

مراكش
يقطن بها شخصيات..إقامة سكنية بمراكش تحت رحمة الظلام
تشتكي ساكنة إقامة أبواب النخيل، بدوار بلعكيد بجماعة واحة سيدي إبراهيم بضواحي مراكش، من الظلام الدامس الذي تعرفه التجزئة منذ مدة، بسبب عدم استفادتها من الإنارة العمومية، مما يهدد حياة وسلامة الساكنة.وأفاد متضررون في اتصال بـ"كشـ24"، بأن التجزئة تتحول إلى نقطة سوداء تشكل خطرا على حياة الساكنة، بمجرد أن يسدل الليل ستاره، إذ يصبح من الخطورة بمكان التواجد خارج المنازل، خوفا من اللصوص الذين يتربصون بضحاياهم، ناهيك عن ما ينتج عن ذلك من حوادث سير.وأضاف المتحدثون، أن الإقامة المذكورة، يقطن بها موظفين وشخصيات، على رأسهم نائب وكيل الملك بمراكش، غير أن ذلك لم يشفع لها لدى المسؤولين بالتدخل وحل هذا المشكل، رغم الشكايات التي تم وضعها بهذا الخصوص.وأشار المتضررون، إلى أن انعدام الإنارة، ليس هو المشكل الوحيد الذي تعاني من الإقامة، فقد تم تسليم الشقق لأصحابها، دون احترام كل ما جاء في دفتر التحملات، إذ تفتقد الإقامة لمسجد والمرافق وكذا التشجير.والتمس المتضررون، من الرئيس الجديد للجماعة، إعطاء تعليماته، من أجل حل هذا المشكل، لانتشال الساكنة من معاناتها مع انعدام الإنارة العمومية.
تشتكي ساكنة إقامة أبواب النخيل، بدوار بلعكيد بجماعة واحة سيدي إبراهيم بضواحي مراكش، من الظلام الدامس الذي تعرفه التجزئة منذ مدة، بسبب عدم استفادتها من الإنارة العمومية، مما يهدد حياة وسلامة الساكنة.وأفاد متضررون في اتصال بـ"كشـ24"، بأن التجزئة تتحول إلى نقطة سوداء تشكل خطرا على حياة الساكنة، بمجرد أن يسدل الليل ستاره، إذ يصبح من الخطورة بمكان التواجد خارج المنازل، خوفا من اللصوص الذين يتربصون بضحاياهم، ناهيك عن ما ينتج عن ذلك من حوادث سير.وأضاف المتحدثون، أن الإقامة المذكورة، يقطن بها موظفين وشخصيات، على رأسهم نائب وكيل الملك بمراكش، غير أن ذلك لم يشفع لها لدى المسؤولين بالتدخل وحل هذا المشكل، رغم الشكايات التي تم وضعها بهذا الخصوص.وأشار المتضررون، إلى أن انعدام الإنارة، ليس هو المشكل الوحيد الذي تعاني من الإقامة، فقد تم تسليم الشقق لأصحابها، دون احترام كل ما جاء في دفتر التحملات، إذ تفتقد الإقامة لمسجد والمرافق وكذا التشجير.والتمس المتضررون، من الرئيس الجديد للجماعة، إعطاء تعليماته، من أجل حل هذا المشكل، لانتشال الساكنة من معاناتها مع انعدام الإنارة العمومية.
ملصقات
مراكش

مراكش

مراكش

مراكش

