

وطني
هذه مقاييس التساقطات المطرية المسجلة بالمملكة خلال الـ24 ساعة الماضية
كشـ24 - وكالات
نشر في: 14 نوفمبر 2018
كشـ24 - وكالات
في ما يلي مقاييس التساقطات المطرية المسجلة من طرف مديرية الأرصاد الجوية الوطنية، وذلك من الساعة السادسة من صباح أمس الثلاثاء 13 نونبر 2018، إلى غاية الساعة السادسة من صباح اليوم الأربعاء 14 نونبر 2018 :الرشيدية : 14 ملمترميدلت : 10 ملمتراتالناظور : ملمتر واحدالجديدة وخريبكة وورزازات : أقل من ملمتر واحد
في ما يلي مقاييس التساقطات المطرية المسجلة من طرف مديرية الأرصاد الجوية الوطنية، وذلك من الساعة السادسة من صباح أمس الثلاثاء 13 نونبر 2018، إلى غاية الساعة السادسة من صباح اليوم الأربعاء 14 نونبر 2018 :الرشيدية : 14 ملمترميدلت : 10 ملمتراتالناظور : ملمتر واحدالجديدة وخريبكة وورزازات : أقل من ملمتر واحد
اقرأ أيضاً
المغرب يخلد ذكرى معركة أنوال
يخلد الشعب المغربي، ومعه أسرة المقاومة وجيش التحرير، غدا الاثنين (21 يوليوز)، الذكرى الـ104 لمعركة أنوال المجيدة، التي حقق فيها المقاومون والمجاهدون المغاربة الأفذاذ بقيادة البطل محمد بن عبد الكريم الخطابي انتصارا كبيرا على قوات الاحتلال الأجنبي.وذكرت المندوبية السامية لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير، أنه منذ مطلع القرن العشرين، وتحديدا منذ 1907 وإلى 1912، قاد المقاوم الشريف محمد أمزيان حركة ثورية بطولية في مواجهة الغزاة، وخاض غمار عدة معارك ضارية ضد قوات الاحتـلال الأجنبي، حقق فيها انتصارات باهرة، وظل صامدا إلى أن سقـط شهيدا في ساحة الشرف والكرامة يوم 15 ماي 1912.
وجاءت مقاومة البطل محمد بن عبد الكريم الخطابي كامتداد لهذه المقاومة الريفية في الزمان والمكان، حيث استطاع بفضل كاريزميته وشخصيته القوية هيكلة حركة المقاومة وتنظيمها سياسيا واستراتيجيا وعسكريا ولوجيستيكيا، لتعم مناطق الشمال بكاملها.وأبرزت المندوبية أن حركة محمد بن عبد الكريم الخطابي التحريرية، تميزت بدقة وإحكام في التنظيم، وبالقدرة على الاستقطاب، وبالتخطيط المتقن، وبجودة الأداء وإصابة الأهداف، إذ كانت معركة أنوال في يوليوز سنة 1921 بمثابة الضربة القاضية للقوات الأجنبية بفضل الأسلوب المتطور في حرب العصابات واستباق الأحداث واكتساح الميدان.
فبعد مواجهات ضارية مع قوات الاحتلال، وصل قائدها العام الجنرال "سيلفستر" الذي اشتهر بخبرته وتجربته العسكرية، على رأس قوة عسكرية لفك الحصار عن قواته، لكنه عجز واضطر إلى الانسحاب والتراجع إلى مليلية، فلاحقه المجاهدون الريفيون بقيادة البطل محمد بن عبد الكريم الخطابي، وتوجت هذه المعركة الكبرى التي دارت رحاها بمنطقة أنوال بانتصار ساحق للمجاهدين الأشاوس، مما شكل ضربة موجعة للغزاة المعتدين الذين تكبدوا خسائر فادحة في الجنود والعتاد، حيث قدر عدد القتلى بالآلاف من بينهم الجنرال "سلفستر"، بالإضافة إلى اغتنام المجاهدين لأسلحة متطورة كثيرة ومتنوعة.
وبعدما تكبدت أفدح الهزائم، تراجعت القوات الاستعمارية وتمركزت بمدينة مليلية بينما حظيت حركة التحرير الوطني بتأييد وإعجاب العديد من حركات التحرر الوطني في العالم، التي وجدت في معركة أنوال مرجعية في استراتيجية وفنون حرب العصابات.
وأشارت المندوبية إلى أن القوات الاستعمارية منيت خلال معركة أنوال بهزيمة ثقيلة أربكت حسابات الغزاة المحتلين الذين اهتزت أركان جيوشهم الجرارة المدججة بأحدث الآليات والتجهيزات العسكرية وبقوة الحديد والنار، فاضطروا بذلك للتفاوض مع المجاهدين لحفظ ماء الوجه.
وبالرغم من تحالف قوات الاستعمارين الاسباني والفرنسي، استطاع البطل محمد بن عبد الكريم الخطابي وأنصاره الصمود في وجه قوات الظلم والطغيان لمدة سنة كاملة، دخل خلالها في مفاوضات مع قيادتيهما، حيث جرت عدة لقاءات ومحادثات مع القوتين العسكريتين، أسفرت عن قبول شرط إيقاف الحرب الريفية دون تسليم الأسلحة.وفي هذا السياق، وبعد أن تبين للبطل الصلب محمد بن عبد الكريم الخطابي أن هذه الحرب غير متكافئة بين الجانبين، فضل تسليم نفسه للمحتل الفرنسي حقنا للدماء، وكان ذلك صبيحة يوم 26 ماي 1926.
واعتبرت المندوبية أن مطلع الثلاثينات من القرن الماضي، تميز بالتحول الجديد الذي شهده مسلسل الكفاح الوطني بالانتقال إلى النضال السياسي كواجهة مواكبة ومكملة للمقاومة المسلحة، وتصدى أبناء الريف الأشاوس لما سُمي بالظهير البربري الذي أصدرته سلطات الإقامة العامة للحماية الفرنسية في 16 مايو 1930، والذي كانت تستهدف من خلاله تمزيق وحدة المغرب والتفريق بين أبنائه.
وتصاعدت بذلك وتيرة النضال الوطني بتقديم وثيقة المطالبة بالاستقلال في 11 يناير 1944 بتشاور وتناغم بين بطل التحرير والاستقلال جلالة المغفور له محمد الخامس طيب الله ثراه وطلائع الحركة الوطنية، ثم جاءت رحلة الوحدة في 9 أبريل 1947 إلى مدينة طنجة، وخطاب جلالته التاريخي بالمناسبة، لتذكي الصراع المحتدم بين العاهل المفدى والإقامة العامة للحماية الفرنسية.
وفي هذا الصدد، اشتد الصراع في أعقاب المواقف البطولية لجلالة المغفور له محمد الخامس ومعه الحركة الوطنية في مواجهة الإقامة العامة للحماية الفرنسية التي كانت تتوهم أنها بإقدامها على فعلتها النكراء المتمثلة في نفي رمز السيادة المغربية جلالة المغفور له إلى جزيرة كورسيكا ومنها إلى جزيرة مدغشقر، يوم 20 غشت 1953، ستتمكن من إخماد جذوة المقاومة، غير أن هذه العملية الجائرة أججت وتيرة الكفاح الوطني الذي امتدت شرارته لكافة أرجاء الوطن إلى حين العودة المظفرة لبطل التحرير والاستقلال حاملا معه مشعل الحرية والاستقلال.
وأبرزت المندوبية أن أسرة المقاومة وجيش التحرير لتغتنم هذه المناسبة الغراء، لتؤكد استعدادها التام وتعبئتها المستمرة تحت القيادة الحكيمة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس من أجل الدفاع عن وحدة المملكة الترابية، وتثبيت المكاسب الوطنية.
كما تعرب عن دعمها اللامشروط للمبادرة المغربية القاضية بمنح حكم ذاتي موسع للأقاليم الجنوبية المسترجعة في ظل السيادة الوطنية باعتبار هذا المشروع ينسجم مع الشرعية الدولية، ويحظى بدعم المنتظم الأممي، ويعتبره المراقبون والمحللون الدوليون آلية ديمقراطية لإنهاء النزاع المفتعل بالمنطقة.
واعتبرت المندوبية أن مناسبة تخليد الذكرى ال104 لمعركة أنوال المجيدة، توحي للأجيال الجديدة والمتعاقبة بواجب التأمل والتدبر واستخلاص الدروس والعبر والعظات في تقوية الروح الوطنية وشمائل المواطنة الإيجابية لمواجهة التحديات وكسب رهانات الحاضر والمستقبل تحت القيادة الحكيمة والمتبصرة لصاحب الجلالة الذي يحمل لواء بناء وإعلاء صروح المغرب الحديث وارتقائه في مدارج التقدم والازدهار، وترسيخ دولة الحق والقانون.
وبهذه المناسبة، واحتفاء بهذه الذكرى المجيدة، تنظم المندوبية السامية لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير، غدا الاثنين مهرجانا خطابيا وتكريميا بمقر عمالة إقليم الدريوش، تلقى خلاله كلمات وشهادات تستحضر الدلالات الرمزية والأبعاد التاريخية لهذه المحطة الوضاءة في مسلسل الكفاح الوطني الذي خاضه الشعب المغربي دفاعا عن حمى الوطن وحياضه وثوابته.
وسيتم أيضا بذات المناسبة، تكريم صفوة من المنتمين لأسرة المقاومة وجيش التحرير، وتوزيع إعانات مالية وإسعافات اجتماعية على عدد من أفراد هذه الأسرة.كما أعدت كافة النيابات الجهوية والإقليمية والمكاتب المحلية للمندوبية السامية لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير ومعها شبكة فضاءات الذاكرة التاريخية للمقاومة والتحرير وتعدادها 105 وحدة مفتوحة عبر التراب الوطني، عدة برامج أنشطة وفعاليات تربوية وثقافية وتواصلية مع الذاكرة التاريخية الوطنية.
وطني 
بالصور.. تفاصيل إحباط تهريب كمية ضخمة من مخدر الشيرا بنواحي الجديدة
في إطار مواكبتها ومتابعتها للعمليات الأمنية الوازنة، التي تشرف عليها مصالح الدرك الملكي بسرية وجهوية الجديدة، علمت كشـ24، بأن عناصر الدرك الملكي، عبر الإستعانة بمصالح الأمن الوطني بمدينة أزمور، تمكنت مساء يوم أمس السبت، الموافق ل 19 يوليوز الجاري، من إحباط محاولة تهريب شحنة كبيرة من مخدر الشيرا، كانت معدة ومجهزة للتهريب الدولي، وذلك عبر المسالك الرملية والبحرية، الواقعة ضمن النفوذ الترابي للشريط الساحلي لبحر المحيط الأطلسي لالة عائشة البحرية. .وجاءت هذه العملية الأمنية الوازنة، بعدما رصدت الفرق الميدانية التابعة لمختلف مراكز القيادة الجهوية للدرك الملكي بالجديدة، سيارتين محملتين عن آخرهما بالمخدرات، وذلك على مستوى مدينة أزمور، الأولى كانت مركونة بحي الوفاق، بينما السيارة الثانية كانت بمنطقة القامرة، غير بعيد من مدخل المدينة، بالقرب من إحدى التجمعات السكانية..التدخل الفوري لدوريات الدرك الملكي و عناصر الشرطة، مكن مختلف التلاوين والأجهزة الأمنية المختصة، من حجز السيارتين في أماكن وعمليات متفرقة، وضبط شحنات ضخمة من مخدر الشيرا، كانت على شكل رزم بلاستيكية، معدة ومجهزة للتهريب الدولي عبر المسالك البحرية.وبأمر من النيابة العامة المختصة بالدائرة القضائية الجديدة، جرى قطر المحجوزات صوب القيادة الجهوية للدرك الملكي، ووضعها رهن إشارة العدالة لكل غاية مفيدة، في إنتظار إستكمال مجريات البحث والتحقيق، وإنجاز محاضر قانونية في شأنها تمهيدا لإتلافها. وقد باشرت عناصر الدرك الملكي بسرية وجهوية الجديدة، عمليات التحقيق المكثف في الموضوع، للكشف عن ملابسات وظروف العملية، وتحديد الشبكات المتورطة، والإمتدادات المحتملة لهذا النشاط الإجرامي، وذلك تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لدى الدائرة القضائية بالجديدة.
وطني 
سفن ضائعة تحت البحر.. اكتشافات تاريخية بسواحل المغرب
تمكن المركز الوطني للدراسات والأبحاث في التراث المغمور بالمياه من اكتشاف حطام عشرين سفينة غارقة قبالة السواحل المغربية، كانت مفقودة خلال فترات تاريخية سابقة، وأصبحت اليوم تصنف ضمن التراث الوطني المغمور بالمياه.
وتتعلق هذه الاكتشافات بسفن اختفت خلال القرون الماضية وبقيت تحت المياه الوطنية، إما لأنها كانت مارة عبر الطرق البحرية أو راسية بمحاذاة الموانئ والسواحل المغربية.
ويقصد بالتراث المغمور بالمياه ذلك النوع من الآثار الذي يعكس الوجود الإنساني ذو الطابع الثقافي أو التاريخي أو الأثري أو الفني، والذي ظل مغمورا جزئيا أو كليا تحت المياه الوطنية.
ويشمل هذا التراث المواقع، والبنيات، والمواد، والبقايا البشرية والحيوانية، إضافة إلى حطام السفن والطائرات أو أي مركبات وآلات أخرى.
وفي هذا الصدد، أفاد عز الدين كارا، مدير المركز الوطني للدراسات والأبحاث في التراث المغمور بالمياه، أن مجموع الحطام المكتشف حتى الآن بلغ 20 سفينة، موزعة على السواحل الأطلسية والمتوسطية، وفي مناطق مختلفة من بينها الجديدة وشمال المغرب.
وأوضح أن هذه السفن كانت تؤدي وظائف متباينة، بين ما هو حربي وتجاري، وتعود لفترات زمنية مختلفة، إلا أن غالبيتها تعود إلى القرنين 19 و20.
وأضاف أن المركز يواصل عمليات التنقيب عن سفن تجارية أخرى، ويقوم بجمع المعطيات اللازمة حولها، على أن يتم الإعلان عن تفاصيلها قريبا.
وقد أصبح التراث المغربي المغمور بالمياه محميا بموجب القانون، حيث ينتظر صدور القانون الجديد لحماية التراث في الجريدة الرسمية، بعد المصادقة عليه من طرف البرلمان.
ومن بين المستجدات التي جاء بها هذا القانون، والتي تتماشى مع التزامات المغرب الدولية، تخصيص حيز مهم للتراث الثقافي المغمور بالمياه، انسجاما مع طول السواحل المغربية الممتدة على البحر الأبيض المتوسط والمحيط الأطلسي، وارتباط المملكة بعمقها الإفريقي والمتوسطي، فضلا عن ازدهار الحركة الملاحية التي شهدتها هذه السواحل والطرق البحرية المارة بالمياه الإقليمية.
وقد أنشأت وزارة الشباب والثقافة والتواصل المركز الوطني للدراسات والأبحاث في التراث المغمور بالمياه، بهدف تعزيز الاهتمام بهذا المجال الحيوي.
وطني 
تنفيذ المرحلة الثالثة من حملات الإغاثة المغربية لفائدة غزة
نفذت وكالة بيت مال القدس الشريف أمس السبت بمخيم البريج شرق غزة المرحلة الثالثة من حملة الإغاثة الإنسانية المغربية الموجهة للعائلات النازحة الأكثر احتياجا في القطاع، بتمويل من الجمعية المغربية لدعم الإعمار في فلسطين.ووصلت الفرق الميدانية إلى المخيم، رغم الظروف الأمنية الصعبة، لتوصيل المساعدات، يدا بيد، إلى 500 عائلة مستفيدة، لتجنيب أفرادها مخاطر التنقل إلى المخازن ونقاط التوزيع.
وعبر المستفيدون من السلال الغذائية، التي ضمت أصنافا من الخضر الطاجزة مما استطاعت المؤسسة تأمينه من السوق المحلية رغم الارتفاع المهول للأسعار، عن تقديرهم لهذا المجهود الذي تبذله المملكة المغربية لإغاثة المكلومين، بغض النظر عن حجمه وعن قيمته المالية.
وأشادوا بالصورة المشرفة التي يحتفظ بها الفلسطينيون في وجدانهم عن المملكة المغربية، وعن قائدها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، حفظه الله، متمنين أن يستمر عطاء أهل المغرب لفائدة أشقاهم الفلسطينيين، كما كان دائما، في كل الظروف والأحوال.
وطني 
التعليقات مغلقة لهذا المنشور

