التعليقات مغلقة لهذا المنشور
ثقافة-وفن
الفيلم البلجيكي الفرنسي “كيبر” يختتم أفلام المسابقة الرسمية للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش
نشر في: 12 ديسمبر 2015
يسدل الستار اليوم الجمعة، بقصر المؤتمرات بمراكش، على أفلام المسابقة الرسمية للدورة 15 من المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، بعرض فيلم "كيبر" للمخرج الفرنسي البلجيكي كيوم سينيز، وهو إنتاج مشترك بين سويسرا وبلجيكا وفرنسا، يحكي قصة علاقة عاطفية تجمع الشابة ميلاني الشاب مكسيم والتي ينجم عليها حمل غير شرعي، سيؤثر على مسار هاته العلاقة وسيولد عدد من الصراعات والمشاكل بين أسرتي المراهقين، إضافة إلى تأثيرها على المسار الشخصي لكل واحد منهما.
ويصور الفيلم هاته العلاقة العاطفية التي تربط المراهقين مسكيم وميلاني في بدايتها موضحا مسار كل واحد منهما، حيث تدرس الشابة فيما يمارس الشاب رياضة كرة القدم إلى جانب التمدرس، بناء على رغبته في احتراف هاته الرياضة لاحقا من خلال الالتحاق بنادي محترف تحت إشراف والده المدرب الرياضي ودعم من والدته التي تعيش بشكل منفصل عن الوالد رفقة مكسيموس شقيقه الأصغر.
ويطرح الفيلم قضايا اجتماعية على مستوى الدول الاوربية، على غرار الإجهاض وعلاقة المدربين باللاعبين الشباب وأمور أخرى خلقت التميز لهذا العمل السينمائي.
وفتحت المسابقة الرسمية للمهرجان، كالعادة، عيون عشاق السينما على آفاق إبداعية متنوعة، وتجارب طليعية من أقوى مراكز انتاج السينما عبر العالم.
ففضلا عن الحضور المغربي المتمثل في فيلم "المتمردة" لمخرجه المغربي جواد غالب المقيم ببلجيكا، حضرت في المسابقة أعمال تمثل دول اليابان والبرازيل وكوريا الجنوبية والهند وكازاخستان وإيران وتركيا ولبنان وإيسلندا والدانمارك وبلجيكا وكندا والولايات المتحدة الأمريكية والمكسيك.
وأفردت قائمة الافلام الطويلة المشاركة في المسابقة الرسمية، جانبا واسعا من اهتمامها للشباب والتنوع، من مختلف القارات، وتشمل الفيلم الياباني "ذكريات عالقة" لمخرجه كييكو تسويروكا، والفيلم البرازيلي "ثورالنيون" لمخرجه كابرييل ماسكارو، وهو انتاج مشترك مع الأوروغواي وهولاندا، والفيلم الايراني "فردوس" لمخرجه سينا أتيان دينا،مشترك مع ألمانيا، والفيلم الكوري الجنوبي" زهرة الفولاذ" لمخرجه بارك سوك يونغ، وفيلم "تيتي" وهو انتاج مشترك بين الهند والولايات المتحدة الامريكية، لمخرجه رام ريدي، والفيلم الكازاخستاني " الحاجز" لمخرجه زاسولان بوشانوف، والفيلم اللبناني "كتير كبير" لمخرجه ميرجان بوشعيا وهو انتاج مشترك مع قطر، والفيلم الاسلاندي "الجبل البكر" لمخرجه داكور كاري، والفيلم الدانماركي " مفتاح بيت المرآة" لمخرجه مايكل نوير، والفيلم المكسيكي المشترك مع فرنسا "الصحراء" لمخرجه خوناس كارون، والفيلم الامريكي" سيارة الشرطة" لمخرجه جون واتس، والفيلم الكندي "خزانة الوحش" لمخرجه ستيفن دان، والفيلم الألماني " باباي" لمخرجه فيزار مورينا، وهو انتاج مشترك كوسوفو ومقدونيا وفرنسا.
وحسب مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، فإن أكثر من ثلثي الأفلام المتنافسة على النجمة الذهبية هي إما أول أو ثاني عمل (إبداعي يتم إنجازه)، موردة سمات أخرى تطبع هذه الأفلام من قبيل التنوع الجغرافي.
وتظل الأفلام غير المشاركة في المسابقة الرسمية وفية لبرمجة المهرجان التي دأبت على الانفتاح على أفلام جديدة كان أبطالها نجوما، وتناولت تيمات قوية فضلا عن كونها تحظى بإعجاب جمهور السينما، كما هو الحال بالنسبة لفيلم الافتتاح (روك القصبة) لباري ليفينسون مع بيل موراي الذي حظي بالتكريم خلال دورة هذه السنة.
وتتشكل لجنة تحكيم الدورة الخامسة عشرة للمهرجان الدولى لمراكش، من أعضاء سمتهم الأساسية التنوع والقدرات السينمائية العالية، حيث يترأس لجنة التحكيم المخرج الامريكي البارز فرانسيس فورد كوبولا.
ويصور الفيلم هاته العلاقة العاطفية التي تربط المراهقين مسكيم وميلاني في بدايتها موضحا مسار كل واحد منهما، حيث تدرس الشابة فيما يمارس الشاب رياضة كرة القدم إلى جانب التمدرس، بناء على رغبته في احتراف هاته الرياضة لاحقا من خلال الالتحاق بنادي محترف تحت إشراف والده المدرب الرياضي ودعم من والدته التي تعيش بشكل منفصل عن الوالد رفقة مكسيموس شقيقه الأصغر.
ويطرح الفيلم قضايا اجتماعية على مستوى الدول الاوربية، على غرار الإجهاض وعلاقة المدربين باللاعبين الشباب وأمور أخرى خلقت التميز لهذا العمل السينمائي.
وفتحت المسابقة الرسمية للمهرجان، كالعادة، عيون عشاق السينما على آفاق إبداعية متنوعة، وتجارب طليعية من أقوى مراكز انتاج السينما عبر العالم.
ففضلا عن الحضور المغربي المتمثل في فيلم "المتمردة" لمخرجه المغربي جواد غالب المقيم ببلجيكا، حضرت في المسابقة أعمال تمثل دول اليابان والبرازيل وكوريا الجنوبية والهند وكازاخستان وإيران وتركيا ولبنان وإيسلندا والدانمارك وبلجيكا وكندا والولايات المتحدة الأمريكية والمكسيك.
وأفردت قائمة الافلام الطويلة المشاركة في المسابقة الرسمية، جانبا واسعا من اهتمامها للشباب والتنوع، من مختلف القارات، وتشمل الفيلم الياباني "ذكريات عالقة" لمخرجه كييكو تسويروكا، والفيلم البرازيلي "ثورالنيون" لمخرجه كابرييل ماسكارو، وهو انتاج مشترك مع الأوروغواي وهولاندا، والفيلم الايراني "فردوس" لمخرجه سينا أتيان دينا،مشترك مع ألمانيا، والفيلم الكوري الجنوبي" زهرة الفولاذ" لمخرجه بارك سوك يونغ، وفيلم "تيتي" وهو انتاج مشترك بين الهند والولايات المتحدة الامريكية، لمخرجه رام ريدي، والفيلم الكازاخستاني " الحاجز" لمخرجه زاسولان بوشانوف، والفيلم اللبناني "كتير كبير" لمخرجه ميرجان بوشعيا وهو انتاج مشترك مع قطر، والفيلم الاسلاندي "الجبل البكر" لمخرجه داكور كاري، والفيلم الدانماركي " مفتاح بيت المرآة" لمخرجه مايكل نوير، والفيلم المكسيكي المشترك مع فرنسا "الصحراء" لمخرجه خوناس كارون، والفيلم الامريكي" سيارة الشرطة" لمخرجه جون واتس، والفيلم الكندي "خزانة الوحش" لمخرجه ستيفن دان، والفيلم الألماني " باباي" لمخرجه فيزار مورينا، وهو انتاج مشترك كوسوفو ومقدونيا وفرنسا.
وحسب مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، فإن أكثر من ثلثي الأفلام المتنافسة على النجمة الذهبية هي إما أول أو ثاني عمل (إبداعي يتم إنجازه)، موردة سمات أخرى تطبع هذه الأفلام من قبيل التنوع الجغرافي.
وتظل الأفلام غير المشاركة في المسابقة الرسمية وفية لبرمجة المهرجان التي دأبت على الانفتاح على أفلام جديدة كان أبطالها نجوما، وتناولت تيمات قوية فضلا عن كونها تحظى بإعجاب جمهور السينما، كما هو الحال بالنسبة لفيلم الافتتاح (روك القصبة) لباري ليفينسون مع بيل موراي الذي حظي بالتكريم خلال دورة هذه السنة.
وتتشكل لجنة تحكيم الدورة الخامسة عشرة للمهرجان الدولى لمراكش، من أعضاء سمتهم الأساسية التنوع والقدرات السينمائية العالية، حيث يترأس لجنة التحكيم المخرج الامريكي البارز فرانسيس فورد كوبولا.
يسدل الستار اليوم الجمعة، بقصر المؤتمرات بمراكش، على أفلام المسابقة الرسمية للدورة 15 من المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، بعرض فيلم "كيبر" للمخرج الفرنسي البلجيكي كيوم سينيز، وهو إنتاج مشترك بين سويسرا وبلجيكا وفرنسا، يحكي قصة علاقة عاطفية تجمع الشابة ميلاني الشاب مكسيم والتي ينجم عليها حمل غير شرعي، سيؤثر على مسار هاته العلاقة وسيولد عدد من الصراعات والمشاكل بين أسرتي المراهقين، إضافة إلى تأثيرها على المسار الشخصي لكل واحد منهما.
ويصور الفيلم هاته العلاقة العاطفية التي تربط المراهقين مسكيم وميلاني في بدايتها موضحا مسار كل واحد منهما، حيث تدرس الشابة فيما يمارس الشاب رياضة كرة القدم إلى جانب التمدرس، بناء على رغبته في احتراف هاته الرياضة لاحقا من خلال الالتحاق بنادي محترف تحت إشراف والده المدرب الرياضي ودعم من والدته التي تعيش بشكل منفصل عن الوالد رفقة مكسيموس شقيقه الأصغر.
ويطرح الفيلم قضايا اجتماعية على مستوى الدول الاوربية، على غرار الإجهاض وعلاقة المدربين باللاعبين الشباب وأمور أخرى خلقت التميز لهذا العمل السينمائي.
وفتحت المسابقة الرسمية للمهرجان، كالعادة، عيون عشاق السينما على آفاق إبداعية متنوعة، وتجارب طليعية من أقوى مراكز انتاج السينما عبر العالم.
ففضلا عن الحضور المغربي المتمثل في فيلم "المتمردة" لمخرجه المغربي جواد غالب المقيم ببلجيكا، حضرت في المسابقة أعمال تمثل دول اليابان والبرازيل وكوريا الجنوبية والهند وكازاخستان وإيران وتركيا ولبنان وإيسلندا والدانمارك وبلجيكا وكندا والولايات المتحدة الأمريكية والمكسيك.
وأفردت قائمة الافلام الطويلة المشاركة في المسابقة الرسمية، جانبا واسعا من اهتمامها للشباب والتنوع، من مختلف القارات، وتشمل الفيلم الياباني "ذكريات عالقة" لمخرجه كييكو تسويروكا، والفيلم البرازيلي "ثورالنيون" لمخرجه كابرييل ماسكارو، وهو انتاج مشترك مع الأوروغواي وهولاندا، والفيلم الايراني "فردوس" لمخرجه سينا أتيان دينا،مشترك مع ألمانيا، والفيلم الكوري الجنوبي" زهرة الفولاذ" لمخرجه بارك سوك يونغ، وفيلم "تيتي" وهو انتاج مشترك بين الهند والولايات المتحدة الامريكية، لمخرجه رام ريدي، والفيلم الكازاخستاني " الحاجز" لمخرجه زاسولان بوشانوف، والفيلم اللبناني "كتير كبير" لمخرجه ميرجان بوشعيا وهو انتاج مشترك مع قطر، والفيلم الاسلاندي "الجبل البكر" لمخرجه داكور كاري، والفيلم الدانماركي " مفتاح بيت المرآة" لمخرجه مايكل نوير، والفيلم المكسيكي المشترك مع فرنسا "الصحراء" لمخرجه خوناس كارون، والفيلم الامريكي" سيارة الشرطة" لمخرجه جون واتس، والفيلم الكندي "خزانة الوحش" لمخرجه ستيفن دان، والفيلم الألماني " باباي" لمخرجه فيزار مورينا، وهو انتاج مشترك كوسوفو ومقدونيا وفرنسا.
وحسب مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، فإن أكثر من ثلثي الأفلام المتنافسة على النجمة الذهبية هي إما أول أو ثاني عمل (إبداعي يتم إنجازه)، موردة سمات أخرى تطبع هذه الأفلام من قبيل التنوع الجغرافي.
وتظل الأفلام غير المشاركة في المسابقة الرسمية وفية لبرمجة المهرجان التي دأبت على الانفتاح على أفلام جديدة كان أبطالها نجوما، وتناولت تيمات قوية فضلا عن كونها تحظى بإعجاب جمهور السينما، كما هو الحال بالنسبة لفيلم الافتتاح (روك القصبة) لباري ليفينسون مع بيل موراي الذي حظي بالتكريم خلال دورة هذه السنة.
وتتشكل لجنة تحكيم الدورة الخامسة عشرة للمهرجان الدولى لمراكش، من أعضاء سمتهم الأساسية التنوع والقدرات السينمائية العالية، حيث يترأس لجنة التحكيم المخرج الامريكي البارز فرانسيس فورد كوبولا.
ويصور الفيلم هاته العلاقة العاطفية التي تربط المراهقين مسكيم وميلاني في بدايتها موضحا مسار كل واحد منهما، حيث تدرس الشابة فيما يمارس الشاب رياضة كرة القدم إلى جانب التمدرس، بناء على رغبته في احتراف هاته الرياضة لاحقا من خلال الالتحاق بنادي محترف تحت إشراف والده المدرب الرياضي ودعم من والدته التي تعيش بشكل منفصل عن الوالد رفقة مكسيموس شقيقه الأصغر.
ويطرح الفيلم قضايا اجتماعية على مستوى الدول الاوربية، على غرار الإجهاض وعلاقة المدربين باللاعبين الشباب وأمور أخرى خلقت التميز لهذا العمل السينمائي.
وفتحت المسابقة الرسمية للمهرجان، كالعادة، عيون عشاق السينما على آفاق إبداعية متنوعة، وتجارب طليعية من أقوى مراكز انتاج السينما عبر العالم.
ففضلا عن الحضور المغربي المتمثل في فيلم "المتمردة" لمخرجه المغربي جواد غالب المقيم ببلجيكا، حضرت في المسابقة أعمال تمثل دول اليابان والبرازيل وكوريا الجنوبية والهند وكازاخستان وإيران وتركيا ولبنان وإيسلندا والدانمارك وبلجيكا وكندا والولايات المتحدة الأمريكية والمكسيك.
وأفردت قائمة الافلام الطويلة المشاركة في المسابقة الرسمية، جانبا واسعا من اهتمامها للشباب والتنوع، من مختلف القارات، وتشمل الفيلم الياباني "ذكريات عالقة" لمخرجه كييكو تسويروكا، والفيلم البرازيلي "ثورالنيون" لمخرجه كابرييل ماسكارو، وهو انتاج مشترك مع الأوروغواي وهولاندا، والفيلم الايراني "فردوس" لمخرجه سينا أتيان دينا،مشترك مع ألمانيا، والفيلم الكوري الجنوبي" زهرة الفولاذ" لمخرجه بارك سوك يونغ، وفيلم "تيتي" وهو انتاج مشترك بين الهند والولايات المتحدة الامريكية، لمخرجه رام ريدي، والفيلم الكازاخستاني " الحاجز" لمخرجه زاسولان بوشانوف، والفيلم اللبناني "كتير كبير" لمخرجه ميرجان بوشعيا وهو انتاج مشترك مع قطر، والفيلم الاسلاندي "الجبل البكر" لمخرجه داكور كاري، والفيلم الدانماركي " مفتاح بيت المرآة" لمخرجه مايكل نوير، والفيلم المكسيكي المشترك مع فرنسا "الصحراء" لمخرجه خوناس كارون، والفيلم الامريكي" سيارة الشرطة" لمخرجه جون واتس، والفيلم الكندي "خزانة الوحش" لمخرجه ستيفن دان، والفيلم الألماني " باباي" لمخرجه فيزار مورينا، وهو انتاج مشترك كوسوفو ومقدونيا وفرنسا.
وحسب مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، فإن أكثر من ثلثي الأفلام المتنافسة على النجمة الذهبية هي إما أول أو ثاني عمل (إبداعي يتم إنجازه)، موردة سمات أخرى تطبع هذه الأفلام من قبيل التنوع الجغرافي.
وتظل الأفلام غير المشاركة في المسابقة الرسمية وفية لبرمجة المهرجان التي دأبت على الانفتاح على أفلام جديدة كان أبطالها نجوما، وتناولت تيمات قوية فضلا عن كونها تحظى بإعجاب جمهور السينما، كما هو الحال بالنسبة لفيلم الافتتاح (روك القصبة) لباري ليفينسون مع بيل موراي الذي حظي بالتكريم خلال دورة هذه السنة.
وتتشكل لجنة تحكيم الدورة الخامسة عشرة للمهرجان الدولى لمراكش، من أعضاء سمتهم الأساسية التنوع والقدرات السينمائية العالية، حيث يترأس لجنة التحكيم المخرج الامريكي البارز فرانسيس فورد كوبولا.
ملصقات
اقرأ أيضاً
تايلور سويفت تصدر ألبوما جديدا مزدوجا يتضمّن 31 أغنية
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
مدينة آسفي تحتضن أكبر تجمع لشعراء العالم
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
وفاة الفنان المصري الكبير صلاح السعدني عن 81 عاما
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
بعدما نفت خبر اعتقالها.. النيابة العامة تقرر متابعة الفنانة كريمة غيث
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
تعليقا على جدل “اللي وقع فمراكش يبقى فمراكش”.. حطاب لـ”كشـ24″ مراكش أكثر من مدينة “للزهو”
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
توقيع ترجمة كتاب “صراعاتٌ” بثانوية بن عباد بمراكش
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
مهرجان كناوة يكشف عن ضيوف نسخته الـ25
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن