دولي

وسائل الإعلام الروسية تبرز أهمية الزيارة الملكية لموسكو


كشـ24 نشر في: 16 مارس 2016

اهتمت وسائل الاعلام الروسية اليوم الاربعاء بالزيارة الملكية الرسمية التي يقوم بها الملك محمد السادس الى روسيا الاتحادية .
وفي هذا الصدد قالت صحيفة ” روسيسكايا غازيتا ” إنه بعد المحادثات التي أجراها الملك محمد السادس والرئيس الروسي فلاديمير بوتين الثلاثاء في الكرملين، تم التوقيع على العديد من الاتفاقيات، مشيرة إلى أن البلدين يطمحان الى تعميق شراكتهما الاستراتيجية .
وأضافت الصحيفة أن المغرب يعد أحد أكبر الشركاء التجاريين لروسيا في إفريقيا، مبرزة أن التعاون الاقتصادي، يشمل مجالات الحماية والتشجيع المتبادل للاستثمارات والصيد البحري والطاقة والفلاحة وحماية البيئة وترشيد استخدام الموارد الطبيعية ، والحماية المتبادلة للمعلومات المصنفة في المجالين العسكري والعسكري-التقني .

وكتبت الصحيفة أن “زيارة الملك محمد السادس لروسيا ستعطي دفعة قوية لتعزيز التعاون بين البلدين في شتى المجالات” .
موقع “أخبار روسيا ” تناول اللقاء الذي أجراه الملك محمد السادس مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والذي تم خلاله بحث مجموعة من القضايا الثنائية، وسبل تعزيز التعاون وزيادة حجم التبادل التجاري بين البلدين.

وأضاف أن موسكو والرباط، “اتفقا على تعزيز التعاون في مجال الطاقة، بما في ذلك في مجال الغاز الطبيعي المسال”، مبرزا أن “روسيا الاتحادية والمملكة المغربية عازمتان على تطوير تعاونهما الثنائي في مجال الطاقة، بما في ذلك في مجال توريد الغاز الطبيعي المسال وبناء بنية تحتية للغاز، وكذلك في مجال التنقيب عن الهيدروكربونات، وبناء واستخدام وسائل لتوليد الكهرباء، علاوة على تنفيذ استثمارات في مجال الطاقات المتجددة”.

وأشار الموقع الى أن روسيا و المغرب وقعا على اتفاقية للتعاون في مجال الصيد البحري، وزيادة حصص الصيد الروسية في المنطقة الاقتصادية الخاصة بالمغرب من 100 ألف طن سنويا إلى 140 ألفا طن سنويا.

وكالة الأنباء الروسية “تاس” أشارت من جانبها الى أن “لقاء ملك المغرب محمد السادس بالرئيس الروسي أمس بالكرملين تم خلاله التوقيع على مجموعة من الاتفاقيات بحضور زعيمي البلدين”، مشيرة إلى أن “أول زيارة رسمية قام بها الملك محمد السادس إلى روسيا تمت مابين 14 و21 أكتوبر 2002 “.

وأبرزت أن أهم مواضيع المحادثات بين قائدي البلدين تناولت عملية السلام في الشرق الأوسط وشمال افريقيا والوضع في سوريا والعراق.

وذكرت الوكالة أنه تم الإعلان عن تعميق الشراكة الاستراتيجية وتطوير العلاقات الثنائية في مجالات التجارة والاقتصاد و الاستثمار والعلوم والثقافة .

وكالة الانباء الروسية “سبوتنيك” أبرزت من جانبها أن “قصر الكرملين في العاصمة الروسية موسكو شهد محادثات بين الرئيس الروسي والعاهل المغربي الذي يقوم بزيارة الى روسيا الاتحادية”.

وأشارت الى أن الرئيس فلاديمير بوتين أعرب لجلالة الملك محمد السادس “عن سعادته لقيامه بزيارة روسيا في هذا العام الذي حلت فيه الذكرى ال50 لقيام والده الحسن الثاني بزيارة إلى الاتحاد السوفياتي (السابق) وإقامة علاقات بين البلدين على أرض الواقع”.

ونقلت الوكالة عن الرئيس الروسي فلادمير بوتين قوله “إن زيارة ملك المملكة المغربية ستعطي دفعة قوية لتطوير العلاقات الروسية المغربية”.

اهتمت وسائل الاعلام الروسية اليوم الاربعاء بالزيارة الملكية الرسمية التي يقوم بها الملك محمد السادس الى روسيا الاتحادية .
وفي هذا الصدد قالت صحيفة ” روسيسكايا غازيتا ” إنه بعد المحادثات التي أجراها الملك محمد السادس والرئيس الروسي فلاديمير بوتين الثلاثاء في الكرملين، تم التوقيع على العديد من الاتفاقيات، مشيرة إلى أن البلدين يطمحان الى تعميق شراكتهما الاستراتيجية .
وأضافت الصحيفة أن المغرب يعد أحد أكبر الشركاء التجاريين لروسيا في إفريقيا، مبرزة أن التعاون الاقتصادي، يشمل مجالات الحماية والتشجيع المتبادل للاستثمارات والصيد البحري والطاقة والفلاحة وحماية البيئة وترشيد استخدام الموارد الطبيعية ، والحماية المتبادلة للمعلومات المصنفة في المجالين العسكري والعسكري-التقني .

وكتبت الصحيفة أن “زيارة الملك محمد السادس لروسيا ستعطي دفعة قوية لتعزيز التعاون بين البلدين في شتى المجالات” .
موقع “أخبار روسيا ” تناول اللقاء الذي أجراه الملك محمد السادس مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والذي تم خلاله بحث مجموعة من القضايا الثنائية، وسبل تعزيز التعاون وزيادة حجم التبادل التجاري بين البلدين.

وأضاف أن موسكو والرباط، “اتفقا على تعزيز التعاون في مجال الطاقة، بما في ذلك في مجال الغاز الطبيعي المسال”، مبرزا أن “روسيا الاتحادية والمملكة المغربية عازمتان على تطوير تعاونهما الثنائي في مجال الطاقة، بما في ذلك في مجال توريد الغاز الطبيعي المسال وبناء بنية تحتية للغاز، وكذلك في مجال التنقيب عن الهيدروكربونات، وبناء واستخدام وسائل لتوليد الكهرباء، علاوة على تنفيذ استثمارات في مجال الطاقات المتجددة”.

وأشار الموقع الى أن روسيا و المغرب وقعا على اتفاقية للتعاون في مجال الصيد البحري، وزيادة حصص الصيد الروسية في المنطقة الاقتصادية الخاصة بالمغرب من 100 ألف طن سنويا إلى 140 ألفا طن سنويا.

وكالة الأنباء الروسية “تاس” أشارت من جانبها الى أن “لقاء ملك المغرب محمد السادس بالرئيس الروسي أمس بالكرملين تم خلاله التوقيع على مجموعة من الاتفاقيات بحضور زعيمي البلدين”، مشيرة إلى أن “أول زيارة رسمية قام بها الملك محمد السادس إلى روسيا تمت مابين 14 و21 أكتوبر 2002 “.

وأبرزت أن أهم مواضيع المحادثات بين قائدي البلدين تناولت عملية السلام في الشرق الأوسط وشمال افريقيا والوضع في سوريا والعراق.

وذكرت الوكالة أنه تم الإعلان عن تعميق الشراكة الاستراتيجية وتطوير العلاقات الثنائية في مجالات التجارة والاقتصاد و الاستثمار والعلوم والثقافة .

وكالة الانباء الروسية “سبوتنيك” أبرزت من جانبها أن “قصر الكرملين في العاصمة الروسية موسكو شهد محادثات بين الرئيس الروسي والعاهل المغربي الذي يقوم بزيارة الى روسيا الاتحادية”.

وأشارت الى أن الرئيس فلاديمير بوتين أعرب لجلالة الملك محمد السادس “عن سعادته لقيامه بزيارة روسيا في هذا العام الذي حلت فيه الذكرى ال50 لقيام والده الحسن الثاني بزيارة إلى الاتحاد السوفياتي (السابق) وإقامة علاقات بين البلدين على أرض الواقع”.

ونقلت الوكالة عن الرئيس الروسي فلادمير بوتين قوله “إن زيارة ملك المملكة المغربية ستعطي دفعة قوية لتطوير العلاقات الروسية المغربية”.


ملصقات


اقرأ أيضاً
نتنياهو: نعمل على إيجاد بلدان تستقبل سكان غزة
أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الثلاثاء، أن حكومته تعمل على إيجاد دول قد تكون مستعدة لاستقبال فلسطينيين من قطاع غزة. وقال نتنياهو لمجموعة من الجنود المصابين في المعارك عقد في مكتبه «لقد أنشأنا إدارة تسمح لهم (سكان غزة) بالمغادرة، لكننا بحاجة إلى دول مستعدة لاستقبالهم. هذا ما نعمل عليه حاليا»، مضيفاً أنه يقدر أن «أكثر من 50% منهم سيغادرون» إذا ما أُتيحت لهم الفرصة. وأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي أن الجيش سيدخل قطاع غزة «بكل قوته» في الأيام المقبلة، وفق بيان صادر عن مكتبه. وقال البيان: «سندخل غزة بكل قوتنا خلال الأيام المقبلة لإكمال العملية. إكمال العملية يعني هزيمة (حماس)، ويعني تدمير (حماس)». وأضاف: «لا يوجد وضع سنقوم فيه بوقف الحرب. قد تكون هناك هدنة مؤقتة»، وفق ما أفادت «وكالة الصحافة الفرنسية». في سياق متصل، أكدت حركة «حماس»، الثلاثاء، أن إطلاق سراح الرهينة الإسرائيلي - الأميركي، عيدان ألكسندر، كان «ثمرة» الاتصالات مع الإدارة الأميركية، ولم يأتِ نتيجة الضغوط العسكرية الإسرائيلية. وقالت «حماس»، في بيان، إن «عودة عيدان ألكسندر ثمرة الاتصالات الجادة مع الإدارة الأميركية وجهود الوسطاء، وليست نتيجة العدوان الصهيوني أو وهم الضغط العسكري»، خلافاً لما قاله رئيس وزراء إسرائيل. وأضافت أن رئيس الحكومة الإسرائيلي بنيامين «نتنياهو يضلل شعبه»، عادّةً أنه «فشل في استعادة أسراه بالعدوان». ولفتت إلى أن إطلاق سراح عيدان ألكسندر «يؤكد أن المفاوضات الجادة وصفقة التبادل هما السبيل لإعادة الأسرى ووقف الحرب».
دولي

الكرملين: روسيا مستعدة لعقد المفاوضات مع أوكرانيا
أعلن دميتري بيسكوف، المتحدث باسم الرئاسة الروسية (الكرملين)، اليوم الثلاثاء، أن روسيا تواصل التحضيرات للمفاوضات المقررة في 15 ماي الجاري في إسطنبول. وقال بيسكوف، للصحافيين، إن “الجانب الروسي يواصل الاستعداد للمفاوضات المقرر إجراؤها الخميس المقبل في إسطنبول”، حسب ما ذكرته وكالة سبوتنيك الروسية للأنباء. وأضاف المتحدث باسم الرئاسة أن روسيا تعتزم الإعلان عمن سيمثلها في المفاوضات مع أوكرانيا، بمجرد أن يرى بوتين ذلك ضروريا. وأشار بيسكوف إلى أن أوروبا تقف إلى جانب أوكرانيا، ولا يمكنها أن تدعي اتباع نهج متوازن في المفاوضات. وقال بيسكوف، للصحافيين، ردا على سؤال حول ما إذا كان للقادة الأوروبيين مكان على طاولة المفاوضات في تركيا: “أقترح عليكم مجددا التركيز على تصريح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. إذا تحدثنا بشكل عام عن مشاركة أوروبا في عملية تفاوضية محورية كهذه؛ فبما أن أوروبا تقف كليا إلى جانب أوكرانيا، فلا يمكنها ادعاء اتباع نهج محايد ومتوازن”. وفي وقت سابق، أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن اقتراح لاستئناف المفاوضات المباشرة مع أوكرانيا، دون أية شروط مسبقة.
دولي

‎عاجل : زلزال يضرب شرق المتوسط واهتزازات قوية في مصر وتركيا
سُجّل، قبل قليل من صباح يومه الأربعاء، زلزال قوي بلغت شدته 6.2 درجات على مقياس ريشتر في منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط، وتحديدًا على بُعد 28 كيلومترًا من جزيرة كارباثوس اليونانية. وأثار هذا الزلزال حالة من الهلع في عدد من الدول المحيطة بالمنطقة، حيث تم الشعور باهتزازات في كل من قبرص، وتركيا، ومصر، واليونان، وليبيا، والمملكة المتحدة. ولم تُسجَّل خسائر بشرية أو مادية جسيمة في أي من الدول المتأثرة. وتعد منطقة شرق المتوسط من أنشط المناطق زلزاليًا نظرًا لتقاطع الصفائح التكتونية. وتحدثت تقارير إعلامية على أنه تم الشعور بشكل قوي بالهزة الأرضية في اليونان. وتحدثت التقارير عن اهتزازات شعر بها سكان أنطاليا وبعض المناطق الغربية في تركيا. وفي مصر شعر سكان الساحل الشمالي والإسكندرية بالزلزال بدرجات متفاوتة. أما في ليبيا، فتشير التقارير إلى شعور بالاهتزاز في مناطق بنغازي وطرابلس.
دولي

أكثر من 100 قتيل في “هجوم إرهابي” شمال بوركينا فاسو
قال عامل في منظمة غير حكومية وسكان محليون إن أكثر من 100 شخص قتلوا في هجوم شنه مسلحون متشددون في شمال بوركينا فاسو. وأوضح عامل الإغاثة، الذي يشارك في جهود الحوار بالمناطق المتضررة من البلاد، أن الهجوم استهدف مواقع عدة، بينها قاعدة عسكرية وبلدة جيبو الاستراتيجية المحاصرة منذ مدة طويلة، وأنه وقع في وقت مبكر من صباح الأحد. وذكرت طالبة من المنطقة أن والدها كان من بين القتلى. وتحدث كلا الشخصين إلى وكالة «أسوشييتد برس»، الاثنين، شريطة عدم الكشف عن هويتيهما خوفاً من الأعمال الانتقامية. هذا، وقد أعلنت جماعة جهادية متحالفة مع تنظيم «القاعدة» وتُعرف باسم «جماعة نصرة الإسلام والمسلمين»، وتنشط في منطقة الساحل الأفريقي، مسؤوليتها عن هجوم يوم الأحد. وكانت هذه الدولة غير الساحلية التي يحكمها مجلس عسكري، والتي يبلغ عدد سكانها 23 مليون نسمة، من بين أشد الدول تضرراً من الأزمة الأمنية بمنطقة الساحل الأفريقي، المعروفة بأنها البقعة العالمية الساخنة للتطرف العنيف. يذكر أن نحو نصف بوركينا فاسو خارج سيطرة الحكومة نتيجة للعنف الذي ساهم في وقوع انقلابَين في عام 2022. كما اتُّهمت قوات الأمن الحكومية بارتكاب عمليات قتل خارج نطاق القضاء. ووفقاً لعامل الإغاثة، وكذلك تشارلي ويرب، وهو محلل مستقل مختص في المصادر المفتوحة ويركز على منطقة الساحل، فقد بدأت هجمات يوم الأحد بشكل متزامن في مواقع مختلفة عند الساعة السادسة صباحاً بالتوقيت المحلي. وقال عامل الإغاثة: «شن مقاتلو (جماعة نصرة الإسلام والمسلمين) هجمات متزامنة على 8 مناطق محلية لتشتيت انتباه سلاح الجو البوركيني». وقد أكد محللون أن «استراتيجية المجلس العسكري في التصعيد العسكري، بما في ذلك التجنيد الجماعي للمدنيين في ميليشيات ضعيفة التدريب، قد أسفرت عن تفاقم التوترات بين الأعراق». ووقع الهجوم الرئيسي في مدينة جيبو، حيث سيطر مقاتلو الجماعة أولاً على جميع نقاط التفتيش عند مداخل المدينة، قبل أن يهاجموا الثكنات العسكرية، خصوصاً معسكر «وحدة مكافحة الإرهاب الخاصة». وقال ويرب، الذي حلل مقاطع فيديو نُشرت على الإنترنت، إن «المهاجمين قضوا ساعات عدة في المناطق المستهدفة دون تدخل جوي من القوات الجوية البوركينية، على عكس الهجمات السابقة على جيبو، التي نجحت فيها القوات الأمنية في صد المتطرفين». وأشار وسيم نصر، المختص في شؤون الساحل والباحث البارز في مركز «سوفان» للأبحاث الأمنية، إلى أن «الهجوم الأخير يُظهر تصاعد قوة (جماعة نصرة الإسلام والمسلمين) وتوسع نطاق نفوذها في بوركينا فاسو». وقال: «استهداف جيبو يؤكد مدى حرية حركة الجماعة داخل البلاد».
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 14 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة