التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
القنصل الشرفي لأوكرانيا يكشف ل “كِشـ24” تفاصيل طرد 3 مغاربة من طائرة فرنسية بمطار “كييف”
نشر في: 28 ديسمبر 2015
كان النطق بكلمة "ارهابيين" كافيا للتسبب في طرد ثلاثة شبان مغاربة، من على متن طائرة تابعة للخطوط الجوية الفرنسية، قبل اقلاعها من مطار "بوريسبيل" ضواحي العاصمة الاوكرانية "كييف " في اتجاه باريس يوم الجمعة الماضي
و حسب تصريح ل"محمد الادريسي" القنصل الشرفي لاوكرانيا خص به "كِشـ24"، فان الشبان المغاربة الثلاثة الذين تعارفوا في المطار اثناء انتظار موعد الرحلة الذي كان مرتقبا في حوالي الساعة الثالثة بعد الزوال، و المتوجهة للعاصمة الفرنسية باريس، نطق احدهم في دردشة مع مرافقه اثناء الصعود للطائرة بكلمة "ارهابيين"، ما جعل مظيفة بالطائرة تنتبه للامر و تبلغ طاقم الطائرة الذي رفض ربانها اقلاع الطائرة و على متنها الشبان الثلاثة، حيث تم ربط الاتصال بشرطة المطار، التي اصطحبت الشبان خارج الطائرة و اخضعتهم للتحقيق لازيد من ساعتين، قبل اكتشاف ان الشبان المغاربة لا يشكلون خطرا يذكر
و اكد "محمد الادريسي" ل"كِشـ24"، انه تلقى اتصالا من طرف والد احد الطلاب الثلاثة الذين يتابعون دراستهم باوكرانيا، و الذي ابلغه بخبر التحقيق معهم من طرف شرطة الحدود الاوكرانية، حيث قام القنصل الشرفي لاوكرانيا بالمغرب بربط الاتصال بشرطة الحدود للاطلاع على مجريات البحث و متابعة تطوراته، قبل التأكد من اطلاق سراح الشبان المغاربة، بعد ما تأكدت السلطات الاوكرانية بان الحوار الذي استنفر الامن بالمطار، مجرد مزاح و كلام عابر و غير مقصود، كلف الشبان المغاربة الطرد من الطائرة و الخضوع للتحقيق
و وفق ذات المصدر، فإن شركة الخطوط الجوية الفرنسية التي تسبب الحادث في تأخير رحلتها لما يقارب الاربعين دقيقة رفضت تعويض قيمة التذاكر للطلاب المغاربة و اخبرتهم بقرار رسمي لمنعهم من استعمال خطوطها الجوية بعد الحادث، ليضطروا للجوء لشركة طيران بديلة، قدموا من خلالها الى المغرب مساء اول امس السبت، لقضاء عطلتهم عبر خط كييف - فرانكفورت
و كانت تقارير اعلامية روسية، قد ربطت طرد الشبان المغاربة بجهرهم بعلاقة مفترضة مع اسماء ارهابية معروفة وسط الطائرة ، فيما اكد القنصل الشرفي لاوكرانيا، انهم لم يستقروا بالطائرة و كان حديثهم اثناء الصعود اليها، و كانت كلمة "ارهابيين" كافية لجزهم في المشاكل
و حسب تصريح ل"محمد الادريسي" القنصل الشرفي لاوكرانيا خص به "كِشـ24"، فان الشبان المغاربة الثلاثة الذين تعارفوا في المطار اثناء انتظار موعد الرحلة الذي كان مرتقبا في حوالي الساعة الثالثة بعد الزوال، و المتوجهة للعاصمة الفرنسية باريس، نطق احدهم في دردشة مع مرافقه اثناء الصعود للطائرة بكلمة "ارهابيين"، ما جعل مظيفة بالطائرة تنتبه للامر و تبلغ طاقم الطائرة الذي رفض ربانها اقلاع الطائرة و على متنها الشبان الثلاثة، حيث تم ربط الاتصال بشرطة المطار، التي اصطحبت الشبان خارج الطائرة و اخضعتهم للتحقيق لازيد من ساعتين، قبل اكتشاف ان الشبان المغاربة لا يشكلون خطرا يذكر
و اكد "محمد الادريسي" ل"كِشـ24"، انه تلقى اتصالا من طرف والد احد الطلاب الثلاثة الذين يتابعون دراستهم باوكرانيا، و الذي ابلغه بخبر التحقيق معهم من طرف شرطة الحدود الاوكرانية، حيث قام القنصل الشرفي لاوكرانيا بالمغرب بربط الاتصال بشرطة الحدود للاطلاع على مجريات البحث و متابعة تطوراته، قبل التأكد من اطلاق سراح الشبان المغاربة، بعد ما تأكدت السلطات الاوكرانية بان الحوار الذي استنفر الامن بالمطار، مجرد مزاح و كلام عابر و غير مقصود، كلف الشبان المغاربة الطرد من الطائرة و الخضوع للتحقيق
و وفق ذات المصدر، فإن شركة الخطوط الجوية الفرنسية التي تسبب الحادث في تأخير رحلتها لما يقارب الاربعين دقيقة رفضت تعويض قيمة التذاكر للطلاب المغاربة و اخبرتهم بقرار رسمي لمنعهم من استعمال خطوطها الجوية بعد الحادث، ليضطروا للجوء لشركة طيران بديلة، قدموا من خلالها الى المغرب مساء اول امس السبت، لقضاء عطلتهم عبر خط كييف - فرانكفورت
و كانت تقارير اعلامية روسية، قد ربطت طرد الشبان المغاربة بجهرهم بعلاقة مفترضة مع اسماء ارهابية معروفة وسط الطائرة ، فيما اكد القنصل الشرفي لاوكرانيا، انهم لم يستقروا بالطائرة و كان حديثهم اثناء الصعود اليها، و كانت كلمة "ارهابيين" كافية لجزهم في المشاكل
كان النطق بكلمة "ارهابيين" كافيا للتسبب في طرد ثلاثة شبان مغاربة، من على متن طائرة تابعة للخطوط الجوية الفرنسية، قبل اقلاعها من مطار "بوريسبيل" ضواحي العاصمة الاوكرانية "كييف " في اتجاه باريس يوم الجمعة الماضي
و حسب تصريح ل"محمد الادريسي" القنصل الشرفي لاوكرانيا خص به "كِشـ24"، فان الشبان المغاربة الثلاثة الذين تعارفوا في المطار اثناء انتظار موعد الرحلة الذي كان مرتقبا في حوالي الساعة الثالثة بعد الزوال، و المتوجهة للعاصمة الفرنسية باريس، نطق احدهم في دردشة مع مرافقه اثناء الصعود للطائرة بكلمة "ارهابيين"، ما جعل مظيفة بالطائرة تنتبه للامر و تبلغ طاقم الطائرة الذي رفض ربانها اقلاع الطائرة و على متنها الشبان الثلاثة، حيث تم ربط الاتصال بشرطة المطار، التي اصطحبت الشبان خارج الطائرة و اخضعتهم للتحقيق لازيد من ساعتين، قبل اكتشاف ان الشبان المغاربة لا يشكلون خطرا يذكر
و اكد "محمد الادريسي" ل"كِشـ24"، انه تلقى اتصالا من طرف والد احد الطلاب الثلاثة الذين يتابعون دراستهم باوكرانيا، و الذي ابلغه بخبر التحقيق معهم من طرف شرطة الحدود الاوكرانية، حيث قام القنصل الشرفي لاوكرانيا بالمغرب بربط الاتصال بشرطة الحدود للاطلاع على مجريات البحث و متابعة تطوراته، قبل التأكد من اطلاق سراح الشبان المغاربة، بعد ما تأكدت السلطات الاوكرانية بان الحوار الذي استنفر الامن بالمطار، مجرد مزاح و كلام عابر و غير مقصود، كلف الشبان المغاربة الطرد من الطائرة و الخضوع للتحقيق
و وفق ذات المصدر، فإن شركة الخطوط الجوية الفرنسية التي تسبب الحادث في تأخير رحلتها لما يقارب الاربعين دقيقة رفضت تعويض قيمة التذاكر للطلاب المغاربة و اخبرتهم بقرار رسمي لمنعهم من استعمال خطوطها الجوية بعد الحادث، ليضطروا للجوء لشركة طيران بديلة، قدموا من خلالها الى المغرب مساء اول امس السبت، لقضاء عطلتهم عبر خط كييف - فرانكفورت
و كانت تقارير اعلامية روسية، قد ربطت طرد الشبان المغاربة بجهرهم بعلاقة مفترضة مع اسماء ارهابية معروفة وسط الطائرة ، فيما اكد القنصل الشرفي لاوكرانيا، انهم لم يستقروا بالطائرة و كان حديثهم اثناء الصعود اليها، و كانت كلمة "ارهابيين" كافية لجزهم في المشاكل
و حسب تصريح ل"محمد الادريسي" القنصل الشرفي لاوكرانيا خص به "كِشـ24"، فان الشبان المغاربة الثلاثة الذين تعارفوا في المطار اثناء انتظار موعد الرحلة الذي كان مرتقبا في حوالي الساعة الثالثة بعد الزوال، و المتوجهة للعاصمة الفرنسية باريس، نطق احدهم في دردشة مع مرافقه اثناء الصعود للطائرة بكلمة "ارهابيين"، ما جعل مظيفة بالطائرة تنتبه للامر و تبلغ طاقم الطائرة الذي رفض ربانها اقلاع الطائرة و على متنها الشبان الثلاثة، حيث تم ربط الاتصال بشرطة المطار، التي اصطحبت الشبان خارج الطائرة و اخضعتهم للتحقيق لازيد من ساعتين، قبل اكتشاف ان الشبان المغاربة لا يشكلون خطرا يذكر
و اكد "محمد الادريسي" ل"كِشـ24"، انه تلقى اتصالا من طرف والد احد الطلاب الثلاثة الذين يتابعون دراستهم باوكرانيا، و الذي ابلغه بخبر التحقيق معهم من طرف شرطة الحدود الاوكرانية، حيث قام القنصل الشرفي لاوكرانيا بالمغرب بربط الاتصال بشرطة الحدود للاطلاع على مجريات البحث و متابعة تطوراته، قبل التأكد من اطلاق سراح الشبان المغاربة، بعد ما تأكدت السلطات الاوكرانية بان الحوار الذي استنفر الامن بالمطار، مجرد مزاح و كلام عابر و غير مقصود، كلف الشبان المغاربة الطرد من الطائرة و الخضوع للتحقيق
و وفق ذات المصدر، فإن شركة الخطوط الجوية الفرنسية التي تسبب الحادث في تأخير رحلتها لما يقارب الاربعين دقيقة رفضت تعويض قيمة التذاكر للطلاب المغاربة و اخبرتهم بقرار رسمي لمنعهم من استعمال خطوطها الجوية بعد الحادث، ليضطروا للجوء لشركة طيران بديلة، قدموا من خلالها الى المغرب مساء اول امس السبت، لقضاء عطلتهم عبر خط كييف - فرانكفورت
و كانت تقارير اعلامية روسية، قد ربطت طرد الشبان المغاربة بجهرهم بعلاقة مفترضة مع اسماء ارهابية معروفة وسط الطائرة ، فيما اكد القنصل الشرفي لاوكرانيا، انهم لم يستقروا بالطائرة و كان حديثهم اثناء الصعود اليها، و كانت كلمة "ارهابيين" كافية لجزهم في المشاكل
ملصقات
اقرأ أيضاً
لجنة وزارية: تموين وافر ومتنوع بالأسواق في النصف الأول من رمضان
وطني
وطني
ضبط 5470 مخالفة تتعلق بالأسعار وجودة المواد الغذائية
وطني
وطني
الجزائر تواصل محاولات “السطو” على التراث المغربي
وطني
وطني
حزب الكتاب يطالب الحكومة بفتح حوار جدي وبناء مع طلبة الطب
وطني
وطني
“الهاكا” تدخل على الخط بخصوص قضية المنشط الإذاعي “مومو”
وطني
وطني
عبد الجليل يكشف الموعد المناسب لتقنين خدمة النقل عبر التطبيقات الذكية
وطني
وطني
أمير المؤمنين يترأس الدرس الرابع من سلسلة الدروس الحسنية الرمضانية
وطني
وطني