التعليقات مغلقة لهذا المنشور
سياسة
احماد القباج يدعو للتصويت على البيجيدي واللي ما صوت عليه “كافر”
نشر في: 3 سبتمبر 2015
دعا الشيخ حمّاد القبّاج المنسق العام لجمعيات دور القرآن الكريم، الشيوخ والدعاة وطلبة العلم، في فيديو بثه موقعه الخاص على اليوتيوب “من مراكش”، إلى نصرة بنكيران والتصويت بكثافة على حزبه، مذكرا بموقفه الصريح من الإجهاض والأمهات العازيات، الذي أعلنه في وجه محمد الصبّار، الأمين العام للمجلس الوطني لحقوق الإنسان، حين واجهه بأن “عرض المغاربة مقدس لا ينبغي المساس به”.
وأضاف بأن المشهد العام السياسي في المغرب تتجاذبه قوتان: قوة إصلاحية وقوة الفساد المفسدين، مستطردا بأنه لا يمكن لأحد أن يكابر وينكر بأن بنكيران أحد كبار المشاركين في الإصلاح، “الرجل معروف بأنه يضحي ويبذل ما بوسعه حتى أنه يعرض حياته للخطر في هذا المسار.. هل يعقل بأن يكون هناك موقف شرعي غير دعمه ونصرته بصرف النظر عن تقصيره وأخطائه؟ “يتساءل القبّاج، الذي جزم بأن بنكيران “صادق في خدمة التنمية”، مستدلا على ذلك بالوثيقة الصادرة عن وزارة الاتصال تحت عنوان: “بعد ثلاث سنوات من العمل الحكومي ماذا تحقق؟”، التي قال إنها أجابت بالأرقام والإحصاءات عن 130 إنجازا همّ تنزيل الدستور والإصلاحات الكبرى، ودعم المواطن وتعزيز التماسك الاجتماعي، ودعم المقاولة وتقوية الاقتصاد الوطني، ومحاربة الفساد والنهوض بحقوق الإنسان، وتعزيز صورة المغرب وإشعاعه الخارجي.
“من المكابرة والظلم إنكار هذه الإنجازات والحديث عن فشل الحكومة بقيادة الإسلاميين. بدل أن نتحدث بعواطفنا أو بخلفيات التنافس والصراع السياسوي، لنحاول أن نتحدث بلغة الإنصاف. شهادتي لله وللتاريخ وأشعر بالذنب إذا تخليت عن هذا الواجب الشرعي. لن نتخلى عن الإخوان في حزب العدالة والتنمية، ونقنع أنفسنا بالكذب بذريعة أن الحكومة لم تحقق إنجازات، أو نرضخ لضغط الدولة العميقة”، يقول القبّاج الذي كان يجيب عن سؤال: “من هو الأصلح في الانتخابات القادمة؟” من خلال ثلاثة محددات شرعية: عدم المساس بالدين الإسلامي، المحافظة على استقرار الوطن وأمنه الاستراتيجي من خلال المحافظة على الثوابت الوطنية، وتنمية الوطن وخدمة المواطن، وهي المعايير التي اعتمدها في تقييم الأحزاب الثلاثة الكبرى المتنافسة: “العدالة والتنمية”، و«الأصالة والمعاصرة”، و«الاستقلال”.
وأضاف بأن المشهد العام السياسي في المغرب تتجاذبه قوتان: قوة إصلاحية وقوة الفساد المفسدين، مستطردا بأنه لا يمكن لأحد أن يكابر وينكر بأن بنكيران أحد كبار المشاركين في الإصلاح، “الرجل معروف بأنه يضحي ويبذل ما بوسعه حتى أنه يعرض حياته للخطر في هذا المسار.. هل يعقل بأن يكون هناك موقف شرعي غير دعمه ونصرته بصرف النظر عن تقصيره وأخطائه؟ “يتساءل القبّاج، الذي جزم بأن بنكيران “صادق في خدمة التنمية”، مستدلا على ذلك بالوثيقة الصادرة عن وزارة الاتصال تحت عنوان: “بعد ثلاث سنوات من العمل الحكومي ماذا تحقق؟”، التي قال إنها أجابت بالأرقام والإحصاءات عن 130 إنجازا همّ تنزيل الدستور والإصلاحات الكبرى، ودعم المواطن وتعزيز التماسك الاجتماعي، ودعم المقاولة وتقوية الاقتصاد الوطني، ومحاربة الفساد والنهوض بحقوق الإنسان، وتعزيز صورة المغرب وإشعاعه الخارجي.
“من المكابرة والظلم إنكار هذه الإنجازات والحديث عن فشل الحكومة بقيادة الإسلاميين. بدل أن نتحدث بعواطفنا أو بخلفيات التنافس والصراع السياسوي، لنحاول أن نتحدث بلغة الإنصاف. شهادتي لله وللتاريخ وأشعر بالذنب إذا تخليت عن هذا الواجب الشرعي. لن نتخلى عن الإخوان في حزب العدالة والتنمية، ونقنع أنفسنا بالكذب بذريعة أن الحكومة لم تحقق إنجازات، أو نرضخ لضغط الدولة العميقة”، يقول القبّاج الذي كان يجيب عن سؤال: “من هو الأصلح في الانتخابات القادمة؟” من خلال ثلاثة محددات شرعية: عدم المساس بالدين الإسلامي، المحافظة على استقرار الوطن وأمنه الاستراتيجي من خلال المحافظة على الثوابت الوطنية، وتنمية الوطن وخدمة المواطن، وهي المعايير التي اعتمدها في تقييم الأحزاب الثلاثة الكبرى المتنافسة: “العدالة والتنمية”، و«الأصالة والمعاصرة”، و«الاستقلال”.
دعا الشيخ حمّاد القبّاج المنسق العام لجمعيات دور القرآن الكريم، الشيوخ والدعاة وطلبة العلم، في فيديو بثه موقعه الخاص على اليوتيوب “من مراكش”، إلى نصرة بنكيران والتصويت بكثافة على حزبه، مذكرا بموقفه الصريح من الإجهاض والأمهات العازيات، الذي أعلنه في وجه محمد الصبّار، الأمين العام للمجلس الوطني لحقوق الإنسان، حين واجهه بأن “عرض المغاربة مقدس لا ينبغي المساس به”.
وأضاف بأن المشهد العام السياسي في المغرب تتجاذبه قوتان: قوة إصلاحية وقوة الفساد المفسدين، مستطردا بأنه لا يمكن لأحد أن يكابر وينكر بأن بنكيران أحد كبار المشاركين في الإصلاح، “الرجل معروف بأنه يضحي ويبذل ما بوسعه حتى أنه يعرض حياته للخطر في هذا المسار.. هل يعقل بأن يكون هناك موقف شرعي غير دعمه ونصرته بصرف النظر عن تقصيره وأخطائه؟ “يتساءل القبّاج، الذي جزم بأن بنكيران “صادق في خدمة التنمية”، مستدلا على ذلك بالوثيقة الصادرة عن وزارة الاتصال تحت عنوان: “بعد ثلاث سنوات من العمل الحكومي ماذا تحقق؟”، التي قال إنها أجابت بالأرقام والإحصاءات عن 130 إنجازا همّ تنزيل الدستور والإصلاحات الكبرى، ودعم المواطن وتعزيز التماسك الاجتماعي، ودعم المقاولة وتقوية الاقتصاد الوطني، ومحاربة الفساد والنهوض بحقوق الإنسان، وتعزيز صورة المغرب وإشعاعه الخارجي.
“من المكابرة والظلم إنكار هذه الإنجازات والحديث عن فشل الحكومة بقيادة الإسلاميين. بدل أن نتحدث بعواطفنا أو بخلفيات التنافس والصراع السياسوي، لنحاول أن نتحدث بلغة الإنصاف. شهادتي لله وللتاريخ وأشعر بالذنب إذا تخليت عن هذا الواجب الشرعي. لن نتخلى عن الإخوان في حزب العدالة والتنمية، ونقنع أنفسنا بالكذب بذريعة أن الحكومة لم تحقق إنجازات، أو نرضخ لضغط الدولة العميقة”، يقول القبّاج الذي كان يجيب عن سؤال: “من هو الأصلح في الانتخابات القادمة؟” من خلال ثلاثة محددات شرعية: عدم المساس بالدين الإسلامي، المحافظة على استقرار الوطن وأمنه الاستراتيجي من خلال المحافظة على الثوابت الوطنية، وتنمية الوطن وخدمة المواطن، وهي المعايير التي اعتمدها في تقييم الأحزاب الثلاثة الكبرى المتنافسة: “العدالة والتنمية”، و«الأصالة والمعاصرة”، و«الاستقلال”.
وأضاف بأن المشهد العام السياسي في المغرب تتجاذبه قوتان: قوة إصلاحية وقوة الفساد المفسدين، مستطردا بأنه لا يمكن لأحد أن يكابر وينكر بأن بنكيران أحد كبار المشاركين في الإصلاح، “الرجل معروف بأنه يضحي ويبذل ما بوسعه حتى أنه يعرض حياته للخطر في هذا المسار.. هل يعقل بأن يكون هناك موقف شرعي غير دعمه ونصرته بصرف النظر عن تقصيره وأخطائه؟ “يتساءل القبّاج، الذي جزم بأن بنكيران “صادق في خدمة التنمية”، مستدلا على ذلك بالوثيقة الصادرة عن وزارة الاتصال تحت عنوان: “بعد ثلاث سنوات من العمل الحكومي ماذا تحقق؟”، التي قال إنها أجابت بالأرقام والإحصاءات عن 130 إنجازا همّ تنزيل الدستور والإصلاحات الكبرى، ودعم المواطن وتعزيز التماسك الاجتماعي، ودعم المقاولة وتقوية الاقتصاد الوطني، ومحاربة الفساد والنهوض بحقوق الإنسان، وتعزيز صورة المغرب وإشعاعه الخارجي.
“من المكابرة والظلم إنكار هذه الإنجازات والحديث عن فشل الحكومة بقيادة الإسلاميين. بدل أن نتحدث بعواطفنا أو بخلفيات التنافس والصراع السياسوي، لنحاول أن نتحدث بلغة الإنصاف. شهادتي لله وللتاريخ وأشعر بالذنب إذا تخليت عن هذا الواجب الشرعي. لن نتخلى عن الإخوان في حزب العدالة والتنمية، ونقنع أنفسنا بالكذب بذريعة أن الحكومة لم تحقق إنجازات، أو نرضخ لضغط الدولة العميقة”، يقول القبّاج الذي كان يجيب عن سؤال: “من هو الأصلح في الانتخابات القادمة؟” من خلال ثلاثة محددات شرعية: عدم المساس بالدين الإسلامي، المحافظة على استقرار الوطن وأمنه الاستراتيجي من خلال المحافظة على الثوابت الوطنية، وتنمية الوطن وخدمة المواطن، وهي المعايير التي اعتمدها في تقييم الأحزاب الثلاثة الكبرى المتنافسة: “العدالة والتنمية”، و«الأصالة والمعاصرة”، و«الاستقلال”.
ملصقات
اقرأ أيضاً
المملكة المغربية تستنكر بشدة اقتحام باحات المسجد الأقصى من طرف بعض المتطرفين وأتباعهم
سياسة
سياسة
بايتاس: لنا إرادة قوية لمعالجة مختلف الملفات مع النقابات
سياسة
سياسة
المجلس الحكومي يصادق على تعيينات بمناصب عليا
سياسة
سياسة
بعد ضوء أخضر فرنسي.. عشرات المقاتلات من الإمارات إلى المغرب
سياسة
سياسة
بنكيران: واجهنا الأعيان والأموال الطائلة في الانتخابات الجزئية بفاس
سياسة
سياسة
“اختلالات” في تنزيل برنامج مساعدة المتضررين من الزلزال
سياسة
سياسة
حزب “الكتاب”: الحكومة غير مهتمة بإشكالات العالم القروي
سياسة
سياسة