التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحافة
أمن المطارات المغربية يشدد الاجراءات في الرحلات الداخلية لهذا السبب
نشر في: 15 أبريل 2016
رفعت الأجهزة الأمنية المغربية من درجة التأهب الأمني في المطارات الوطنية، وشملت حالة التأهب المواطنين المسافرين في الرحلات الداخلية، خصوصا بعد التهديدات الإرهابية باستهداف الطائرات المدنية وعقب اختطاف طائرة مصرية كانت في رحلة داخلية.
وفرضت الأجهزة الأمنية مراقبة صارمة على كل الرحلات بدون استثناء، بما فيها الرحلات الداخلية التي كانت تحظى بمراقبة أمنية مخففة، وفرض الأمن على المواطنين المسافرين في الرحلات الداخلية خلع أحذيتهم والخضوع لتفتيش دقيق جدا قبل الولوج إلى قاعة المغادرة، شأنهم في ذلك شأن المسافرين المتوجهين إلى نيويورك حيث جرعة الاحتراز الأمني مرتفعة.
ومنعت سلطات المطار صعود العديد من الحقائب التي تضم سوائل أو أشياء يمكن أن تكون لها استخدامات متعددة إلى مقصورة الطائرة حتى في الرحلات الداخلية، حيث كان الأمر مباحا في السابق، كما فرضت السلطات الأمنية على كل مسافري الرحلات الداخلية خلع الأحذية وأحزمة السراويل وحتى المعاطف الثقيلة، وقالت مصادرنا الأمنية إن مسافري الرحلات الداخلية مفروض عليهم أيضا الحضور إلى المطار قبل ساعتين من إقلاع الطائرة للخضوع للترتيبات الأمنية الجاري بها العمل،في "إجراءء أمنيا احترازي"، وفق ما اوردته اسبوعية "الايام"
وعرف مطار محمد الخامس نهاية الأسبوع الماضي حالة استنفار كبيرة، إذ منعت السلطات الأمنية عائلات المسافرين الذين حطت طائراتهم في المطار من ولوج بهو الوصول وأرغمتهم على الانتظار في الخارج أمام احتجاج العديد منهم، كما فرضت طوقا أمنيا من ثلاث نقط للمراقبة على كل المسافرين المغادرين وإخضاعهم لمراقبة دقيقة، ومن المنتظر أن يستمر الاحتراز الأمني للأيام بل للأسابيع القادمة، حسب مصادرنا، خصوصا أمام بعض الحقائق المتسربة من تحقيقات خلية بروكسيل، والتي تؤكد أن داعش لديها خطة كبيرة لاستهداف العديد من الدول عبر مطاراتها، والأكيد أن المغرب لا يخرج عن نطاق هذه الدول التي لا تنظر لها داعش بعين الرضى.
وفرضت الأجهزة الأمنية مراقبة صارمة على كل الرحلات بدون استثناء، بما فيها الرحلات الداخلية التي كانت تحظى بمراقبة أمنية مخففة، وفرض الأمن على المواطنين المسافرين في الرحلات الداخلية خلع أحذيتهم والخضوع لتفتيش دقيق جدا قبل الولوج إلى قاعة المغادرة، شأنهم في ذلك شأن المسافرين المتوجهين إلى نيويورك حيث جرعة الاحتراز الأمني مرتفعة.
ومنعت سلطات المطار صعود العديد من الحقائب التي تضم سوائل أو أشياء يمكن أن تكون لها استخدامات متعددة إلى مقصورة الطائرة حتى في الرحلات الداخلية، حيث كان الأمر مباحا في السابق، كما فرضت السلطات الأمنية على كل مسافري الرحلات الداخلية خلع الأحذية وأحزمة السراويل وحتى المعاطف الثقيلة، وقالت مصادرنا الأمنية إن مسافري الرحلات الداخلية مفروض عليهم أيضا الحضور إلى المطار قبل ساعتين من إقلاع الطائرة للخضوع للترتيبات الأمنية الجاري بها العمل،في "إجراءء أمنيا احترازي"، وفق ما اوردته اسبوعية "الايام"
وعرف مطار محمد الخامس نهاية الأسبوع الماضي حالة استنفار كبيرة، إذ منعت السلطات الأمنية عائلات المسافرين الذين حطت طائراتهم في المطار من ولوج بهو الوصول وأرغمتهم على الانتظار في الخارج أمام احتجاج العديد منهم، كما فرضت طوقا أمنيا من ثلاث نقط للمراقبة على كل المسافرين المغادرين وإخضاعهم لمراقبة دقيقة، ومن المنتظر أن يستمر الاحتراز الأمني للأيام بل للأسابيع القادمة، حسب مصادرنا، خصوصا أمام بعض الحقائق المتسربة من تحقيقات خلية بروكسيل، والتي تؤكد أن داعش لديها خطة كبيرة لاستهداف العديد من الدول عبر مطاراتها، والأكيد أن المغرب لا يخرج عن نطاق هذه الدول التي لا تنظر لها داعش بعين الرضى.
رفعت الأجهزة الأمنية المغربية من درجة التأهب الأمني في المطارات الوطنية، وشملت حالة التأهب المواطنين المسافرين في الرحلات الداخلية، خصوصا بعد التهديدات الإرهابية باستهداف الطائرات المدنية وعقب اختطاف طائرة مصرية كانت في رحلة داخلية.
وفرضت الأجهزة الأمنية مراقبة صارمة على كل الرحلات بدون استثناء، بما فيها الرحلات الداخلية التي كانت تحظى بمراقبة أمنية مخففة، وفرض الأمن على المواطنين المسافرين في الرحلات الداخلية خلع أحذيتهم والخضوع لتفتيش دقيق جدا قبل الولوج إلى قاعة المغادرة، شأنهم في ذلك شأن المسافرين المتوجهين إلى نيويورك حيث جرعة الاحتراز الأمني مرتفعة.
ومنعت سلطات المطار صعود العديد من الحقائب التي تضم سوائل أو أشياء يمكن أن تكون لها استخدامات متعددة إلى مقصورة الطائرة حتى في الرحلات الداخلية، حيث كان الأمر مباحا في السابق، كما فرضت السلطات الأمنية على كل مسافري الرحلات الداخلية خلع الأحذية وأحزمة السراويل وحتى المعاطف الثقيلة، وقالت مصادرنا الأمنية إن مسافري الرحلات الداخلية مفروض عليهم أيضا الحضور إلى المطار قبل ساعتين من إقلاع الطائرة للخضوع للترتيبات الأمنية الجاري بها العمل،في "إجراءء أمنيا احترازي"، وفق ما اوردته اسبوعية "الايام"
وعرف مطار محمد الخامس نهاية الأسبوع الماضي حالة استنفار كبيرة، إذ منعت السلطات الأمنية عائلات المسافرين الذين حطت طائراتهم في المطار من ولوج بهو الوصول وأرغمتهم على الانتظار في الخارج أمام احتجاج العديد منهم، كما فرضت طوقا أمنيا من ثلاث نقط للمراقبة على كل المسافرين المغادرين وإخضاعهم لمراقبة دقيقة، ومن المنتظر أن يستمر الاحتراز الأمني للأيام بل للأسابيع القادمة، حسب مصادرنا، خصوصا أمام بعض الحقائق المتسربة من تحقيقات خلية بروكسيل، والتي تؤكد أن داعش لديها خطة كبيرة لاستهداف العديد من الدول عبر مطاراتها، والأكيد أن المغرب لا يخرج عن نطاق هذه الدول التي لا تنظر لها داعش بعين الرضى.
وفرضت الأجهزة الأمنية مراقبة صارمة على كل الرحلات بدون استثناء، بما فيها الرحلات الداخلية التي كانت تحظى بمراقبة أمنية مخففة، وفرض الأمن على المواطنين المسافرين في الرحلات الداخلية خلع أحذيتهم والخضوع لتفتيش دقيق جدا قبل الولوج إلى قاعة المغادرة، شأنهم في ذلك شأن المسافرين المتوجهين إلى نيويورك حيث جرعة الاحتراز الأمني مرتفعة.
ومنعت سلطات المطار صعود العديد من الحقائب التي تضم سوائل أو أشياء يمكن أن تكون لها استخدامات متعددة إلى مقصورة الطائرة حتى في الرحلات الداخلية، حيث كان الأمر مباحا في السابق، كما فرضت السلطات الأمنية على كل مسافري الرحلات الداخلية خلع الأحذية وأحزمة السراويل وحتى المعاطف الثقيلة، وقالت مصادرنا الأمنية إن مسافري الرحلات الداخلية مفروض عليهم أيضا الحضور إلى المطار قبل ساعتين من إقلاع الطائرة للخضوع للترتيبات الأمنية الجاري بها العمل،في "إجراءء أمنيا احترازي"، وفق ما اوردته اسبوعية "الايام"
وعرف مطار محمد الخامس نهاية الأسبوع الماضي حالة استنفار كبيرة، إذ منعت السلطات الأمنية عائلات المسافرين الذين حطت طائراتهم في المطار من ولوج بهو الوصول وأرغمتهم على الانتظار في الخارج أمام احتجاج العديد منهم، كما فرضت طوقا أمنيا من ثلاث نقط للمراقبة على كل المسافرين المغادرين وإخضاعهم لمراقبة دقيقة، ومن المنتظر أن يستمر الاحتراز الأمني للأيام بل للأسابيع القادمة، حسب مصادرنا، خصوصا أمام بعض الحقائق المتسربة من تحقيقات خلية بروكسيل، والتي تؤكد أن داعش لديها خطة كبيرة لاستهداف العديد من الدول عبر مطاراتها، والأكيد أن المغرب لا يخرج عن نطاق هذه الدول التي لا تنظر لها داعش بعين الرضى.
ملصقات
اقرأ أيضاً
“هيت راديو” تعلن عن دعمها “مومو” في قراره باستئناف الحكم الصادر ضده
صحافة
صحافة
التحقيق في عمليات تمويل استثمارات ومعاملات تجارية وهمية
صحافة
صحافة
سكتة قلبية تُنهي حياة محمد الخلفي رئيس نشرة بالقناة الثانية
صحافة
صحافة
اللويزي لـ”كشـ24″ .. المواطن المغربي اليوم أصبح يقدم الغربال لكل معلومة
صحافة
صحافة
نقابة الصحفيين المغاربة تدعو إلى إعادة النظر في قوانين الاذاعات الخاصة
صحافة
صحافة
“هيت راديو” تخرج عن صمتها بخصوص واقعة السرقة المفبركة
صحافة
صحافة
أكشاك مهجورة.. الإعلامي عزيز باكوش لـ كشـ24: المشهد مؤلم والصدمة تمس الجرائد والكتب
صحافة
صحافة