مجتمع
المجتمع المدني بإقليم الحوز يدعم 1000 أسرة معوزة
تعبأ المجتمع المدني بإقليم الحوز لدعم حوالي 1000 أسرة تنحدر من جماعة تديلي مسفيوة وتنتمي إلى الفئات الهشة والمعوزة، وذلك مساهمة منه في الجهود المبذولة للتخفيف من حدة تداعيات جائحة فيروس "كورونا" المستجد (كوفيد-19).وهكذا، أشرفت كونفدرالية مسفيوة للجمعيات بجماعة تديلي مسفيوة بإقليم الحوز، بتنسيق مع السلطات المحلية لقيادة تديلي مسفيوة، على عملية توزيع مساعدات غذائية على نحو 1000 أسرة، التي وفرتها الكونفدرالية في إطار الإجراءات المصاحبة لفرض حالة الطوارئ والحجر الصحي.وقد شملت هذه المبادرة حوالي 32 دوارا بتراب جماعة تديلي مسفيوة، لتنضاف إلى مختلف المبادرات الهادفة الى تخفيف أعباء المعيش اليومي على ساكنة العالم القروي.وتهدف هذه المبادرة حسب الجهة المشرفة، إلى مساعدة الأسر خلال فترة الطوارئ الصحية، التي أعلنتها الحكومة لمواجهة تفشي جائحة "كورونا" بالمغرب، إذ تم حصر لوائح المستفيدين بتنسيق تام بين الكونفدرالية والسلطات المحلية وفق معايير العوز والحاجة.وعهد إلى الجمعيات المنضوية تحت لواء الكونفدرالية بمختلف الدواورير المنتمية لتراب الجماعة بتنسيق وإشراف تام من السلطات المحلية وأعوانها بتنفيذ كافة العمليات المرتبطة بإيصال القفف إلى الأسر المعنية في منازلهم.وتأتي مبادرة توزيع هذه المساعدات الغذائية، التي تتكون من المواد الاستهلاكية الأساسية، في إطار "انخراط مختلف مكونات الكونفدرالية إضافة إلى الجمعيات المنضوية تحت لوائها، ضمن حملة التضامن الواسعة التي تستهدف الأسر المعوزة في هذه الظرفية العصيبة التي تمر منها بلادنا".وقد نوهت مختلف مكونات كونفدرالية مسفيوة للجمعيات بالدور المهم الذي تلعبه السلطات المحلية في شخص السيد قائد قيادة تديلي مسفيوة في التعامل مع هذه الظرفية، وكذلك بالاجواء التنظيمية الجيدة التي مرت فيها عملية التوزيع.
تعبأ المجتمع المدني بإقليم الحوز لدعم حوالي 1000 أسرة تنحدر من جماعة تديلي مسفيوة وتنتمي إلى الفئات الهشة والمعوزة، وذلك مساهمة منه في الجهود المبذولة للتخفيف من حدة تداعيات جائحة فيروس "كورونا" المستجد (كوفيد-19).وهكذا، أشرفت كونفدرالية مسفيوة للجمعيات بجماعة تديلي مسفيوة بإقليم الحوز، بتنسيق مع السلطات المحلية لقيادة تديلي مسفيوة، على عملية توزيع مساعدات غذائية على نحو 1000 أسرة، التي وفرتها الكونفدرالية في إطار الإجراءات المصاحبة لفرض حالة الطوارئ والحجر الصحي.وقد شملت هذه المبادرة حوالي 32 دوارا بتراب جماعة تديلي مسفيوة، لتنضاف إلى مختلف المبادرات الهادفة الى تخفيف أعباء المعيش اليومي على ساكنة العالم القروي.وتهدف هذه المبادرة حسب الجهة المشرفة، إلى مساعدة الأسر خلال فترة الطوارئ الصحية، التي أعلنتها الحكومة لمواجهة تفشي جائحة "كورونا" بالمغرب، إذ تم حصر لوائح المستفيدين بتنسيق تام بين الكونفدرالية والسلطات المحلية وفق معايير العوز والحاجة.وعهد إلى الجمعيات المنضوية تحت لواء الكونفدرالية بمختلف الدواورير المنتمية لتراب الجماعة بتنسيق وإشراف تام من السلطات المحلية وأعوانها بتنفيذ كافة العمليات المرتبطة بإيصال القفف إلى الأسر المعنية في منازلهم.وتأتي مبادرة توزيع هذه المساعدات الغذائية، التي تتكون من المواد الاستهلاكية الأساسية، في إطار "انخراط مختلف مكونات الكونفدرالية إضافة إلى الجمعيات المنضوية تحت لوائها، ضمن حملة التضامن الواسعة التي تستهدف الأسر المعوزة في هذه الظرفية العصيبة التي تمر منها بلادنا".وقد نوهت مختلف مكونات كونفدرالية مسفيوة للجمعيات بالدور المهم الذي تلعبه السلطات المحلية في شخص السيد قائد قيادة تديلي مسفيوة في التعامل مع هذه الظرفية، وكذلك بالاجواء التنظيمية الجيدة التي مرت فيها عملية التوزيع.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع