سياسة
الريسوني بعد استقالته من رئاسة الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين: زمن “ريَّسوني” مضى إلى غير رجعة
قال أحمد الريسوني إن أن زمن “ريَّسُوني” قد ولى بغير رجعة، وبدأ زمن التقاعد النهائي من الرئاسات.. وكتب في موقعه الإلكتروني بأنه : "لا رئاسة بعد اليوم: لا قائمة ولا قادمة، ولا صغيرة ولا كبيرة، ولا طويلة ولا قصيرة، لا في المغرب ولا في المشرق"..واستقال الريسوني، العالم المقاصدي، نهاية الأسبوع المنصرم من رئاسة الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، وهي هيئة مقربة من حركة الإخوان المسلمين، ويوجد مقرها الرئيسي في قطر.وجاءت هذه الاستقالة عقب الضجة التي أثارتها تصريحاته حول قضية الصحراء المغربية، واستقلال موريتانيا.ووجه بانتقادات من قبل هيئات رمية موريتانية. كما قوبل بانتقادات من قبل هيئات مقربة من النظام الجزائري. وقبلت قيادة الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين هذه الاستقالة، وأوردت بأنها قررت إحالتها على الهياكل التنظيمية المختصة للنظر فيها طبقا لقانون هذه الهيئة.وترأس الريسوني الجمعية الإسلامية بمدينة القصر الكبير، ثم فرع مكناس لجمعية خريجي كلية الشريعة، وجمعية خريجي الدراسات الإسلامية العليا.وترأس لاحقا رابطة المستقبل الإسلامي، ثم حركة التوحيد والإصلاح، ورابطة علماء أهل السنة، ومركز المقاصد للدراسات والبحوث، قبل أن يترأس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين.وقال إنه في كل هذه الحالات كان يقبل الأمر على مضض وعلى كره، ويمضي فيه ويتحمل، إلى أن يجد أول فرصة مناسبة للاستقالة أو الانفكاك، وتسليم الأمانة إلى أهلها..
قال أحمد الريسوني إن أن زمن “ريَّسُوني” قد ولى بغير رجعة، وبدأ زمن التقاعد النهائي من الرئاسات.. وكتب في موقعه الإلكتروني بأنه : "لا رئاسة بعد اليوم: لا قائمة ولا قادمة، ولا صغيرة ولا كبيرة، ولا طويلة ولا قصيرة، لا في المغرب ولا في المشرق"..واستقال الريسوني، العالم المقاصدي، نهاية الأسبوع المنصرم من رئاسة الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، وهي هيئة مقربة من حركة الإخوان المسلمين، ويوجد مقرها الرئيسي في قطر.وجاءت هذه الاستقالة عقب الضجة التي أثارتها تصريحاته حول قضية الصحراء المغربية، واستقلال موريتانيا.ووجه بانتقادات من قبل هيئات رمية موريتانية. كما قوبل بانتقادات من قبل هيئات مقربة من النظام الجزائري. وقبلت قيادة الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين هذه الاستقالة، وأوردت بأنها قررت إحالتها على الهياكل التنظيمية المختصة للنظر فيها طبقا لقانون هذه الهيئة.وترأس الريسوني الجمعية الإسلامية بمدينة القصر الكبير، ثم فرع مكناس لجمعية خريجي كلية الشريعة، وجمعية خريجي الدراسات الإسلامية العليا.وترأس لاحقا رابطة المستقبل الإسلامي، ثم حركة التوحيد والإصلاح، ورابطة علماء أهل السنة، ومركز المقاصد للدراسات والبحوث، قبل أن يترأس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين.وقال إنه في كل هذه الحالات كان يقبل الأمر على مضض وعلى كره، ويمضي فيه ويتحمل، إلى أن يجد أول فرصة مناسبة للاستقالة أو الانفكاك، وتسليم الأمانة إلى أهلها..
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة