التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
المكتب الوطني لسلامة المنتجات الغذائية : هذه أسباب تعفن أضاحي العيد
نشر في: 6 سبتمبر 2017
خلصت التجارب المخبرية التي قام بها المكتب الوطني لسلامة المنتجات الغذائية حول أسباب تعفن لحوم الأضاحي لدى عدد كبير من المواطنين، التي أجريت على عدد من العينات أن عدد من البكتيريات مسؤولة عن حالة التفعن التي تعرضت لها لحوم الأضاحي، وهي بكتيريات من أنواع متعددة، تنتمي أساسا إلى فصيلة clostredies، بالإضافة إلى أنواع مثل des pseudomonas, des coliformes ، les staphylocoques.
وكشفت أن نوعا واحدا من البكتيريات على الخصوص، هو pseudomonas مسؤول عن تلون لحوم الأضاحي وانتقالها إلى اللون الأخضر، بينما تعمل les lostredies على إفساد هذه اللحوم على مستوى الأنسجة.
وتشير المعطيات أن هذه البكتيريات توجد بشكل طبيعي في الجهاز الهضمي للأكباش، لكن التبريد السريع للذبائح العادية داخل المسالخ يمنع انتشار هذه البكتيريات، على خلاف ما تقوم به الأسر التي يحتفظ كثير منها ب”السقيطة” إلى اليوم الموالي قبل تقطيعها وتبريدها.
والأسباب يمكن اجمالها حسب التقرير :
- انتشار البكتيريا
- تفاقمت بسبب درجة الحرارة المحيطة وظروف الحفاظ على الذبيحة في غرف غير جيدة التهوية.
- ارتفاع درجة الحرارة في شهر غشت .
- التسمين المكثف للأيام الأخيرة قبل العيد الذي تسبب في انتشار البكتيريا في الجهاز الهضمي للحيوانات.
في حين أشارت الجهة ذاتها إلى أن هذه الظاهرة “لوحظت السنة الماضية في عدد من المدن مثل فاس وآسفي وطنجة”، وأرجعت انتشارها هذه السنة إلى ارتفاع درجات الحرارة الذي أدى إلى انتشار البكتيريات التي بإمكانها العيش في درجة حرارة تتراوح في الحد الأدنى بين 25 و26 درجة.
وكشفت أن نوعا واحدا من البكتيريات على الخصوص، هو pseudomonas مسؤول عن تلون لحوم الأضاحي وانتقالها إلى اللون الأخضر، بينما تعمل les lostredies على إفساد هذه اللحوم على مستوى الأنسجة.
وتشير المعطيات أن هذه البكتيريات توجد بشكل طبيعي في الجهاز الهضمي للأكباش، لكن التبريد السريع للذبائح العادية داخل المسالخ يمنع انتشار هذه البكتيريات، على خلاف ما تقوم به الأسر التي يحتفظ كثير منها ب”السقيطة” إلى اليوم الموالي قبل تقطيعها وتبريدها.
والأسباب يمكن اجمالها حسب التقرير :
- انتشار البكتيريا
- تفاقمت بسبب درجة الحرارة المحيطة وظروف الحفاظ على الذبيحة في غرف غير جيدة التهوية.
- ارتفاع درجة الحرارة في شهر غشت .
- التسمين المكثف للأيام الأخيرة قبل العيد الذي تسبب في انتشار البكتيريا في الجهاز الهضمي للحيوانات.
في حين أشارت الجهة ذاتها إلى أن هذه الظاهرة “لوحظت السنة الماضية في عدد من المدن مثل فاس وآسفي وطنجة”، وأرجعت انتشارها هذه السنة إلى ارتفاع درجات الحرارة الذي أدى إلى انتشار البكتيريات التي بإمكانها العيش في درجة حرارة تتراوح في الحد الأدنى بين 25 و26 درجة.
خلصت التجارب المخبرية التي قام بها المكتب الوطني لسلامة المنتجات الغذائية حول أسباب تعفن لحوم الأضاحي لدى عدد كبير من المواطنين، التي أجريت على عدد من العينات أن عدد من البكتيريات مسؤولة عن حالة التفعن التي تعرضت لها لحوم الأضاحي، وهي بكتيريات من أنواع متعددة، تنتمي أساسا إلى فصيلة clostredies، بالإضافة إلى أنواع مثل des pseudomonas, des coliformes ، les staphylocoques.
وكشفت أن نوعا واحدا من البكتيريات على الخصوص، هو pseudomonas مسؤول عن تلون لحوم الأضاحي وانتقالها إلى اللون الأخضر، بينما تعمل les lostredies على إفساد هذه اللحوم على مستوى الأنسجة.
وتشير المعطيات أن هذه البكتيريات توجد بشكل طبيعي في الجهاز الهضمي للأكباش، لكن التبريد السريع للذبائح العادية داخل المسالخ يمنع انتشار هذه البكتيريات، على خلاف ما تقوم به الأسر التي يحتفظ كثير منها ب”السقيطة” إلى اليوم الموالي قبل تقطيعها وتبريدها.
والأسباب يمكن اجمالها حسب التقرير :
- انتشار البكتيريا
- تفاقمت بسبب درجة الحرارة المحيطة وظروف الحفاظ على الذبيحة في غرف غير جيدة التهوية.
- ارتفاع درجة الحرارة في شهر غشت .
- التسمين المكثف للأيام الأخيرة قبل العيد الذي تسبب في انتشار البكتيريا في الجهاز الهضمي للحيوانات.
في حين أشارت الجهة ذاتها إلى أن هذه الظاهرة “لوحظت السنة الماضية في عدد من المدن مثل فاس وآسفي وطنجة”، وأرجعت انتشارها هذه السنة إلى ارتفاع درجات الحرارة الذي أدى إلى انتشار البكتيريات التي بإمكانها العيش في درجة حرارة تتراوح في الحد الأدنى بين 25 و26 درجة.
وكشفت أن نوعا واحدا من البكتيريات على الخصوص، هو pseudomonas مسؤول عن تلون لحوم الأضاحي وانتقالها إلى اللون الأخضر، بينما تعمل les lostredies على إفساد هذه اللحوم على مستوى الأنسجة.
وتشير المعطيات أن هذه البكتيريات توجد بشكل طبيعي في الجهاز الهضمي للأكباش، لكن التبريد السريع للذبائح العادية داخل المسالخ يمنع انتشار هذه البكتيريات، على خلاف ما تقوم به الأسر التي يحتفظ كثير منها ب”السقيطة” إلى اليوم الموالي قبل تقطيعها وتبريدها.
والأسباب يمكن اجمالها حسب التقرير :
- انتشار البكتيريا
- تفاقمت بسبب درجة الحرارة المحيطة وظروف الحفاظ على الذبيحة في غرف غير جيدة التهوية.
- ارتفاع درجة الحرارة في شهر غشت .
- التسمين المكثف للأيام الأخيرة قبل العيد الذي تسبب في انتشار البكتيريا في الجهاز الهضمي للحيوانات.
في حين أشارت الجهة ذاتها إلى أن هذه الظاهرة “لوحظت السنة الماضية في عدد من المدن مثل فاس وآسفي وطنجة”، وأرجعت انتشارها هذه السنة إلى ارتفاع درجات الحرارة الذي أدى إلى انتشار البكتيريات التي بإمكانها العيش في درجة حرارة تتراوح في الحد الأدنى بين 25 و26 درجة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
إطلاق مبادرة المهارات الرقمية لفائدة مكوني برامج محاربة الأمية بالمغرب
وطني
وطني
إطلاق عملية تجهيز المدارس الابتدائية بالمغرب بـ60 ألف “ركن للقراءة”
وطني
وطني
مزور تتحدث عن مكانة سياسة التعمير في تنزيل النموذج التنموي الجديد
وطني
وطني
عملية إحصاء أسماء من سيستدعون للخدمة العسكرية تشارف على الانتهاء
وطني
وطني
الكشف عن تفاصيل جديدة حول اجراءات تبسيط مساطر البناء في الوسط القروي
وطني
وطني
انطلاق تشييد أزيد من 100 ألف وحدة سكنية جديدة للسكن الاقتصادي
وطني
وطني
85 من الوفيات في المغرب بسبب “الأمراض غير السارية”
وطني
وطني