مجتمع

وزارة الصحة تردّ على تخصيص 333 فريق استجابة سريع وأرقام مجانية للتواصل


كشـ24 نشر في: 7 أبريل 2020

أعلنت وزارة الصحة، اليوم الثلاثاء، أنها تنهي إلى علم الرأي العام الوطني أن الأرقام التي يتم الترويج لها في منصات التواصل الاجتماعي وتزعم تخصيص الوزارة لـ333 فريق استجابة سريع، وأرقام مجانية للتواصل، غير صحيحة ولا تمت للوزارة بصلة.وذكرت وزارة الصحة، في بلاغ توضيحي، أنها خصصت خدمات رسمية للاتصال، إما لطلب الاستفسار حول مرض كوفيد-19 أو في حالة الاشتباه في ظهور أعراض هذا المرض، وهي "خدمة ألو اليقظة الوبائية: 0801004747" و"خدمة ألو 141 للمساعدة الطبية الاستعجالية"، فضلا عن خدمة "ألو 300".وأوضح البلاغ أن هذه الخدمات "تتوفر على موزع آلي للمكالمات لتقليص مدة الانتظار، حيث تسهر فرق صحية على ضمان الإجابة عن استفسارات المواطنين 24/24 ساعة وطيلة أيام الأسبوع، كما تعمل كذلك على توجيه الحالات المحتملة إلى المراكز المخصصة لذلك حسب الجهات".وأضاف المصدر ذاته أن الوزارة تجدد مناشدة المواطنات والمواطنين بعدم الانسياق وراء الشائعات والترويج لها لما في ذلك من آثار سلبية.

أعلنت وزارة الصحة، اليوم الثلاثاء، أنها تنهي إلى علم الرأي العام الوطني أن الأرقام التي يتم الترويج لها في منصات التواصل الاجتماعي وتزعم تخصيص الوزارة لـ333 فريق استجابة سريع، وأرقام مجانية للتواصل، غير صحيحة ولا تمت للوزارة بصلة.وذكرت وزارة الصحة، في بلاغ توضيحي، أنها خصصت خدمات رسمية للاتصال، إما لطلب الاستفسار حول مرض كوفيد-19 أو في حالة الاشتباه في ظهور أعراض هذا المرض، وهي "خدمة ألو اليقظة الوبائية: 0801004747" و"خدمة ألو 141 للمساعدة الطبية الاستعجالية"، فضلا عن خدمة "ألو 300".وأوضح البلاغ أن هذه الخدمات "تتوفر على موزع آلي للمكالمات لتقليص مدة الانتظار، حيث تسهر فرق صحية على ضمان الإجابة عن استفسارات المواطنين 24/24 ساعة وطيلة أيام الأسبوع، كما تعمل كذلك على توجيه الحالات المحتملة إلى المراكز المخصصة لذلك حسب الجهات".وأضاف المصدر ذاته أن الوزارة تجدد مناشدة المواطنات والمواطنين بعدم الانسياق وراء الشائعات والترويج لها لما في ذلك من آثار سلبية.



اقرأ أيضاً
مجموعة معاهد الرائد تفوز بجائزة حقوق الإنسان الدولية لسنة 2025 + صور
حصدت مجموعة معاهد الرائد جائزة حقوق الإنسان الدولية لعام 2025 المرموقة، والتي تمنحها الفدرالية الأوروبية للمدارس العليا والجامعات. وقد كان هذا التتويج من نصيب معهد Ecostig، أحد المعاهد التابعة للمجموعة، في إنجاز يعكس التزام المؤسسة وطلبتها بقيم المواطنة والتربية على حقوق الإنسان والتنمية المستدامة.وتمنح هذه الجائزة الرفيعة للمشاريع التي يقودها طلاب وأساتذة المؤسسات التابعة للفدرالية الاوربية للمدارس العليا والجامعات، والتي تُسهم بفعالية في ترسيخ مبادئ حقوق الإنسان والتعايش والانفتاح، وهي نفس المبادئ التي تعتبرها مجموعة معاهد الرائد حجر الأساس في فلسفتها التربوية.وجاء فوز “Ecostig” للمرة الثانية بعد سنة 2021 نتيجة العمل الدؤوب الذي قام به الطلبة تحت إشراف هيئة تدريس متميزة، حيث عكست المبادرة وعيًا عميقًا بقضايا البيئة وحقوق الإنسان، من خلال مقاربة مبتكرة تجمع بين التكنولوجيا والاستدامة.وفي هذا السياق، عبّر  عبد الإله بوطيب، الرئيس المدير العام لمجموعة معاهد الرائد، عن سعادته الغامرة بهذا الإنجاز، مؤكداً أن “هذا التتويج هو ثمرة استثمار حقيقية في شباب يؤمن بقدراته، ويُدرك أهمية دوره كمواطن فاعل في مجتمعه وعالمه.” وأضاف أن المؤسسة ستواصل دعمها لكل المبادرات التي تُعلي من صوت القيم الإنسانية وتُحفز على الإبداع والابتكار.ومن جهته، نوه الأستاذ عادل الرائد، المدير العام للمجموعة، بالمجهود الكبير الذي بذله الطلبة والأطر التربوية، قائلاً: “فوزنا بهذه الجائزة هو فوز لكل طالب وطالبة آمنوا بأن الفكرة الصغيرة يمكن أن تُحدث تغييرًا كبيرًا، ونحن كمؤسسة نعتز بكوننا حاضنة لهذا النوع من الفكر والمبادرة.”
مجتمع

الرابور “لزعر” يعلّق معركة “الأمعاء الفارغة”
قال الرابور لزعر، إنه قرر تعليق اعتصامه أمام مقر ولاية جهة فاس وإضرابه عن الطعام، وذلك بعد وعود تلقاها لتمكينه من جواز سفره. وأشار يحي السملالي، إلى أن مصلحة جوازات السفر بولاية الجهة، تواصلت معه مساء يوم أمس الثلاثاء، وقدمت له توضيحات بشأن خطأ تقني تسبب في عدم حصوله على هذه الوثيقة في الوقت المناسب. وأشار إلى أن المصلحة وعدته باسترجاع هذه الوثيقة في ظرف أسبوع. وحظيت خطوة اعتصام هذا المغني بمتابعة كبيرة. وقال إنه قام بتجديد جواز سفره بعد انتهاء صلاحيته، لكنه ظل ينتظر منذ أكثر من حوالي أربعة أشهر، دون أن يتلقى أي جواب حول ملابسات هذا التأخير في منحه هذه الوثيقة. ويتوفر الرابور "لزعر" على وثائق الإقامة في إسبانيا. وأشار إلى أنه كان يرغب للسفر لاعتبارات صحية والتزامات أخرى، لكن عدم توصله بجواز سفره عرضه للضياع.
مجتمع

“الجائحة” تواصل “إغلاق” دور الشباب بفاس والملف يسائل الوزير التهراوي
وجهت البرلمانية عن حزب البام، خديجة حجوبي، سؤالا كتابيا إلى وزير الصحة والحماية الاجتماعية، أمين التهراوي، بشأن وضعية عدد من دور الشباب بمدينة فاس والتي جرى وضعها رهن إشارة هذه الوزارة في سياق مجهودات مواجهة انتشار جائحة كورونا، حيث تم تحويلها إلى مراكز تلقيح أو وحدات صحية. ورغم انقضاء هذه المرحلة الحرجة، وتراجع الحاجة إلى هذه البنيات الصحية المؤقتة، لا تزال بعض دور الشباب بمختلف الأحياء بالمدينة، خاضعة لاستغلال مصالح وزارة الصحة والحماية الاجتماعية. وأشارت البرلمانية الحجوبي، إلى أن هذا الوضع يحرم فئة واسعة من الشباب من فضاءات حيوية للأنشطة الثقافية والفنية والترفيهية والرياضية، والتي تساهم في تنمية قدراتهم وتعزيز اندماجهم الاجتماعي. وتساءلت البرلمانية ذاتها عن الإجراءات والتدابير التي ستتخذها الوزارة من أجل إعادة هذه المرافق إلى وظيفتها الأصلية، قصد تمكين الشباب من الاستفادة من مختلف الخدمات التي توفرها. لكن فعاليات محلية تورد بأن مشكل عدم إعادة فتح هذه المؤسسات في وجه أنشطتها الأصلية، يعود لتقاعس مصالح وزارة الشباب والثقافة والتواصل، لاسترجاعها من وزارة الصحة.
مجتمع

جنايات الرباط تُدين متهما بتزوير شهادة وفاة بـ 20 سنة نافذة
أصدرت غرفة الجنايات بمحكمة الاستئناف بالرباط، مؤخرا، حكما بالسجن لمدة 20 عاما على مغربي متهم بجريمة قتل بفرنسا وقام بتزوير شهادة وفاته للإفلات من المتابعة الجنائية. وحسب تقارير إخبارية، قضت المحكمة بدفع المتهم للأطراف المدنية تعويضات بقيمة 50 ألف يورو. وفي عام 2011، تورط المتهم في قتل صديقه طعنا حتى الموت بمنطقة بيلفيل في باريس. وبعد مرور 12 سنة على ارتكابه الجريمة، تم القبض عليه بالمغرب. وقام دفاعه باستئناف الحكم، فيما تُطالب عائلة الضحية بالعدالة. وفي 27 مارس 2011، قُتل عامل بناء في أحد شوارع باريس على يد أحد أصدقائه ، حسب التقرير التلفزي الذي تم بث على قناة TF1. وبعد فراره من العدالة، لجأ القاتل إلى المغرب، بلده الأصلي، قبل أن يُقدم على فبركة وفاته، بتواطؤ من عائلته.وبحسب جمال، الصديق المقرب لبطلي القصة، فقد بدأ الأمر كله بمشاجرة بسيطة بين الصديقين في صالة للألعاب الرياضية في منطقة بيلفيل في 26 مارس 2011. وفي اليوم التالي، هاجم المتهم الضحية أمام منزل الأخير، وطعنه خمس مرات بسكين المطبخ، قبل أن يلوذ بالفرار. تم نقل الضحية إلى المستشفى وتوفي متأثرا بجراحه بعد فترة وجيزة. وعثر المحققون لاحقا على أداة القتل التي تم من خلالها التعرف على الحمض النووي للمتهم. وتم وضعه عائلته تحت المراقبة، واكتشف المحققون أن الشاب لجأ إلى المغرب، بلده الأصلي، بعد يومين من وقوع الجريمة.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 30 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة