مراكش
ادارة CHU تتجه لوضع نظام معلوماتي لاحتساب تعويضات الحراسة
اول دورة تكوينية لفائدة الممرضين و الممرضات رؤساء و رئيسات المصالح الاستشفائية التابعة لمستشفيات المركز الاستشفائي الجامعي في كيفية استعمال نظام معلوماتي تعتزم الادارة العامة تنزيلة من اجل تنقيط ساعات و أيام العمل الخاصة بالعاملين في المصالح التابعة لهم ، كانت كافية بخلق حالة من الاحتقان داخل اوساطهم خصوصا و ان الامر يتطلب وقتا كثيرا لانجاز هذه المهام التي اعتبرها البعض منهم اعباء إضافية وانها ستجعلهم في مواجهة مباشرة مع العاملين حول احتساب ساعات العمل وساعات الحراسة المستحقة بالتعويضات.و تأتي هذه الخطوة المتأخرة من طرف الإدارة العامة للمركز الاستشفائي الجامعي وفق أطر صحية، بعد الضجة الكبيرة التي عرفها تأخر صرف تعويضات الحراسة والالزامية، خصوصا وان بيانات نقابية تحدثت عن عدم صرف تعويضات الحراسة لموظفين منذ سنة 2020، بالإضافة الى الميزانية الضخمة التي صرفت لتعويضات الحراسة و الإلزامية.ومباشرة بعد انتهاء الفترة التكوينية التي نظمتها الإدارة العامة لفائدة الممرضين رؤساء المصالح الاستشفائية حول طريقة تنقيط الموظفين العاملين معهم، حتى بدأت تطرح مجموعة من الاسئلة حول من له الحق في تنقيط ساعات العمل ، و هل تسعى الادارة من خلال هذا الاجراء خلق مواجهة مباشرة للعاملين بهذه المصالح بين الممرضين رؤساء المصالح والممرضين والممرضات العاملين معهم بشكل خاص، بإلاضافة كيفية تحمل هذه الأعباء الإضافية رغم معاناتهم مع اعباء المصالح من تتبع المرضى و استشفائهم و كذا تغذيتهم و طلب الادوية و تنظيم عمل المصالح و مجموعة من الخدمات الاخرى…ومن شأن هذه الخطوة ايضا وفق المصادر ذاتها، خلق مواجهة اخرى بين الحراس العامين والممرضين رؤساء المصالح في شأن التأكد من المعلومات المعبأة و صحة تواجد الشخص بشكل فعلي، في الوقت الذي لم يتم الكشف عن من سيتكلف بتنقيط الأساتذة و الاطباء و الإداريين و الفئات الاخرى إعمالا بمدأ المساواة وكذا الاستحقاق المشروع للتعويض عن الحراسة بالنسبة لجميع الفئات إسوة بالممرضين و الممرضات الذين تم الافتتاح بهم في هذه الخطوة.ويظهر جليا وفق ذات المصادر، ان هذه الخطوة وخطوات اخرى جاءت نتيجة اقتناع الإدارة بالعمل على اعادة مجموعة من الأمور الى نصابها خصوصا بعد ظهور ألوان نقابية جديدة على الساحة، بحصدها لنتائج جيدة خلال انتخابات اعضاء اللجان الثنائية الماضية، وحصولها على مقاعد في المجلس الإداري وألوان اخرى لها متعاطفون كثر وأكثر تمثيلة على الصعيد الوطني.
اول دورة تكوينية لفائدة الممرضين و الممرضات رؤساء و رئيسات المصالح الاستشفائية التابعة لمستشفيات المركز الاستشفائي الجامعي في كيفية استعمال نظام معلوماتي تعتزم الادارة العامة تنزيلة من اجل تنقيط ساعات و أيام العمل الخاصة بالعاملين في المصالح التابعة لهم ، كانت كافية بخلق حالة من الاحتقان داخل اوساطهم خصوصا و ان الامر يتطلب وقتا كثيرا لانجاز هذه المهام التي اعتبرها البعض منهم اعباء إضافية وانها ستجعلهم في مواجهة مباشرة مع العاملين حول احتساب ساعات العمل وساعات الحراسة المستحقة بالتعويضات.و تأتي هذه الخطوة المتأخرة من طرف الإدارة العامة للمركز الاستشفائي الجامعي وفق أطر صحية، بعد الضجة الكبيرة التي عرفها تأخر صرف تعويضات الحراسة والالزامية، خصوصا وان بيانات نقابية تحدثت عن عدم صرف تعويضات الحراسة لموظفين منذ سنة 2020، بالإضافة الى الميزانية الضخمة التي صرفت لتعويضات الحراسة و الإلزامية.ومباشرة بعد انتهاء الفترة التكوينية التي نظمتها الإدارة العامة لفائدة الممرضين رؤساء المصالح الاستشفائية حول طريقة تنقيط الموظفين العاملين معهم، حتى بدأت تطرح مجموعة من الاسئلة حول من له الحق في تنقيط ساعات العمل ، و هل تسعى الادارة من خلال هذا الاجراء خلق مواجهة مباشرة للعاملين بهذه المصالح بين الممرضين رؤساء المصالح والممرضين والممرضات العاملين معهم بشكل خاص، بإلاضافة كيفية تحمل هذه الأعباء الإضافية رغم معاناتهم مع اعباء المصالح من تتبع المرضى و استشفائهم و كذا تغذيتهم و طلب الادوية و تنظيم عمل المصالح و مجموعة من الخدمات الاخرى…ومن شأن هذه الخطوة ايضا وفق المصادر ذاتها، خلق مواجهة اخرى بين الحراس العامين والممرضين رؤساء المصالح في شأن التأكد من المعلومات المعبأة و صحة تواجد الشخص بشكل فعلي، في الوقت الذي لم يتم الكشف عن من سيتكلف بتنقيط الأساتذة و الاطباء و الإداريين و الفئات الاخرى إعمالا بمدأ المساواة وكذا الاستحقاق المشروع للتعويض عن الحراسة بالنسبة لجميع الفئات إسوة بالممرضين و الممرضات الذين تم الافتتاح بهم في هذه الخطوة.ويظهر جليا وفق ذات المصادر، ان هذه الخطوة وخطوات اخرى جاءت نتيجة اقتناع الإدارة بالعمل على اعادة مجموعة من الأمور الى نصابها خصوصا بعد ظهور ألوان نقابية جديدة على الساحة، بحصدها لنتائج جيدة خلال انتخابات اعضاء اللجان الثنائية الماضية، وحصولها على مقاعد في المجلس الإداري وألوان اخرى لها متعاطفون كثر وأكثر تمثيلة على الصعيد الوطني.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش