رياضة
الكوكب المراكشي الفريق اللغز !
لا يكترث مسؤولو فريق الكوكب المراكشي لما يردده الشارع المراكشي، و لا انتقادات رجال الاعلام ، في الوقت الذي يتحدثون عن تحملهم المسؤولية مكرهين ، نظرا لانعدام من يتقدم للتسيير ، و يعللون موقفهم بأن لا احد يرضى ب " خسران الفلوس و السبان " أي الكل يرفض تسيير فريق الكوكب المراكشي و الإنفاق عليها في الوقت الذي يصب الجمهور جم غضبه على التسيير .
كلام مسؤولي الفريق عن تحمل المسؤولية " بزز " يحيلنا إلى أن العديد من الجماهير و الفاعليات الرياضية " هزوا غطاء سيدي بلعباس و رماو العار عليهم لتحمل المسؤولية " .
إذا كان الامر كذلك ، لماذا الجمهور المراكشي يكيل السباب للمكتب المسير كل لحظة و حين ، و لماذا تتواجد بعض الكتابات الحائطية ، و التي انتقل بعضها إلى مواقع التواصل الاجتماعي الامر الذي أدى إلى نقل الخلاف من المحلي الى الوطني ان لم نقل الدولي .
منذ مدة طويلة يتم الحديث عن غياب مرشحين لتسيير فريق الكوكب المراكشي ، و باستثناء الموسم الذي احتل خلاله الفريق رتبة مكنته من خوض المنافسات الافريقية ، و الفريق الذي كان يشكل مصدر رعب للفرق الوطنية ، يصارع من اجل البقاء ضمن قسم الصفوة ، دون الحديث عن هزالة العطاء التقني و جلب لاعبين في خريف عمرهم الكروي .
يتبرأ المكتب المسير من تواضع الفريق و يلقي بالمسؤولية على المدرب و الطاقم التقني ، كما لو أن الجمهور هو الذي تعاقد مع المدرب ، وهنا لابد من طرح السؤال من استقدم الصحابي ، و البهجة و مريانة رفقة جعفر عاطفي اللذين لا ندري من هو المطرب الحقيقي حيث مريانة يقف في الملعب و يعطي تعليماته ، لكنه يغيب عن الندوة الصحفية ، الامر الذي علق عليه البعض ب " تقلابتو العين " .
ما ينطبق على مهمة التدريب ينعكس على باقي المهمات داخل الفريق الذي يعتبره البعض لغزا محيرا ، هناك من يتحدث عن تسيير عن بعد أو ب " التيليكموند " في حين يعتبر آخرون أن المكتب الحالي نظرا لانعدام التجربة لدى بعض الأعضاء ، يقف عاجزا أمام تدخلات بعض الأسماء التي استمرت بالفريق منذ أزيد خمسة عشرة سنة .
الحديث عن مالية الفريق يتطلب تدخل المجلس الأعلى للحسابات و الانطلاق من البداية على اعتبار أن الكوكب استفادت من تفويت الملعب عن طريق كراء طويل الامد ، قبل أن تقوم بإنجاز المشروع التجاري ، الذي قيل وقتئذ انه سيغني الكوكب عن استجداء و انه سيوفر مداخيل قارة و و و ، دون أن يعلم الجمهور من قام ببناء المركب التجاري ، و كيفية تفويت الدكاكين و المحلات الى المستفيدين ، مبالغ الكراء ، ثمن المفاتيح ، تفريخ العديد من الفروع مما جعل فريق كرة القدم ينصهر داخلها ، كلها أسئلة ظلت عالقة نظرا للقوة التي كان يمتلكها المسؤول عن الفريق من ملال وظيفته الحارس الشخصي لملك البلاد .
تلكم صور من لغز الكوكب الذي لن يحل الا بالتغيير الجذري بعيدا عن الحلول الترقيعية
لا يكترث مسؤولو فريق الكوكب المراكشي لما يردده الشارع المراكشي، و لا انتقادات رجال الاعلام ، في الوقت الذي يتحدثون عن تحملهم المسؤولية مكرهين ، نظرا لانعدام من يتقدم للتسيير ، و يعللون موقفهم بأن لا احد يرضى ب " خسران الفلوس و السبان " أي الكل يرفض تسيير فريق الكوكب المراكشي و الإنفاق عليها في الوقت الذي يصب الجمهور جم غضبه على التسيير .
كلام مسؤولي الفريق عن تحمل المسؤولية " بزز " يحيلنا إلى أن العديد من الجماهير و الفاعليات الرياضية " هزوا غطاء سيدي بلعباس و رماو العار عليهم لتحمل المسؤولية " .
إذا كان الامر كذلك ، لماذا الجمهور المراكشي يكيل السباب للمكتب المسير كل لحظة و حين ، و لماذا تتواجد بعض الكتابات الحائطية ، و التي انتقل بعضها إلى مواقع التواصل الاجتماعي الامر الذي أدى إلى نقل الخلاف من المحلي الى الوطني ان لم نقل الدولي .
منذ مدة طويلة يتم الحديث عن غياب مرشحين لتسيير فريق الكوكب المراكشي ، و باستثناء الموسم الذي احتل خلاله الفريق رتبة مكنته من خوض المنافسات الافريقية ، و الفريق الذي كان يشكل مصدر رعب للفرق الوطنية ، يصارع من اجل البقاء ضمن قسم الصفوة ، دون الحديث عن هزالة العطاء التقني و جلب لاعبين في خريف عمرهم الكروي .
يتبرأ المكتب المسير من تواضع الفريق و يلقي بالمسؤولية على المدرب و الطاقم التقني ، كما لو أن الجمهور هو الذي تعاقد مع المدرب ، وهنا لابد من طرح السؤال من استقدم الصحابي ، و البهجة و مريانة رفقة جعفر عاطفي اللذين لا ندري من هو المطرب الحقيقي حيث مريانة يقف في الملعب و يعطي تعليماته ، لكنه يغيب عن الندوة الصحفية ، الامر الذي علق عليه البعض ب " تقلابتو العين " .
ما ينطبق على مهمة التدريب ينعكس على باقي المهمات داخل الفريق الذي يعتبره البعض لغزا محيرا ، هناك من يتحدث عن تسيير عن بعد أو ب " التيليكموند " في حين يعتبر آخرون أن المكتب الحالي نظرا لانعدام التجربة لدى بعض الأعضاء ، يقف عاجزا أمام تدخلات بعض الأسماء التي استمرت بالفريق منذ أزيد خمسة عشرة سنة .
الحديث عن مالية الفريق يتطلب تدخل المجلس الأعلى للحسابات و الانطلاق من البداية على اعتبار أن الكوكب استفادت من تفويت الملعب عن طريق كراء طويل الامد ، قبل أن تقوم بإنجاز المشروع التجاري ، الذي قيل وقتئذ انه سيغني الكوكب عن استجداء و انه سيوفر مداخيل قارة و و و ، دون أن يعلم الجمهور من قام ببناء المركب التجاري ، و كيفية تفويت الدكاكين و المحلات الى المستفيدين ، مبالغ الكراء ، ثمن المفاتيح ، تفريخ العديد من الفروع مما جعل فريق كرة القدم ينصهر داخلها ، كلها أسئلة ظلت عالقة نظرا للقوة التي كان يمتلكها المسؤول عن الفريق من ملال وظيفته الحارس الشخصي لملك البلاد .
تلكم صور من لغز الكوكب الذي لن يحل الا بالتغيير الجذري بعيدا عن الحلول الترقيعية
ملصقات
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة