التعليقات مغلقة لهذا المنشور
منوعات
القطط والكلاب في أمريكا تستهلك خمس كميات الطعام التي يحتاجها سكان البلاد!
نشر في: 8 أغسطس 2017
أكد العالم غريغوري أوكين من جامعة كاليفورنيا الأمريكية أن القطط والكلاب الموجودة في الولايات المتحدة تستهلك كميات هائلة من الطعام تعادل خمس حاجة سكان البلاد.
يلجأ كثير من الناس لتربية الحيوانات الأليفة كالقطط والكلاب إما حبا لها أو لأغراض الحراسة أو غير ذلك، فما النتائج التي تترتب على تربية تلك الحيوانات؟
وفي حديث لمجلة PLOS One قال العالم، غريغوري أوكين، من جامعة كاليفورنيا الأمريكية: "في الولايات المتحدة وحدها يعيش ما يزيد عن 163 مليون كلب وقط، تعتمد في غذائها بشكل أساسي على اللحوم والأطعمة ذات المصدر الحيواني، وبالتالي فهي تستهلك كميات كبيرة من الموارد الغذائية تعادل خمس ما يستهلكه سكان البلاد، فضلا عن استخدام كميات كبيرة من المياه والمحاصيل النباتية التي تدخل في تركيب أطعمتها المصنعة، ما ينعكس سلبا على الموارد البيئية والطبيعية، وبالإضافة إلى كل ذلك فهي تطرح في الجو كميات كبيرة من غاز ثاني أوكسيد الكربون الذي يؤثر بشكل مباشر على مناخ الأرض".
وأشار أوكين إلى أنه "وللحفاظ على موارد الأرض والتقليل من التأثيرات السلبية على المناخ، يجب على الناس الذين يحبون تربية الحيوانات الأليفة أن يعطوا الأفضلية لتربية الحيوانات التي تستهلك كميات أقل من الطعام والمياه".
ووفقا لتقديرات العلماء فإن "الأعداد الكبيرة من الحيوانات الأليفة الموجودة في الولايات المتحدة وحدها تطرح ما يعادل 64 مليون طن من غاز ثاني أوكسيد الكربون في الجو، فضلا عن أنها تزيد من انبعاثات غاز الميثان وأكاسيد النيتروجين".
وبالرغم من كل تلك المعلومات، إلا أن العديد من الدراسات تؤكد على أن تربية الحيوانات الأليفة كالقطط والكلاب تساعد الإنسان على التخلص من الاكتئاب والحزن وتحسن من حالته النفسية.
يلجأ كثير من الناس لتربية الحيوانات الأليفة كالقطط والكلاب إما حبا لها أو لأغراض الحراسة أو غير ذلك، فما النتائج التي تترتب على تربية تلك الحيوانات؟
وفي حديث لمجلة PLOS One قال العالم، غريغوري أوكين، من جامعة كاليفورنيا الأمريكية: "في الولايات المتحدة وحدها يعيش ما يزيد عن 163 مليون كلب وقط، تعتمد في غذائها بشكل أساسي على اللحوم والأطعمة ذات المصدر الحيواني، وبالتالي فهي تستهلك كميات كبيرة من الموارد الغذائية تعادل خمس ما يستهلكه سكان البلاد، فضلا عن استخدام كميات كبيرة من المياه والمحاصيل النباتية التي تدخل في تركيب أطعمتها المصنعة، ما ينعكس سلبا على الموارد البيئية والطبيعية، وبالإضافة إلى كل ذلك فهي تطرح في الجو كميات كبيرة من غاز ثاني أوكسيد الكربون الذي يؤثر بشكل مباشر على مناخ الأرض".
وأشار أوكين إلى أنه "وللحفاظ على موارد الأرض والتقليل من التأثيرات السلبية على المناخ، يجب على الناس الذين يحبون تربية الحيوانات الأليفة أن يعطوا الأفضلية لتربية الحيوانات التي تستهلك كميات أقل من الطعام والمياه".
ووفقا لتقديرات العلماء فإن "الأعداد الكبيرة من الحيوانات الأليفة الموجودة في الولايات المتحدة وحدها تطرح ما يعادل 64 مليون طن من غاز ثاني أوكسيد الكربون في الجو، فضلا عن أنها تزيد من انبعاثات غاز الميثان وأكاسيد النيتروجين".
وبالرغم من كل تلك المعلومات، إلا أن العديد من الدراسات تؤكد على أن تربية الحيوانات الأليفة كالقطط والكلاب تساعد الإنسان على التخلص من الاكتئاب والحزن وتحسن من حالته النفسية.
أكد العالم غريغوري أوكين من جامعة كاليفورنيا الأمريكية أن القطط والكلاب الموجودة في الولايات المتحدة تستهلك كميات هائلة من الطعام تعادل خمس حاجة سكان البلاد.
يلجأ كثير من الناس لتربية الحيوانات الأليفة كالقطط والكلاب إما حبا لها أو لأغراض الحراسة أو غير ذلك، فما النتائج التي تترتب على تربية تلك الحيوانات؟
وفي حديث لمجلة PLOS One قال العالم، غريغوري أوكين، من جامعة كاليفورنيا الأمريكية: "في الولايات المتحدة وحدها يعيش ما يزيد عن 163 مليون كلب وقط، تعتمد في غذائها بشكل أساسي على اللحوم والأطعمة ذات المصدر الحيواني، وبالتالي فهي تستهلك كميات كبيرة من الموارد الغذائية تعادل خمس ما يستهلكه سكان البلاد، فضلا عن استخدام كميات كبيرة من المياه والمحاصيل النباتية التي تدخل في تركيب أطعمتها المصنعة، ما ينعكس سلبا على الموارد البيئية والطبيعية، وبالإضافة إلى كل ذلك فهي تطرح في الجو كميات كبيرة من غاز ثاني أوكسيد الكربون الذي يؤثر بشكل مباشر على مناخ الأرض".
وأشار أوكين إلى أنه "وللحفاظ على موارد الأرض والتقليل من التأثيرات السلبية على المناخ، يجب على الناس الذين يحبون تربية الحيوانات الأليفة أن يعطوا الأفضلية لتربية الحيوانات التي تستهلك كميات أقل من الطعام والمياه".
ووفقا لتقديرات العلماء فإن "الأعداد الكبيرة من الحيوانات الأليفة الموجودة في الولايات المتحدة وحدها تطرح ما يعادل 64 مليون طن من غاز ثاني أوكسيد الكربون في الجو، فضلا عن أنها تزيد من انبعاثات غاز الميثان وأكاسيد النيتروجين".
وبالرغم من كل تلك المعلومات، إلا أن العديد من الدراسات تؤكد على أن تربية الحيوانات الأليفة كالقطط والكلاب تساعد الإنسان على التخلص من الاكتئاب والحزن وتحسن من حالته النفسية.
يلجأ كثير من الناس لتربية الحيوانات الأليفة كالقطط والكلاب إما حبا لها أو لأغراض الحراسة أو غير ذلك، فما النتائج التي تترتب على تربية تلك الحيوانات؟
وفي حديث لمجلة PLOS One قال العالم، غريغوري أوكين، من جامعة كاليفورنيا الأمريكية: "في الولايات المتحدة وحدها يعيش ما يزيد عن 163 مليون كلب وقط، تعتمد في غذائها بشكل أساسي على اللحوم والأطعمة ذات المصدر الحيواني، وبالتالي فهي تستهلك كميات كبيرة من الموارد الغذائية تعادل خمس ما يستهلكه سكان البلاد، فضلا عن استخدام كميات كبيرة من المياه والمحاصيل النباتية التي تدخل في تركيب أطعمتها المصنعة، ما ينعكس سلبا على الموارد البيئية والطبيعية، وبالإضافة إلى كل ذلك فهي تطرح في الجو كميات كبيرة من غاز ثاني أوكسيد الكربون الذي يؤثر بشكل مباشر على مناخ الأرض".
وأشار أوكين إلى أنه "وللحفاظ على موارد الأرض والتقليل من التأثيرات السلبية على المناخ، يجب على الناس الذين يحبون تربية الحيوانات الأليفة أن يعطوا الأفضلية لتربية الحيوانات التي تستهلك كميات أقل من الطعام والمياه".
ووفقا لتقديرات العلماء فإن "الأعداد الكبيرة من الحيوانات الأليفة الموجودة في الولايات المتحدة وحدها تطرح ما يعادل 64 مليون طن من غاز ثاني أوكسيد الكربون في الجو، فضلا عن أنها تزيد من انبعاثات غاز الميثان وأكاسيد النيتروجين".
وبالرغم من كل تلك المعلومات، إلا أن العديد من الدراسات تؤكد على أن تربية الحيوانات الأليفة كالقطط والكلاب تساعد الإنسان على التخلص من الاكتئاب والحزن وتحسن من حالته النفسية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
لحم مشوي مع الجزر والفطر لإفطار رمضاني صحي و شهي
منوعات
منوعات
شوفان بالحليب والعسل لوجبة سحور بسيطة ولذيذة
منوعات
منوعات
واتساب يرفع مستوى التفاعل بإدخال خاصية تثبيت الرسائل المتعددة
منوعات
منوعات
حضري طبق سباغيتي بالدجاج وتمتعي بألذ وأشهى إفطار في رمضان
منوعات
منوعات
منصة “إكس” تشهد انخفاضاً بعدد المستخدمين
منوعات
منوعات
اعدي شوربة الدجاج بالجزر والثوم وتمتعي بسحور رمضاني صحي و مفي
منوعات
منوعات
بعد عام من المراجعة.. “ميتا” تحسم الجدل حول كلمة “شهيد”
منوعات
منوعات