مراكش
اغتصاب الأطفال بمراكش
تعددت مظاهر الاستغلال الجنسي للأطفال و القاصرين بمدينة مراكش ، وهي الظاهرة التي يحاول البعض ربطها بالأجانب سواء منهم السياح أو المقيمين بالمدينة ، إلا أن هذه الممارسات المشينة لها جذور تاريخية بمدينة السبعة رجال و التي تورط فيها فقهاء و مربون و صناع تقليديون ، يعمدون إلى استغلال أطفال اضطرتهم ظروف الحياة إلى التوجه عندهم .و يذكر ان الظاهرة التي كانت تتم في سرية تامة ، استفحلت بمراكش خلال السنوات الأخيرة، من قبل أجانب استوطنوا بالمدينة العتيقة، وضبط العديد منهم متلبسا باستغلال بعض الأطفال ينتمون إلى أسر فقيرة مقابل مبالغ مالية هزيلة، يجعلهم منصاعين بشكل تلقائي لتلبية نزوات شيوخ أجانب غادروا بلدانهم الأصلية لإشباع رغباتهم الجنسية المكبوتة.و يتضح من خلال محاضر الضابطة القضائية أن الشواذ يتحدرون من بلدان أوربية، منها فرنسا وإسبانيا وهولاندا وألمانيا، وينتمون إلى طبقات متفاوتة، إذ منهم المتقاعد ورجل الأعمال والموظف، وأيضا مدير أشهر " أوبيرا " بباريس.وبالنسبة إلى امتداد الظاهرة، وسط السياح الغربيين، يمكن القول إنها انتشرت في البداية على يد بعض الأجانب الغربيين، الذين لم يغادروا المدينة بعد الاستقلال، واستمروا في الإقامة بالحي الأوربي جيليز ببعض الشقق والفيلات، التي حولوها إلى أوكار لممارسة ميولاتهم الشاذة، مستغلين تساهلا إداريا، يغطي الطرف عما يعتمل داخل تلك المحلات، وأصبح العديد من الشباب والفتيان يترددون عليها، لتوفير مبالغ مالية، بل منهم من تمكن من مغادرة المغرب للاستقرار مع عشيقه بأوربا . ويذكر أن ظاهرة الاستغلال الجنسي للقاصرين بالحي الأوربي كانت تتم بسرية تامة، حرص خلالها الأوربيون المقيمون، على إخفاء ميولاتهم، نظرا لطبيعة الحي مما يسمح بإخفاء المستور دون إثارة انتباه الجيران.إلا أن الإقبال المتزايد الذي شهدته مراكش العتيقة من قبل أوربيين، حول العديد من المنازل إلى دور للضيافة، مما مكنهم من الاقتراب من حميمية الأسر المراكشية، التي ضاقت درعا بما يقع داخل هذه الرياض من ممارسات شاذة، من خلال استقطاب بعض القاصرين والفتيان، وهو ما جعلها تتوجس على فلذات أكبادها من الوقوع في فخاخ تلك الذئاب البشرية المسلحة بقوة المال.ويذكر أن الأوربيين الغربيين المتورطين في استغلال القاصرين جنسيا بمراكش، كانوا يتخذون من بعض الساحات العمومية بالمدينة، فضاء لاقتناص ضحاياهم من القاصرين، سواء بشوارع المنطقة السياحية جيليز، أو بعض المسابح خصوصا في فترة فصل الصيف، أو بالاعتماد على بعض القاصرين أنفسهم، الذين يتحولون إلى وسطاء لجلب وجوه جديدة تتحدر من أحياء ودروب المدينة العتيقة، الأمر الذي اتضح من خلال التحقيقات مع الفرنسي الذي تم ضبطه، متلبسا باستغلال عددا من القاصرين المتحدرين من حي الملاح .و كانت مصالح الأمن أوقفت العديد منهم متلبسا بممارسة الشذوذ مع قاصرين، استشعر معها الأجانب خطورة الأمر، وشرعوا في التعامل بحذر شديد، في الوقت الذي فضل بعضهم مغادرة المدينة.حيث أدانت الغرفة الجنحية التلبسية بابتدائية مراكش ، العديد منهم بالسجن، بعد متابعتهم في حالة اعتقال بتهمة الشذوذ الجنسي وهتك عرض قاصر.وأوقفت عناصر الشرطة مقيما فرنسيا في العقد الخامس من عمره، بشارع مولاي رشيد بجيليز، حول منزله لاستقطاب بعض القاصرين لممارسة الشذوذ الجنسي، بعد فرض حراسة أمنية سرية على الشقة المذكورة، حيث ضبط متلبسا رفقة قاصر لم يتجاوز ربيعه السادس عشر، والذي صرح للضابطة القضائية بتردده على شقة الفرنسي عدة مرات، مقابل مبالغ مالية، ليحال القاصر على مركز حماية الطفولة، وإدانة الفرنسي بالسجن النافذ ،بتهمة التغرير بقاصر وممارسة الشذوذ الجنسي.كما ضبط مدير " أوبيرا " باريس داخل فيلا بالمنطقة السياحية جيليز، يستضيف بعض القاصرين ،حيث دأب على التردد على مراكش،لقضاء فترات طويلة، مفضلا الانزواء بميولاته الشاذة بمدينة النخيل، وكان يمارس مع الشاب وبعض القاصرين الجنس، مقابل أجر.و بالمدينة العتيقة تم ضبط أمريكي بدرب أعرجان متلبسا باستدراج قاصرين لممارسة الجنس عليهم ، تمت إدانته بالسجن النافذ في حين أدين مدير الأوبرا بأربعة أشهر حبسا موقوف التنفيذ ، بالاضافة إلى العديد من الأجانب الذين تم اعتقالهم و ادانتهم بالسجن النافذ ، أبرزهم الفرنسي الذي عمد الى استعمال الكلاب في ممارسة الجنس على تلاميذ باقليم الحوز و الذي أدين بخمس سنوات سجنا نافذة .رغم هذه الحالات التي تورط فيها الاوربيون ، عرفت مراكش عدة أشكال من استغلال القاصرين جنسيا و اغتصابهم ، و هي الظاهرة التي لها جذور تاريخية و هي نتيجة تراكمات تاريخية واجتماعية، جعلت المخالطة بين الجنسين مستحيلة، مما أدى إلى انتشار ظاهرة الشذوذ الجنسي بين الذكور غالبا ما يكون الضحايا فتيان في عمر الزهور، تستغل أجسادهم الفتية لممارسة الجنس عليها. حيث انتشرت بالمدينة مصطلحات و ألقاب هذه الظاهرة الشاذة ، من قبل العكاز، الحصيرة، الخروف، اللوبيا، والكلفوط ، تشير إلى الشاب أو القاصر المفعول به، في حين تدل مصطلحات كالمنقار، النمرود، البيلوط ، إلى الراشد الفاعل ، و الذي يكون أحيانا فقيها عهد له بتدريس الأطفال و تعليمهم كتاب الله ، حيث ظل أحدهم يعمد إلى الانفراد بأحد التلاميذ بعد نهاية الحصة الدراسية ، ليقوم باغتصابه .ففي الوقت الذي يغادر الصغار الكتاب ، يعمد الفقيه الى نزع سروال الطفل و ممارسة الجنس السطحي عليه في البداية ، الى حين استئناس الضحية بممارسات الفقيه ليقوم بإيلاج قضيبه في مؤخرة الطفل مما خلف له آلاما حادة ، ليخبر الضحية أصدقاءه الذين بادر احدهم الى احضار هاتف محمول به كاميرا لتوثيق عملية اغتصاب الفقيه للضحية ، عبر كوة مفتاح بوابة الكتاب وهي العملية التي انتشرت بشكل سريع بين سكان الدوار ، و قادت الى اعتقال الفقيه المسن الذي كان يحظى باحترام السكان .واقتيد المتهم الى مركز الدرك الملكي ، لتعميق البحث معه ، ومواجهته بشريط الفيديو الذي يوثق عملية الاعتداء الجنسي ، قبل إحالته مع الضحية الذي أكد واقعة الاغتصاب ، على انظار وكيل الملك الذي قرر وضعه بالسجن المدني بولمهارز بمراكش ، ليفاجئ بانتشار الفيديو داخل المؤسسة السجنية ، في الوقت الذي ظل الشيخ المسن يدعي ان العملية تدخل في إطار تصفية الحسابات !!وبالجماعة القروية اولاد حسون ، ضواحي مراكش اعتقلت عناصر الدرك الملكي فَقِيها عهد له بتدريس الصغار ، إثر تورطه في اغتصاب تلاميذه بدوار الجامع بأولاد جلال .و اجمع الضحايا على ان الفقيه ، الذي اختفى عن الأنظار ، بعد علمه باقدام سكان الدوار على وضع شكاية لدى مصالح الدرك الملكي بالمركز الترابي اولاد حسون، ينفرد بالتلاميذ من اجل مراجعة القران ليشرع في ملامسة مناطق حساسة من اجسادهم والتي تصل الى إجبارهم على الجلوس على عضوه الذكري.و هي العملية التي تكررت عدة مرات مع فتيان ، قام احدهم بأخبار والديه الذين نقلوه الى المستشفى للكشف عنه ، لينتشر الخبر بالدوار ، قبل أن تبادر بعض الأسر بنقل فلذات كبدها الى المستشفى ، حيث بلغ عدد الضحايا ثمانية أطفال ، توصل آبائهم بشواهد طبية تثبت الاعتداء الجنسي عليهم ، ليتقدموا بشكاياتهم الى عناصر الدرك الملكي ، ضد الفقيه يتهمونه من خلالها بالتحرش بابنائهم وبناتهم الصغار داخل المسجد ، ليتم اعتقال الفقيه / المتهم و احالته على انظار الوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف بمراكش .
تعددت مظاهر الاستغلال الجنسي للأطفال و القاصرين بمدينة مراكش ، وهي الظاهرة التي يحاول البعض ربطها بالأجانب سواء منهم السياح أو المقيمين بالمدينة ، إلا أن هذه الممارسات المشينة لها جذور تاريخية بمدينة السبعة رجال و التي تورط فيها فقهاء و مربون و صناع تقليديون ، يعمدون إلى استغلال أطفال اضطرتهم ظروف الحياة إلى التوجه عندهم .و يذكر ان الظاهرة التي كانت تتم في سرية تامة ، استفحلت بمراكش خلال السنوات الأخيرة، من قبل أجانب استوطنوا بالمدينة العتيقة، وضبط العديد منهم متلبسا باستغلال بعض الأطفال ينتمون إلى أسر فقيرة مقابل مبالغ مالية هزيلة، يجعلهم منصاعين بشكل تلقائي لتلبية نزوات شيوخ أجانب غادروا بلدانهم الأصلية لإشباع رغباتهم الجنسية المكبوتة.و يتضح من خلال محاضر الضابطة القضائية أن الشواذ يتحدرون من بلدان أوربية، منها فرنسا وإسبانيا وهولاندا وألمانيا، وينتمون إلى طبقات متفاوتة، إذ منهم المتقاعد ورجل الأعمال والموظف، وأيضا مدير أشهر " أوبيرا " بباريس.وبالنسبة إلى امتداد الظاهرة، وسط السياح الغربيين، يمكن القول إنها انتشرت في البداية على يد بعض الأجانب الغربيين، الذين لم يغادروا المدينة بعد الاستقلال، واستمروا في الإقامة بالحي الأوربي جيليز ببعض الشقق والفيلات، التي حولوها إلى أوكار لممارسة ميولاتهم الشاذة، مستغلين تساهلا إداريا، يغطي الطرف عما يعتمل داخل تلك المحلات، وأصبح العديد من الشباب والفتيان يترددون عليها، لتوفير مبالغ مالية، بل منهم من تمكن من مغادرة المغرب للاستقرار مع عشيقه بأوربا . ويذكر أن ظاهرة الاستغلال الجنسي للقاصرين بالحي الأوربي كانت تتم بسرية تامة، حرص خلالها الأوربيون المقيمون، على إخفاء ميولاتهم، نظرا لطبيعة الحي مما يسمح بإخفاء المستور دون إثارة انتباه الجيران.إلا أن الإقبال المتزايد الذي شهدته مراكش العتيقة من قبل أوربيين، حول العديد من المنازل إلى دور للضيافة، مما مكنهم من الاقتراب من حميمية الأسر المراكشية، التي ضاقت درعا بما يقع داخل هذه الرياض من ممارسات شاذة، من خلال استقطاب بعض القاصرين والفتيان، وهو ما جعلها تتوجس على فلذات أكبادها من الوقوع في فخاخ تلك الذئاب البشرية المسلحة بقوة المال.ويذكر أن الأوربيين الغربيين المتورطين في استغلال القاصرين جنسيا بمراكش، كانوا يتخذون من بعض الساحات العمومية بالمدينة، فضاء لاقتناص ضحاياهم من القاصرين، سواء بشوارع المنطقة السياحية جيليز، أو بعض المسابح خصوصا في فترة فصل الصيف، أو بالاعتماد على بعض القاصرين أنفسهم، الذين يتحولون إلى وسطاء لجلب وجوه جديدة تتحدر من أحياء ودروب المدينة العتيقة، الأمر الذي اتضح من خلال التحقيقات مع الفرنسي الذي تم ضبطه، متلبسا باستغلال عددا من القاصرين المتحدرين من حي الملاح .و كانت مصالح الأمن أوقفت العديد منهم متلبسا بممارسة الشذوذ مع قاصرين، استشعر معها الأجانب خطورة الأمر، وشرعوا في التعامل بحذر شديد، في الوقت الذي فضل بعضهم مغادرة المدينة.حيث أدانت الغرفة الجنحية التلبسية بابتدائية مراكش ، العديد منهم بالسجن، بعد متابعتهم في حالة اعتقال بتهمة الشذوذ الجنسي وهتك عرض قاصر.وأوقفت عناصر الشرطة مقيما فرنسيا في العقد الخامس من عمره، بشارع مولاي رشيد بجيليز، حول منزله لاستقطاب بعض القاصرين لممارسة الشذوذ الجنسي، بعد فرض حراسة أمنية سرية على الشقة المذكورة، حيث ضبط متلبسا رفقة قاصر لم يتجاوز ربيعه السادس عشر، والذي صرح للضابطة القضائية بتردده على شقة الفرنسي عدة مرات، مقابل مبالغ مالية، ليحال القاصر على مركز حماية الطفولة، وإدانة الفرنسي بالسجن النافذ ،بتهمة التغرير بقاصر وممارسة الشذوذ الجنسي.كما ضبط مدير " أوبيرا " باريس داخل فيلا بالمنطقة السياحية جيليز، يستضيف بعض القاصرين ،حيث دأب على التردد على مراكش،لقضاء فترات طويلة، مفضلا الانزواء بميولاته الشاذة بمدينة النخيل، وكان يمارس مع الشاب وبعض القاصرين الجنس، مقابل أجر.و بالمدينة العتيقة تم ضبط أمريكي بدرب أعرجان متلبسا باستدراج قاصرين لممارسة الجنس عليهم ، تمت إدانته بالسجن النافذ في حين أدين مدير الأوبرا بأربعة أشهر حبسا موقوف التنفيذ ، بالاضافة إلى العديد من الأجانب الذين تم اعتقالهم و ادانتهم بالسجن النافذ ، أبرزهم الفرنسي الذي عمد الى استعمال الكلاب في ممارسة الجنس على تلاميذ باقليم الحوز و الذي أدين بخمس سنوات سجنا نافذة .رغم هذه الحالات التي تورط فيها الاوربيون ، عرفت مراكش عدة أشكال من استغلال القاصرين جنسيا و اغتصابهم ، و هي الظاهرة التي لها جذور تاريخية و هي نتيجة تراكمات تاريخية واجتماعية، جعلت المخالطة بين الجنسين مستحيلة، مما أدى إلى انتشار ظاهرة الشذوذ الجنسي بين الذكور غالبا ما يكون الضحايا فتيان في عمر الزهور، تستغل أجسادهم الفتية لممارسة الجنس عليها. حيث انتشرت بالمدينة مصطلحات و ألقاب هذه الظاهرة الشاذة ، من قبل العكاز، الحصيرة، الخروف، اللوبيا، والكلفوط ، تشير إلى الشاب أو القاصر المفعول به، في حين تدل مصطلحات كالمنقار، النمرود، البيلوط ، إلى الراشد الفاعل ، و الذي يكون أحيانا فقيها عهد له بتدريس الأطفال و تعليمهم كتاب الله ، حيث ظل أحدهم يعمد إلى الانفراد بأحد التلاميذ بعد نهاية الحصة الدراسية ، ليقوم باغتصابه .ففي الوقت الذي يغادر الصغار الكتاب ، يعمد الفقيه الى نزع سروال الطفل و ممارسة الجنس السطحي عليه في البداية ، الى حين استئناس الضحية بممارسات الفقيه ليقوم بإيلاج قضيبه في مؤخرة الطفل مما خلف له آلاما حادة ، ليخبر الضحية أصدقاءه الذين بادر احدهم الى احضار هاتف محمول به كاميرا لتوثيق عملية اغتصاب الفقيه للضحية ، عبر كوة مفتاح بوابة الكتاب وهي العملية التي انتشرت بشكل سريع بين سكان الدوار ، و قادت الى اعتقال الفقيه المسن الذي كان يحظى باحترام السكان .واقتيد المتهم الى مركز الدرك الملكي ، لتعميق البحث معه ، ومواجهته بشريط الفيديو الذي يوثق عملية الاعتداء الجنسي ، قبل إحالته مع الضحية الذي أكد واقعة الاغتصاب ، على انظار وكيل الملك الذي قرر وضعه بالسجن المدني بولمهارز بمراكش ، ليفاجئ بانتشار الفيديو داخل المؤسسة السجنية ، في الوقت الذي ظل الشيخ المسن يدعي ان العملية تدخل في إطار تصفية الحسابات !!وبالجماعة القروية اولاد حسون ، ضواحي مراكش اعتقلت عناصر الدرك الملكي فَقِيها عهد له بتدريس الصغار ، إثر تورطه في اغتصاب تلاميذه بدوار الجامع بأولاد جلال .و اجمع الضحايا على ان الفقيه ، الذي اختفى عن الأنظار ، بعد علمه باقدام سكان الدوار على وضع شكاية لدى مصالح الدرك الملكي بالمركز الترابي اولاد حسون، ينفرد بالتلاميذ من اجل مراجعة القران ليشرع في ملامسة مناطق حساسة من اجسادهم والتي تصل الى إجبارهم على الجلوس على عضوه الذكري.و هي العملية التي تكررت عدة مرات مع فتيان ، قام احدهم بأخبار والديه الذين نقلوه الى المستشفى للكشف عنه ، لينتشر الخبر بالدوار ، قبل أن تبادر بعض الأسر بنقل فلذات كبدها الى المستشفى ، حيث بلغ عدد الضحايا ثمانية أطفال ، توصل آبائهم بشواهد طبية تثبت الاعتداء الجنسي عليهم ، ليتقدموا بشكاياتهم الى عناصر الدرك الملكي ، ضد الفقيه يتهمونه من خلالها بالتحرش بابنائهم وبناتهم الصغار داخل المسجد ، ليتم اعتقال الفقيه / المتهم و احالته على انظار الوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف بمراكش .
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش