التعليقات مغلقة لهذا المنشور
فيديو
إعدام حصان مسعور رميا بالرصاص يثير غضب حقوقيين + فيديو
نشر في: 9 يونيو 2017
دخل المكتب المغربي لحقوق الإنسان، ممثلا في فرعيه بدار ولد زيدوح وبأحد بوموسى، على خط قضية إعدام حصان رميا بالرصاص، حيث وصفا العملية ب "السلوك الهمجي" المتمثل في استعمال الرصاص لقتل حيوان مسعور، وهو ما ينم، حسب الفرعين، عن جهل للجهات التي نفذت العملية بتوصيات منظمة الصحة العالمية فيما يخص التخلص من الحيوانات المسعورة.
وأضاف فرعي المكتب في بلاغ، أن عملية إعدام الحصان جرت بقطعة أرضية تقع أمام مركز الدرك الملكي بدار ولد زيدوح، حيث تمت الاستعانة بمواطن ينتمي لنفس الجماعة يقال أنه يتوفر على رخصة حمل السلاح ليقوم بعملية رمي الحصان بالرصاص حتي الموت، أمام أنظار ممثلين عن السلطات الترابية والمنتخبة بالمنطقة.
ولم يقتصر الأمر على قتل الحيوان بتلك الطريقة "المقززة"، يضيف البلاغ، بل لم تكلف الجهات التي قامت بتنفيذ العملية نفسها بطمر الحصان وفق الشروط الصحية المعمول بها، حيث تركت الجثة مرمية في العراء بمطرح للنفايات يتردد عليه عمال النظافة، بعد حرقها باستعمال بقايا عجلات مطاطية، وهو ما يشكل تهديدا حقيقيا على سلامة المواطنين وعلى نظافة البيئة، مع احتمال كبير لانتشار الأمراض المترتبة عن بقاء الحيوان الميت في العراء، حسب بلاغ المكتب.
وتابع البلاغ أنه كان من الأجدر التخلص من الحيوان المسعور بطرق أخرى أكثر أمنا وسلامة، خاصة وأن العملية تمت أمام أنظار مجموعة من المواطنين ضمنهم أطفال قاصرين، دون مراعاة لمشاعرهم، كما طالب فرعي المكتب المغربي لحقوق الإنسان بضرورة فتح تحقيق عاجل وترتيب الجزاءات في حق كل الذين ساهموا في قضية استعمال الرصاص لإعدام حصان مسعور.
وأضاف فرعي المكتب في بلاغ، أن عملية إعدام الحصان جرت بقطعة أرضية تقع أمام مركز الدرك الملكي بدار ولد زيدوح، حيث تمت الاستعانة بمواطن ينتمي لنفس الجماعة يقال أنه يتوفر على رخصة حمل السلاح ليقوم بعملية رمي الحصان بالرصاص حتي الموت، أمام أنظار ممثلين عن السلطات الترابية والمنتخبة بالمنطقة.
ولم يقتصر الأمر على قتل الحيوان بتلك الطريقة "المقززة"، يضيف البلاغ، بل لم تكلف الجهات التي قامت بتنفيذ العملية نفسها بطمر الحصان وفق الشروط الصحية المعمول بها، حيث تركت الجثة مرمية في العراء بمطرح للنفايات يتردد عليه عمال النظافة، بعد حرقها باستعمال بقايا عجلات مطاطية، وهو ما يشكل تهديدا حقيقيا على سلامة المواطنين وعلى نظافة البيئة، مع احتمال كبير لانتشار الأمراض المترتبة عن بقاء الحيوان الميت في العراء، حسب بلاغ المكتب.
وتابع البلاغ أنه كان من الأجدر التخلص من الحيوان المسعور بطرق أخرى أكثر أمنا وسلامة، خاصة وأن العملية تمت أمام أنظار مجموعة من المواطنين ضمنهم أطفال قاصرين، دون مراعاة لمشاعرهم، كما طالب فرعي المكتب المغربي لحقوق الإنسان بضرورة فتح تحقيق عاجل وترتيب الجزاءات في حق كل الذين ساهموا في قضية استعمال الرصاص لإعدام حصان مسعور.
دخل المكتب المغربي لحقوق الإنسان، ممثلا في فرعيه بدار ولد زيدوح وبأحد بوموسى، على خط قضية إعدام حصان رميا بالرصاص، حيث وصفا العملية ب "السلوك الهمجي" المتمثل في استعمال الرصاص لقتل حيوان مسعور، وهو ما ينم، حسب الفرعين، عن جهل للجهات التي نفذت العملية بتوصيات منظمة الصحة العالمية فيما يخص التخلص من الحيوانات المسعورة.
وأضاف فرعي المكتب في بلاغ، أن عملية إعدام الحصان جرت بقطعة أرضية تقع أمام مركز الدرك الملكي بدار ولد زيدوح، حيث تمت الاستعانة بمواطن ينتمي لنفس الجماعة يقال أنه يتوفر على رخصة حمل السلاح ليقوم بعملية رمي الحصان بالرصاص حتي الموت، أمام أنظار ممثلين عن السلطات الترابية والمنتخبة بالمنطقة.
ولم يقتصر الأمر على قتل الحيوان بتلك الطريقة "المقززة"، يضيف البلاغ، بل لم تكلف الجهات التي قامت بتنفيذ العملية نفسها بطمر الحصان وفق الشروط الصحية المعمول بها، حيث تركت الجثة مرمية في العراء بمطرح للنفايات يتردد عليه عمال النظافة، بعد حرقها باستعمال بقايا عجلات مطاطية، وهو ما يشكل تهديدا حقيقيا على سلامة المواطنين وعلى نظافة البيئة، مع احتمال كبير لانتشار الأمراض المترتبة عن بقاء الحيوان الميت في العراء، حسب بلاغ المكتب.
وتابع البلاغ أنه كان من الأجدر التخلص من الحيوان المسعور بطرق أخرى أكثر أمنا وسلامة، خاصة وأن العملية تمت أمام أنظار مجموعة من المواطنين ضمنهم أطفال قاصرين، دون مراعاة لمشاعرهم، كما طالب فرعي المكتب المغربي لحقوق الإنسان بضرورة فتح تحقيق عاجل وترتيب الجزاءات في حق كل الذين ساهموا في قضية استعمال الرصاص لإعدام حصان مسعور.
وأضاف فرعي المكتب في بلاغ، أن عملية إعدام الحصان جرت بقطعة أرضية تقع أمام مركز الدرك الملكي بدار ولد زيدوح، حيث تمت الاستعانة بمواطن ينتمي لنفس الجماعة يقال أنه يتوفر على رخصة حمل السلاح ليقوم بعملية رمي الحصان بالرصاص حتي الموت، أمام أنظار ممثلين عن السلطات الترابية والمنتخبة بالمنطقة.
ولم يقتصر الأمر على قتل الحيوان بتلك الطريقة "المقززة"، يضيف البلاغ، بل لم تكلف الجهات التي قامت بتنفيذ العملية نفسها بطمر الحصان وفق الشروط الصحية المعمول بها، حيث تركت الجثة مرمية في العراء بمطرح للنفايات يتردد عليه عمال النظافة، بعد حرقها باستعمال بقايا عجلات مطاطية، وهو ما يشكل تهديدا حقيقيا على سلامة المواطنين وعلى نظافة البيئة، مع احتمال كبير لانتشار الأمراض المترتبة عن بقاء الحيوان الميت في العراء، حسب بلاغ المكتب.
وتابع البلاغ أنه كان من الأجدر التخلص من الحيوان المسعور بطرق أخرى أكثر أمنا وسلامة، خاصة وأن العملية تمت أمام أنظار مجموعة من المواطنين ضمنهم أطفال قاصرين، دون مراعاة لمشاعرهم، كما طالب فرعي المكتب المغربي لحقوق الإنسان بضرورة فتح تحقيق عاجل وترتيب الجزاءات في حق كل الذين ساهموا في قضية استعمال الرصاص لإعدام حصان مسعور.
ملصقات
اقرأ أيضاً
خاص بالڤيديو: واخَّا مْكَرفصاهُمْ الوقت.. مْغَارْبة بْلاَ تَغْطيّة وَلاَ دَعمْ فْزمَانْ الحماية الاجتماعية
فيديو
فيديو
بث مباشر للندوة الصحفية للناطق الرسمي باسم الحكومة
فيديو
فيديو
التماطل في تسقيف اسواق بمحيط ساحة جامع الفنا يثير غضب التجار
فيديو
فيديو
كشـ24 ترصد مستجدات الدورة 38 من جائزة الحسن الثاني للتنس
فيديو
فيديو
بالڤيديو: بعد ضجة الألف سؤال.. إمتحان “البيرمي” يواصل إثارة الجدل
فيديو
فيديو
كاميرا للمراقبة ترصد اعتداء سائق تاكسي على سائح اجنبي بمراكش
فيديو
فيديو
بالڤيديو.. الركراكي يكشف مستجدات النخبة الوطنية قبل مواجهة موريتانيا
فيديو
فيديو