مجتمع
الاستعانة بالكلاب المدربة لفك لغز العثور على جثة “طفلة زاكورة”
لازالت فرقة الأبحاث القضائية التابعة للدرك الملكي، تُواصل تحرياتها الميدانية وأبحاثها بخصوص وفاة الطفلة نعيمة التي تنحدر من دوار تفركالت بجماعة مزكيطة إقليم زاكورة، مع عدم توجيه أصابع الاتهام لأي شخص لحدود الساعة وذلك في انتظار توفر الأدلة المادية اللازمة.وأوضحت مصادر عليمة أن ما يتم تداوله إلى الآن، غير ذي أسس علمية وأي حكم على تورط شخص معين، سابق لأوانه، مبرزة وجود احتمالات مختلفة للشخص الذي قد يكون وراء هذه الجريمة البشعة، مشيرة إلى تكثيف الأبحاث في المحيط العائلي للضحية وبعض السكان.واستعان المحققون بكلاب بوليسية مدربة في محاولة للوصول إلى الفاعل الحقيقي الذي يبقى مجهولا، فيما قامت الفرقة الوطنية للأبحاث التابعة للدرك الملكي، بحملة تمشيطية لمحيط الجريمة، بحثا عن قرائن مادية تقود للفاعل، وبالتالي فك لغز وفاة الطفلة نعيمة التي تم العثور على جثتها بعد أسابيع من إختفائها وذلك بجبل بالقرب من دوار تفركالت التابع إداريا لجماعة مزكيطة.وكان الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بورزازات، قد أعلن يوم أمس أنه تم العثور على بقايا عظام بشرية صغيرة الحجم وبعض الملابس بأحد الجبال بمنطقة تفركالت نواحي أكدز (إقليم وارزازات) مساء أمس السبت، وتم فتح بحث قضائي من أجل إجراء خبرة جينية عليها.وذكر بلاغ للوكيل العام للملك أنه “تم العثور على بقايا عظام بشرية صغيرة الحجم وبعض الملابس بأحد الجبال بمنطقة تفركالت نواحي أكدز مساء يوم السبت 26 شتنبر 2020”.وأضاف البلاغ أنه “على ضوء هذه المعطيات تم فتح بحث قضائي دقيق تحت إشراف هذه النيابة العامة، عهد به للمركز القضائي للدرك الملكي بزاكورة، وذلك من أجل إجراء خبرة جينية على العظام البشرية لمعرفة الحمض النووي ولتحديد أسباب الوفاة، والقيام بالتحريات اللازمة لمعرفة ظروف وملابسات هذه الواقعة”.
لازالت فرقة الأبحاث القضائية التابعة للدرك الملكي، تُواصل تحرياتها الميدانية وأبحاثها بخصوص وفاة الطفلة نعيمة التي تنحدر من دوار تفركالت بجماعة مزكيطة إقليم زاكورة، مع عدم توجيه أصابع الاتهام لأي شخص لحدود الساعة وذلك في انتظار توفر الأدلة المادية اللازمة.وأوضحت مصادر عليمة أن ما يتم تداوله إلى الآن، غير ذي أسس علمية وأي حكم على تورط شخص معين، سابق لأوانه، مبرزة وجود احتمالات مختلفة للشخص الذي قد يكون وراء هذه الجريمة البشعة، مشيرة إلى تكثيف الأبحاث في المحيط العائلي للضحية وبعض السكان.واستعان المحققون بكلاب بوليسية مدربة في محاولة للوصول إلى الفاعل الحقيقي الذي يبقى مجهولا، فيما قامت الفرقة الوطنية للأبحاث التابعة للدرك الملكي، بحملة تمشيطية لمحيط الجريمة، بحثا عن قرائن مادية تقود للفاعل، وبالتالي فك لغز وفاة الطفلة نعيمة التي تم العثور على جثتها بعد أسابيع من إختفائها وذلك بجبل بالقرب من دوار تفركالت التابع إداريا لجماعة مزكيطة.وكان الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بورزازات، قد أعلن يوم أمس أنه تم العثور على بقايا عظام بشرية صغيرة الحجم وبعض الملابس بأحد الجبال بمنطقة تفركالت نواحي أكدز (إقليم وارزازات) مساء أمس السبت، وتم فتح بحث قضائي من أجل إجراء خبرة جينية عليها.وذكر بلاغ للوكيل العام للملك أنه “تم العثور على بقايا عظام بشرية صغيرة الحجم وبعض الملابس بأحد الجبال بمنطقة تفركالت نواحي أكدز مساء يوم السبت 26 شتنبر 2020”.وأضاف البلاغ أنه “على ضوء هذه المعطيات تم فتح بحث قضائي دقيق تحت إشراف هذه النيابة العامة، عهد به للمركز القضائي للدرك الملكي بزاكورة، وذلك من أجل إجراء خبرة جينية على العظام البشرية لمعرفة الحمض النووي ولتحديد أسباب الوفاة، والقيام بالتحريات اللازمة لمعرفة ظروف وملابسات هذه الواقعة”.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع