مجتمع
المكفوفون يشككون في نتائج المباراة الموحدة ويطالبون بفتح تحقيق
شككت التنسيقية الوطنية للمكفوفين المعطلين حاملي الشهادات بالمغرب، في نتائج المباراة الموحدة لفائدة أشخاص في وضعية إعاقة، واصفة إياها ب”المهزلة”، ومهددة بتنظيم وقفة إحتجاحية، يوم الثلاثاء المقبل، أمام المدرسة الوطنية للإدارة، اختارت لها اسم وقفة “الغضب”.وطالب التنسيقية في بيان لها، رئيس الحكومة، سعد الدين العثماني، بفتح تحقيق في ظروف هذه المباراة، مطالبة “بمحاسبة المسؤولين المشرفين عليها، وأولهم مستشار المكلف بالملف الإجتماعي. والكاتبين العامين بوزارة التنمية الإجتماعية والوظيفة العمومية”.وأوضحت التنسيقية الوطنية للمكفوفين المعطلين حاملي الشهادات بالمغرب، في البيان ذاته، أن المباراة شملت “اختلالات كبيرة”، مشيرة الى أنه “ورغم علم الحكومة بتخصصاتهم الأدبية، منتحتهم 20 منصبا، يتبارون فيه مع الإعاقات الأخرى، هذه الأخيرة التي إستحوذت على حصة الأسد، في نتائج الإمتحان الكتابي يوم الثلاثاء 31 دجنبر الماضي”،مشيرة إلى أن ” تخصص التقنين كان بأكمله للمعاقين لأن المكفوفين لا تكوين لهم في المجال التقني”.وأضافت التنسيقية، أن الأمر نفسه شمل “تخصص العلوم والإقتصاد، إذ حصل المكفوفين على مناصب قليلة في القانون، وأقل منها في الآداب”، مشددة على أن “الحكومة عملت على إقصاء المكفوفين”، مشيرة إلى أنه من بين الاختلالات التي شابت هذه المباريات ” نجاح اشخاص لم يجتازوا المباراة أصلا في كل من المدرستين الوطنيتين للإدارة والمعادن”.
شككت التنسيقية الوطنية للمكفوفين المعطلين حاملي الشهادات بالمغرب، في نتائج المباراة الموحدة لفائدة أشخاص في وضعية إعاقة، واصفة إياها ب”المهزلة”، ومهددة بتنظيم وقفة إحتجاحية، يوم الثلاثاء المقبل، أمام المدرسة الوطنية للإدارة، اختارت لها اسم وقفة “الغضب”.وطالب التنسيقية في بيان لها، رئيس الحكومة، سعد الدين العثماني، بفتح تحقيق في ظروف هذه المباراة، مطالبة “بمحاسبة المسؤولين المشرفين عليها، وأولهم مستشار المكلف بالملف الإجتماعي. والكاتبين العامين بوزارة التنمية الإجتماعية والوظيفة العمومية”.وأوضحت التنسيقية الوطنية للمكفوفين المعطلين حاملي الشهادات بالمغرب، في البيان ذاته، أن المباراة شملت “اختلالات كبيرة”، مشيرة الى أنه “ورغم علم الحكومة بتخصصاتهم الأدبية، منتحتهم 20 منصبا، يتبارون فيه مع الإعاقات الأخرى، هذه الأخيرة التي إستحوذت على حصة الأسد، في نتائج الإمتحان الكتابي يوم الثلاثاء 31 دجنبر الماضي”،مشيرة إلى أن ” تخصص التقنين كان بأكمله للمعاقين لأن المكفوفين لا تكوين لهم في المجال التقني”.وأضافت التنسيقية، أن الأمر نفسه شمل “تخصص العلوم والإقتصاد، إذ حصل المكفوفين على مناصب قليلة في القانون، وأقل منها في الآداب”، مشددة على أن “الحكومة عملت على إقصاء المكفوفين”، مشيرة إلى أنه من بين الاختلالات التي شابت هذه المباريات ” نجاح اشخاص لم يجتازوا المباراة أصلا في كل من المدرستين الوطنيتين للإدارة والمعادن”.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع