الأحد 09 فبراير 2025, 20:00

رياضة

هل يخطط كريستيانو رونالدو لشراء مانشستر يونايتد؟


كشـ24 - وكالات نشر في: 13 يناير 2025

في تصريحات مثيرة للاهتمام، أكد كريستيانو رونالدو أن فترة التراجع التي يمر بها مانشستر يونايتد حالياً ليست نتيجة لأداء المدربين، في إشارة جديدة إلى المشاكل المستمرة في النادي. جاء ذلك بعد وصول مواطنه البرتغالي روبن أموريم إلى الفريق، حيث شدد رونالدو على أن المشكلة تتعلق بجوانب أخرى، ملمحاً إلى قضايا تتعلق بملكية النادي.

وقال رونالدو لشبكة «سي إن إن» الأميركية: «قلت هذا منذ عام ونصف، وسأستمر في قوله: المشكلة ليست في المدربين».

وبدا أنه كان يشير إلى المشاكل المستمرة المتعلقة بملكية النادي، حيث تحدث عن نفسه كمالك محتمل لـ«الشياطين الحمر» في المستقبل. وأضاف: «إذا كنت سأكون مالك النادي، فسأوضح الأمور وأعدل ما أعتقد أنه خطأ هناك».

وعندما سئل عما إذا كان يخطط لتقديم عرض لشراء النادي في المستقبل، كان رونالدو متحفظاً في إجابته، وقال: «أنا ما زلت شاباً جداً. لديّ العديد من الخطط والأحلام في المستقبل. لكن قولوا كلمتي: سأكون مالكاً لنادٍ كبير، بالتأكيد».

ومع ذلك، من غير المحتمل أن يقوم بشراء نادٍ فرنسي للتحدي أمام باريس سان جيرمان في المستقبل القريب، بعد أن انتقد الدوري الفرنسي مرة أخرى. وقال: «الدوري الفرنسي هو فقط باريس سان جيرمان، آسف. الفرق الأخرى تتنافس، حسناً، لكن باريس سان جيرمان هو الأقوى. لا أحد ينافسهم. لديهم لاعبون أفضل، والنادي لديه المزيد من المال. هذه حقيقة»، موضحاً: «أنا لا أكذب، ولا أقول شيئاً جديداً. لا أفهم لماذا الناس مستغربون!».

وأكد رونالدو أنه يدعم ناديه السابق ريال مدريد وخصمه السابق مانشستر سيتي للعودة إلى قمة تألقهما، حيث يمر العملاقان الأوروبيان بمنتصف موسم صعب لكليهما.

وأعرب رونالدو عن ثقته بأن تراجع مانشستر سيتي إلى المركز السابع في الدوري الإنجليزي الممتاز مجرد فترة مؤقتة من سوء الأداء. وقال: «الفرق تمر بلحظات. أوقات صعبة وأوقات جيدة. إنها فترة صعبة، لكنني متأكد بنسبة 100 في المائة أنهم سيعودون».

كما أشار النجم الحاصل على الكرة الذهبية خمس مرات إلى أن بعض اللاعبين يحتاجون إلى التركيز أكثر على أدائهم الشخصي.

وعند سؤاله عما سيقوله إذا كان في غرفة ملابس مانشستر سيتي، أجاب رونالدو: «تحدثوا أقل وأظهروا أكثر. هذا ما سأقوله. سأقوم بدفع بعض اللاعبين جانباً وأقول لهم رأيي. لست بحاجة إلى قول ذلك أمام الجميع».

وتابع: «لكنني أعتقد أن الفرق الكبيرة واللاعبين الكبار أذكياء بما يكفي لفهم المشكلة وأين تكمن. أنا متأكد بنسبة 100 في المائة أنهم سيعودون. مدرب السيتي بيب غوارديولا مدرب ذكي جداً ويعرف من أين تأتي المشكلة».

أما بالنسبة لريال مدريد، فلم يتفق كريستيانو رونالدو مع التقييم الذي يشير إلى أن فريقه السابق يمر بموسم سيئ. وتابع: «لا أفهم كيف يقولون مثل هذه الأشياء. إذا كنت سأراهن على الفوز بدوري أبطال أوروبا مرة أخرى، فسأراهن على ريال مدريد؛ لأنك لا تعرف أبداً ما قد يحدث».

وأضاف: «ملعب ريال مدريد؛ سانتياغو برنابيو، مختلف. جميع الفرق تخاف عندما تلعب هناك. هذه حقيقة، التاريخ يقول ذلك. لا تعتبر ريال مدريد ميتاً أبداً؛ لأنهم دائماً يعودون».

ومن بين الأسباب التي جعلت مدريد لا يصل إلى مستوياته المعتادة هذا الموسم، الإصابات التي لحقت بلاعبيه مثل ديفيد ألابا، وداني كارفاخال، وإيدير ميليتاو، الذين يعانون جميعاً من إصابات طويلة الأمد.

ووافق كريستيانو رونالدو على أن اللاعبين يخوضون عدداً كبيراً من المباريات، لكنه أشار إلى أن الفرق واللاعبين يمكنهم التغلب على ازدحام جدول المباريات من خلال العمل بذكاء بدلاً من الجهد الزائد.

وقال: «أعتقد أن الطريقة الوحيدة لمواجهة ذلك هي التدريب أقل، أو التدريب بطريقة ذكية. ليس من الضروري أن تذهب إلى الملعب وتركض ثلاثة أو أربعة كيلومترات كل يوم. ستفعل ذلك أثناء المباراة».

وأضاف: «إذا قمت بتمارين محددة لهذه النوعية من اللاعبين، أعتقد أنهم سيتعرضون لإصابات أقل، وسيقدمون أداءً بجودة أعلى في المباريات».

المصدر: الشرق الأوسط.

في تصريحات مثيرة للاهتمام، أكد كريستيانو رونالدو أن فترة التراجع التي يمر بها مانشستر يونايتد حالياً ليست نتيجة لأداء المدربين، في إشارة جديدة إلى المشاكل المستمرة في النادي. جاء ذلك بعد وصول مواطنه البرتغالي روبن أموريم إلى الفريق، حيث شدد رونالدو على أن المشكلة تتعلق بجوانب أخرى، ملمحاً إلى قضايا تتعلق بملكية النادي.

وقال رونالدو لشبكة «سي إن إن» الأميركية: «قلت هذا منذ عام ونصف، وسأستمر في قوله: المشكلة ليست في المدربين».

وبدا أنه كان يشير إلى المشاكل المستمرة المتعلقة بملكية النادي، حيث تحدث عن نفسه كمالك محتمل لـ«الشياطين الحمر» في المستقبل. وأضاف: «إذا كنت سأكون مالك النادي، فسأوضح الأمور وأعدل ما أعتقد أنه خطأ هناك».

وعندما سئل عما إذا كان يخطط لتقديم عرض لشراء النادي في المستقبل، كان رونالدو متحفظاً في إجابته، وقال: «أنا ما زلت شاباً جداً. لديّ العديد من الخطط والأحلام في المستقبل. لكن قولوا كلمتي: سأكون مالكاً لنادٍ كبير، بالتأكيد».

ومع ذلك، من غير المحتمل أن يقوم بشراء نادٍ فرنسي للتحدي أمام باريس سان جيرمان في المستقبل القريب، بعد أن انتقد الدوري الفرنسي مرة أخرى. وقال: «الدوري الفرنسي هو فقط باريس سان جيرمان، آسف. الفرق الأخرى تتنافس، حسناً، لكن باريس سان جيرمان هو الأقوى. لا أحد ينافسهم. لديهم لاعبون أفضل، والنادي لديه المزيد من المال. هذه حقيقة»، موضحاً: «أنا لا أكذب، ولا أقول شيئاً جديداً. لا أفهم لماذا الناس مستغربون!».

وأكد رونالدو أنه يدعم ناديه السابق ريال مدريد وخصمه السابق مانشستر سيتي للعودة إلى قمة تألقهما، حيث يمر العملاقان الأوروبيان بمنتصف موسم صعب لكليهما.

وأعرب رونالدو عن ثقته بأن تراجع مانشستر سيتي إلى المركز السابع في الدوري الإنجليزي الممتاز مجرد فترة مؤقتة من سوء الأداء. وقال: «الفرق تمر بلحظات. أوقات صعبة وأوقات جيدة. إنها فترة صعبة، لكنني متأكد بنسبة 100 في المائة أنهم سيعودون».

كما أشار النجم الحاصل على الكرة الذهبية خمس مرات إلى أن بعض اللاعبين يحتاجون إلى التركيز أكثر على أدائهم الشخصي.

وعند سؤاله عما سيقوله إذا كان في غرفة ملابس مانشستر سيتي، أجاب رونالدو: «تحدثوا أقل وأظهروا أكثر. هذا ما سأقوله. سأقوم بدفع بعض اللاعبين جانباً وأقول لهم رأيي. لست بحاجة إلى قول ذلك أمام الجميع».

وتابع: «لكنني أعتقد أن الفرق الكبيرة واللاعبين الكبار أذكياء بما يكفي لفهم المشكلة وأين تكمن. أنا متأكد بنسبة 100 في المائة أنهم سيعودون. مدرب السيتي بيب غوارديولا مدرب ذكي جداً ويعرف من أين تأتي المشكلة».

أما بالنسبة لريال مدريد، فلم يتفق كريستيانو رونالدو مع التقييم الذي يشير إلى أن فريقه السابق يمر بموسم سيئ. وتابع: «لا أفهم كيف يقولون مثل هذه الأشياء. إذا كنت سأراهن على الفوز بدوري أبطال أوروبا مرة أخرى، فسأراهن على ريال مدريد؛ لأنك لا تعرف أبداً ما قد يحدث».

وأضاف: «ملعب ريال مدريد؛ سانتياغو برنابيو، مختلف. جميع الفرق تخاف عندما تلعب هناك. هذه حقيقة، التاريخ يقول ذلك. لا تعتبر ريال مدريد ميتاً أبداً؛ لأنهم دائماً يعودون».

ومن بين الأسباب التي جعلت مدريد لا يصل إلى مستوياته المعتادة هذا الموسم، الإصابات التي لحقت بلاعبيه مثل ديفيد ألابا، وداني كارفاخال، وإيدير ميليتاو، الذين يعانون جميعاً من إصابات طويلة الأمد.

ووافق كريستيانو رونالدو على أن اللاعبين يخوضون عدداً كبيراً من المباريات، لكنه أشار إلى أن الفرق واللاعبين يمكنهم التغلب على ازدحام جدول المباريات من خلال العمل بذكاء بدلاً من الجهد الزائد.

وقال: «أعتقد أن الطريقة الوحيدة لمواجهة ذلك هي التدريب أقل، أو التدريب بطريقة ذكية. ليس من الضروري أن تذهب إلى الملعب وتركض ثلاثة أو أربعة كيلومترات كل يوم. ستفعل ذلك أثناء المباراة».

وأضاف: «إذا قمت بتمارين محددة لهذه النوعية من اللاعبين، أعتقد أنهم سيتعرضون لإصابات أقل، وسيقدمون أداءً بجودة أعلى في المباريات».

المصدر: الشرق الأوسط.



اقرأ أيضاً
الكوكب المراكشي يحقق فوزا مهما ويعود للصدارة
حقق فريق الكوكب المراكشي لكرة القدم فوزا على مضيفه شباب المسيرة بنتيجة 2-1 في المباراة التي جمعتهما ضمن الجولة 16 من البطولة الاحترافية الدرجة الثانية "إنوي"، والتي أقيمت على الملعب البلدي بمدينة العيون. وكان فريق الكوكب المراكشي سباقا للتسجيل من خلال اللاعب كلود، قبل أن ينجح نادي شباب المسيرة في تعديل نتيجة المباراة إلا أن حمزة فونتي سجل هدف الفوز للفريق المراكشي على تمام الدقيقة 85. بفضل هذا الفوز، أصبح رصيد الكوكب المراكشي 28 نقطة، ليعزز صدارته لترتيب أندية البطولة الاحترافية الدرجة الثانية، متفوقا بفارق نقطة واحدة عن فريق رجاء بني ملال الذي يحتل المركز الثاني برصيد 27 نقطة.
رياضة

أندية السعودية تُنفق أزيد من 200 مليون دولار على الانتقالات الشتوية
أنفقت أندية كرة القدم السعودية في كل الدرجات نحو 202 مليون دولار خلال فترة الانتقالات الدولية لشتاء 2025، لتسجل زيادة تصل إلى 494.5 في المئة مقارنة بنفس الفترة في العام الماضي الذي بلغ حجم الإنفاق فيه 34 مليون دولار. وبحسب سجل نظام الانتقالات الدولية « تي أم أس » التابع للاتحاد الدولي لكرة القدم « فيفا »، فقد ضمت الأندية السعودية 87 لاعبا من الخارج بزيادة 20.8 في المئة عن انتقالات شتاء 2024، في المقابل انتقل إلى خارج المملكة 59 لاعبا بزيادة بلغت 13.5 في المئة عن العام الماضي. وجاءت الأندية السعودية في المركز الخامس عالميا في الإنفاق على ضم لاعبين من الخارج في فترة الانتقالات الشتوية الماضية، والتي ظهر فيها وجود قوى كروية جديدة غير معتادة على مستوى الإنفاق مثل الأندية الأميركية والبرازيلية. وكانت أندية إنجلترا كالمعتاد هي الأعلى إنفاقا بنحو 622 مليون دولار، فيما كانت المراكز التالية من نصيب ألمانيا وإيطاليا وفرنسا. وتفوقت أندية السعودية والولايات المتحدة والبرازيل وتركيا والأرجنتين وبلجيكا، من حيث الإنفاق، على أندية إسبانيا المشهورة عالميا في كرة القدم. وأنفقت أندية كرة القدم نحو 2.35 مليار دولار على شراء العقود في الانتقالات الدولية لشتاء 2025، وهو رقم قياسي جديد لفترة الانتقالات الشتوية، وي مث ل ارتفاعا بنسبة 58 في المئة مقارنة بعام 2024، وأعلى بنسبة 47 في المئة مقارنة بالرقم القياسي السابق المسجل في 2023. وسجلت الأندية السعودية في سوق الانتقالات الدولية لشتاء 2025 رقما غير مسبوق على مستوى الإيرادات من بيع عقود اللاعبين للخارج، بنحو 40.8 مليون دولار، بزيادة بلغت 20300 في المئة عن شتاء 2024، الذي حققت فيه الأندية السعودية مائتي ألف دولار من بيع عقود لاعبين خارجيا . ووضعت الأندية السعودية نفسها بين القوى المنافسة في سوق الانتقالات الدولية، ليس فقط على مستوى الإنفاق، فقد بدأت تظهر بقوة على مستوى الإيرادات التي جاءت فيها بالمركز الـ16 عالميا . وكانت أندية فرنسا هي الأعلى إيرادا من بيع عقود اللاعبين إلى أندية خارجية في فترة انتقالات شتاء 2025، بنحو 371 مليون دولار، لتتفوق على أندية ألمانيا التي جمعت 226.2 مليون، وكذلك على أندية إنجلترا والبرتغال وإيطاليا التي جاءت في المراكز التالية.
رياضة

غوارديولا يعلق على مطالبة الجماهير برحيله
أعرب الإسباني بيب غوارديولا المدير الفني لمانشستر سيتي عن سعادته بالتأهل الصعب لفريقه عندما حقق الفوز على ليتون أورينت في الدور 32 من كأس الاتحاد الإنجليزي. وعلق غوارديولا على الانتقادات اللاذعة التي تستهدف أداء فريقه في الموسم الحالي وقال في تصريحات للصحفيين عقب المباراة: "الجماهير في الأندية المنافسة أصبحت تغني لي ستتم إقالتك في الصباح، يبدو الأمر غريبا بعض الشيء". وتابع المدرب: "حسنا لقد فزت اليوم ولن تتم إقالتي"، مشيرا إلى فوز السيتي الصعب وتأهله للدور ثمن النهائي من كأس الاتحاد الإنجليزي. ويستضيف مانشستر سيتي الثلاثاء المقبل ريال مدريد حامل اللقب في مباراة الذهاب للملحق في دوري أبطال أوروبا من أجل ضمان مقعد في الدور ثمن النهائي. المصدر: روسيا اليوم.
رياضة

كأس الأميرة للا مريم للغولف: الإنجليزية كارا غينر تحرز لقب الدورة 28
أحرزت لاعبة الغولف المحترفة الإنجليزية كارا غينر، يوم السبت، لقب الدورة الثامنة والعشرين لكأس الأميرة للا مريم للغولف، التي نظمت تحت الرعاية السامية للملك محمد السادس، بمسالك نادي الغولف الملكي دار السلام بالرباط، في الفترة ما بين 3 و 8 فبراير الجاري. وتوجت غينر بطلة لهذه التظاهرة الرياضية الكبرى، التي تشكل إحدى مراحل الدوري الأوروبي للاعبات الغولف المحترفات، بعد خوض الشوط الفاصل الذي سجلت خلاله ضربة واحدة تحت المعدل المطلوب. وكانت غينر أنهت اليوم الاخير في الصدارة الى جانب الهندية ديكشا دغار بمجموع 210 ضربة أي تسع ضربات تحت المعدل المطلوب. وحلت دغار ثانية بعد إنهائها الحفرة الحاسمة بضربة واحدة فوق المعدل المطلوب، متبوعة في المركز الثالث بالسنغافورية شانون تان ، بمجموع 211 ضربة (70 و69 و72 ضربة) أي ثماني ضربات تحت المعدل المطلوب.
رياضة

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 09 فبراير 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة