التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
الاتحاد البرلماني يصادق على مقترح مغربي لفرض عقوبات على ميانمار
نشر في: 16 أكتوبر 2017
صادق الاتحاد البرلماني الدولي، في وقت متأخر من مساء الأحد، على مقترح تقدم به المغرب يدعو إلى فرض عقوبات على ميانمار على خلفية جرائم الإبادة التي يرتكبها جيشها بالتعاون مع ميلشيات بوذية بحق المسلمين الروهنغيا في إقليم أراكان.
جاء ذلك خلال جلسة تصويت بأعمال الدورة الـ137 للاتحاد البرلماني الدولي التي تستضيفها روسيا في مدينة سانت بيترسبورغ، بين يومي 14 و18 أكتوبر الجاري.
وحصل المقترح المغربي على تأييد 80 في المائة من أصوات الاتحاد البرلماني، خصوصا أنه خضع لبعض التعديلات تقدمت به بعض الدول.
المقترح تقدم به المغرب عبر مجلس المستشارين (الغرفة الثانية بالبرلمان المغربي)، ودعا الأمم المتحدة إلى إدانة ميانمار بسبب ما تتعرض أقلية الروهنغيا المسلمة من جرائم إبادة، حيث أبرز المقترح الذي قدمه أحمد التويزي، أمين مجلس المستشارين، ضرورة فرض عقوبات على ميانمار.
وفي وقت سابق من أمس الأحد، قال بيان لمجلس المستشارين إن الوفد المغربي تقدم بهذا المقترح حول موضوع “وضع حد للاضطهاد والعنف والتمييز تجاه أقلية الروهنغيا بميانمار: دور الاتحاد البرلماني الدولي”.
وأوضح البيان أن “اختيار هذا الموضوع جاء بسبب راهنيته، وتأكيدًا لمواقف المملكة المغربية تجاه المأساة الإنسانية التي تعيشها أقلية الروهنغيا بميانمار”.
وخلال الشهر الماضي، أرسل المغرب “مساعدة إنسانية عاجلة” إلى بنغلاديش، لدعمها في استقبال مسلمي الروهنغيا الفارين من انتهاكات ومجازر ترتكب بحقهم في إقليم أراكان.
ومنذ 25 غشت، يرتكب جيش ميانمار مع مليشيات بوذية جرائم واعتداءات ومجازر وحشية ضد أقلية الروهنغيا المسلمة أسفرت عن مقتل الآلاف منهم، حسب ناشطين محليين.
كما دفعت هذه الانتهاكات الواسعة نحو 536 ألفا من المسلمين الروهنغيا للجوء إلى الجارة بنغلاديش، حسب أحدث أرقام الأمم المتحدة.
وتعتبر حكومة ميانمار المسلمين الروهنغيا “مهاجرين غير شرعيين من بنغلادش”، فيما تصنفهم الأمم المتحدة “الأقلية الدينية الأكثر اضطهادا في العالم.
جاء ذلك خلال جلسة تصويت بأعمال الدورة الـ137 للاتحاد البرلماني الدولي التي تستضيفها روسيا في مدينة سانت بيترسبورغ، بين يومي 14 و18 أكتوبر الجاري.
وحصل المقترح المغربي على تأييد 80 في المائة من أصوات الاتحاد البرلماني، خصوصا أنه خضع لبعض التعديلات تقدمت به بعض الدول.
المقترح تقدم به المغرب عبر مجلس المستشارين (الغرفة الثانية بالبرلمان المغربي)، ودعا الأمم المتحدة إلى إدانة ميانمار بسبب ما تتعرض أقلية الروهنغيا المسلمة من جرائم إبادة، حيث أبرز المقترح الذي قدمه أحمد التويزي، أمين مجلس المستشارين، ضرورة فرض عقوبات على ميانمار.
وفي وقت سابق من أمس الأحد، قال بيان لمجلس المستشارين إن الوفد المغربي تقدم بهذا المقترح حول موضوع “وضع حد للاضطهاد والعنف والتمييز تجاه أقلية الروهنغيا بميانمار: دور الاتحاد البرلماني الدولي”.
وأوضح البيان أن “اختيار هذا الموضوع جاء بسبب راهنيته، وتأكيدًا لمواقف المملكة المغربية تجاه المأساة الإنسانية التي تعيشها أقلية الروهنغيا بميانمار”.
وخلال الشهر الماضي، أرسل المغرب “مساعدة إنسانية عاجلة” إلى بنغلاديش، لدعمها في استقبال مسلمي الروهنغيا الفارين من انتهاكات ومجازر ترتكب بحقهم في إقليم أراكان.
ومنذ 25 غشت، يرتكب جيش ميانمار مع مليشيات بوذية جرائم واعتداءات ومجازر وحشية ضد أقلية الروهنغيا المسلمة أسفرت عن مقتل الآلاف منهم، حسب ناشطين محليين.
كما دفعت هذه الانتهاكات الواسعة نحو 536 ألفا من المسلمين الروهنغيا للجوء إلى الجارة بنغلاديش، حسب أحدث أرقام الأمم المتحدة.
وتعتبر حكومة ميانمار المسلمين الروهنغيا “مهاجرين غير شرعيين من بنغلادش”، فيما تصنفهم الأمم المتحدة “الأقلية الدينية الأكثر اضطهادا في العالم.
صادق الاتحاد البرلماني الدولي، في وقت متأخر من مساء الأحد، على مقترح تقدم به المغرب يدعو إلى فرض عقوبات على ميانمار على خلفية جرائم الإبادة التي يرتكبها جيشها بالتعاون مع ميلشيات بوذية بحق المسلمين الروهنغيا في إقليم أراكان.
جاء ذلك خلال جلسة تصويت بأعمال الدورة الـ137 للاتحاد البرلماني الدولي التي تستضيفها روسيا في مدينة سانت بيترسبورغ، بين يومي 14 و18 أكتوبر الجاري.
وحصل المقترح المغربي على تأييد 80 في المائة من أصوات الاتحاد البرلماني، خصوصا أنه خضع لبعض التعديلات تقدمت به بعض الدول.
المقترح تقدم به المغرب عبر مجلس المستشارين (الغرفة الثانية بالبرلمان المغربي)، ودعا الأمم المتحدة إلى إدانة ميانمار بسبب ما تتعرض أقلية الروهنغيا المسلمة من جرائم إبادة، حيث أبرز المقترح الذي قدمه أحمد التويزي، أمين مجلس المستشارين، ضرورة فرض عقوبات على ميانمار.
وفي وقت سابق من أمس الأحد، قال بيان لمجلس المستشارين إن الوفد المغربي تقدم بهذا المقترح حول موضوع “وضع حد للاضطهاد والعنف والتمييز تجاه أقلية الروهنغيا بميانمار: دور الاتحاد البرلماني الدولي”.
وأوضح البيان أن “اختيار هذا الموضوع جاء بسبب راهنيته، وتأكيدًا لمواقف المملكة المغربية تجاه المأساة الإنسانية التي تعيشها أقلية الروهنغيا بميانمار”.
وخلال الشهر الماضي، أرسل المغرب “مساعدة إنسانية عاجلة” إلى بنغلاديش، لدعمها في استقبال مسلمي الروهنغيا الفارين من انتهاكات ومجازر ترتكب بحقهم في إقليم أراكان.
ومنذ 25 غشت، يرتكب جيش ميانمار مع مليشيات بوذية جرائم واعتداءات ومجازر وحشية ضد أقلية الروهنغيا المسلمة أسفرت عن مقتل الآلاف منهم، حسب ناشطين محليين.
كما دفعت هذه الانتهاكات الواسعة نحو 536 ألفا من المسلمين الروهنغيا للجوء إلى الجارة بنغلاديش، حسب أحدث أرقام الأمم المتحدة.
وتعتبر حكومة ميانمار المسلمين الروهنغيا “مهاجرين غير شرعيين من بنغلادش”، فيما تصنفهم الأمم المتحدة “الأقلية الدينية الأكثر اضطهادا في العالم.
جاء ذلك خلال جلسة تصويت بأعمال الدورة الـ137 للاتحاد البرلماني الدولي التي تستضيفها روسيا في مدينة سانت بيترسبورغ، بين يومي 14 و18 أكتوبر الجاري.
وحصل المقترح المغربي على تأييد 80 في المائة من أصوات الاتحاد البرلماني، خصوصا أنه خضع لبعض التعديلات تقدمت به بعض الدول.
المقترح تقدم به المغرب عبر مجلس المستشارين (الغرفة الثانية بالبرلمان المغربي)، ودعا الأمم المتحدة إلى إدانة ميانمار بسبب ما تتعرض أقلية الروهنغيا المسلمة من جرائم إبادة، حيث أبرز المقترح الذي قدمه أحمد التويزي، أمين مجلس المستشارين، ضرورة فرض عقوبات على ميانمار.
وفي وقت سابق من أمس الأحد، قال بيان لمجلس المستشارين إن الوفد المغربي تقدم بهذا المقترح حول موضوع “وضع حد للاضطهاد والعنف والتمييز تجاه أقلية الروهنغيا بميانمار: دور الاتحاد البرلماني الدولي”.
وأوضح البيان أن “اختيار هذا الموضوع جاء بسبب راهنيته، وتأكيدًا لمواقف المملكة المغربية تجاه المأساة الإنسانية التي تعيشها أقلية الروهنغيا بميانمار”.
وخلال الشهر الماضي، أرسل المغرب “مساعدة إنسانية عاجلة” إلى بنغلاديش، لدعمها في استقبال مسلمي الروهنغيا الفارين من انتهاكات ومجازر ترتكب بحقهم في إقليم أراكان.
ومنذ 25 غشت، يرتكب جيش ميانمار مع مليشيات بوذية جرائم واعتداءات ومجازر وحشية ضد أقلية الروهنغيا المسلمة أسفرت عن مقتل الآلاف منهم، حسب ناشطين محليين.
كما دفعت هذه الانتهاكات الواسعة نحو 536 ألفا من المسلمين الروهنغيا للجوء إلى الجارة بنغلاديش، حسب أحدث أرقام الأمم المتحدة.
وتعتبر حكومة ميانمار المسلمين الروهنغيا “مهاجرين غير شرعيين من بنغلادش”، فيما تصنفهم الأمم المتحدة “الأقلية الدينية الأكثر اضطهادا في العالم.
ملصقات
اقرأ أيضاً
انطلاق تشييد أزيد من 100 ألف وحدة سكنية جديدة للسكن الاقتصادي
وطني
وطني
85 من الوفيات في المغرب بسبب “الأمراض غير السارية”
وطني
وطني
انعقاد اجتماع اللجنة المشتركة بين المكتب المغربي للملكية الصناعية والتجارية والهيئة السعودية للملكية الفكرية
وطني
وطني
تحسن ظروف عيش 344 ألف أسرة بفضل البرنامج الوطني “مدن بدون صفيح”
وطني
وطني
توصل 8500 مستفيد بالدعم المباشر للسكن
وطني
وطني
المنصوري تكشف عن الإجراءات المتخذة لمنح رخص التسوية
وطني
وطني
متابعة الناصري وبعيوي من أجل المشاركة في استيراد وبيع عملات أجنبية
وطني
وطني