكيد على عقد الدورة الاستثنائية بتاريخها المعلن يوم 26 ماي الجاري، وستعرض خلاصات الاجتماع والتقارير على أنظار المجلس الوطني للحسم فيها.وقد أوصى الاجتماع بضرورة رص الصفوف، و تكثيف التعبئة الجماعية ، والانتصار لوحدة الحزب من أجل رهاناته السياسية الكبرى خدمة لمشروعه الحداثي الديمقراطي.رحيل العماري المرتقب عن قيادة حزب الأصالة والمعاصرة، فسح المجال للتساؤل عن الشخصية الجديدة المرشحة لقيادة سفينة الپام، حيث تروج إشاعة بكون قيادة الحزب ستؤول إلى حكيم بنشماس، في وقت تتحدث مصادر أخرى على أن قيادة “البام” ستؤول إلى شخصية لم تكن في الحسبان يحتمل أن تكون ميلودة حازب، بينما ترجح مصادر كفة حسن بنعدي القيادي بالحزب ومؤسس حركة لكل الديمقراطيين التي شكلت نواة للحزب.
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة