جهوي
التساقطات تستنفر سلطات اقليم الحوز
تابعت يومه الخميس 27 نونبر 2014، اللجنة الإقليمية لليقظة اجتماعاتها المتواصلة لدراسة كل الاحتمالات وتحديد الوسائل لمعالجتها ارتباطا بالأوضاع المناخية المنتظرة وما يترتب عنها من ضرورة تفعيل الإجراءات الاستباقية التي تم تحديدها بدقة خلال اجتماع اللجنة يوم الأربعاء 26 نونبر 2014 والتي تشمل أولوية حماية التجمعات السكنية والمتمدرسين، ثم الربط بالكهرباء والتغطية بوسائل الاتصالات وكذا المحافظة على الربط بين مناطق الإقليم وولوج الساكنة إلى أماكن آمنة في حالة مواجهة ما قد ينجم من أخطار عن الأمطار المرتقب أن تعم الإقليم ابتداء من يوم الجمعة 28 نونبر 2014 وإلى حدود يوم السبت والأحد
وفي هذا الصدد فقد تم الوقوف على أن مجموع الإجراءات والتدابير الوقائية المقررة قدتم اتخاذها وهي جاهزة ، وذلك من خلال تعبئة ونشر جميع الموارد البشرية والمعدات اللوجستيكية المتوفرة بالإقليم، كل ذلك للحفاظ على أمن وسلامة المواطنين وممتلكاتهم، بالإضافة تعطيل الدراسة ببعض المؤسسات التي قد يشكل التنقل إليها مخاطر للتلاميذ والأساتذة، خصوصا تلك القريبة من مجاري الأودية، علاوة على تحسيس الساكنة بالابتعاد عن الاودية والمنحدرات التي قد تهدد سلامتهم.
هذا فضلا عن وضع الترتيبات اللازمة للتدخل عند الحاجة، لتقييم وتوفير متطلبات الساكنة التي قد تتضرر من السيول.، كما تم بنفس المناسبة تفعيل نظام المداومة والتأهب الدائم والمستمر على مستوى مجموع تراب الإقليم، بالنسبة لمختلف مصالح الدولة من صحة وكهرباء وماء صالح للشرب وتجهيز واتصالات هاتفية.
تابعت يومه الخميس 27 نونبر 2014، اللجنة الإقليمية لليقظة اجتماعاتها المتواصلة لدراسة كل الاحتمالات وتحديد الوسائل لمعالجتها ارتباطا بالأوضاع المناخية المنتظرة وما يترتب عنها من ضرورة تفعيل الإجراءات الاستباقية التي تم تحديدها بدقة خلال اجتماع اللجنة يوم الأربعاء 26 نونبر 2014 والتي تشمل أولوية حماية التجمعات السكنية والمتمدرسين، ثم الربط بالكهرباء والتغطية بوسائل الاتصالات وكذا المحافظة على الربط بين مناطق الإقليم وولوج الساكنة إلى أماكن آمنة في حالة مواجهة ما قد ينجم من أخطار عن الأمطار المرتقب أن تعم الإقليم ابتداء من يوم الجمعة 28 نونبر 2014 وإلى حدود يوم السبت والأحد
وفي هذا الصدد فقد تم الوقوف على أن مجموع الإجراءات والتدابير الوقائية المقررة قدتم اتخاذها وهي جاهزة ، وذلك من خلال تعبئة ونشر جميع الموارد البشرية والمعدات اللوجستيكية المتوفرة بالإقليم، كل ذلك للحفاظ على أمن وسلامة المواطنين وممتلكاتهم، بالإضافة تعطيل الدراسة ببعض المؤسسات التي قد يشكل التنقل إليها مخاطر للتلاميذ والأساتذة، خصوصا تلك القريبة من مجاري الأودية، علاوة على تحسيس الساكنة بالابتعاد عن الاودية والمنحدرات التي قد تهدد سلامتهم.
هذا فضلا عن وضع الترتيبات اللازمة للتدخل عند الحاجة، لتقييم وتوفير متطلبات الساكنة التي قد تتضرر من السيول.، كما تم بنفس المناسبة تفعيل نظام المداومة والتأهب الدائم والمستمر على مستوى مجموع تراب الإقليم، بالنسبة لمختلف مصالح الدولة من صحة وكهرباء وماء صالح للشرب وتجهيز واتصالات هاتفية.
ملصقات
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي