سياسة
التحرش الجنسي في الجامعة.. حزب التقدم والاشتراكية يدعو لحماية الطالبات
استنكر حزب التقدم والاشتراكية كافة أشكال التحرش والعنف والابتزاز والتمييز التي تتعرض لها النساءُ في فضاءات مختلفة، ومنها الفضاءُ الجامعي. وقال في بلاغ له، إن الأمر يستدعي حماية الضحايا بشكل فعال وناجع. كما دعا إلى "إحداث انفراج حقوقي، وتوسيعَ فضاءِ الحريات الفردية والجماعية، وإجراءَ إصلاحٍ شامل وجريء للقانون الجنائي، وتعزيزَ المساواة، واضطلاع الإعلام العمومي بأدواره من خلال الانفتاح على كل الفاعلين المجتمعيين".وقال المكتب السياسي للحزب والذي عقد اجتماعه الدوري يوم أمس الثلاثاء، إنه يتطلع إلى بلورةٍ فعلية لخطة قوية من أجل الإنعاش الاقتصادي، يكون للدولة فيها دور استراتيجي، إلى جانب قطاع خصوصي ناجع ومسؤول، وتستهدف رفع الإنتاجية وتوفير مناصب الشغل، وتتضمن دعم المقاولة الصغرى والمتوسطة وسُبُل إنقاذها، والانفتاح على القطاعات الصاعدة، كالصناعة والرقمنة والاقتصاد التضامني والاقتصاد الأخضر والانتقال الطاقي.ودعا إلى وضع الإنسان في قلب العملية التنموية، من خلال اتخاذ إجراءات قوية للقضاء على الهشاشة والفقر وإعمال العدالة الاجتماعية وإقرار الإنصاف المجالي والتوزيع العادل لخيرات البلاد. وجدد نداءه من أجل إطلاق حملة تضامنية جديدة، تُساهِم فيها، على وجه الخصوص، الفئاتُ الميسورة، بغرض المساعدة في تمويل جزءٍ من مجهود مواجهة تداعيات الجائحة.
استنكر حزب التقدم والاشتراكية كافة أشكال التحرش والعنف والابتزاز والتمييز التي تتعرض لها النساءُ في فضاءات مختلفة، ومنها الفضاءُ الجامعي. وقال في بلاغ له، إن الأمر يستدعي حماية الضحايا بشكل فعال وناجع. كما دعا إلى "إحداث انفراج حقوقي، وتوسيعَ فضاءِ الحريات الفردية والجماعية، وإجراءَ إصلاحٍ شامل وجريء للقانون الجنائي، وتعزيزَ المساواة، واضطلاع الإعلام العمومي بأدواره من خلال الانفتاح على كل الفاعلين المجتمعيين".وقال المكتب السياسي للحزب والذي عقد اجتماعه الدوري يوم أمس الثلاثاء، إنه يتطلع إلى بلورةٍ فعلية لخطة قوية من أجل الإنعاش الاقتصادي، يكون للدولة فيها دور استراتيجي، إلى جانب قطاع خصوصي ناجع ومسؤول، وتستهدف رفع الإنتاجية وتوفير مناصب الشغل، وتتضمن دعم المقاولة الصغرى والمتوسطة وسُبُل إنقاذها، والانفتاح على القطاعات الصاعدة، كالصناعة والرقمنة والاقتصاد التضامني والاقتصاد الأخضر والانتقال الطاقي.ودعا إلى وضع الإنسان في قلب العملية التنموية، من خلال اتخاذ إجراءات قوية للقضاء على الهشاشة والفقر وإعمال العدالة الاجتماعية وإقرار الإنصاف المجالي والتوزيع العادل لخيرات البلاد. وجدد نداءه من أجل إطلاق حملة تضامنية جديدة، تُساهِم فيها، على وجه الخصوص، الفئاتُ الميسورة، بغرض المساعدة في تمويل جزءٍ من مجهود مواجهة تداعيات الجائحة.
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة